الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
[ ظِـل اليَآسَمِيْــטּٌ &#
22-08-2022 - 02:12 am
سلام فراشات ... كيفكم
هذي قصه قريتها واعجبتني مره ان شاء الله انكم ما قريتوها من قبل وان شاء الله تعجبكم
والله الله بالردود
قصة (( العنزيه بنت الشمال وتعشق جنوبي ))
.الساعة الواحدة بعد منتصف الليل
ليلة الجمعة
سمعت (وداد) وقع أقدام السجانة
وهي قادمة إليها
رفعت يديها
للسماء وتمتمت
(ربي.. ربي أنقذ أمي)
فتحت السجانة باب الزنزانة
وأخرجت القيود
وضعتها في يدا
وقدما (وداد)
وربتت على كتفها, وقالت:
(يالله وداد..)
نظرت (وداد) لعينا السجانة,وقالت:
(ربي, أنقذ أمي)
دمعة ليست ككل الدموع
سطعت على خد السجانة
نظرت (وداد) لتلك الدمعة على خدها
وهي تقول:-
(يا سواد وجهي.. يمه.. سامحيني يمه)
لم تتمالك السجانه نفسها
فأجهشت بالبكاء.
وسارت (وداد) مقيدة اليدين والقدمين
وخلفها السجانه تمسح دموعها بمنديلها.
. في منزل (وداد) كانت العائلة مجتمعة
في غرفة نوم (سعاد) والدة (وداد)
كانت أختها (سحر) واختها( رغد)
والدهم (مشاري)
يقفون أمام سرير
(سعاد)
وهي
متمددة على السرير
تبكي
وتبكي
ومن شدة ألمها وحزنها
كانت تتقلب يمينا ويسار
وتضرب بيديها صدرها
لم يتحمل
زوجها (مشاري)
منظر زوجته
وهي تتقلب من حرقه الحزن
سحب كعب (شماغه)
ومسح دموعه
قبّل راس زوجته
وخرج من الغرفة
أنطلقت سحر
للمطبخ
وضعت ماء (مقروء) فيه
ورجعت لوالدتها ترك
قدمت الماء لوالدتها وقالت:
(يمه, أشربي العزيمة)
لم تجبها والدتها,
فقط كانت تبكي.
دخل والدهم (مشاري)
سحب الكوب من يدي
إبنته (سحر) وسكب على يده
بعض من الماء
ومسح وجهها بالماء
وقال:
(حبيبتي, تكفين ارحمي حالك)
لم تتمالك (سحر) نفسها وهي ترى تعاطف
ابيها مع والدتها
وصوته المبحوح
وهو يتقاطر دمعا
وحزنا
فركعت جالسه واضعه
يديها على وجهها تبكي
لم تتمالك (سحر) نفسها
فخرجت من الغرفة
تبكي.
حين خرجت ورات ابناها
وابناء أختها (رغد)
واخوتها الصغار
يبكون
تحاملت على نفسها
وتمالكت أعصابها
وتصنعت الابتسامة
وقالت:
( يا شطار من فيكم يبي حلاوة)
نظرت لها ابنتها (سحايب) وقالت:
(ما ابي حلاوة, ابي اشوف دادا سعاد)
نظرت لها والدتها (سحر)
وركضت هاربه من أعينهم
الحزينة
تذرف دموعها
@.في السجن@
وقفت (وداد) أمام غرفة بها (طاولة)
وعليها
بعض الملابس
و(منشفة)
نظرت للسجانه
فقالت لها السجانه:
(ذيك ملابسك, خذي دش, والبسيها,
بعدها بنروح بالسيارة للصفاة)
فكت السجانة القيود
من قدمي ويدي
(وداد)
أخذت وداد
الملابس
وأتجهت لدورة المياة
نزعت ملابسها
وبقت تحت الماء
المنهمر من الصنبور
كان الماء باردا
لكنه لم يكن كافيا
ليطفي
حرقة قلبها الطري,
أغمضت عيناها
وبدت الذكريات تنساب
بذاكرتها
كأنسياب
الماء على شعرها
الاسود المسترسل الطويل
وكأنسياب الدموع
على وجنتيها الطريتين.
تذكرت عينا والدتها
حين القي القبض عليها
وتذكرت اخر زيارة
لامها
تذكرت سقوط دموع والدتها
حين سمعت (القاضي) يقول:
( القصاص)
وتذكرت عينا والدتها المبهوته
وهي تسمع كلمة القاضي,
وحين رات (القاضي)
يوقع على (صك القصاص)
صاحت والدتها:
(ذبحت بنتي, بجرة قلم ذبحتها)
