الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
monmon21
26-06-2022 - 08:52 am
أبي بحث ضروري عن أفضل أوقات المذاكرة و المذاكرة الفردية
بنت الكويت


التعليقات (8)
miss moon
miss moon
الخطه التربويه الفرديه :
لندخل في البدايه على المنهاج العام لاي خطة تربويه والذي هو عباره عن تصور اساسي لعملية التعليم وما يتطلبه من مهارات حيث ينطلق المنهاج من المكونات الماديه والثقافية والبيئية والتربويه.... للشخص ولا بد من يواكب التقدم والتطور ويتمحور حوله مجموعه من الانشطه ضمن وحده متكامله اعتماد على ان يكون الشخص فاعلا ومتفاعلا ضمن قواعد اساسيه اهمها:
اعتبار اللعب وسيله تربويه وعلاجيه (بكافة اشكاله وانواعه)
تواصل كل المواد التعليمية والتربويه والتدربيه والعلاجية فيما بينها .
اعتبار التقييم عملية اساسيه ومستمره على اساس قدرات الشخص لا مقارنة بغيره.
اعتماد التوازن في الانطلاق من البيئه وربط ذلك في التقدم العلمي الدائم.
اعتبار رعاية وتعليم وتدريب وتاهيل وتربية وعلاج الشخص المعوق تنشئه لتطويره واندماجه بالمجتمه.
اعتذر للاطاله في موضوح المنهاج وانا اعلم ان الموضوع المطروح هو الخطه الفرديه لا المنهجيه العامه لكنني وضعت هذه المقدمه لاعتبار ان المنهاج هو القاعده الاساسيه لانطلاق الى اي خطة تربويه .
ولا شك ان لكل شخص خصوصيته وعلى ضؤ هذه الخصوصيه وعلى ضؤ الاختبارات والقياسات المتعدده والبيانات من السيرة الذاتيه والبيان الصحي والاجتماعي والاسري والبيي وغير ذلك وعلى ضؤ كشف الاحتياجات الذي بين لنا الاحتياجات التدربيه والتعليمه للشخص وما هو مكتسب وغير مكتسب يتم وضع الخطه او البرنامج الفردي.
وبالرغم من الفروقات في احتياجات الاشخاص فان اعتماد الخطه الفرديه لكل شخص خطوه ضروريه ولا يشكل تنفيذها اي اعباء اضافيه على كاهل المعلم باعتبار ان العدد المثالي لا يجب ان يتعدى 6وكون هذه الخطه قد حددت مسبقا نقاط الضعف والقوه لدى الشخص المستهدف وحددت ايضا و مسبقا اهدافها البعيده المدى والقصيره المدى وان مهاماتها محلله الى اهداف قصبره جدا.
كما انني استغرب التحدث عن وجود تقص في المعلمين للتعليم الفردي او هناك مطالبه بزيادة عدد الكوادر المتخصصه في هذا المجال وقد تكون التجربه عندنا ( اي بلدي تختلف )
ان الخطه التربويه الفرديه لسيت الا الكشف عن احتياجات المعوق وتحديد الخطه السنويه العامه وتفصليها الى اهداف ومهمات ونحن وفي كل المراكز اللبنانيه ( التخلف العقلي ) يتم الاعتماد على هذه البرامج الفرديه حيث يكون لكل طالب ملفه وسيرته واختباراته واحتياجاته والى ما هنالك من بيانات وبحيث يقوم المعلم بجمع الاحتياجات التدربيه لمجموعه من الطالب المتقاربين باحتاجاتهم ( على الرغم من الفوارق )
ويقوم بتحليل الاهداف الهامه ووضع اهداف قصيرة المدى وصولا الى تحليل كل هدف الى مهمه ومن ثم الى مهمات باشتراك كل من الاخصائئين المطلوبين من علاج نطقي وفيزيائي واولياء الامر الذين لا بد من مشاركتهم في التقيمات الفصليه والنهائيه. ويكون المعلم مسؤول الفصل هو المرجع الوحيد لعملية تنفيذ البرنامج ( الا في حال الضروره الى اخصائيين ) بما يعني انه لا يوجد لكل ماده او مهاره معلم خاص وهذا يساعد على تكييف الاولاد واندماجهم في العملية التدربيه.
