الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
ŖōŌ7
06-03-2022 - 08:19 pm
  1. اولا :-

  2. عندما ترينه جالساً على مكتبه أو مستلقياً على

  3. مثال:

  4. مثال على ذلك:

  5. مثال آخر:

  6. مثلاً:

  7. مثال على ذلك..

  8. مثال آخر متعلق بكِ أنتِ أيتها الزوجة..

  9. لفتة وفائدة للزوجات.. أرجو إخفائها عن الأزواج!!

  10. ب - العطر:

  11. 6- لابد من المجاملة:

  12. 7 - احذري وقت النوم ووقت الجوع:

  13. 8 - اشكري زوجك:

  14. نعمت الحياة الزوجية حين تعين الزوجة زوجها على طاعة الله عزوجل،

  15. كثير من الزوجات يبحثن عن سر السعادة الزوجية..

  16. يقول البعض: (والعتاب في أوقات الصفاء من الجفاء)


صبآأإآحكم \ مسآأإآءكم
حب
اخباركم مع الزواج حايمتن كبدك من زوج الغفله
ولا من جمود مشاعره معليه مأثره عليهم البيئه الصحراويه
فأإنتي يااختي المتزوجه حاولي تكسرين الجمود اللي فيه
وتشعلين نار الغرام في زوجك المووقر وهذا موضوعي اتمنى يساعدكم
يامتزوجات من جد احسكم في جهاد ارحمكم <== اسكتي ماكنك بتحلقينهم
الموهم طولت في البربره اقرو وطبقو ع طول لا تتعيجزون خلكم سنعات
7
7
7
يتخلل الزواج الناجح فترات من الروتين، في غالب الحالات، بالرغم من كونه مبنيا على الحب والثقة المتبادلة.
إذا كنت متمسكة بالحبيب، وترغبين في تأجيج نار الغرام التي خبت جذوتها اتبعي النصائح التالية:
مع الأيام يتحول الشغف إلى عادة أو واجب تفرضه الحياة المشتركة والحس بالمسؤولية .
1- اتصلي بوالدته هاتفيا، تبادلي معها أطراف الحديث وادعيها لقضاء الويك أند عندك، واطلبي منها أن تعلمك كيف تطهين أصناف الطعام المفضلة عنده.
2- اشتري مستلزمات طاولة العشاء التي ستعدينها لزوجك، ومن ضمنها شموع حمراء، ثم لتعملي تسريحه نيولك واعتمدي في أسلوب التسريحه ما يناسب وجهك وايضا الماكياج وألوانه ماويروق لزوجك.
3- أعدي مائدة العشاء، زينيها بالشموع واستعملي أطباقا فضية، ولتكن الإضاءة خافتة.
4- اختاري من ملابسك ثوبا يجعلك جذابة ويمكنك كذلك ارتداء قميص النوم الذي ارتديته ليلة الزفاف وأتمي زينتك بالإكسسوار الخفيف.
4- لا تجادليه في شؤون العمل عندما يحضر بل أصغى إلى مشاكله، وتبادلي معه أطراف الحديث إلى المائدة، وكأنما في اللقاء الأول.
5- اطلبي منه أن يستريح إلى حين تفرغين من رفع المائدة تمايلي أمامه بجاذبية في تنقلك وارمقيه بنظرات دافئة.
6- في صباح اليوم التالي،ارتدي ثيابك أمام ناظريه، وبتمهل أنثوي ملفت تظاهري بعدم الانتباه له وهو يراقبك، ولا تلبي دعوته للعودة إلى السرير، بل دعيه هو يأتي إليك.
7- إذا اتصل بك خلال النهار، عاودي الاتصال به، ولكن بعدما تنتهين أعمالك.
8- عندما يعبر لك عن حبه، بعد عودته إلى البيت، انظري إلى السقف (وعدي إلى العشرة) قبل مبادلته الاعتراف ولا تدعي عواطفك تسيطر على انفعالاتك.
9- إذا جاملك قائلا كم أنت جميلة، انظري إليه بعنج، وقولي إنك تعرفين ذلك لكن تعبيره عنه يسعدك.
  • كيف تستخرجين كلمات الحب من فم زوجك؟ إذا كنتِ أيتها الزوجة الطيبة العفيفة، تعانين من ندرة كلمات الحب والعطف والحنان من زوجك – ذلك لأن أغلب الأزواج يحاول إخفاء هذه المشاعر وعدم إظهارها للزوجة المسكينة ؛ ظناً منه أن هذا التصرف يؤثر على رجولته وجديته معها!! فتسقط هيبته ويقل احترامه في نظره!! -، وتشعرين أنه غير مبال بك أو بمظهرك..

