الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
سلام بناات كيفكووم اخباركوم
المهم طلبتكم طلب المعلمه عطتنا درس بالتعبير عن المسرحيه واحنا خمس طالبات بليز بدياه ضروري ايوا ابغاها كوميديه وفي نفس الوقت هاادفه اهئ اهئ والله مالقيت دورت
منقول
المشهد الأول
( حمدان وثلاثة من زملائه يستذكرون دروسهم في منزل أحدهم )
حمدان : ( يرمي بقلمه داخل كتابه ثم يغلق كتابه ) آه .. كفاية كده أنا تعبت وجوعت كمان .
زميل 1 : يا حمدان داحنا ما بقلناش ساعة بنذاكر .. والامتحان قرب ولسه معاد الغذاء مجاش .
حمدان : يا أخونا أنا جعان وعصافير بطني تبكي وتصوصو .. أسيبها تموت يرضيكم يعني أسيبها تموت .
زميل 2 : لا ما يرضيناش طبعاً .. بس ده لو كانت عصافير فعلاً
زميل 3 : طيب يا جماعة مفيش مشكلة .. الغذاء جاهز في الثلاجة .. سأحضره حالاً قبل أن تموت عصافير صديقنا حمدان وتنقلب القاعدة جنازة .
زميل 4 : سآتي معك لأساعدك في إعداد الطعام .. هيا بنا .
( يذهب زمي 3 ومعه زميل 4 لإحضار الغذاء من المطبخ .. بينما ينشغل زميل 1 بكتابه .. بينما يسرع حمدان لحجز مكانه على مائدة الطعام وكلما دخل واحد من معدي الغذاء بطبق وقف حمدان متلهفاً لمعرفة ما فيه .. ثم يأخذه أمامه ويجلس وتجحظ عينيه لرؤية الطعام )
( يذهب زملائه لغسل أيديهم ، وحمدان ما زال مكانه )
زميل 2 : إيه يا حمدان مش هاتغسل إيدك قبل أن أن تأكل .
حمدان مانا غسلتها إمبارح .. هي شغلانه .. يلا .. يلا .. لا تضيعوا الوقت ويأخذ بيده طبق الفاصوليا ) فإن الوقت من الفاصوليا .
زميل 4 : لا تنسوا يا أخوتي دعاء الطعام .. هل قلت دعاء الطعام يا حمدان .
حمدان : نعم يا أخي .. وهل أنسى دعاء مثل هذا .
زميل 1 : إذاً ذكرنا به يا حمدان .
حمدان : بسم الله ... اللهم بارك لنا فيما أكلنا .. واحفظ لنا ما أبقينا حتى العشاء .. أليس كذلك ؟
زميل 1 : ليس هذا هو الدعاء يا حمدان ... إن الرسول صلى الله عليه وسلم قد علمنا أن نقول " بسم الله ، اللهم بارك لنا فيما رزقتنا وقنا عذاب النار "
حمدان : لن نختلف يا صديقي .. المهم أن نأكل ونملأ معدتنا بذاك الطعام اللذيذ حتى نشبع ثم قل ما تريد
( يحدث كل هذا الكلام وحمدان يلتهم وحده الأكل بنهم شديد )
زميل 4 : يا حمدان الإسلام علمنا أننا قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع ، ألم تسمع ذلك يا حمدان من قبل ؟
حمدان : سمعت يا أخي ولكني لا أفهم معنى هذه العبارة إننا إن لم نملأ معدتنا ونشبع فلن نتوقف عن الأكل .. وسنظل طوال الليل والنهار نأكل ما دمنا نأكل ولا نشبع .
زميل 2 : ليس هذا هو المقصود طبعاً .. ولكن المقصود بهما كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم " ما ملأ ابن آدم وعاء شر من بطنه بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه فإن كان ولابد فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه "
حمدان : ( بصوت جهوري ومنهمك في الأكل ) صلى الله عليه وسلم زدني يا أخي زدني .. فإن كلامك يعجبني ويجعل للطعام مذاق حلو .
ز 3 : الأمر ليس كلاماً يا حمدان إننا إن لم نلتزم بذلك أصابتنا الأمراض والسقام فهذا ما أثبته الطب .
حمدان : أراكم تبالغون في الأمر كثيراً .. والأمر أبسط من ذلك بكثير ... فلا تخافوا من شئ وابدأوا على بركة الله " قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا "
زميل 1 : ولكن يا حمدان قبل ذلك لابد أن نأخذ بالأسباب .
حمدان خذ أنت بالأسباب ( ثم يلتهم قطعة مخللات ) وسآخذ أنا بالمخللات .
زميل 4 : ألا ترون أننا حتى الآن لم نأكل .
