- ناظرت ريم بسرعه لقيتها منزله راسها وساكته
- ردت رنيم بعصبيه : ماراح نروح
- سامي : حياكم ياخالتي تفضلوا
- دخلت امي وجلست اسولف مع سامي هو راعي سوالف وطيب يدخل القلب بسرعه
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اولا اتشرف اني انزل موضوع بهذا القسم الي اموت فيه
هذي روايه كتبتها انا واختي وان شاء الله تعجبكم
نبدا بسم الله
بسم الله الرحمن الرحيم
عدنا بعد روايتنا الاولى
مغامرات التوأم (m&l)
الى روايتنا الثانيه
لأنك أغلى من عروقي .... والوريد الي في الدمي
في هذي الروايه كل شخصيه راح تعرفكم على نفسها بنفسها
خلونا نبدا وندخل اول بيت بسم الله
ياعبدالله عبودعطني اياه بسرعه عطني
عبدالله: تحلم
عبود عفيه عندي مشوار مهم عطني المفتاح
عبدالله : مو اهم من اهلك بدر
بدر : اوف
رقيت غرفتي وانا منقهر ابي اروح مع الشباب بس عبود معه مفتاح السياره اوه ماعرفتكم بنفسي اسمي بدر الولد البكر بلافخر احم
عمري 25 متخرج من جامعه هارفرد واشتغل مع الوالد بالشركه
خلوني اعرفكم ع اهلي
ابوي رجال طيب وحنوون بس احيانا يطلع قرارات غريبه مادري كيف طلعت
امي تحبنا كثير بس لما كنا صغار أي غلط نسويه تجيب العصا حتى أنها موسمه في ظهري الى الان
رناد اختي عمرها 23 متزوجه وعندها ولد اسمه مشاري دلوع العائله وطلباته كلها اوامر
بعدها اخوي عبدالعزيز عمره 22 اخر سنه بالجامعه قسم ادارة اعمال
رنيم 18 اخر سنه بالجامعه قسم علمي
اما عبدالله وريم هذولي اخواننا من الرضاعه بس عايشين معنا من كنا صغار اهلهم ماتوا ومالهم احد واخذهم ابوي لانهم اولاد اعز اصدقائه واولاده بالرضاعه بعد
عبدالله بنفس عمر مشاري ونفس القسم بعد
وريم في نفس مدرسه رنيم وتجلس جمبها في الفصل وياويله الي بيفرقهم عن بعض
اوف جلست اقولكم عن عائلتنا ونسيت الطلعه ياربي مالي الا اكلم خالد يجي يمرني
رفعت الجوال وكلمته
خالد: هلا والله بالنسيب
نسيت اقولكم خالد هو زوج رناد وابو مشاري // احلف يعني زوج رناد اكيد بيصير ابو مشاري كمل بس كمل
بدر: هلا فيك اقول
خالد : امر
بدر : تعال مرني نروح للشباب
خالد: وسيارتك وينها
بدر: عبود الدب اخذ المفتاح ومو راضي يرجعه
خالد: خ احسن اجلس عند اهلك خلهم يشوفونك
بدر: خويلد بتجي ولا لا
خالد: خويلد بعد بس يالهل دامك خال الغالي حبيبي بوافق
بدر : ايوا خال الغالي ولا اخو الغاليه
خالد: ههه انا في الطريق سلام
بدر : ههه سلام
في غرفه ثانيه
ريم
عزوز الله يخليك نبي نطلع
عبدالعزيز: يا اختي ياحبيبتي مليون مره اقولك انا مشغول
رنيم تستهبل : عايزين من وقتك ثانيه وانتا مش حاسس بينا دنتا عندنا بالدنيا ووجودك بيهنينا
كملت عن رنيم: سيبك بقى من الانترنت وافتكرنا وخلينا على بالك ثانيه بثانيه دا واجبك
قاطعني عبدالعزيز : خلاص خلاص بس وش هالنشاز
قلت بغرور لاني عارفه صوتي حلو: اصلا انا لو يسمعوني المنشدين اعتزلوا
عبدالعزيز: ياعيني
رنيم : عبدالعزيز الله يخليك طلعنا