ارفق نموذجا للبرنامج الفردي الذي على اساسه يتم وضع مجموعة من هذه الاهداف المشتركه واو نسبيا وحيث لا تتعدى في الحد الاقصى 6 عدد الطلاب عن 6يقوم المعلم بوضع الخطه السنويه العامه المحدده باهداف رئسيه وثانويه وتفصليه ثم يوميه مبينا بها كيفية التنفيذ والاساليب التي اعتمدها ووسائل الايضاح وتقييم يومي للطلاب.
تابع
نموذج للخطة الفردية علماً انه تم اعدادها قبل صدور نموذج الخطة الفردية الصادرة من قبل الامانة العامة وهي نتاج فريق عمل مكون من عدد من المعلمين امل ان تفي بالغرض وفي حالة وجود اضافة أو تعديل الرجاء تزويدنا بذلك حتى تعم الفائدة وشكراً
الخطة التربوية الفردية
أهميتها:
1 حشد الجهود التي يبذلها ذوو الاختصاصات المختلفة.( المعلم المرشد الأخصائي ..الخ)
2 توضح مسؤوليات كل اختصاصي فيما يتعلق بتنفيذ الخدمات التربوية
الخاصة ( المعلم المرشد الأخصائي ..الخ).
3 أنها تعمل على تقييم فاعلية الاختصاصين ومدى حسن اختيار الأساليب الفعالة الملائمة للطالب.
محتويات الخطة الفردية
بوجه عام تشمل العناصر الأساسية التالية :
1 وصف المستويات الحالية. أو تحديد المشكلة التي هي قيد البحث.
2 وصف الأهداف العامة التي تبين الأداء الذي يتوخى تحقيقها مع نهاية تنفيذ
البرنامج ( الخطة).
3 وصف الأهداف قصيرة المدى والتي تشتق من الأهداف العامة.
4 وصف الخدمات المحددة التي يحتاجها الطالب والوسائل والأدوات التعليمية والتدريبية.
5 تحديد المعايير الموضوعية والإجراءات التقويمية ( أثناء وبعد تنفيذ البرنامج )
6 تحديد موعد بدء تنفيذ البرنامج ومدة تقديم تلك الخدمات.
7 تحديد الأشخاص المسؤولين عن تنفيذ البرنامج.
الخطة التعليمية الفردية
أولا / بيانات أوليه :
أ بيانات أساسية :
1 الاسم / ……………………………………………… الصف /………………………
2 اسم ولي آمر الطالب……………………………………………… صلة القرابة
الحالة الدراسية مستجد معيد مرفع محول
3 الجنسية /………………………………… تاريخ الميلاد /………………………………
4 مكان الولادة /………………………………عنوان السكن/ ………………………………
5 عدد أفراد الأسرة /……………………………… ترتيب الطالب
5 القياس السمعي / L………………………… R……………………
ب نسبة الذكاء لدى الطالب ………………………………
1 النسبة /………………………………… حسب الاختبار /………………………………
2 النسبة /………………………………… حسب الاختبار /………………………………
3 النسبة /………………………………… حسب الاختبار /………………………………
ج رأي الأخصائي النفسي :
……………………………………………………………………………………………
……………………………………………………………………………………………
…………………………………………………………………………………………
د رأي المرشد الطلابي :
…………………………………………………………………………………………
……………………………………………………………………………………………
……………………………………………………………………………………………
……………………………………………………………………………………………
ه رأي أخصائي النطق :
……………………………………………………………………………………………
…………………………………………………………………………………………
…………………………………………………………………………………………
ثانيا/ تشخيص الطالب
1- مستوى الأداء الحالي لدى الطالب:
…………………………………………………………………………………………
…………………………………………………………………………………………
…………………………………………………………………………………………
2- نقاط الضعف لدى الطالب:
أ…………………………………………………………………………………………
ب ……………………………………………………………………………………
ج ………………………………………………………………………………………
د ………………………………………………………………………………………
ه………………………………………………………………………………………
ثالثا/ أهداف الخطة الفردية التعليمية:
1-الهدف العام ( هدف بعيد المدى )
…………………………………………………………………………………………
…………………………………………………………………………………………
……………………………………………………………………………………………
2 الأهداف التربوية الفرعية ( هدف قصير المدى )
……………………………………………………………………………………………
