الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
نظـــرة وترحـــال
14-08-2022 - 12:41 am
  1. وهذا والله يا أختاه! هو الغنى الحقيقي،

  2. احمدي الله أن من عليك بزوج صالح،

  3. فاحمدي الله وارضي بما قسم الله عز وجل لك، ولا تنظري إلى أهل الدنيا،


السلام عليكم اخواتي الفراشات
موضوعي اليوم ان شاء الله مفيد
لأني تعبت فيه
وان شاء الله تقرونه كامل
لأن فيه كلام بأذن الله يساعدنا حياتنا الزوجيه تكون جنة في الدنيا تغمرها الفرحة والأمان لأزواجنا واطفالنا فكل وحده تزوجت
وهذا نصيبها ...
وعليها ان تخلي زواجها سعيد بأذن الله
وتكون لزوجها عون
ومثل ماتقول امي ودايم توصيني
لاتصيري انتي والزمان عليه
يعني الوالده الله يخليها ويشفيها
دايم توصيني على زوجي قدريه وراعيه هو يحتاجك فوق ماتتصوري
لو قصر معك قدري ظروفه لاتحسسيه بالنقص انتي يمكن ماتدرين وش يمر فيه وهو مخبي عليك
ولاتهمليه ابد
وراعي امه
واهله وقدريهم
ومن هالمنطلق حطيت موضوعي
الرضا بما قسم الله جل و علا ..للشيخ محمد حسان
الرضا بما قسم الله جل وعلا، فإن الرضا بما قسم الله كنز ثمين يجعل من بيت الزوجية جنة ولو كان فقيراً،
ويجعل من بيت الزوجية سعة ورخاء ولو كان ضيقاً، فقد يكون الزوج المسلم من متوسطي الحال في المال.. في الجمال.. في الشهادات العلمية.. في الحسب والنسب والجاه..
إلى غير ذلك من حظوظ الدنيا، ولا يتمكن الزوج المسلم من أن يحقق لزوجته كل ما تصبو إليه نفسها،
فإن رأى الزوج زوجته راضية بما قسم الله لها لا تتضجر ولا تتسخط على قدر الله، ولا تشكو زوجها لأهلها بل تستر عليه عيبه، وتعيش في أمن وأمان، ورضاً واطمئنان.
إن رأى الزوج زوجته على هذه الحال وعلى هذه الصفة يسعد قلبه، وينشرح صدره، ويعيش في غاية السعادة والطمأنينة مع هذه الزوجة الطيبة التقية التي ترضى بما قسم الله جل وعلا لها،

وهذا والله يا أختاه! هو الغنى الحقيقي،

ففي الحديث الصحيح الذي رواه البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة أن النبي قال: (ليس الغنى عن كثرة العرض -أي عن كثرة المال- ولكن الغنى غنى النفس). وفي صحيح مسلم من حديث عبد الله بن عمر أن النبي قال: (قد أفلح من أسلم ورزق كفافاً، وقنّعه الله بما آتاه)،
فالزوجة المسلمة الربانية هي التي ترضى بما قسم لها رب البرية، ولا تنظر إلى من فاقها من الأخوات في أمر الدنيا، بل تنظر إلى من فاقها من الأخوات في أمر الدين..
تنظر إلى أهل الطاعة.. تنظر إلى أهل السبق في الالتزام.. تنظر إلى أخواتها من أهل القرآن، تمتثل الزوجة المسلمة الربانية الراضية بما قسم لها رب البرية أمر سيد البشرية،
ففي الصحيحين من حديث أبي هريرة أنه قال : (انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فإنه أجدر ألا تزدروا نعمة الله جل وعلا).
فيا أختاه! لا تنظري إلى أختك التي من الله على زوجها بالثراء.. التي من الله عليها بسيارة فارهة، وبأثاث فاخر، وإنما انظري إلى أهل العاهات، انظري إلى أصحاب الأمراض والأعذار، انظري إلى الفقراء والمساكين والمشردين، والمطرودين والمحرومين!
انظري إلى من أقعدهم المرض في الفراش، فاحمدي الله على التوحيد،
واحمدي الله على الإسلام، واحمدي الله على العافية،