عبدالعزيز : روحوا مع بدر ولا عبدالله
رنيم: بدر بيطلع وعبدالله ابوي قاله يروح الشركه يخلص اغراض
عبدالعزيز: انتظروا لين يرجع
مثلت الحزن لاني عارفه نقطة ضعف عبدالعزيز : عبدالعزيز يهونون عليك اخواتك يترجونك طفشانين ماعندهم احد وانت فاضي وما توديهم
عبدالعزيز: خلاص استسلمت 10 دقايق اذا ماشفتكم بالسياره مافي طلعه
بلمح البصر اختفوا خواته وطاروا كل وحده على غرفتها
عبدالعزيز
هه ياحبيلهم خواتي ما اقدر ارفضلهم طلب يالله الله يعيني الحين وين بوديهم
بدلت ملابسي واخذت المفتاح ونزلت شفت امي عند الدرج لابسه عبايتها
حبيت راسها
ياهلا باحلى ام في الدنيا
امي ابتسمت: هلا فيك يمه
ناظرت عبايتها وسألت : طالعه؟؟
امي: أي والله ياولدي ام سامي تعبانه وودي اروح ازورها تعرف بعد زياره المريض واجب وهي جارتنا وماعمرها قصرت علينا بشي
تذكرت سامي رجال من ظهر رجال وامه دايم عندنا حتى اننا احيانا نناديها يمه بس ليه هي مريضه
سالت امي: شفيها يمه
امي : ابد ياولدي ارتفع عندها السكر ووداها سامي المستشفى تعرف بعد هذي الغاليه وماله غيرها بعد وفاة ابوه الله يرحمه
انا: الله يرحمه طيب يمه من بيوديك
امي : راجو عند الباب
انا: افا يمه راجوا وانا موجود
امي: اله يخليك لي ياولدي شفتك مشغول مابغيت ازعجك
في هذي اللحظه نزلوا اخواتي وهم يضحكون بس سكتوا لما شافوا امي لابسه عبايتها وناظروني وكانهم يستفسرون وين بتروح
طنشتهم وقلت لامي : كان عطيتي من بناتك شوي من الذوق يمه ازعجوني فوق لين غصبوني اوديهم
قالت رنيم بدلع: عزوز انت اخوي اذا ماتحملتنا مين يتحملنا
امي :ههه ماعليك ياولدي منهم توهم صغار
ريم: يمه الله يهديك وش صغار بعد احنا بنخلص الثانوي الحين وبنروح الجامعه وانتي تقولين صغار
امي : ايه الله يعين لفت علي ها يمه توديني
انا: اكيد يمه يالله مشينا
ركبنا السياره والبنات فتشوا لان السياره كلها مظلله يعني ماحد يشوف من برا
قال امي فجأة : عمكم ابو فهد عازمنا بكره ع العشا
ناظرت ريم بسرعه لقيتها منزله راسها وساكته
ردت رنيم بعصبيه : ماراح نروح
امي : لا بتروحون وناظرت ريم وكملت بحنان يمه ريم لاتحسبين اني مو عارفه عن مضايقات هيفاء لك و كلامها ع الطالعه والنازله بس يمه الهروب عمره ماكان الحل المناسب خذي النصيحه من وحده جربت الدنيا وعاشت مع اصناف من الناس البسي واكشخي وروحي وطنشي كلامها لاتهمك صدقيني كذا بتقهرينها اكثر بس اذا مارحتي راح تتشمت فيك وماراح تعديها
عجبني كلام امي ردت ريم بصوت الشخص الي اقتنع : ان شاء الله يمه الي تامرين فيه بيصير
قالت رنيم باستهبال : يمه ليه ريم بس الي تعطينها نصايح حتى انا يمه بنتك
ردت امي : قولي لا اله الا الله وعن الغيره
شهقت رنيم : انا اغار ومن اختي يمه الظاهر السكر ارتفع عندك
عصبت وصرخت : رنيم
ضحكت امي : ههه ايه بسم الله وش دراك انه مرتفع
ضحكت رنيم وقالت بالمصري : مانا بنتك ياماما
