بسم آلله آلرحمن آلرحيم
آلسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
قرأت كلمآت فيهآ نصائح آعجبتني وآفادتني وحآولت أجمع بعضها لكم
بهذآ الموضوع المتواضع ويآرب تستفيدوا منها وآن شالله لهآ جزء أخر
نبي ننسى الحزن الالم القنوط الاسى
انطلقووا مع هالكلمات الرائعه موفقين يارب احبكم
خيَرة اللهِ لِ عَبَدِه ، خَيراٌ مِنْ خِيرَة العَبَدِ لِ نَفَسِه ،
وَكَم مِنْ أمُورٌ حَجَبَهَآ اللهُ عَنَآ ، وَبقيَت فِي قُلُوبِنَآ بَعَضَ عَلآمَآتِ الأسَفِ وَالحُزَنِ عَليَهَآ
وَلَوَ فَتَحَ اللهُ لنَآ ( الغَيَبَ )
لَ سجَدَنَآ شُكَراً لله عَلَى حَجَبِهَآ عَنَآ ! ,
آذن لا خوف من القدر . . ومماتخبئه الحياة !
مادامت بيد من اثق فيّه وأحبّه
فكل ماعند ربّي خير . . وخير كثير
إننآ سُعداءْ وَ لكن لا ندري !
سُعدَاءْ’ إن عَرفنآ قَدر النِعَم التَي نستمتع بها ،
سُعدَاء إن طلبنا السَعادة من أنفسنا لا ممّا حولنآ
سُعدَاءْ إن كَانَت أفكارنآ دائماً مع الله ، فَشكرنآ كُلّ نِعمَة ،
وَ صَبرنآ عَلى كل بَلِيَّة ، فِكنآ رابحين في الحَالينْ ، ناجحين في الحياتيَن ..
الحَمدُ لله على كُلِ حَالْ
دائِماً كُونُو سُعَدَاء ..!
ليسَ لأنَّ الدُنيَا مَليئَّهْ بَ الأمورْ التي تُسعِدُكُمْ
بلْ لأنَّ إبتسَامتِكُم قَد تَكونُ سبباً لَ سعَادة الأخَرينْ ..!
قول حقٍ , قول رب العآلمين : إدخلوهآ بسلآمٍ آمنين !
أيهآ السآئل عن معشوقتي , إنهآ الجنآت دآر المتقين "
طينهآ المسكْ وفي سآحآتها لؤلؤٌ حر يسر النآظرين
صنعة الرحمن خير المبدعين !
لبنة من فضة من فوقها لبنة من ذهب للسآكنين ْ
أنهر المآء تهآدى تحتها عذبة تشفي غليل الظآمئينْ
وكذا الألبان تجري أنهراً لم يغير طعمهآ طول السنينْ
وبهآ الأنهآر تجري عسلاً صآفياً من نبعه في كل حينْ
اللهم إجعلنآ من آهلهآ
يقول ابن القيّم :
فرآجعك نفسك وآكثرمن ذكرآلله
والله اذا ما طابت الحياة في القرب من الله فلن تطيب في شيء سواه -
~
عندمآ نَدعو ..
يجْري اللّه عَلى ألسنتنآ أُمنيات لمْ نَكن نعرفُ أنها في خوآطرنآ ،
يمْنحُنآ اللّه قَبل نِعمة الإجآبهْ ، نعمة البوح بين يديه
و لآيسْتطيعُ أحدٌ أن يحن عليكَ بهذآ القدْر مهمآ أحبكَ .. سوآه !
لأنهُ يعْرفُ ليسَ فقط مآ تخبئهْ !
. . . . . . . . ولكنْ مآ لآ تعرفُه عنْ نفسكْ =
يقولْ الدآعية
كنتْ آظن آن لآ آحداَ آسوأ من حآليْ <- الكلْ يعرف آنه مشلولِ لآ يحركْ إلآ رأسه
فَ إذآ بَ آحد المشآيخ يقولْ لهِ
ذهبتَ معه و فعلآ رأيت رجلآ مثليَ مشلولْ لكنه لآ يسمع و لآ يتكلم ="(
فَ قآل الشيخ لقدِ حدث له موقفْ مبكيْ
وبدأ بَ السرد هذآ الرجلْ دخلوآ عليهِ آهلهِ و وجدوآ بقة من الدمَ و هو يبكيْ
تتبعوآ آثر هذه البقعة و آكتشفوآ آن آثنين من آصآبعة مقطوعة , مآذآ حدثْ !
دخلَ عليهِ فأر و آخذ بَ الآكلَ بَ آصبعيهِ
لمَ يستطيع آبعآده لآنه مشلولْ - لم يستطيع الصرآخ لآنهِ لآ يتكلمَ
فقدِ ينظر إلى آصآبعه و يتألمْ =(
آنتْ مآذآ فعلتْ بَ أصآبعكْ
و مآذآ فعلتَ بَ قدمآكِ و صوتكَ و سمعكْ
جميع النعمَ مآذآ فعلت بهآ
ختآمآ
، ‘
رُبّ ركعة في " ظلآم اللّيل "
وَ رفعت مقآم صآحبهآ في عليين
" صلاة الوتر "