……………………………………………………………………………………………
…………………………………………………………………………………………
……………………………………………………………………………………………
3 المدة الزمنية لتنفيذ الخطة الفردية التعليمية
……………………………………………………………………………………………
رابعاً: متابعة وتنفيذ الخطة:
الأهداف التربوية أساليب التنفيذ تاريخ التنفيذ نتيجة الأداء ملاحظات
خامسا / تقويم الخطة الفردية التعليمية :
…………………………………………………………………………………………
…………………………………………………………………………………………
…………………………………………………………………………………………
……………………………………………………………………………………………
ملاحظات المعلم :
…………………………………………………………………………………………
…………………………………………………………………………………………
……………………………………………………………………………………………
الأعضاء المشاركين في الخطة
1 ولي الآمر:
2 مدرس المادة:
3 مدرس النطق:
4 مدرس
5 الأخصائي النفسي:
6 المرشد الطلابي:
7 مدير المعهد:

همس الوجود
همس الوجود
كيف نمهد لأبنائنا طريق النجاح في الدراسة
يطل علينا عام دراسي جديد، وتفتح المدارس أبوابها لتحتضن أبناءنا الطلبة بصفحات جديدة ممهدة لهم مشوارًا طويلاً من الجد والعمل والمثابرة .
فهل شاركت عزيزي المربي ابنك في إعداد خطة دراسية لهذا العام؟
كيف تطور من أداء ابنك العلمي؟
وما الأسس التي يجب على الطالب أن يتبعها ليحقق النجاح الباهر في دراسته؟
كيف ترفع نسبة التركيز عند ابنك؟
في البداية، يجب على الوالدين تجاه ابنيهما بث روح الرغبة والقدرة على العمل الجاد والمثابرة والارتباط بأي مهمة إلى أن يتم إكمالها؛ لأن الابن لو اكتسب هذا المفهوم الأخلاقي للعمل فسينفعه في حياته المدرسية والمستقبلية، فقد توصلت كل الدراسات في الخمسة عشر عامًا الأخيرة إلى أن الاستغراق ومشاركة الوالدين لابنيهما لهما التأثير الأكبر على نجاحه في المدرسة ويسبقان في الأهمية المدرسين أو مستوى المدرسة، لذلك ندعو الآباء لمنح أبنائهم وقتًا كافيًا كل يوم للعناية بهم ومتابعتهم والتحلي بالصبر قدر المستطاع.
وقد أثبتت الدراسات إمكانية الآباء المستغرقين في العملية التعليمية مساعدة أبنائهم على رفع نسبة التركيز لديهم عن طريق اتخاذ الخطوات المحددة التالية:
أولى هذه الخطوات هي معرفة الأسباب الحقيقية وراء ضعف التركيز، لأننا نحن أولياء الأمور في كثير من الأحيان نلقي بالتبعة على أولادنا عندما لا يركزون انتباههم في دروسهم، وننسى أو نتناسى أسبابًا أخرى كثيرة وجوهرية قد تؤدي إلى ضعف تركيز التلميذ، منها: طبيعة المقررات الدراسية، ومعاملات المعلمين والآباء، سواء في المدرسة أو في البيت أثناء الدروس الخصوصية، وطرق التدريس المستخدمة، وطرق الاستذكار التي يعتمد عليها الآباء عندما يريدون مساعدة أبنائهم، والتي تكون غالبًا تلقينية خالية من المشوقات والمثيرات، ويغلب عليها العاطفة أو القسوة المفرطة التي تأتي من باب خوفنا الشديد على أولادنا وقلقنا على مستقبلهم الدراسي.
وربما يكون التلميذ هو السبب، لكن الظروف خارجة عن إرادته، كالظروف الصحية أو النفسية، أو غير ذلك.
وينبغي أن يشار هنا إلى خطأ يقع فيه كثير من الآباء والمعلمين، إذ يحرصون على تلقين الأولاد المعرفة، ولا يهتمون بإمدادهم بمفاتيح المعرفة التي تمكنهم من تعليم أنفسهم بأنفسهم، فهناك فرق بين أم تلقن أبناءها المعرفة جافة، وبين أخرى توجه أبنائها فقط وتشرف عليهم، وذلك بمتابعة إنجازهم للواجب المنزلي دون أن تتدخل؛ إلا إذا سألها التلميذ في أمر لا يعرفه، ثم بعد أن ينتهي من عمله في مادة دراسية أو من حل تدريبات أو أسئلة تنظر في كراسته فتقر الصواب وتساعده على اكتشاف خطئه، وهذا مجرد مثال لكيفية مساعدة الأبناء على الاستذكار، وهناك وسائل كثيرة أخرى، يمكن للأم اتباعها.