احمدي الله أن من عليك بزوج صالح،

واحمدي الله على أن من عليك بأولاد طيبين، وجعل الله لك بيتاً يأويك، وطعاماً يكفيك، ولباساً وثياباً تسترك،
فاحمدي الله. اعلمي أختي المسلمة أن المال إلى زوال، وأن متاع الدنيا إلى فناء: النفس تجزع أن تكون فقيرة والفقر خير من غنى يطغيها وغنى النفوس هو الكفاف فإن أبت فجميع ما في الأرض لا يكفيها هي القناعة فالزمها تكن ملكاً لو لم تكن لك إلا راحة البدن وانظر لمن ملك الدنيا بأجمعها هل راح منها بغير الطيب والكفن
إن نظرتك -أختي المسلمة- إلى أختك ممن من الله عليها بالدنيا سيملأ قلبك بالأحزان، وسيملأ بيتك بالمشكلات والأزمات،

فاحمدي الله وارضي بما قسم الله عز وجل لك، ولا تنظري إلى أهل الدنيا،

واعلمي أن من أعظم مفاتيح الزوج أن ترضى الزوجة بما قسم الله لها، وألا تشتكي وتتسخط، وألا تنتقص من قدر زوجها فيحرم عليها ثم يحرم عليها ثم يحرم عليها أن تعير زوجها لفقره أو لنسبه، أو لقلة جاهه، أو لقلة علمه، أو لقلة شهاداته، يحرم عليها ذلك،
بل إنها بذلك تتسخط على قدر الله، ولا ترضى بما قسم الله لها. فلا ينبغي ألبتة لزوجة مسلمة تتقي الله جل وعلا أن تقول لزوجها من آن لآخر: إن فلانة تعيش في رخاء وتعيش في سعادة.. إن زوجها قد أتى لها بثلاجة كذا.. وبفيديو كذا.. وبذهب كذا وكذا.. وإنني أعيش فقيرة، ما أشقاني! ما أتعسني! أسأل الله أن يخرب بيوت من زوجوني عليك. لقد كان يوماً تعيساً يوم أن دخلت بيتي، يوم أن نظرت إلى وجهك..
إلى آخر هذه الكلمات الخطيرة التي تتسخط فيها المرأة على قدر الله جل وعلا،
ولا ترضى من خلالها عن قدر الله وقضائه سبحانه وتعالى.
واعلمي يقيناً -أيتها الزوجة المسلمة- أن هذه الكلمات تمزق أواصر المودة والرحمة بين الزوج وزوجه.
إذاً: من أعظم مفاتيح قلب الزوج: أن ترضى الزوجة بما قدر الله لها، وهو اللطيف الخبير،
فإن الله قد قسم الأرزاق بين عباده بحكمته ورحمته، قال جل وعلا : أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ
.
يتبع.....