وسقطت مغشيا عليها
تذكرت حين نظر فيها
والدها (مشاري)
وقال:
(الله لا يسامحك, شوفي وش سويتي في أمك)
جثت على ركبتيها بوسط
دورة المياه تبكي
وهي تتذكر
تلك الليلة
ليلة (دخلتها)
حين نظر لها
زوجها (فهد)
وابتسم ثم تقدم لها
وهو يتلمس اناملها
وساعديها
وحين لمس شعرها
الاسود المسترسل الطويل
وقال:
(وداد أكيد ما نسيتي حدا اذانك ببيت اهلك)
إبتسمت لهذه الدعابة الخفيفة منه
حينها
ابتعد عنها قليلاً
ثم استدار بسرعة لها
ووضع يده على الجانب الايسر من صدرها
وقال:
(لايكون نسيتي قلبك بشنطتك)
حينها قرب أذنه من صدرها
وتحسس نبضات قلبها, وقال:
(حشا موب قلب ذا طقاقة)
حينها لم تتمالك نفسها
بفضحكت,
بشدة وبصوتا عالي, فكان رده
(عساها دوم ذي الضحكة) وأمسك
اطراف اناملها وهو ينظر لعيناه,
تذكرت
حين شد على يدها لتجلس على طرف
السرير
وجلس هو على كرسيا امامه
وقال:
(وداد,الناس تهدي ذهب والماس
لكن هديتي انا غير..)
حينها نهض
وسحب سجادة
من (درج) بجواره
وكشف عن مصحفين
احدهما صغير جدا
وقال:
(ذي هديتك مصحفين وسجادة)
وقدمها لها ,
ثم علق:
(ترى انا قعيطي)
وابتسمت على حركة عينيه وهو يقول ذلك.
حينها أمرها بان تقوم وتصلي
صلاة (التهجد)
وتذكرت حلاوة تلك الليلة التي
لا تنسى
حلاوتها بقفشاته وتعليقاته الطريفه
وخفة ضله.
ورقة تعامله.
بصعوبة استطاعت النهوض مرة أخرى
اغلقت صنبور الماء
وقفت قليلا استجمعت انفاسها
وفتحت صنبور الماء الساخن,
فبدأت ذكريتها
تنساب
كإنسياب
دموعها
تذكرت الليلة التي أعقبت
ليلة زواجها
حين سافرا لقضاء
شهر العسل خارج
السعودية
تذكرت كيف أن الارهاق
والتعب اضر بجسدها
وكيف أنهكها
تقلبات الجو
تذكرت حين وصلا للفندق
فلم تستطع مغادرته ثلاث اياما متتالية
بسبب الحمى,
تذكرت حين
أرتفعت درجة حرارتها
وكان هو يبلل المنديل
ويضعه على جبينها
تذكرت كيف تصحى من النوم
فتجده جالسا قد أعياءه
السهر بجوارها
وحين يراها تنظر له يقول:
(يله خلصينا يالصعيدية ماذي بحما)
وحين تبتسم على طرافه تعليقه
يقول:
(الله لايحرمني من نر ضحكتك)
تذكرت حين كانت تشتد عليها الحمى
فيضع المنديل المبلل على جبينها
ويقول لها:
(قمريتي, تكفين نبي نروح للمستشفى)
وحين كانت تهز راسها بالرفض,
يقول:
( يا خوافه , وربي ما يطقون ابرة.ترى هي
ما توجع شويه قد كيذا)
فتهز راسها بالرفض,
فيقول:
( ابشري امورتي, وربي ما اصلح الا اللى ترضيه)
كان كلامه لها ورقته معها
كالدواء الذي يعينها على حماها
والترياق
الذي يقوي جسدها الغض
وحين لم يعد ترياق زوجها
ينفعها
حين إرتفعت حرارة جسدها
ولم يعد المنديل يجدي نفعا لخفضها
رفعها بكلتا يديه
نزع بعض الملابس التي ترتديها
ثم حملها
ليضعها في
(البانيو)
ويغطسها في الماء البارد
حتى إنخفضت درجة حرارة جسدها
تذكرت كل الايام الحالية معه
وتذكرت اسلوبه الطريف
في التعامل مع قساوة الحياة
تذكرت حياة سعيدة قضتها بين
احضانه
كاميرة
كما كان يناديها
دويدلعها:
(اميرتي, امورتي)
سحبت (المنشفة)
نشفت جسدها
وأرتدت ملابسها
وخرجت
وجدت السجانة تنتظرها
مدت للسجانة يديها حتى تقيدها
فنظرت لها السجانة , وقالت:
(لا, وربي, بلا أنظمة بلا تعليمات, بتروحي
كذا للصفاة, أتهني بما بقا لك من حرية)
نظرت لها (وداد) وقالت:
(حريتي, ماتت معه)
سقطت دمعه من عينا السجانة وقالت:
( عرفة يا وداد, كلنا حبينا, لكن مثل حبك
وتضحيتك ما نحصل,.. خسارةأني ما عرفتك الا بالسجن)
ابتسمت لها ,
أبتسامة حزن وقالت:
(قبل السجن موب يم حد اناكلها قضيتها بحضينه مشغولة فيه)
ابتسمت السجانة ومسحت بكم ملابسها دموعها
وقالت:
(ما الومك)
تقدمت السجانة وخلفها (وداد)
وأتجهن للسيارة التي ستقلهن للصفاة
حيث سيتم (قصاصها
@ في منزل (وداد)@
دخلت الغرفة (سحر) ورأت والدها
يجلس على طرف السرير
وراس والدتها على صدره
وصوت انينها يشبه
(صوت كمان)
وكأنه سيموفنية حزينة لبتهوفن
وأختها (رغد) تجلس بجوار
السرير تضع يديها على وجهها
وفي حضنها (سجادة) بيضاء
وعليها مصحفان,
ركضت باتجاه (رغد) سحبت السجادة
وشمتها , وقالت:
( ريحة وداد فيها)
رفعت والدتها راسها ونظرت لها
مدت يدها (لسحر)
فاعطت (سحر) السجادة
لامها (سعاد)
شمت سعاد السجادة , وقالت:
(وداد, يا ريحة أمي وابوي)
فتحت (رغد) احد المصحفين وقامت تتلو:
(قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا..)
أحست سعاد براحة نفسية وقالت:
( أنا لازم اروح للصفاة بكرة ابي اشوفها)
بهتت (سحر) و(رغد) من طلب
والدتهما,
فجث (سحر) بين قدمي
والدتها, وقامت تقبل قدميها, وتقول:
( تكفين يمه.. الا انك تروحي)
نهضت (رغد )وضمت والدها والمصحف بيدها
وقالت:
(يمه ارحمي حالك. صحتك ما تسمح لك)
سحب والدهم (مشاري) المصحف
وراح يتلو بصوتا حزين
انصتن له وهو يتلو
وفجأة دخل
ابناء (رغد) وابناء (سحر)
واخوتهم للغرفة
يتسابقون للسلام على (سعاد)
جميعهم يقبل راسها
وهم يبكون.
ابتسمت
(سعاد) وقالت:
(قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا..)
نهضت من سريرها
وقالت:
::@(وداد ما سوت شي غلط, واللى صار صار)
نظرت لزوجها
وابتسامته الحزينة
وقبلت راس زوجها
وقالت:
( لو انا مكانها سويت مثل اللى سوته)
ضحكت (رغد) ضحكة هستيرية
ودموعها تنهمر وقالت:
(تحبين ابوي.. يمه)
فاجابتها والدتها:
(الا أموت فيه)
نظر لها زوجها وقال:
(وأنا اموت في دباديبك يالدبه)
ضحك الاطفال من كلام
(مشاري)
وبدوا ينظرون (لسعاد)
ويقولون:
(دادا سعاد.. دبه سمينه.. دبه سمينه)
نهرتهم (سحر)
فاشارت (سعاد)
لها بان دعيهم, وكانت دموعها تنساب
على خديها,
وضعت راسها على صدر زوجها (مشاري)
وقالت:
(تبون تروحون للملاهي بكرة)
فاجابت, (سحايب) ابنة (سحر):
(ايوه يا دبه سعاد),
وضعت الطفلة يدها على فمها وهي تبتسم بخجل, وقالت:
( يؤ يؤ يؤ .. ايوه نبي نروح يا دادا سعاد)
ضحك الجميع من الغلطة التي
نطقت بها الطفلة,
وبعد برهة من الصمت,
قلت سعاد:
(بكرة ابي اروح انا وحبيبي لشغل وانتم
تروحون مع رغد وسحر للملاهي والا وش رايكم تروحون للثمامة)
فصاحوا الاطفال:
(لا نبي نروح للثمامة مكان
ماكانت تروح وداد وفهودي زمان)
اطرقت (سعاد) بنظرها تتذكر تلك الايام الحلوة التي قضوها بالثمامة مع (وداد) وزوجها
@صعدت السجانة للسيارة وسبقتها (وداد)@
وقد استوت على المقعد
وأنطلقت السيارة بإتجاه قصر الحكم حيث توجد (الصفاة).