التعليم والاستذكار:
نلقي الضوء هنا على مجموعة من الأمور تساهم وبشكل مباشر في تعلم الابن مهارة الاستذكار وهي على سبيل المثال:
تنظيم الوقت.
القراءة.
التركيز.
زيادة الدافعية.
التذكر.
تقليل الخوف من الامتحان.
كيف نعلم الابن تنظيم الوقت؟
هناك مجموعة من الخطوات يمكن اتباعها حتى نحقق هذا الهدف منها:
1 تعريف الابن بالأمور التي قد تسبب تضييع الوقت ومنها
.
2 تحديد الأولويات المرتبطة بالمقررات الدراسية، وعدد ساعات المذاكرة، والأولويات الشخصية.
3 كتابة قائمة يحدد من خلالها أفضل أوقات المذاكرة.
4 إعداد جدول للمذاكرة لمدة أسبوع
.
5 تحليل الجدول. وفي ضوئه يضع جدولاً آخر
لمدة أسبوع.
6 المقارنة بين الجدول المثالي والجدول الواقعي وتسجيل الاختلاف بين الجدولين.
7 ملاحظة: انصح ابنك بعدم وضع أهداف بعيدة المدى حتى يسهل عليه تحقيقها.
كيف يتعلم الابن القراءة؟
للتأكيد على هذه المهارة على الابن القيام بالآتي:
1 تحديد النقاط الأساسية في المادة المقروءة.
2 وضع خط تحت الفكرة الهامة، حيث يساهم ذلك في توفير الوقت عند القيام بالمراجعة، وتجنب وضع خطوط على كل أجزاء الكتاب.
3 وضع علامات خاصة مثل
لكي تساعد على تحديد الأفكار الأساسية.
4 استخدام المساحات البيضاء لتدوين الملاحظات وبشكل واضح.
التركيز:
دائمًا ما تكون البداية صعبة عند الاستذكار؛ وعلى الابن أن يتبع الآتي حتى يكون أكثر قدرة على التركيز:
1 اجلس وابدأ في تذكر ما في ذهنك عن الدرس.
2 اختبر معلوماتك في ضوء ما تتذكره.
3 اكتب مجموعة من الأسئلة التي تغطي الدرس الذي تحاول التركيز فيه.
4 ابدأ الدرس وحل الواجبات.
5 امسك القلم باستمرار وقسم الدرس إلى مراحل.
6 خذ فترة قصيرة من الراحة
.
التذكر:
1 عليك أن تقرأ الموضوع ككل ثم تستمع إلى ما تستطيع فهمه وحفظه دون النظر إلى النص.
2 عليك أن تلجأ عند التذكر إلى تقسيم الدرس إلى مجموعات متجانسة قدر المستطاع.
3 عليك أن تربط بين المادة الجديدة التي تتعلمها وبين المعلومات التي تختزنها من قبل.
4 عليك أن تنتبه للمعنى.
أحذر عزيزي الطالب:
1 التعب من المذاكرة: ويمكن التغلب عليه بواسطة تغير مكان المذاكرة، والاسترخاء، واختيار وقت مناسب بعد العودة من المدرسة
.
2 صعوبة المادة: يمكنك التغلب عليها من خلال تقسيمها إلى أجزاء لمحاولة فهمها، وكذلك يمكنك الاستعانة بصديق وطلب العون منه حتى يساعدك في التغلب على تلك الصعوبات.
3 الخجل والقلق: ويمكنك التغلب عليهما ب
.
الاستعداد للامتحان:
لكي تكون مستعدًا للامتحان عليك عزيزي الطالب اتباع الآتي:
1 النوم مبكرًا.
2 تناول وجباتك كالمعتاد.
3 ممارسة الرياضة لتخفيف التوتر.
4 أخذ حمامًا دافئًا أو باردًا.
