الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
نحلة اخرى
16-12-2022 - 07:44 am
كيفيكم يا أحلى زوجات ............
منكم نستفيد ونفيد ......
هل لديك زوج لا يصلي ، أو حليق اللحية ، أو يسمع الأغاني ، أو يشاهد الدش ، أو بذي اللسان ، أو عصبي ، أو بخيل ، أو .. ، أو .. ، أو ..
وتتمنين تغييره وإصلاحه ، وتتساءلين بحرقة ولهفة : كيف أستطيع أن أؤثر عليه وأغيره ؟!!
إذن هذه دورة تثقيفية : لمن ارادت ان تؤثر على زوجها بإذن الله وتساهم في تغييره للا فضل ..
هذه السلسلة من كتاب "كيف تؤثرين على زوجك " للاخت الكاتبة:شيخة الدهمش..
في هذه السلسلة او لنقل الدورة ..اساليب وطرق وقصص واقعية ...و..و. فتابعي معنا ......... جعلك الله وزوجك أسعد زوجين


التعليقات (7)
نحلة اخرى
نحلة اخرى
لماذا هذه الدورة ؟؟؟؟
1. فيها تسلية وعزاء لكل من ابتليت في زوجها لتعلم أن الكثيرات مثلها فلا تأسى .
2. فيها حث وتشجيع لكل يائسة من حالة زوجها – أو لم تفكر أصلاً في تغييره وإصلاحه – لتنهض بكل جد وعزم ، لا يبدده إلا القنوط من رحمة الله . 3.
فيها جرعات من الأمل يقذفها في قلوب المترقبات للحظات الفرج والمتلهفات على السعادة الزوجية . 4. فيها نفي لبعض التصرفات والحلول الخاطئة والتي درجت عليها بعض النساء في مواجهة مشاكلهن مع أزواجهن من خلال تجارب صحيحة وواقعية . 5
. فيها تأكيد قوي لقول الشاعر :
ألا بالصبر تبلغ ما تريد وبالتقوى يلين لك الحديد

ام احلى خالد
ام احلى خالد
مشكوره على الموضوع
الله يهاديهم

نحلة اخرى
نحلة اخرى
لست وح دك!!!!!!!!!!!
قرأت عن دراسة أجريت على مجتمعنا خرجت منها بمعلومة مذهلة ، وهي أن ما يقرب من (80%) من العلاقات الزوجية قائمة على الصبر ومحاولة التكيف ولا يوجد بينهما توافق وانسجام تام وأن الكثير منهم لو خير للعودة إلى الوراء لما اختار هذا الشريك الذي يعيش معه
إن هذه الدراسة تقول لك يا أيتها الزوجة التي تعانين من مشكلة ما مع زوجك : لستِ وحدك من يكابد ، فهذه سنة الحياة ، وما من أسرة حولكِ إلا وتعاني حتى ولو لم تلاحظي ذلك ، أو حاولوا هم إخفاء حقيقة الأمر للستر على حياتهم ، أو زيفوها ليلبسوا ثياباً ليست بثيابهم ، أو ربما لأن ما يرونه مشكلة عظيمة تنغص حياتهم ترينه هيناً في عينيك فتعتقدين خلو حياتهم من المشاكل .
كلنا نعاني .... وفي هذا عزاء لنا جميعاً حتى لا نبالغ في الحزن وردود الأفعال التي تدمر ولا تصلح .
إن المشاكل الزوجية أمر طبيعي لن تنجو منه أي علاقة زوجية مهما عظم الحب والاحترام ومقدار التدين ... وحتى البيت النبوي والذي طرفاه نبي وزوجة نبي مبشرة بالجنة لم يسلم منها ....
فقد ذهب أبو بكر – رضي الله عنه – عنه إلى بيت ابنته عائشة ذات مرة فسمعها من خلف الباب وهي ترفع صوتها على النبي صلى الله عليه وسلم غاضبة منه ، فغضب أبو بكر غضباً شديداً وهمَّ أن يضربها لولا أنها هربت واحتمت بظهر زوجها وحبيبها صلى الله عليه وسلم ليحميها .
أيضاً اتفقت زوجاته صلى الله عليه وسلم على أن يطالبنه بتحسين أوضاع بيوتهن ، وزيادة النفقة عليهن ، فما كان منه عليه السلام إلا أن هجرهن شهراً كاملاً حتى نزل قوله تعالى : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا
.فاخترن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم على الدنيا وزينتها .
إذن ليست المشكلة في وجود " مشكلة " وإنما المشكلة ومكمن الخطورة في :
1 . كيف نتصرف بشكل إيجابي لحل هذه المشكلة .
كيف يمكننا أن نقلل وقتها ، وأن نخرج منها كذلك دون أن نترك أثراً سيئاً يتراكم على هرم حياتنا وعش سعادتنا حتى يدفئه ؟!!

