(( أتمنى أن ينال هذا الموضوع على إعجابكن ))
هاي ياحلوات
أهدي هذا الموضوع .. لكل امرأة تتجاهل قيمة الجاذبية الأنثوية ..
قصة قصيرة :
انها تفضل أن تبقى جامدة بتلك الملابس المنزلية الواسعة والملابس الداخلية الغير ملائمة..
أما أحمد سئم جمودها و عشق خدماتها و أعجب بتفانيها لئن تحافظ على تربية ابنائه الأمانة
التي عهدت إليها..ف قرر أن يحتفظ بها و يتجاهل مشاعر القرف اتجاهها..انه يحبها حقاً..ولكن يحب الأنثى أكثر..ولأنه يدرك أن من السهل اصطياد الأنوثه من الخارج..تنازل عن ابداء الحقيقة
لزوجته..فكم مرة سالته ما رأيك بي..هل أنا أعجبك بشكلي..والأكيد هي سألته هذا السؤال لأن زميلتها تزعجها بقولها بأنها أصبحت أمرأة ذابلة..كبيرة جداً...وأن شكلها لن يغري زوجها..فقط لتواسي نفسها طرحت السؤال لزوجها .. فبكل بساطة أجابها .. أحبكِ هكذا ..
متبهدلة مهتمة بأطفالنا وحاجياتي والمنزل الحمدلله انك زوجة صالحة .. صدقيني أحبكِ..كما أنتِ..ههه بالتأكيد هو يقول ذلك كي لا يجرحها .. فهو حقاً يحبها ..
كانت تعتقد أن المرأة الأنثى هي الرزينة الثقيلة .. في كل أوقاتها وحالاتها..وأن الدلال
والدلع هي فترة وتعدي .. فترة الطفولة .. وأن حركات الغزل هي لل مراهقات .. والزوج يهوا الأنثى
الرزينة...الثقيلة..
انما /
هل المرأة الدلوعة لا تكون ثقيله و رزينة بل حكيمة..بالعكس..
هي كذلك..وتعرف متى والحالة التي يجب أن تكون عليها في وقتها المناسب..
انها مذهلة..انها بين السهل الممتنع ..
.......
والآن .. تعلمي وجربي ..
عندما تحاورين زوجكِ..لا تغفلي عن لمساتكِ الناعمة المذهلة في اضفاء
جزء من رقتكِ ونعومتكِ..الجذابة..
هنا تدربي كيف ترفعي خصلات شعرك بهدوء و روية ونعومة ..والأهم ببطء.
وإن لم يبدي زوجكِ إعجابه وانبهاره..ولكن بالتأكيد في لبه .. يغرد
( مُذهلة .. !
ماهي بس قصة حسن ...
رغم ان الحسن فيها بحد ذاته .. مشكلة .. )
حين تطلبين من زوجكِ عمل ما..كأن يأخذكِ لنزهة أو أن يوافق على شيء كان يرفضة..
تعاليله .. بحركات الدلع .. كلميه بحب واقرصيه بخفة ...ولأنه يذوب ب الدلع .. قد يوافق..
وإن لم يوافق تفنني بالدلع مرة أخرى تدربي عمل هذه الحركة زعلانة دلوعة شقيه ولا تنسي الألفاظ الجميلة بنغمات الدلع والمد والشدة وبلع بعض الحروف..
( لش ليش ) ..
وبالتأكيد إن رفض سيرفض بحب و ود دون تجريح أو يزعلك ..
لأن بخاطرة أكيد يقول :
(( دلعك دا مأدرشي عليه ))
عندما يكون زوجكِ في الحمام يفرش أسنانة .. طلي عليه وقفي ناظرية بتأمل وإعجاب..
فقط لحظة ..
ثم اجري واحضنيه من الخلف..
أكيد بيقول:
( ليه قلبي ما لقى لبردة دفا إلا دفاكِ )
حتى بالحزن ولحظة البكاء تفنني بأنوثتك ..وكوني حقاً مذهلة ..
فأحياناً قد تشعر الواحدة منا بالحزن هكذا دون سبب . أو بسبب قد يكون تافه في نظر الآخرين.
كأن يختفي ملف مهم بالنسبة لكِ..أو اسوارة أهدتكِ اياها صديقتك العزيزة..أو أن كنتي تروين لزوجكِ موقف أحزنكِ..
في هذه الحالات البسيطة تدربي على هذه الحركة الناعمة ..
فلا تنسي أن تمسحي دموعك بأناملك الرقيقة .. وبحركة خاطفة ألقي نظرة على أناملك
التي ابتلت بالدموع ..
أكيد بيقول :
( دمعة من دموعك ما تسوا الحياة ) ..
هذه الحركة فتشي لها عن موقعها المناسب..واستخدميها .. ناعمة وأنثوية ..
( يا أروع من الأخيلة )
حين تكوني في حالة استرخاء أنتِ و زوجك..فما المانع من أن تعبثي بشعيراته
حيث تتخلل أناملك خصلات شعره ...
وما المانع في أن تعبثي بأرنبة أنفه ..
( ليه أنا عيني تشوف وما تشوف إلا بهاكِ ) ..
.
ما رأيكِ أن تستمعي لكلمة أحبك من زوجكِ وكأنها أول مرة يعبر بها عن احساسة ..
لاحظي ملامح الوجة وتعابيرها المنبهرة..وامتنانها له لسماع هذه الكلمة..احضنيه بحرارة..
( كي تكوني في عيوني ومن حنيني وبس فيني ومو بدوني
مذهلة )
ما أجمل أن تعبري عن سروركِ وفرحكِ الحقيقي بتعابير تعطيكِ جاذبية أكثر ..
( واوز مشكور مشكور ربي يسعدك نفس ما أسعدتني ..)
أعرف وحدة زوجها أهداها سيارة .. ولا عبرت غير بمشكور ما قصرت..مجرد كلمة
دون انفعال..ولما سألتها شو موقفك أكيد استانستي وطرتي من الوناسة ردت..تقول.. لأنها هي اللي طلبت هالهدية..فما حست بشيء..
كأن الزوج مجبور يجيب كل اللي تطلبه الزوجة منه..
] .
حركة جميلة .. لأكل الفراولة ..
أذكر عندما كنا صغار..حين نأكل بطاطس الخواتم..نضعه في أصابعنا و نأكل خاتم خاتم..
بنفس الحركة ..
.
جدي لهذه الحركة مكانها المناسب..
طبعا بدون تعليق ..
أخيراً:
هنالك المزيد ..
فتابعوني ..
..
منقول
حلاته تكون الحركات منك وفيك .. لكن التقليد يوم يومين ثم نطلع ع حقيقتنا خ
يسلموو حبيبتي^_^