هل تريدين اقناع زوجك بما تريدين تعالي

حلو

انا مخطوبه
وعرفتله
هاذي ممره تمشي معاه
فيه نوع من الأزواج إذا طلبتي منه الطلب وقال لا <<< ياشين هالكلمه اكرهها
قولي طيب... سم
هو إذا شافك سكتي وتقبلتي الأمر بصدر رحب راح يرحمك ويوافق في النهايه......
وستربحين الجوله
وبالذات اذا صار شويت حزن في الصوت
ومره ثانكس على الموضوع

روعه يسلمو
وبنات لاتنسوون الرجال كلهم (((((اطفال كبار)))) مايجون باالعناد مايجوون الا بالطيب والدلع

حبيبتي انا مو معاك بهالاساليب لطلب شئ من زوجي خاصه في الاوقات الحرجه ( ..... ) على قولتك لان ممنوع الضغط على الزوج في هذا الوقت بطلب او كانني امننه لا لا حبيبتي مااوافقك .....انا صار لي 8 متزوجه وعندي اخوات متزوجات والحمد لله خبرة ,,,,, ولا هم منطقي اصلا انو ادور على الاسلوب اللي مايحبه واقوم اسويه له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وشو لعب عيال
اختي الطريقه العقلانيه ابسط طريقه وافضل مثل ماامرنا الرسول الكريم ( ص ) واتمنى انك ماتزعلين من رايي

لا ما بزعل بس مش كل الرجال متل بعضهم
في نوعيه منهم بتحب تمشي رايها بكل شي والزوجه تنفلق ( ولعلمك رجال كتير بحب المرأه العنيده) كلمه حاضر وامرك والي بدك اياه بصير بملو منها ( واقولك قصه عن زوجه كرست حياتها شايلتو على كفوف الراحه والي بقوله بمشي والي بطلبه حاضر من غير جدال تعرفي ايش صار فيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ زهق منها وحب وحده زميله اله وبدو يطلقها ) الروتين بقتل الحياة احيانا الزوج بحب الزوجه تعانده شوي نوع من التغيروكتير بحبو المرأه المتمرده )واليك الصقه منقوله ::
زوج مفترى وزوجته ملاك ( قصة من الواقع ةالله جميلة )
زوجتي جميلة جداً.. رقيقة جداً.. طيبة إلي حد الجنون.. تسهر علي راحتي.. ولكنني لا أريدها.. أليس هذا من حقي المشكلة أنني لا أجد المبرر الكافي لطلاقها أمام أهلي والناس. تزوجتها منذ خمس سنوات بطريقة عادية..
هي ابنة أسرة محترمة.. جميلة وخريجة جامعية عرضتها عليّ الأسرة بعد تخرجي ولأنني كنت مستقيما طوال مرحلة شبابي ولا تعجبي من كلمة الشباب التي أصبحت أذكرها وكأنني كهل عجوز فهذا ما أشعر به منذ تزوجت.. أعود لأكمل لك مأساتي.. تقدمت لعروسي ورأيتها وأعجبتني جداً.. فتاة هادئة.. واضح انها بريئة جداً وتربيتها تشي بذلك كل همها ان تكون زوجة وأما.. تمت خطبتنا لمدة عام كانت فيها نعم العروس برقة وجمال وهدوء.. مر العام بمنتهي السعادة وتزوجنا ومر العام الأول وكأنني في الجنة.. زوجتي كل همها كان إرضائي منذ تستيقظ وحتي تنام ماذا سأفطر والغذاء في أي شيء أفكر وما اشتهيه والعشاء ساخن أم بارد.. ملابسي في مكانها بنظام أكثر من رائع.. أخذيتي ملمعة مرصوصة في مكانها.. عندما أعود أجدها قد أعدت الطعام وإذا نمت فهي يقظة حتي لا يرن الهاتف ويوقظني.. لا تغضب إذا ذهبت لاصدقائي أو سهرت معهم لأنها فرصة بالنسبة إليها كي تنشغل في أمور البيت.. إنك لو دخلت بيتي ستجدينه متحفاً منظما رائع النظام وزوجتي هي حارثة هذا المتحف وأنا زائره الوحيد لأن زوارنا قليلون إلي أن رزقنا بطفلنا الأول وبدأت زوجتي تنقسم بيننا وبدأت تهمل في نفسها علي ان ترضينا نحن وبدأت أنا أشعر بالملل لأنني أريد زوجة أتكلم معها.. أحلم معها.. أتشاجر معها ولكنني أشعر أنني أعيش مع أم فقط ولا أشعر أبداً أنها زوجة.. حاولت كثيراً معها حتي انني أغضبتها ولكنها جاءتني واعتذرت وكأنها الغلطانة وليس أنا الذي تعصب عليها وفي نفس الوقت.. وجدت التي أبحث عنها مهندسة شابة زميلة لي في عملي كلها حيوية ونشاط وعناد وخفة ظل كل ما فيها عكس زوجتي تماما.. نتحاور أنا وهي أشعر بالسعادة.. بينما إذا عدت للبيت أشعر أنني عائد إلي أمي التي تهتم بالغذاء والملابس والنوم والدفء وتمريضي إذا مرضت.. أنا الآن أحب زوجتي كأنها أمي مع أنها أصغر مني بينما أعشق خيال زميلتي ولا أفكر إلا فيها ولكنني عندما فتحت الموضوع مع والدتي كادت أن يغمي عليها من الصدمة وقالت إنني لو تركت زوجتي ستتبرأ مني.. وقالت إن الله لا يرضي عني إن فعلت ما يؤذي هذا الملاك.. وغضبت مني ولم تعد تفتح معي أي كلام منذ ذلك الحين وحاولت الكلام مع أصدقائي فكان ردهم لا يختلف عن رد أمي.. أنا أعرف أنها سيدة عظيمة ولكن أليس من حقي ان أحب وأعشق ولكن الله وهبني أماً ثانية وأنا الآن أريد زوجة فبماذا تنصحينني أن أفعل وأمامي الزوجة التي أتمناها في زميلتي ولكن ماذا أفعل في زوجتي وطفلي..
منقول من جريدة المساء المصرية بتاريخ 13 يناير
ارجو قبول كلامي لانه من الواقع والرجال اصناف