نحلة اخرى
نحلة اخرى
هل يمكنني أن أغير ما أكرهه في زوجي ؟
هذا السؤال الذي تطرحينه بتعجب واستغراب ...
وأجيبك : نعم .. يمكنك أن تصلحي ما تكرهينه في زوجك .
قد تقولين بيأس :
ولكن أنا لست متعلمة ،
أو لا أحمل شهادات عليا ،
أو ليست لدى شخصية قوية ،
أو لا أملك أسلوباً للتعامل أو الحديث الحلو مع الزوج ،
أو لا أملك جمالاً كبيراً ، أو .. أو ...
وكل ما يدور في خاطرك وتعتقدين بأنه موانع .
فأقول : كلنا نستطيع أن نغير أزواجنا ،
المتعلمة
وغير المتعلمة ، وذات الشخصية القوية
والضعيفة ،
ومن تملك جمالاً
ومن لا تملك ،
والهادئة
والعصبية .
ولكن بشروط :

نحلة اخرى
نحلة اخرى
بشروط :
1. أن تكون لديك عزيمة على تغييره وإرادة قوية تواجه الصعاب .
2 . أن تتأكدي أولاً من صلاح نفسك لأن الله تعالى يقول : إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ . 3.
أن تجاهدي نفسك على التحلي بالحلم وحسن الخلق والصبر على ما تواجهينه منه ، والبشاشة والكلمة الطيبة والعفو وسعة الصدر . 4.
أن لا تسمحي لليأس أن يتسلل إلى قلبك مهما طالت المدة دون أن تجدي نتيجة .
والآن ما رأيك ؟
هل تعتقدين بأن هذه الشروط صعبة أو هي حكر لامرأة دون أخرى ، أو هو شيء خارج عن إرادة الإنسان كالجمال مثلاً .
كلا .. فلقد يسرها الله لكل البشر وكلٌ يأخذ منها بمقدار ، بحسب مقدار تدينه وهمته .. إذن حضري عقلك للنجاح . فمهما كانت نظرتك لنفسك .. فأنت أكثر مما تتصورين .

نحلة اخرى
نحلة اخرى
سأتركك بعد قليل تعيشين لحظات ممتعة ومفيدة مع تجارب واقعية ناجحة سجلتها لك بعد أن أجريت بنفسي اللقاءات مع صاحباتها ، أو مع من يعرفنهن ، واستمتعت بحلاوة الشهد وهو يقطر من أفواههن ، وحلاوة الفخر بالنجاح وتحقق الفرح وهو يغمر شغاف قلوبهن .
كانت كل قصة – لتشابه مضمونها – تؤكد الأخرى وكأنها تقول بصوت واحد :
" إن طريق النجاح واحد ... "
فتا ابعي معي وارجو ا ان لايتطرق المل اليك