وصلنا المستشفى نزلت امي وهي تقول : لي كلام معك لارجعت وكملت بالمصري يابتي يا حبيبتي
ضحكنا كلنا على امي ونزلنا معها نسلم على ام سامي بعد عيب وصلنا المستشفى ونرجع واحنا ما سلمنا
سالت عنها في وقالولي في الدور الثالث غرفه 111
ضحكت ريم وقالت : ماشاء الله رقم غرفتها مميز
ركبنا المصعد للدور الثالث وكان معنا ممرضه تطالعني مصدومه كنت عارف السبب // سعودي واشقر وجميل انا ما اقوله غرور بس كل الي يشوفوني يقولون كذا وهذا الي مسبب لي مشاكل راح تعرفونها
ضحكت في نفسي وقلت اجل لو شافت عبود وشافت عيونه الرماديه شبتسوي
وصلنا الدور الثالث شفت سامي في الممر رحت له
الحمدالله على سلامة الوالده يا سامي
سامي: الله يسلمك ليه تعبتوا نفسكم وجيتوا
انا : ولو ياسامي هذي بمقام الوالده وزيارتها واجب علينا
سامي: طول عمركم راعيين واجب ما تقصرون
جت امي : الحمدالله على سلامة الوالده يمه
سامي: الله يسلمك ياخالتي ماتقصرين
امي : عندها احد ؟
سامي : في حرمه دخلت تو
قالت امي : اجل نستأذن ياولدي بندخل نسلم عليها
سامي : حياكم ياخالتي تفضلوا
دخلت امي وجلست اسولف مع سامي هو راعي سوالف وطيب يدخل القلب بسرعه
بعد نص ساعه طلعت امي وخواتي استأذنت من سامي ونزلنا واحنا بنطلع كان فيه بنتين يراقبوني من كنت اتكلم مع سامي الى الان انا انتبهت لهم بس طنشتهم وكاني ماشفتهم ومن زود الوقاحه ركبوا معنا في المصعد قالت رنيم : ابي اروح المطعم ودني الله يخليك
انا مضايقني وجود البنتين وحبيت اختصر قلت : ان شاء الله على خير
شهقت وحده من البنتين : سعودي!!!
ناظرتها ريم باستحقار ومسكت يدي بتملك وقاالت : خير قلتي شي
انفتح باب المصعد وقالت وحده من البنتين : حساافه شكله متزوج
الثانيه : أي وشكل زوجته تحبه ماشفتي يوم مسكت يده
الاولى : ياحظها فيه والله
اما انا كتمت ضحكه قويه جواي لما ركبت السياره ناظرت رين بامتنان : مشكوره ريمي نردها في الافراح ان شاء الله ههه
ريم غمزت : احنا في الخدمه ولو
ثواني وكل السياره انفجرت ضحك ولما سكتنا قالت رنيم: بتودينا مطعم؟؟
ردت امي عليها: انا طابخه العشا وشوله مطاعم
زعلت رنيم وقالت : احنا طلعنا عشان المطعم
قلت لها: خلاص رنوم المره الجايه ان شاء الله نروح مع رناد المطعم الي تبينه
فرحت رنيم وصرخت: جد!!!!!
قلت استهبل : لا عم
ريم : هاهاها بايخه
طنشت ريم ونزلنا لقينا عبود عند التلفزيون صرخ اول ما شافنا
: اوه العائله الكريمه رجعت وين رحتوا
ردت ريم : رحنا نسلم على ام سامي ورجعنا
عبدالله ناظر اخته وقال : بتروحين بكره
ريم بقوة : أي بروح
عبدالله : براحتك متى ما تبين تطلعين اتصلي علي
ريم : بطلع مع اهلي
عبدالله : كفو هذي اختي القويه
ريم: اقو لانا في غرفتي اذا جا العشا نادوني
انتهى الجزء الاول
يا ترى شراح يصير في بيت العم ابو فهد بكره؟؟
عجبتكم فكره ان الشخصيه تتكلم عن نفسها ولا نرجعها الطريقه العاديه؟؟
لاحول ولاقوة الا بالله