زميل 1 : نعم .. نعم .. ولكن ملاذا سنأكل ( ثم يقف مندهشاً )
زميل 2 : لقد شغلنا حمدان بالكلام ... وأكل هو الطعام .
( وعندئذ يقوم حمدان من مكانه وهو ينفجر ضحكاً ثم يقف الطعام في بلعومه ( زوره ) فيقع على الأرض وهو لا يستطيع النطق وتدور عينه في رأسه .. فيتكالب عليه إخوانه لإنقاذه .. يسرع أحدهم فيحضر كوباً من الماء ولكنه من اضطراب الموقف ينسكب الكوب منه على وجه حمدان ، وآخر يحاول عن طريق ضرب عنقه بكلتا يديه ... وحمدان ما زال على حاله بينما لا يجد الآخر أمامه إلا الكرسي ( من هلعه ) ليضربه به حتى تزول زورته .. فيصرخ حمدان خلاص خلاص كفاية )
حمدان : آه .. آه .. يا ساتر كنت هاموت قبل ما أشبع كنت هاموت جعان .. يا لها من موتة غير مشرفة .. أكيد الأكل فيه حاجة أعتقد طأنها مؤامرة دبرتها قوى الجوع الكافر لتصفية العناصر النشطة في لوب الشبع .. لكنني لن أسكت لابد أن أنتقم .. سأشعلها ثورة ضد الجوع والفقر .. سأثور ضد من يريدون لهذا الشعب أن يجوع ويمد يده ليتسول رغيف العيش .
زميل 3 : ( وهو يقاطعه ) حيلك .. حيلك .. علشان إيه ده كله .. وبعدين مؤامرة إيه ده انت فاكر نفسك مين علشان يتآمروا عليك .
حمدان : ( في نبرة حماسية خطابية ) أنا صوت ذلك الشعب الجائع .. أنا ضمير تلك الجماهير الغافلة .. أنا الحب الذي نما على ضفاف النيل العظيم ولكن الآن يحتضر .
زميل 4 :: كل ده شايله في قلبك وساكت .. انت عايز نصيحتي .. تأخذ بعضك وتطلع على مبنى الإذاعة والتلفزيون بعد ما الإرسال ينتهي وبرحتك بقى يا سيدي لحد الفجر .
حمدان : حسناً يا صديقي سأفعل .. ولكن ليس قبل أن أذهب للبيت فأتزود من طعام أمي اللذيذ .. مش أكل المعونة الأمريكية بتاعكم ده .. هو احنا مش قادرين نمشي ولا نفهم ولا نتقدم من شوية طالما أكلنا ولبسنا وشربنا حتى نفسنا من المعونات .. ويا ريتها صالحة وتنفع للاستعمال الآدمي .. أغذية فاسدة ومضروبة .. ميرضوش يرموها للكلاب عندهم .
زميل 2 : يا حمدان انت دخلت في قضية ثانية .. ونسيت إن انت لهفت الأكل لوحدك علشان كده ربنا بيحذرك .. والمثل بيقول اللي بياكل لوحده بيزور .
حمدان : يا صديقي ليس العيب عندي .. الأكل هو اللي قليل جداً لا يكفي قطة لذلك حتى أنا لم أشبع .. وعصافيري تطلب المزيد .
زميل 1 : يا حمدان لقد نصحناك لمصلحتك .. أنت وشأنك بعد ذلك .. هيا بنا يا أصدقاء نعود لمذاكرتنا لقد ضاع منا وقت كثير .. وعوضنا على الله في غذاء اليوم ..
حمدان : ( يجمع كتبه ثم يتجه نحو الباب ) أنا مضطر لذلك .. فطعام أمي يناديني أنا جاي أيها الطعام اللذيذ .. إني قاد أيها .. ( وفجأة يحس حمدان بألم شديد في بطنه .. فيصرخ ثم يقع على الأرض فيجتمع حوله زملائه ) .
زميل 3 : إيه يا حمدان إنت زورت تاني ؟
حمدان : آه .. آه .. آآآه ( بتلحين وتنغيم ) يا بطني .. بقولك إيه يا حسن .. انت متأكد ان الاكل ده من الثلاجة ؟ آه .. آه .. يا بطني .. قولي يا حسن قبل ما أموت أنا عارف .. إيه اللي خلاني أذاكر النهارده .. ما أنا طوال السنة ما فتحتش كتاب .. ما له المركز الأخير .. لازم الواحد يطلع الأول عني .. ( وينظر لإخوانه نظرة وداع ) وصيتكم المدرسة يا إخوانا .. حافظوا عليها .. مش لازم تكسروا السبورات والتخت .. وبلاش التلاميذ ينطوا من فوق السور .. أنا أعتقد إن المدرسة فيها باب وطالما فيها باب يبقى بلاش داعي للشعبطة على السور .. وبلاش كمان حد من التلاميذ ينسى ولا حاجة ويأخذ الطباشير معاه .. خلاص يعني خطاطين قوي .. وياريت كمان توصوا الأستاذ شومة بلاش يضرب التلاميذ جامد .. لأن فيه عدد كبير من التلاميذ قد بسببه .