5 الذهاب إلى الامتحان بهدوء ودون عجلة من أمرك.
6 الدخول إلى مقر الامتحان قبل موعده بوقت كافٍ لكي تستريح وتأخذ نفسًا عميقًا.
7 كن وثقًا من نفسك فقد أديت ما عليك.
تقليل الخوف أثناء الامتحان:
1 اقرأ الأسئلة ووزع الزمن عليها وعلى المراجعة.
2 ابدأ بتسطير أو كتابة البيانات.
3 اختر مكانًا بعيدًا عن الأصدقاء حتى لا تراهم وهم يكتبون فتتوتر.
4 ابدأ بالسهل، ولا تخف عندما يبدأ الآخرون في الكتابة وأنت لا تكتب فأنت لا تحصل على الدرجات لأنك تكتب أكثر، بل لأنك تكتب الأصوب.
5 لا تقلق ولا تتعجل إذا رأيت زملاءك ينهون الإجابة ويخرجون قبلك.
6 لا تفزع من فوات الوقت ولكن تماسك وحاول أن تستغل الوقت الباقي.
7 راجع الامتحانات القديمة.
واجبات الأسرة في فترة الاختبارات:
1 توفير الجو الهادئ والمريح في المنزل.
2 متابعة الطالب أو الطالبة في استذكار الدروس خلال فترة الاختبارات.
3 الاهتمام بالتغذية الجيدة والنوم الهادئ؛ لأنهما من عوامل الصحة الجيدة القدرة على الاستذكار، وعدم الإكثار من تناول الشاي والقهوة.
4 الحضور للمدرسة مبكرًا قبل موعد الاختبار بوقت كافٍ، والعودة إلى المنزل في الوقت المحدد للانصراف.
5 التأكد من إحضار جميع الأدوات المدرسية اللازمة وتكون بصحبة الطالب أو الطالبة دائمًا.
6 الامتناع عن الدعوات الاجتماعية استقبالاً أو حضورًا في هذه الفترة
لتوفير الجو الهادئ الخاص بهذه الفترة.
واجبات الطالب نحو نفسه:
إن الفترة التي يوجد بها الطالب على مقاعد الدراسة هي فترة ذهبية؛ ففيها تتحدد شخصيته ويتحدد نمط حياته، وكلنا يحلم بأن تكون له شخصية متزنة تساعده على مواجهة ظروف الحياة والوفاء بمتطلباتها.
وليحدث ذلك يلزم مراعاة بعض النقاط والواجبات وهي:
1 مراعاة الله في السر والعلن.
2 طاعة الوالدين، وعمل ما يسعدهما.
3 الإيمان بأن تعلم العلم، والتدرب على المهارات، هما الوسيلة السامية لتحقيق الغايات.
4 العمل على بناء الشخصية من خلال التفكير العلمي المنظم والفحص الناقد لما يقدم من معلومات، ومناقشة المعلمين فيها والأقران، وعدم الاكتفاء بالموقف السلبي والأخذ بالمسلمات على علاتها فقط أو قبولها.
5 ممارسة مهارات التعلم الذاتي والتعود عليه، وذلك بأن يبحث الطالب عن المعلومة بنفسه من خلال جميع الوسائل المتاحة
.
6 المبادرة بطرح الأفكار ومناقشتها مع الآخرين وعمل البحوث العلمية المناسبة.
توصيات مهمة لوصول ابنك إلى القمة:
1 احرص دائمًا على إيجاد دافع لدى ابنك للاستذكار والانتباه، كأن تغرس فيه حب العلم كعبادة الله وطاعته، ولا سيما الحوافز والإثابة والترغيب .. وأنت أدرى بما يحبه ابنك، ومن المفيد أن تذكر له أشخاصًا ناجحين ممن يحبهم.
2 اعتمد في مساعدة ابنك على المتابعة لا على التلقين، مع تشجيعه دائمًا وبث الثقة بالنفس.
3 عود ابنك أن يبدأ مذاكرته بتلاوة ما تيسر من القرآن الكريم، حتى ولو آية ثم الدعاء المأثور: 'اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً، وأنت تجعل الحزن إن شئت سهلاً'.
4 حث ابنك على حل مشكلاته قبل الاستذكار، كأن يبادر بمصالحة من تشاحن معه، أو يلجأ إلى من هو أكبر منه من الموثوق بهم من أفراد الأسرة أو الأقارب.