التعليقات (8)
نظـــرة وترحـــال
نظـــرة وترحـــال
قبل مانبدا بالكلام اكثر حبيت احط هالمقدمة:
وهنا اختصرت مقالة
أهداف الزواج في الإسلام والحكمة من تشريعه
شرع الله الزواج، وجعله شعيرة من شعائر دينه الحنيف الذي ارتضاه لعباده وحثهم عليه ورغبهم فيه، وجعل لهم الأسوة في ذلك بمن بعثهم وأرسلهم من الأنبياء والمرسلين صلوات الله عليهم أجمعين.. كل ذلك لما فيه من حكم بالغة، وما يحققه من مصالح وأهداف، تعود على الإنسان بخير دنياه وآخرته، وعلى البشرية كافة بصالح حالها ومآلها. .
ولعل من أهم هذه الحكم والأهداف التي تتحقق باستمرار هذه الشعيرة:
1 - تحقيق العبودية لله بتنفيذ أمره:
فأول ما ينبغي على المسلم أن يضعه في اعتباره حين الإقدام على الزواج، أن يمتثل - بذلك - أمر الله لعباده، حين أمرهم بالنكاح، ورغبهم فيه بمثل قوله تعالى:
وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم هذا الأثر العظيم للزواج في صيانة البصر والفرج بقوله: " يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحفظ للفرج "
3 - إنجاب الذرية واستمرار النسل:
وهذا ما يفيده قوله صلى الله عليه وسلم من حديث أبي أمامة رضي الله عنه: " تزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة ولا تكونوا كرهبانية النصارى "
4 - تحقيق السكن النفسي والروحي:
فبالزواج يجد كل من الزوجين - في ظل صاحبه - سكن النفس، وسعادة القلب، وراحة الضمير، إذ يأوي إلى من يحنو عليه، ويلوذ بمن يشاركه السرّاء والضرّاء وينسيه هموم الحياة، ويمسح عنه لأواءها، قال تعالى:
إن الرابطة بين الرجل والمرأة ليست رابطة مضاجعة فحسب، بل هي أيضاً رابطة رعاية وحب، وعلاقة عطف ومودة وحنان، ولا أدل على ما يحققه الزواج من سكن وراحة وتوازن في حياة المرء من أن كل الإحصائيات الحديثة تفيد أن الذين يدخلون مستشفيات الأمراض النفسية والعصبية أو ينتحرون أكثر ما يكونون من غير المتزوجين، لأن المتزوج - غالباً - ما يتصف بالإتزان والهدوء، وقلما يشوب حياته الشذوذ والسويداء اللذان تظل سحائبهما - في الأعم الغالب - حياة الأعزب.
5 - المحافظة على الأنساب:
ذلك أن اقتران الرجل بالمرأة ضمن هذه المؤسسة الاجتماعية التي هي
( الأسرة ) يضمن للأبناء الانتساب إلى آبائهم مما يشعرهم باعتبار ذواتهم واستقرارهم ويجعلهم يحسون بكرامتهم الإنسانية، فالولد فرع من شجرة معروفة الأصل والمنبت والأرومة وليس ملقاً هملاً يسبح في الفضاء لا أصل له ولا جذر.
6 - صيانة المجتمعات البشرية من خطر الأمراض الفتاكة والأدواء المعدية:
هي أمراض وأدواء وعلل تنتشر بانتشار الزنى وشيوع الفاحشة، كالزهري والسيلان والإيدز والهربس ومرض التهاب الكبد الفيروسي وسرطان الفم واللسان، وهاهي المجتمعات المنحلة تعاني من ويلاتها ما تعاني، بسبب انعتاق الناس فيها من رباط الزواج المقدس، واتجاههم إلى كل لون من ألوان الإتصال المحرّم والمشبوه كل ذلك تحقيقاً لما أخبر عن وقوعه المصطفى صلى الله عليه وسلم: فعن عبد الله بن عمر رضى الله عنهما قال: أقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " يا معشر المهاجرين، خمس إذا ابتليتم بهن، وأعوذ بالله أن تدركوهن: لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها، إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا.. وذكر أشياء أخرى
وعن ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا تزال أمتي بخير ما لم يفش فيهم ولد الزنا، فإذا فشا بينهم ولد الزنا، فيوشك أن يعمهم الله عز وجل بعقاب "
7 - تحقيق الفطرة الإنسانية وإشباعها:
فقد خلق الله في الإنسان غريزة جنسية لا مفر له من الاستجابة لها، لأنها من أقوى الغرائز وأعنفها، وهي - إن لم تشبع - انتاب الإنسان القلق والاضطراب، والإسلام لا يقف حائلاً دون تحقيق هذه الغريزة في الإنسان وغيرها من الغرائز والرغبات بل يفتح لها المجال بما يحقق لصاحبها السعادة والاطمئنان عن طريق توجيهها وتحديد مسارها وترشيده.
هذا من جهة، ومن جهة أخرى.. فإن في الإنسان ميلاً فطرياً إلى أن تكون له أسرة يتحمل مسئوليتها ويقوم على رعاية أمرها وإدارة شؤونها وهو - بطبعه - يشعر بالحاجة إلى من يعيش معه، تحت سقف واحد، وفي كنف واحد، يشاركه جهاده في هذه الحياة، كما وأن فيه ميلاً فطرياً إلى حب الخلود وعشق البقاء عن طريق إنجاب ذرية يعيش فيهم بعد موته باسمه وآرائه وأسلوب تربيته.. والزواج يحقق للإنسان كل هذه الحاجات، ويشبع فيه كل هذه الفطر التي فطره الله عليها:
8- تحقيق الستر للمرأة والرجل:
وهذا الغرض واضح من قوله تعالى:
فالزوج ستر لزوجته، وهي ستر له، كما يستر اللباس صاحبه: ستر جسدي ونفسي وروحي وليس من أحد أستر لأحد من الزوجين المتآلفين، يحرص كل منهما على عرض صاحبه وماله ونفسه وأسراره.. أن ينكشف شيء منها، فتنهبه الأفواه والعيون.. إن كلاً منهما يحمي إلفه ويدرؤه ويقيه.. يقيه الوقوع في الفاحشة، والتردي في الرذيلة، ويحفظ عليه الشرف والسمعة، كما يقي الثوب لابسه أذى الهاجرة ويحفظه صر الزمهرير.
9-تأجيج عاطفي الأمومه والأبوبه
10 - التدريب على تحمل المسؤوليات
يتبع....