زميل 4 : إيه يا إخوانا .. إحنا حانسيبه كده .. عايزين نروحه البيت بسرعة ونجيبله دكتور ياله بينا ( ثم يقوموا بحمله ) .
حمدان : إيه يا إخوانا مستعجلين على الأرافة ليه .. خليني معاكم شوية .. إنتم أصحاب كويسين وأنا بأحبكم ... آله .. وبعدين فين الخشبة .. هتشيلوني كده إزاي .. أنا عايز خشبة من عند عبد الرحيم عمرو بتاع جهاز العروسين .. وحانوتي متعلم ومعاه شهادة من الجامعة الأمريكية .. أيوه الموت مش بعزقه .
( يقول حمدان هذا الكلام وهم يسيرون به نحو المنزل ، ثم يغلق الستار )
المشهد الثاني
( تم عمل عملية جراحية لحمدان في المصران الأعور .. حمدان نائم على الفراش وحوله .. والطبيب إنتهى من متابعة حالته )
زميل 2 : خير يا دكتور .. طمئنا .
الطبيب : خير إن شاء الله .. الحمد لله .. لحقناه في الوقت المناسب .. وإلا كان المصران الأعور انفجر .. وبقى أعمى خالص .
زميل 1 : طيب هو هايفضل أسبوعين يا دكتور ما بيتكلمش خالص .
الطبيب : لأ طبعاً ممكن .. بس من غير وعي كامل .
حمدان : ( يبدأ في الإفاقة .. ويبدأ في الهذيان بهذه الكلمات ) أنا مين .. أنا فين .. إنتوا مين .. عايزين مني إيه .. ( ثم ينظر للطبيب ) أنت مين أنت كمان ؟ .. كلكم علي وللا إيه ؟
زميل 3 : إحنا أصدقائك يا حمدان .. أنت نسيتنا ولا إيه ؟ .. وده الدكتور كامل الفشفيشي .
الطبيب : البشبيشي من فضلك .
حمدان : دكتور في بيتنا .. يا للهول .. هو فيه حد فيكم مريض ولا حاجة ؟
الطبيب : يستحسن نسيبه شوية لحد ما يفوق .. ويروح عنه تأثير البنج .
المشهد الثالث
( الأصحاب في زيارة لحمدان .. يدخلون عليه .. حمدان مستلقي على سريره )
الأصحاب : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ياصديقنا العزيز حمدان .
حمدان : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. أهلاً .. أهلاً بالإخوان الأوفياء .
زميل 1 : كيف حالك الآن يا حمدان ؟
حمدان : الحمد لله .. أنا في خير حال ما دمت مؤمناً بالله .
زميل 2 : وأخبار الطعام اللذيذ .
حمدان : أعرف ماذا تقصد .. أنا الآن ومنذ أجريت العملية لا آكل حتى ما تاكلونه أنتم .. مفيش غير شوية الشوربة .. والخضروات والعصير .
زميل 3 : وهل احتملت هذا يا حمدان ؟
حمدان : الحمد لله .. ربنا عايزلي الخير .. أنا خدت من الأكل الكتير إيه غير التعب والمرض .. فعلاً أنا غلطان لأني كنت فاكر الأكل الكتير صحة ومفيد .. لكن إتضح لي العكس .. وأنا النهاردة لن آكل حتى أشبع .. ولن آكل خمس مرات في اليوم .. ولن آكل في الشارع وأنا ماشي وأفضل الأكل مع الجماعة لأنها بركة كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
زميل 4 : هذا درس لنا جميعاً يا حمدان .. ما ملأ ابن آدم وعاء أشر من بطنه .
زميل 1 : بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه .
زميل 2 : وإن كان ولابد فثلث لطعامه .
زميل 3 : وثلث لشرابه .
حمدان : وثلث لنفسه .
الجميع : صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ثم يغلق الستار
جبت لك مسرحية من موقع اخر يا رب تعجبك
المشهد الأول :
في المدرسه ...