إذا كنت تعانين من هذه المشكلة، عليك القيام بالآتي، مع الصبر والتحمل حتى تقطفي ثمرة النجاح:-

اولا :-

أ - إذا أردت لزوجك أن يتغير.. وينطلق لسانه بالكلمات العذبة التي تتشوقين لسماعها منه، فعليك بممارسة هذا التغيير على نفسك أولاً، وأعطيه الفرصة ليتعرف على المشاعر التي تولدها لمسة عاطفية أو لحظة اهتمام.. فإن محصلة اهتمامك به ستكون مثيرة لاهتمامه بك بالطريقة العاطفية ذاتها..
مثال على ذلك:-

عندما ترينه جالساً على مكتبه أو مستلقياً على

سريره.. فتقدمي إليه بلطف واسأليه هل يريد.. هل يطلب.. هل يتمنى.. هل يشتهي أي شيء؟
ثم بعد ذلك أسرعي بتحضير ما طلب ولنفرض أنه طلب منك تحضير فنجان قهوة أو شاي -، وقدميه له واحرصي على أن تكون يدك في أسفل هذا الطبق، وعند تقديمه له حاولي أن تلمس يدك يده بحنان وأنت تداعبينه بأطراف أصابعك.. متبعة ذلك بابتسامة رقيقة، وحاولي في هذه الابتسامة عن ألا تزيد من أن تظهر مقدمة الأسنان، لا أن تظهر الفم وما حوى!! وقولي له تفضل (حبيبي).. أو تمهل (حياتي) فهو لا يزال ساخناً..
انصرفي واتركيه يشرب على مهله، وبعدها عودي وتأكدي من أنه قد انتهى من شربه، خذي الكأس أو الفنجان، وانصرفي وقبل ذلك طبعاً لا تنسي الابتسامة التي طلبناها أثناء التقديم، وقولي له بالهناء.. عسى أن يكون قد أعجبك.. هل تريد المزيد؟ فإن طلب المزيد فلا تتأففي بل سارعي على الفور وبنفس الأسلوب مع حركة أخرى..

مثال:

إن طلب كوباً من الماء أو العصير.. حاولي أن تسقيه بنفسك إن استطعت، واسأليه إن كان بإمكانك أن تشربي معه من نفس الكأس، فإن وافق، فبادري على الفور بسؤاله عن المكان الذي شرب منه، ولا تتقززي من هذا الفعل.. ثم أتبعي ذلك بقولك إن العصير أو الماء قد أصبح طعمه أحلى.. هل تعرف لماذا؟ لأنك شربت منه.. ثم دعيه ليستريح وانصرفي لعملك، وقبل ذلك اطلبي منه أن يغمض عينيه، فإن فعل، فلا تبخلي عليه بقبلة رقيقة لا تكاد تسمع إلا كالهمس..
ب - ضعي كلمات الحب في أذن زوجك، حتى يتعلم كيف ينطقها.. واطبعي كلمات الحب أمام ناظريه، حتى يعرف متى يستخدمها، ودعيه يشعر بالألفة مع تعابيرك العاطفية..

مثال على ذلك:

احرصي دائماً على ترديد كلمة (أحبك) على مسمع زوجك بين الفينة والأخرى، واسأليه بعدها هل هو أيضاً يحبك؟ ولا تقبلي أن تكون إجابته بهز الرأس أو الإيماء، وإنما حاولي أن تستخرجيها من فمه قدر المستطاع حتى يتتدرب ويعتاد لسانه على نطقها..