نظـــرة وترحـــال
نظـــرة وترحـــال
تابع لماسبق:
المرأة الذكية وهي التي تستغل الحزن والقهر الموجودين بداخلها كطاقة هائلة لزرع شجرة حب رائعة بدلاً من البقاء صامتة وسلبية ومتقوقعة على ذاتها،
ينصحك الخبراء وأصحاب التجارب بالآتي:
عليك أولاً أن تقنعي بنصيبك وترضي به وتحمدي الله ؛ لأن الرضا والقناعة من مفاتيح السعادة في الدنيا والآخرة.. واعلمي أن الله قد اختاره ليبتليك هل تصبرين وتحمدين على قضائه وقدره أم لا؟ وتذكري أنك مأجورة بإذن الله على صبرك،{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ}
ولا تفكري فيه بشكل سلبي , فتقارني نفسك بالأخريات معتقدة أنهن أفضل منك، فقد تكون حياتك الزوجية أسعد وأرغد بكثير من حياة غيرك وأفضل وسيلة لطرد الوساوس والهموم هي إشغال النفس بطاعة الله، في قراءة الكتب المفيدة، وسماع الأشرطة أثناء العمل في المنزل، والانشغال بتغيير ديكور المنزل والعناية به، ووضع أهداف شهرية وأسبوعية لتحقيقها وإنجازها حتى تنشغلي بها عن التفكير فيما يزعجك وينغص عيشك.
تجنبي لوم زوجك ومعاتبته المستمرة؛ لأن الزوج قد ينفر من زوجته بسبب اللوم المتواصل والنكد حتى لو كان يحبها, فما بالك لو لم يكن يحبها! وابتعدي عن كل ما يمكن أن ينفره منك كالمظهر الرث، والصراخ، واستخدام الألفاظ النابية، وغير ذلك مما لا يحبه أي زوج..
إذا كان التزين والاهتمام بالمظهر مطلوبين من كل زوجة فإنه أهم وأجدى بالنسبة لك , فعليك الاهتمام دائمًا بمظهرك وجوهرك والتجديد في ذلك، مع الحرص على تزيين وجهك بالابتسامة العذبة المريحة.
استعيني بالصبر والهدوء والسرية والكتمان، ولا تطلعي أحدًا على مشكلتك إلا من تثقين في حكمتها ومحبتها لك، فمن تستمع لك فستتعاطف معك وتبدي حزنها, وهذا غالبًا يزيدك همًا وحسرة على نفسك وحالك، وقد تسمعين منها بعض النصائح التي تعطي نتائج سلبية.
توكلي على الله وفوضي أمرك إليه والزمي الدعاء الصادق لربك في الثلث الأخير من الليل بأن يسخر قلبه لك ورددي دائمًا {رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً}
مع التفاؤل واليقين بأن الله سيجيب دعاءك إنه سميع مجيب.
يتبع....

نظـــرة وترحـــال
نظـــرة وترحـــال
في مقالة ذكرت صفات لا تنبغي في بعض الزوجات
1. أن تكون لحوحة في مطالبها المادية.
2. أن تطالب بما يزيد عن حاجتها تقليداً لغيرها.
3. أن تكون عنيدة: تعمل بنقيض قصد زوجها.
4. أن تكون سليطة اللسان معه أو مع أقاربه.
5. أن تكون نقالة للحديث أو الزيادة فيه بما يهتك أسرار البيت.
6. أن تحرج زوجها بأن تصفه بالبخل أو التقصير أمام الآخرين.
7. كثيرة الخروج من المنزل فلا يقر لها قرار حتى لا تكاد تجدها في بيتها.
8. أن تكون ذات فظاظة وغلظة.
9. أن تكون كفارة العشير منكرة الإحسان.
10. تقصير بعض النساء في واجباتهن البيتية: كالنظافة والطبخ، وترتيب أمور البيت.
11. حرص بعض النساء على التعرف على أسرار أزواجهن.
12. محاولة بعض النساء تطبيق كل ما كان في بيوت أهلهن على بيوت أزواجهن، ولو كان غير مناسب.
يتبع ....كيف يفترض ان يعامل الزوج زوجته ...