المعلمة : أين واجبك
الطالبة : ببرود وتعوج فمها : ماحليت
المعلمة : ليش ماحليتي
الطالبة : كان عندنا ضيوف ومامداني
المعلمة : طيب ذاكرتِ الدرس السابق
الطالبة : لا طبعاً
المعلمة : ليش
الطالبة : لأني كنت غايبة
المعلمة : كنتِ غايبه هذي مشكلتش مو مشكلتي .. كنتِ غايبه لازن تستعدي لليوم الدراسي . والمدرسه مو للتسلية واهمالك لدروسك راح ينزل من درجاتك وبالتالي يؤدي الى سقوطك ان استمريتِ على ها الحال ...
الطالبة : بطريقة غير مهدبه .. اوف
المعلمة : اشوف الكلام كأنه مو عاجبك
الطالبه : ايه مو عاجبني لأن ماعندش الا اني حاطة دوبش ودوبي .
الطالبة : مافيه بيني وبينك أي شيء عشان احط دوبي ودوبك وأنا ادور على مصلحتك .. وأسلوبك هذا مو أسلوب طالبة مهذبه وعشان كذا بكره لازم تجيبي ولية امرك ..
المشهد الثاني :
البنت تدخل على امها وهي تبكي وواضعه يديها على عينيها
الطالبة : ايه... ايه ... ايه ...
الأم : ( تضرب على صدرها ) دهتني يني .. خداج خداج ويش فيش خلف ابويي
الطالبة : اماه خلاص ماني رايحه المدرسه
الأم : الاواه ياغناتي
الطالبة : المعلمه حاطه دوبها ودوبي
الأم : دهتها النايبه .. ولاوا حاطه دوبها ودوبش
الطالبة : كل الطالبات تعاملهم معاملة عدل إلا أني من دون البنات هزأتني
الأم : لاتصيحي ياغناتي .. لاتصيحي يخداج أني بكره اروح المدرسه وأشابقها قدام اللي يسوى واللي مايسوى ... أكيد تغار منش ها المعلمة .. عجل الاوا حاطه دوبها ودوبش ..
الطالبة : ايه اماه شابقيها
الأم : اشابقها .. ام الخضر والليف هذي .. تحسب ان ماوراش احد ..
الأم بتوعد أني اراويش فيها )
المشهد الثالث :
الأم تحضر مع البنت في المدرسة وتقف أمام الباب وتخلع نعليها الزنوبتين وتجلس... وترفع يديها الى ابنتها وتقول : روحي ناديها .. روحي قولي اليها امي على الباب تحارسش
الطالبه تطرق الباب بتعال وقبل ان تتكلم تخاطبها المعلمة : اين ولية امركِ؟
الطالبة تذهب الى الأم وتهمس في اذنها والمعلمة وراءها ..
ووتتكلم الأم بصوت عال : وينهيه المعلمه ؟
الطالبة : داهيه اماه .. عندش اياها .
الأم تفز من مكانها وتحيي المعلمة تحيه حاره وتحضن المعلمة بباعين طويلين .. والمعلمة واقفه
ألأم : الاوا يخلف طوايفي تشابقي خداج وحاطه دوبش ودوبها .. مو زين عليش من الله ..
المعلمة : تفضلي اولاً ياأمي العزيزة ..
ثانياً انت ليش جايبه خديجة المدرسه ..
الأم : جايبتنها عشان تتعلم عجل الاواه جايبتنها !!
المعلمة : لاكن خديجة ماتبغى تتعلم وماتحل واجباتها ..
الأم : لا ياغناتي اني بتي على طول تذاكر وتحل الواجب .. هي قيلة ليي
المعلمه تنادي خديجة ...
المعلمة : ليش امس قومتش ..
تطأطأ البنت رأسها خجلاً
المعلمة : هل قمتِ بحل الواجب
الطالبة : لا
المعلمة: ها ذاكرتِ الدرس السابق
الطالبة بخجل : لا
المعلمة بانتصار.لقد سمعت كلام ابنتك بنفسك..فكيف تريدينها ان تنجح..
أنا قصدي حينما أشد علها أن تهتم بمذاكرة دروسها والا فكيف تريدينها أن تنجح..
ألام تضع يديها على فمها وبخجل:يوه دهتني النايبة.
ونتيجة لأبنتها:فسل الله حضش يخدجوه..فشلتيني ويا المرة..
وأني جاية بشابقها فكرتها ماتشتهي بتي .. اتاريها تهتم بمصلحتها اكثر مني الا طايره من بيت الى بيت .. ولو اني اراقبها تذاكر ولا لأ كان عرفت ان بتي ترى اللي مايعرفك مايقدرك .. وبصراحه بتي حطتني في موقف مستحيل انساه طول حياتي ..
تخاطب الأم البنات قائلة : يابناتي اسمعوا كلامي وقبل ماتشتكوا على معلماتكم وتحطوا أهاليكم في مواقف محرجه لازم تحاسبوا نفسكم .. والله فشيله والله فشيله..
منقول!!!