مثال آخر:

قومي بكتابة بعض الكلمات الجميلة ذات المعاني النبيلة والتي تثير انتباه الزوج، وتختلف هذه الكلمات بحسب حالة الرجل، مثل كلمة: (أحبك.. حياتي.. عمري.. روحي.. مشتاقة لك.. فديتك.. تصبح على خير.. صباح الخير..) إلى غيرها من الكلمات التي تسري في النفس البشرية، وتعمل في قلوب وأحاسيس الرجال العجائب..
وبعد كتابتها قومي بوضعها على فراش زوجك، أو على مكتبه في البيت أو في درج السيارة، أو في أي مكان ترينه مناسباً.. بشرط أن يكون في مكان يثير انتباهه..
بعض الزوجات المبدعات في حياتهن الزوجية، يحرصن على أن لا تغيب هذه الكلمات عن نظر زوجها، وخاصة حينما يكون في البيت.. فتستغل كل وسيلة ممكنة للتعبير عما في خلجات نفسها من عواطف جياشة لزوجها.. فتقوم بكتابة بعض الكلمات أو العبارات الجميلة الرقيقة في أماكن لا تخطر على بال أحد..

مثلاً:

  • تقوم بكتابة كلمة (صباح الخير.. أو سأشتاق إليك) بأحمر الشفاه – حتى يسهل تنظيفه - على زجاج المرآة التي يستخدمها الزوج في الصباح، في أثناء استعداده للذهاب إلى العمل..
  • أو أن تقوم باستغلال شاشة التوقف الخاصة بالحاسب الألى الخاص بالزوج، وتقومي بكتابه ما تريدين من كلمات في المكان الخاص بها.. وحينما يقوم الزوج بتشغيل الجهاز ليقوم بعمله، قد يتركه لبعض الوقت فتظهر شاشة التوقف و يقرأ ما سطرته أنامك الرقيقة من كلمات..

ج - لا تبخلي عليه بكلمات الإعجاب.. وعليك أن تشجعيه بالابتسام والقبول الواضح لمحاولاته، ولا تتوقعي كل ما تتمنين، ومع هذا لا تيأسي من محاولاتك واستمري..

مثال على ذلك..

إذا رأيته قد استعد للخروج من المنزل للذهاب إلى (العمل.. زيارة أحد من الأقارب أو الأصدقاء.. لصلاة الجمعة مثلاً.. الخ) فأسرعي بتحضير البخور، وسليه عن نوع العطر والطيب الذي يريد أن يضعه على ثيابه.. ثم إذا رأيته قد أتم لباسه واستعد للخروج، هنا يبدأ دورك في المديح والاعجاب – والرجل عادة يحب أن يمتدح أحد لباسه أو مظهره وبالأخص الزوجة أو الأصدقاء، وإن لم يتلفظ هو أو يطلب رأيك في مظهره، لكنه بلسان حاله يقول هيا بادري.. أعطيني رأيك.. -، فلا تبخلي عليه بكل كلمة تعرفينها في المدح والثناء..
كما أنه لا ينبغي لك أن تفوتي فرصة الدعاء له والتبريك عليه ليحميه الله من العين والحسد..

مثال آخر متعلق بكِ أنتِ أيتها الزوجة..

احرصي على تجديد شبابك ومظهرك، حتى يراك كأجمل امرأة في العالم.. و اهتمي بمظهرك وزينتك في بيتك لزوجك، وتزيني له بكل ما تملكين من نفيس وغال لتكوني في أجمل حلة وأبهى زينة وأحسن شكل.. لتستنطقي قلبه قبل لسانه.. وتستخرجي مكنونه الدفين من حب وعبارات رقيقة..

لفتة وفائدة للزوجات.. أرجو إخفائها عن الأزواج!!

يمكنك أختي الزوجة العاقلة الحكيمة الذكية أن تثني على كرم زوجك، وتبالغي في مديحه والحديث عن عطفه ؛ كأن تقولي: أنت قد غمرتني بفضلك و رعايتك.. أنت قد أكرمتني بعطاياك وهداياك.. أنت لم تترك في نفسي حاجة إلا وقد جلبتها لي.. لا أعرف كيف أشكرك على هذا الكرم وهذا الحنان.. الخ.. لتحصلي على كل ما تريدي وما تشتهي – طبعاً في حدود المعقول وفي مقدور الزوج -، وزوجك راض ومستسلم وفرحان..
  • إلي كل مسلمة تريد أن تمتلك قلب زوجها اتباع الآتي وستوفق إن شاء الله تعالي في حياتها الزوجية:

1 - أن تناديه بأحب الأسماء إليه:
كل إنسانٍ يحب اسمه أو اسماً أو كنية يشتهر بها، ويحب كذلك أن ينادى بها وبأحب الأسماء إليه،
2- أحسني اللقاء عند دخوله المنزل:
اللحظات الأولى لدخول الزوج المنزل يكون لها أبلغ الأثر في سلوكه بقية الوقت، وحين تلقى المرأة زوجها متهللة الوجه مرحبة، تهوِّن عليه التعب والكدح خارج البيت
3 - أن يراكِ في أحسن صورة:
أوصت أم إياس بنت عوف ابنتها ليلة زفافها وكان مما قالت: (فلا تقع عينه منك على قبيح، ولا يشم منك إلا أطيب ريح).
وأوصى عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ابنته فقال مما قال: (وعليك بالكحل، فإنه أزين الزينة، وأطيب الطيب الماء).
وقالت إحداها لابنتها: (عطري جلدكِ وأطيعي زوجك واجعلي الماء آخر طيبِكِ).
والرجل حين يرى زوجته في هيئة تعجبه يزداد حبه لها وقربه منها.
وتبدو الزوجة في أحسن صورة بما يلي:
أ - الابتسامة: كم يشرق الوجه حين تعلوه البسمة، وكم يشعر المرء بالسرور حين تقابله زوجته بابتسامة رقيقة تزيل عنه همَّ الطريق وعناء المسير، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (وتبسمك في وجه أخيك صدقة.(

ب - العطر:

حين يدخل الرجل بيته فيرى زوجته في أحسن هيئة مبتسمة يسبقها عطر جميل ورائحة زكية، حينذاك ترتاح نفسه ويهدأ باله ويحمد الله على نعمه، وقد كان عليه الصلاة والسلام يحب الطيب، ويضع أحسن الروائح، وقد أوصى بالعطر، فالرائحة الزكية لها أثر السحر على النفس الإنسانية.
ج - إكرام الشعر:
وإكرامه تصفيفه، وتسريح الرأس سنة حسنة، ومأمور بها الرجال قبل النساء فكيف بالزوجة؟
قال صلى الله عليه وسلم: (إذا أطال أحدكم الغيبة فلا يطرقن أهله ليلاً) وفي رواية: (نهى أن يطرق الرجل أهله ليلاً كي تمشط الشعثةوتستحد المعينة).
د - نظافة الثوب:
ألا تقابل زوجها بثياب المطبخ أو بثياب كانت تلبسها أثناء تنظيف البيت، فلذلك أبلغ الأثر عند الزوج، ولبس اللون الذي يحبه الزوج من الثياب يحبب فيك زوجك ويقربك من قلبه.
ه- - نظافة الأسنان:
الفم مكان تنمو فيه البكتريا بسرعة، إن لم تتم العناية به وتنظيفه من بقايا الطعام، وقد اوصى الإسلام باستعمال السواك، وكان يستعمله صلى الله عليه وسلم ويوصي به أصحابه وزوجاته رضوان الله عليهم جميعاً.
حاولي أيتها الزوجة أن تحافظي على السواك، ولا بأس باستعمال فرشاة الأسنان والمعجون، حتى يطهر الفم وتزكوا رائحته وتصبح الأسنان لامعة ناصعة، فكم تعطي جمالاً للوجه؟
4 - أحبي ما يحبه:
إن حبك لما يحب زوجك من أنواع الطعام والشراب وغيرها له أكبر الأثر في التقارب الوجداني بينكما وله أكبر الأثر في زيادة حب زوجك لكِ.

6- لابد من المجاملة:

تعلمي كيف تتوددي إليه وتجامليه وتمدحينه، فالرجال يحبون المديح والثناء كما يحبه النساء، فقولي له مثلاً: إنني فخورة بك، أنت عندي أغلى إنسان في الدنيا، وأحب إنسان إلى قلبي، أنت صديقي وحبيبي وزوجي الغالي.... الخ.
ولا أقصد من قولي أن تجامليه أنك غير مقتنعة بتلك الكلمات التي ذكرتها، وإنما يجب أن يكون لك زوجك كما تقولين، ولكن الكلام نفسه يأخذ شيئاً من المبالغة، فلا بأس من ذلك.