نظـــرة وترحـــال
نظـــرة وترحـــال
طبعا بعد ماتكلمنا عن زوجك وحقه عليك
لاننسى حقك عليه وذكريه بذلك
تقول خيريه الحارثي
ألا يحرمك من أهلك ويشعرك بالأمان، فمتى رغبت في زيارة أهلك فلايمانع من ذلك. فهو اخذك من بيت اهلك بيت عشتي فيه سنين عده لتعيشي عند رجل لم يخلق بطباعك ولاانتي كذلك .
ثم ليضع في باله أمرًا غفل عنه كثير من الرجال وهو وصية الحبيب صلى الله عليه وسلم لكم خاصة: ( اتقوا الله في النساء فإنهن عوان عندكم ) رواه مسلم في صحيحه.
أن الزوجة ليست أمة وأنت السيد بل أنتما شريكان ستديران المركب بمجدافين، عليكي مسؤوليات وعليه مسؤوليات، فرحم الله زوجًا سهلاً رفيقًا لينًا رءوفاً، لا يعيش لذاته.
دعيه ينتبه من لحظات الغضب فهو يسري في النفس كما تسري الكهرباء في البدن فيمهد النفس لقبول شتى الوساوس، ومتى صحا الغضوب من نزوته راح يندم إلى ما فرط منه.
فلا يدع النزاع يستفحل ولا يدع الحرب تنشب وليحذر من إسقاط الإهانات فتكون كوخز الإبر، ولايترسل الكلام على عواهنه فتقذف بألفاظ جارحة تظل تبعاتها على مر السنين.
فالمرأة لا تنسى أبدًا وستظل جروح كلماته تنزف في قلبها على مر الأيام والسنين، مهما أحسن معاملتها فلا يدع لسانه حبلاً مرخيًا في يد الشيطان، ليعود لسانه الجميل من القول فإن ثماره حلوة يانعة، والكلمة الطيبة غذاء الروح، قال علي رضي الله عنه: " من لانت كلمته وجبت محبته ".
ليكن قدوته الحبيب عليه الصلاة والسلام فما انتقم لنفسه قط بل كان يعالج الأخطاء بالرفق.
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ما من جرعة أعظم أجراً عند الله من جرعة غيظ كظمها عبد ابتغاء وجه الله ) رواه ابن ماجه
عليه أن يدرك أن المرأة تحتاج إلى الاحترام والتقدير أشد من حاجتها إلى العطف والحنان، فالطابع على أغلب الرجال تملكه الأنفة والشموخ أمام أهله بعد الزواج، فيظهر لأهله أنه البطل المغوار الذي قطع رأس الثعلب ليلة الزفاف.
فربما تنازل عن نبل خصاله وخاصة أمام أهله: هاتي، أحضري، افعلي، وقد يتعرض لها بألفاظ محرجة، ونقد قاس، شعاره هل من مزيد من غير كفاية ولا استحقاق.
أن احترامه لها أمام أهله سيجعلها تعطيك أضعافًا من الاحترام، وهذا ما يتمناه الرجل، فإن أشد ما يؤلم المرأة تعنيفها أو لومها أمام الآخرين، فالمرأة فياضة الحنان والعاطفة، فإذا وجدت منه احترامًا وجد عندها السلوى والراحة والمتاع.
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول: ( الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة ) رواه مسلم .
هناك أمر مهم: ان لا يدع حياته معها عسكرية تحتوي على الأوامر والنواهي، فإن استطاع أن يتناول كأس الماء بنفسه فليفعل، فإنه كان في الغالب يأخذه بنفسه في بيت والديه، وكان أحيانًا ربما صنع طعامه بنفسه.
تقول عائشة رضي الله عنها: " كان بشرًا من البشر يفلي ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم نفسه "
وها نحن نسمع ابن عباس يقول: " إني لأتزين لامرأتي كما تتزين لي، وما أحب أن أستنظف - آخذ - كل حقي الذي لي عليها، فتستوجب حقها الذي لها علي؛ لأن الله تعالى يقول: ((( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ))
.
ليتحسس مواضع الجمال فيها؛ فمثلاً: ابتسامتك جميلة، هذا الاكسسوار رائع، ما تكلفة ذلك؟ إنه بهذا يرفع ثقتها بنفسها وسيجعلها دائمًا تهتم بزينتها ولباسها وخاصة له.
هناك عقدة كبيرة تعانيها غالبية النساء، وهي أن الرجل بعد زواجه بشهر أو شهرين يبدأ بتهديد زوجته بالزوجة الثانية ولو على سبيل المزاح، فيجعله كابوسًا يؤرق حياة المرأة، وهناك مثل يقول: ذبابة لا تقتل ولكنها تكدر النفس، وربما جعله سيفًا يشهره على زوجته كلما حصل بينهما سوء تفاهم.
هناك صفة دنيئة موجودة في بعض الرجال وهي التنقيص من شأن أهلها، فدائمًا يحقر من شأن أبيها أو أخيها فيسلط عليهما موجة عاتية من التفاهة والتسطيح، ان احترم شعورها تحترم شعوره بالمقابل.