أخذت (وداد) تتمتم بلحن أغنية,
نظرت لها السجانة وقالت:
(وداد, أنتِ تغنين)
نظرت لها (وداد) بعينين دامعتين
الا أنهما تشعان بريقاً ساحراً,
وتذكرت حبيبها وزوجها (فهد)
حين كان يطلب منها أن تغني
فيتمتم هو بلحن الاغنية وتردد هي كلمات الاغنية,
نظرت بالإتجاه المعاكس للسجانة نظرت
للمباني
لانوار الشارع
للسكون المطبق على ليل الرياض,
رجعت تتمتم بالاغنية,
وبعد برهه,
بدأت بموال حزين:
(هذة الحياة أذاقتنا مرارتها)
أطفاء سائق السيارة صوت الراديو
وانصت لموالها الحزين:
(هذة الدنيا أذاقتنا مرارتها
وأبدت جروحن للناس نخفيها@@1@@)
وبلحنً حزين وصوتٌ عذب
بدأت تغني:
((ذكرتني حبك وأنا اقول ناسيه
جرحت جرحك يوم قرب يطيبي…
تذكر حبيبا راح تذكر لياليهدار الزمان وكل شمسا تغيبي
ياللي تلوم القلب بفراق غاليه
ليتك بدنيا الحب تأخذ نصيبي@@2@@))
وبدون مقدمات وبوسط الاغنية
بدأت بإسترجاع الموال لكن بصوتٌ
أكثر حزن:
((هذة الدنيا اذاقتنا مرارتها))
كانت (وداد) تجلس بجوار السجانة
وبجوار السجانة
تجلس سجينة أخرى
بعد أن توقفت (وداد) عن الغناء,
سألت السجينة السجانه عن قصة وداد
صمتت السجانه ثم بدأت تروي قصة (وداد)
((وكانت وداد تنظر للمباني وتضع وجهها على النافذة))
قالت السجانة:
((كانت تركب مع زوجها بالسيارة متجهين
للمستشفى لان لها مراجعة بقسم الحوامل,
وفجاءة اصطدموا بسيارة, حادث بسيط,
وتوقف زوجها, ونزل لمعاينه السيارة,
وكذلك فعل الرجل الذي اصطدموا به
الا أنه بدا المشاجرة, حاول زوجها
حل الموضوع الا أن ذلك الرجل بدا بالضرب
والمشاجرة فبدا زوجها بالدفاع عن نفسه.
ونزلت هي لتطلب من زوجها أن يكف عن الشجار.
وحين رأت ذلك الرجل يوسع زوجها ضرباً, صرخت
مرعوبة
مرعوبة, فما كان منه الا أن رجمها بحجر
اصاب (بطنها) وكانت حاملا في شهرها الخامس
من قوة الضربه سقطت تتالم, استشاط زوجها
غضبا فبدا في معاودة الشجار الا أن الغلبة أصبحت
لذلك الرجل,, حيث عاجلة بضربة على راسه بقطعة
كبيرة من الحجارة.
وينها سقط زوجها قتيلاً,
ونهضت مذعورة. الا أن ذلك سبب لها إجهاض
وبذلك توفي زوجها وأبنها في نفس اليوم
واللحظة))
سكتت السجانة وقالت:
((تمطر))
نظرت السجينة وقالت:
((يا الله زيد وبارك))
ثم التفت للسجانة متشوقة لنهاية القصة,
لم تستطع السجانة إكمال القصة
فلاذت بالصمت
بقيت(وداد) على حالها تضع راسها على النافذة
وتنظر من خلالها,
مدت اصابعها تتلمس النافذة وقطرات الندى العالقة
عليها من الخارج,
ثم نطقت:
(ودك تعرفين وش صار..!)
(عليم الله ما شين لقوا بي
يا كودالعشق والنية حلالي @@3@@)
صمتت, ثم فتحت النافذة
ومدت يدها للخارج
اخذت شهقيا عميقا, وقالت:
(بعد حبيبي, ما نفعني لا أكل ولا مويه,ولا حتى هوا
كنت اشوف اللي قتله بالمحكمة يضحك ويبتسم
ما كن قد صار شي..)
ولاذت بالصمت, وأدخلت يدها فكان عليها
قطرات من الماء
ومسحت بيدها خدها
فا إختلطت قطرات الماء بدموعها, وقالت:
( وفي يوم خبيت المسدس تحت عباتي ورميته
قدام القاضي..ومات,,!! )
تحركت السجينة من مقعدها
ولفت يديها خلف ظهر السجانة وضمتها
وأجهشت بالبكاء, وهي تردد:


التعليقات (9)
احلى توتي
احلى توتي
القصة روعة تسلمين
بس...
حقيقية؟؟؟ولا لا؟؟؟؟
مشكورة
ولا عدمنا جديدك

ترنيمة طائر
ترنيمة طائر
القصة أبكتني بس مافيه طاري لعنزة ،،، ومو بكل شمالي عنزي ياحلوة ...
بس المفروض يوم شاف أبو القتيل وفاءها أعتقها ...

[ ظِـل اليَآسَمِيْــטּٌ &#
[ ظِـل اليَآسَمِيْــטּٌ &#
اتوقع ان القصه حقيقيه ومشكورين على مروركم الراع اللي اسعدني

هند العتيبي
هند العتيبي
يوه
الله يسامحك بس دموعي مو راضيه توقف وانا ابكي قصتها
بس غريبه بدل ماتتشهد تقول مواويل والسياف منسجم!!
ادري اني دقيقه سامحيني...
بجد قصه حلوه ومؤثره

كتكوتة رومانسية
كتكوتة رومانسية
يويو يويو تسلمين يالغلا غل القصة مرة روعة ...

أخت أخوها3
أخت أخوها3
قسم دموعي ماوقفت، تسلمين والله يرحمها

النـــــوت
النـــــوت
روعه
والله قطعتي قلبي عاد انا دموعي على طريف على طول تنزل بدون تفكير
فديت الوفا
الله يجمعها فيه ان شاءالله بالجنه

[ ظِـل اليَآسَمِيْــטּٌ &#
[ ظِـل اليَآسَمِيْــטּٌ &#
مشكورين على مروركم الرائع اللي اسعدني

[ ظِـل اليَآسَمِيْــטּٌ &#
[ ظِـل اليَآسَمِيْــטּٌ &#
مشكورين على مروركم الرائع اللي اسعدني

قصة يطبقها كثير من المدراء
تحت جنح الظلام قصه غير