7 - احذري وقت النوم ووقت الجوع:

عندما يريد الإنسان أن يخلد إلى النوم يكون قد بلغ منه التعب مبلغه، وتقل قدرته على التركيز، وتضيق أخلاقه، فإياك أن تختلقي مواضيع للمناقشة في هذا الوقت وتلحين عليه أن يسمع لك ويدلي يرأيه، كذلك وقت الجوع، فيكون كل همه أن يأكل ويسد جوعته، ويذكر علماء النفس أن الإنسان حال جوعه يفسر ما يراه على أنه يشبه كذا من انواع الطعام، وكذلك ما يشمه من روائح، فالجائع تنطلق مشاعره كلها نحو الطعام، وصدقت أم امامة بنت الحارث حين قالت: (فالتفقد لوقت منامه وطعامه، فإن تواتر الجوع ملهبة، وتنغيص النوم مغضبة)

8 - اشكري زوجك:

كلمة الشكر والثناء محببة للنفس، مزيلة للهم، مفرجة للكرب، وكم يشعر الزوج بالسعادة لشكر زوجته إياه، وربما تقول الزوجة: وهل أشكر الزوج على واجبه نحوي؟
فأقول لها: نعم، وما المانع أن تشكري زوجك على واجبه نحوك!! أليس لو قصَّر في واجبه يكون مُلاماً؟! إذن فإن أدى واجبه فهو مشكور، ثم إن الشكر يزيد المودة والنعمة والحب، وهو واجب في حق الزوجة لزوجها، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله كما جاء في الحديث الصحيح.
والشكر لا يكون باللسان فقط، بل بالفعل والعمل، والإخلاص للزوج، ومن شكر الزوج ألا تعيب زوجته شيئاً فيه، في أخلاقه مثلاً أو صفاته، وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم قد أوصى الرجل بألا يقبح زوجته، فمن بابٍ أولى أن المرأة لا يجوز لها أن تعيب شيئا في زوجها، ففضله عليها كبير، وحقه عليها عظيم.
9- أعيني زوجك على طاعة الله:

نعمت الحياة الزوجية حين تعين الزوجة زوجها على طاعة الله عزوجل،

كثير من الزوجات يبحثن عن سر السعادة الزوجية..

ويتمنين رغد الحياة وطيب العيش مع أزواجهن بلا منغصات، لكنهن لا يبذلن شيئا لتحقيق ذلك، ويعتقدن أن تلك مسؤولية الزوج، فهو الذي يجب أن يبتسم ويلاطف ويداعب ويتسامح ويقدر الجهد التي تقوم به الزوجة في تربية الأولاد وترتيب البيت وتجهيز الطعام وغير ذلك من الأمور المرهقة!!!
10- لا تعكِّري أوقات الصفاء:

يقول البعض: (والعتاب في أوقات الصفاء من الجفاء)

فقد تعمد الزوجة إلى عتاب زوجها عند قدومه من خارج البيت لتأخره أو لعدم احضار المطلوب... الخ، وهذا من تعكير الصفو، وسوء الفهم، لقد أوصدت هذه الزوجة بسلوكها أبواب القبول والرضا عند الزوج....
(كما تظن زوجة حريصة أن أوقات الصفاء مع الزوج هي المناسبة لمعاتبته على أمورٍ أخَّرتها بحرص حتى ذلك الوقت المناسب، وهذا خطأٌ شائع تقع فيه الزوجات، فعليها أن تعلم أن أوقات الصفاء مع قلتها فرصة للهناء والسرور والبهجة، وليست فرصة للكدر وتعكير الصفو وتغيير النفس).
  • أيتها الزوجة المخلصة: إن كثرة العتاب تورث البغض، ويجب عليك ان تتنازلي قليلاً وتقبلي لزوجك بعض العثرات، وتذكري حين قال أحد السلف لأخيه: تعال يا أخي نتعاتب، فرد عليه قائلاً: بل قل يا تعال أخي نتغافر، فليغفر بعضنا لبعض ولنتسامح، ولنعش لحظات الحب بكل ما تحمله كلمة الحب من معنى والسعادة

أتمنى إنكم استفدتو
دمتم بخير ...~


التعليقات (3)
قشعى
قشعى
الله يجزاك الجنه
كلامك جدا رائع

رجفه خفوق
رجفه خفوق
وربي انا حاسه نفسي مكينه مو زوجه

&غلا ماجد&
&غلا ماجد&
للمروقات فقط

هالرجال يبي يذبحنى بنات الناس مو لعبه عنده الله يسامحه
زوجي وكرامتي