نظـــرة وترحـــال
نظـــرة وترحـــال
واخيرا نصائح عالسريع
ذكرت احدى الكاتبات في دور الزوجة في تنمية العاطفة
المرأة الذكية هي التي لا تترك المجال للفتور أن يدخل حياتها وبيتها بل تقوم بتجديد حياتها وتحسين علاقتها مع زوجها حتى تجعل من بيتها واحة غناء لا يطيق الرجل مفارقتها.
وفي هذا المقال نقدم لكِ بعض النصائح التي تساعدك بعون الله وتوفيقه لتكوني أقرب إلى قلب زوجك :
أولاً: عزيزتي.. كبداية لتحسين علاقتك مع زوجك تحدثي ثم تحدثي.. أخرجي هذا الثور الثائر داخلك بالتحدث، فأنا مع الحديث ولكن عزيزتي أي حديث؟.
حديث الأحبة ذلك الحديث الهادئ الانسيابي الذي ينساب كالماء في الجدول حديث لا يمل منه فاختاري هذه الكلمات وانتقيها قبل أن تخرج منك واجلسي وفكري فيها، واجعليه يعتاد حديثك.
ثانياً: إذا كان لديك رأي ما فلا تقولي هذا رأيي ولكن استبدلي هذه الكلمة بأني أقترح ماذا لو فعلت كذا، أو من الأفضل كذا ، فإن الرجل عزيزتي لا يريدك أن تفرضي رأيك عليه، حتى لو كان رأيك سديدا فإنه يراه عكس ذلك فهذا ديدن معظم رجالنا العرب.
ثالثاً: اتركي طريقتك المعتادة في السؤال عليه والسؤال عن حاله وخاصة أثناء خروجه من المنزل لأن هذا يؤرق الرجل ويجعله بين أمرين:
الأمر الأول: هو أنك تشعرين بالغيرة وأنه مراقب منكِ دائما.
والأمر الثاني: أ نه طفل يحتاج إلى المتابعة والسؤال في كل حركة وفي كلتا الحالتين يجب أن تحذري من كثرة السؤال والاتصال عليه .
رابعاً: ابدئي دائما أي خلاف بالتحدث عن إيجابياته وأغدقي عليه بكلمات الإعجاب بالأشياء الموجودة فيه وفي شخصيته وعدم تقصيره ثم بعد ذلك ادخلي تدريجيا في الموضوع الذي تريدين الحديث فيه ولا تنسي أن تغلفي حديثك بابتسامة وهدوء .
خامساً: كوني جميلة في أحوالك ظاهرياً وباطنيا
سادساً: تلمسي أوقات القبول والألفة فلا أوصيك غاليتي ألا تتحدثي في موضوع شائك أثناء دخوله أو أن تأتي أثناء مشاهدته للبرنامج الخاص الذي ينتظره وتبدئي وصلة الشكاوي التي لا تنقطع
سابعاً: أشد عليك أختي أن تكوني واضحة في كل شيء واسمحي لي أن أهمس في أذنك وأقول لكِ لا تخجلي من البوح بما في داخلك وسلمي للحب وقدرته فهذا العشق الحلال قولي له ما يجول في رأسك من كلمات إعجاب وحب وعشق وغزل لا تخجلي.
ثامناً: كوني هذه البنت الشقية الجذابة مهما طال بك العمر في الزواج
ولا تنسي أن تكون الثقة متبادلة بينكما وأنت تعطيها له كي يعطيها لكِ، فالثقة والحب والتفاهم هي التي نصل بها إلى بر الأمان بإذن الله تعالى.
اتمنى الجميع يستفيد
ولاتنسونا من الردود ومن الدعاء الكلام اللي حطيته بالموضوع وجهته لنفسي قبل غيري وانتوا خواتي يااحلى فراشات
واحب لكم الخير مثل مااحبه لنفسي

نظـــرة وترحـــال
نظـــرة وترحـــال
بنت ابن بطوطه
الله يسلمك ياذوق صدق ذوق دخلتي ورديتي

ألغاء الأمر
ألغاء الأمر
يعطيك العاافيه ع الموضوع ...

الغـــــــــــــــــزاله
الغـــــــــــــــــزاله
سبحان الله وبحمده

زوجي وطبخي
أجمل صفات المراة