نحلة اخرى
نحلة اخرى
(1) زوجي لا يقوم لصلاة الفجر
هذه هي إجابة أم عبدالله عندما سألتها : ما هي مشكلتك مع زوجك ؟
ثم قالت : تفاجأت من حالة زوجي هذه لأنه مدح لي كثيراً قبل الزواج .. تضايقت بشدة وأحياناً كنت أبكي حين آراه أمامي غارقاً في نومه والمسلمون في المساجد يتعبدون ، ولكني لم أستسلم للواقع .. قررت أن أغير هذا الواقع المزعج وأن أظل وراءه حتى يتغير مهما طال بي الأمر ومهما واجهت .
لقد كنت أدرك بأننا لن نصلح أي شخص إلا بعد أن نصلح أنفسنا أولاً ، ولذا كنت ولله الحمد محافظة تماماً على أداء صلاة الفجر في وقتها ، وعاهدت الله ثم نفسي على الحرص عليها وعدم التأثر به أو بغيره ... أسأل الله الثبات . ثم جعلت البداية مع الله ، فالبداية والنهاية ومسافة الطريق كلها لابد أن تكون مع الله ... طرقت بابه .. تضرعت بين يديه .. أكثرت من الدعاء في كل وقت وبالذات في السجود وبين الأذان والإقامة ولا أكر أن يوماً مر دون أن أدعو له بالهداية إلا ما قل . وكلما صدح الفجر دنت منه يدي لتمسح على جبينه وتوقظه وتذكره بموعد مع قرآن الفخر ، ولكن الرفض التام كان نصيبي في كل مرة ، وكلما ألححت عليه شتمني بألفاظ قذرة وأحياناً يضربني أو يدفعني بقوة ويطردني خارج الغرفة .. وربما لجأ إلى العناد وصرح به فيقول : " عناداً لك فقط لن أصلي " . تألمت كثيراً لما يصيبني منه بشكل يومي ، وبكيت أكثر وأكثر لكن ذلك لم يكن أبداً سبباً لكي أيأس وأدعه ، ولا سبباً في الانتقام منه أو الغضب أو الهجر له أو التقصير في حقوقه بسبب معاملته السيئة تلك . فما أن تحين الساعة السابعة صباحاً موعد استيقاظه للدوام إلا وأستقبله بابتسامة أرق من نسيم الصباح ، وقد جهزت له ملابسه وإفطاره وكل ما يحتاج إليه ثم أودعه بدعوات صادقات بأن يكتب له التوفيق في يومه ، وكأني لا أواجه معه أي مشكلة ولا يصيبني منه أي أذية ... ليس لأني لا أملك إحساساً كالأخريات ، ولكني أعرف أني لن أتمكن من أسر قلبه إلا بالمعروف والدفع بالتي هي أحسن وطيب المعاملة وحلاوة الكلمة وبريق الابتسامة الذي ينبغي أن لا ينطفئ أبداً ... وقمة الاهتمام بما تقع عليه عينه من ملابسي وبشكلي وبيتي .. "فالدين – قبل كل شيء – المعاملة " .
حاولت أن أذكره بمعظم هذه الفريضة بين فترة وأخرى استجابة لأمر الله وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ
. ولكن لا أفتح معه موضوع الصلاة في أي وقت ، وإنما إذا حان وقت أي صلاة وتقاعس عن القيام لها وأقيمت الصلاة وهو لم ينهض بعد ..
حاولت أن أسمعه بعض الأشرطة عن الصلاة وعظمها وعن الموت وغيره كلما ركبنا السيارة وأذن لي ، وكذلك أضع بالقرب منه بعض الفتاوى والمنشورات ولكن لا أطلب منه سماع الشريط ولا قراءة الكتب حتى لا يشعر بأني أتهمه بالذنب والتقصير أو أنني أفضل منه .. والرجل لا يقبل نصح المرأة بسهولة ولا يحب أن يدع شيئاً بتأثير منها ولذلك لابد أن تدرك المرأة أن نصح الزوج يختلف تماماً عن نصح باقي البشر .
وللزوج حق عظيم عليها ، يحرم عليها أن ترفع صوتها عليه ولو قصر في حق الله تعالى ، ولا أن تجعل من ذلك سبباً في التقصير في حقوقه ، وإنما تخاطبه حال النصح بكل هدوء وتلطف ورقة وحنان وذل وشفقة ، بحيث لا تظهر له أنها أفضل منه أو أنه سيء وآثم ، وإنما تتحدث عن الذنب بطريقة غير مباشرة دون أن تتحدث عنه هو وأنه لا يقوم لصلاة من خلال قصة مؤثرة ، أو فتوى تذكرها ، أو غير ذلك . سنة كاملة هي قصة جهادي اليومي مع زوجي لم أتخلف عن إيقاظه يوماً واحداً وبكل إلحاح ، والآن – ولله الحمد على ذلك – زوجي يوقظ نفسه لصلاة الفجر دون أن أوقظه .
لنتأمل
. 1 "أم عبدالله " محافظة على صلاة الفجر في وقتها : وهذا السر الأول من أسرار نجاحها في مواجهة هذه المشكلة ، لأنها تعلم قول الشاعر : لن تصلح الناس وأنت فاسد .. وكثير من النساء اللاتي اشتكين من هذا الموضوع حين سألنهن عن مدى مداومتهن على القيام لصلاة الفجر يقلن أنها تفوتهن كثيراً .
هيهات ، هيهات ، أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ
، إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ
.
. 2 الصبر والاستمرار على طريق العلاج : حتى ظهور النتائج وعدم اليأس إذا طالت المدة والسقوط في منتصف الطريق ، " فأم عبدالله " ظلت توقظ زوجها سنة كاملة وبشكل يومي رغم أنه لا يستجيب بل ويؤذي أيضاً .
وهذا عكس حال كثير من النساء اللاتي وقفت بنفسي على حالاتهن ، توقظه ثلاثة أيام أو أربعة فإذا لم يستجب قالت : حالة ميؤس منها ، ثم نامت معه ، وهذا هو السر الثاني .
3. طيب المعاملة مع الزوج واحترامه وطاعته : وعدم الغضب منه أو معاملته بالمثل والتقصير من حقوقه إن هو أساء سر ثالث من أسرار نجاح هذه التجربة .
4. ولزوم الدعاء من أقوى : الأسباب وأعظمها ، إن لم يكن سر الأسرار على الإطلاق .
يتب ع..........

الرجل الشرقي يجهل ثقافة الاعتذار
تعالو شووفوا ايش صار معي بسرعه