5 تهيئة مكان الاستذكار، وذلك بالتغلب على الضوضاء، واتباع أسس الإضاءة الصحيحة فلا تكون ضعيفة فتبعث على النوم أو تضعف العين أو توتر الأعصاب أو تسبب النفور أو تضعف التركيز. ومن تهيئة المكان أيضًا: ترتيب الكتب، وألا يكون أمام المتعلم على مكتبه إلا الكتب التي ينوي مذاكرتها، مع تجهيز أدوات المذاكرة قبل الجلوس.
6 الاهتمام بالصحة والتغذية، فلذلك أثره الكبير في التركيز.
7 عود ابنك ألا يذاكر وهو جائع أو متخم بالطعام، وألا ينام كذلك وهو جائع أو متخم.
8 احرص على أن يجلس ابنك جلسة انتباه لا جلسة استرخاء عند المذاكرة.
9 نبه على ألا يذاكر مادتين متشابهتين على التوالي، فإن ذلك قد يسبب النسيان والتداخل.
10 اهتم بعملية الاسترجاع بين الحين والآخر، ويمكنك ذلك بتوجيهه ومتابعته ومشاركته، كما يمكنك أن توجهه بين الحين والآخر إلى الاعتماد على النماذج المحلولة من باب 'اختبر نفسك'.
11 أرشد ابنك إلى ضرورة فهم الشيء المراد حفظه أولاً، لأن الفهم يحقق حفظًا سريعًا ويسيرًا.
12 يمكنك تقوية الحفظ والاستيعاب لديه عن طريق تشجيعه على استثمار أوقات فراغه في المبادرة بالمراجعة الصامتة، وشرح ما فهمه لك ولإخوته وزملائه.
13 عود ابنك أن يعطي نفسه فترة راحة
بين فراغه من مذاكرة مادة والبدء في مادة أخرى، وحتى في أثناء مراجعة المادة من المفيد جدًا أن يعطى راحة خمس دقائق كل نصف ساعة حسب طاقته، يتحرك فيها أو يروح عن نفسه بأية وسيلة يحبها.
ندرك تمامًا أن كل هذه الخطوات ستحتاج من الآباء في تنفيذها إلى مزيد من الاتزان والحلم والصبر، ولكن ذلك كله سيهون عندما يرى الآباء وسام التميز يزين صدور أبنائهم بإذن الله.

همس الوجود
همس الوجود
الركائز الأساسية للاستذكار الجيد
ما قبل الاستذكار :
1 - واظب على أداء الصلاة باستمرار 0
2 – خذ قسطا كافيا من النوم خلال اليوم وتجنب السهر لأنه يقلل من التركيز 0
3 – احرص على التغذية السليمة بانتظام ( لحوم – فواكه – خضراوات – ألبان ) 0
4 – ابتعد عن المنبهات ( الشاي والقهوة ) 0
وقت :
1- حاول أن تتعرف على الوقت الذي يناسبك لاستذكار دروسك 0
2- اعلم أن أفضل أوقات المذاكرة هي الأوقات التي تلي أوقات الراحة 0
3- لا تستذكر دروسك في الوقت الذي تكون مجهداً فيه أو جائعاً أو متخماً بالأكل .
4- قم بعمل جدول للمذاكرة 0
مكان المذاكرة :
1 - اتخذ مكانا هادئا بعيدا عن الضوضاء والضجيج 0
2 – اتخذ مكانا صحيا تتوفر فيه التهوية والإنارة الكافية 0
3 – اتخذ مكانا منفردا بعيدا عن أماكن الاختلاط 0
4 – ابتعد عن الأماكن التي تجلب النوم والتي تكثر فيها مشتتات الذهن 0
طريقة المذاكرة :
1 – لا تنس أن الفهم قبل الحفظ والحفظ قبل التطبيق 0
2 – استعمل أكثر من حاسة عند المذاكرة كالسمع و اللمس والنظر 0
3 – قم بقراءة الدرس إجمالا ثم تفصيلا ثم قم بتلخيص ما قرأت على شكل عناصر 0
4 – بعد الانتهاء من الدرس قم بوضع اختبار تجريبي لما قرأته حتى تتأكد من تمكنك من الدرس بشكل جيد 0

همس الوجود
همس الوجود
1. استعن بالله وتوكل عليه وأسأله العون والتوفيق.
2. أفضل أوقات المذاكرة بعد الفجر والعصر حيث أن الجسم يكون قد نال قسطاً من الراحة.
3. قراءة الموضوع ثلاث مرات ثم تبدأ بحل تمارين الموضوع مع إعادة تكرار قراءة المعلومات الصعبة.
4. كتابة النصوص مثل القاعدة في مادتي القواعد والرياضيات لأن الكتابة من عوامل تثبيت المعلومات.
5. حاول أن تكون جاداً في المذاكرة بعيداً عن الهزل والملهيات مثل الأماكن العامة وأجهزة الاتصال وغيرها.
6. ضع خطة للمذاكرة تلائم ظروفك وإمكاناتك وهي تحديد الوقت لكل مادة حسب قوتها وكذلك تحديد أوقات للراحة بمعدل عشر دقائق لكل ساعة.
7. استعمال قلم الرصاص لوضع خط تحت كل معلومة هامة.
8. الحذر من السهر فنتائجه عكسية تضر ولا تنفع.
9. وكذلك الحذر من المنبهات لأنها بداية النهاية ولا تغتر بقول قائل بأنها تعينك ولا تضرك مهما كان هذا القائل.
10. لا تخل ببرنامجك الغذائي وأعلم أن البطنة تذهب الفطنة.
11. المنزل هو أفضل مكان للمذاكرة إذا كان هناك مكان مناسب بعيداً عن الأطفال وغيرهم.
12. لا تتصور صعوبة بعض المواد وتظن عدم فهمها بل تصور دائماً أنك قادر على فهم أية مادة.
قبل الاختبار..
1. حاول أن يكون معك لكل مادة ورقة تكون عبارة عن ملخص لأهم ما في المادة على شكل رؤوس أقلام تعيد فيه معلوماتك وترتبها قبل دخول صالة الاختيار.
2. إذا حضرت الأسئلة سم الله وتوكل عليه وأقرأ الأسئلة مرتين أو ثلاثا ثم أبدا بالذي تحضرك إجابته وأحذر العجلة أو محاولة الغش..
ودعواتنا لكم بالتوفيق والنجاح..

همس الوجود
همس الوجود
المذاكرة الفردية أفضل
وتؤكد الدكتورة (فايزة يوسف) أن المذاكرة الفردية أفضل عند الامتحانات، إلا في حالات الضرورة، فيمكن في أوقات المذاكرة اليومية العادية أن يجتمع أصدقاء وزملاء ابنك للمذاكرة، لكن عند الامتحان يجب أن يذاكر بمفرده، فهذا أفضل للتركيز استعداداً للامتحان، وتجميع ما تم تحصيله من قبل. وتنصح أيضاً بعدم تناول الشاي والقهوة وكل المنبهات أيام الامتحانات أو عند الاستعداد لها، ولابد أن ينام ابنك ثماني ساعات يومياً؛ لكي يحصل على قسط وافر من الراحة الذهنية والجسمية، يستطيع بعدها مواصلة المذاكرة. والأهم -والكلام لا يزال على لسان الخبيرة التربوية- تعويد أولادنا التوكل على الله، بعد الأخذ بالأسباب، وعدم الخوف والقلق والاستعانة بالله -عز وجل- والدعاء والتضرع له –سبحانه- للتوفيق والنجاح .
أوقات المذاكرة
ويؤكد الخبير التربوي الدكتور (أحمد صادق) -عميد كلية التربية- على أهمية الجو المحيط بالطالب، وضرورة أن يكون مريحاً يمتاز بالهدوء وعدم الانشغال بأمور أخرى، لذا فإن أفضل مكان للمذاكرة هو المسجد أو الغرفة الخاصة، مع عدم الإكثار من تناول الوجبات الخفيفة بشكل مستمر، أو الاعتماد على السكريات فقط، أو الإكثار من تناول المنبهات (كالقهوة والشاي )؛ لأنها تمنح النشاط والطاقة، إلا أنه سرعان ما يعقبها حالة من الخمول والارتخاء . أما الشيء الذي يحتاج إليه الطالب بشدة فيتمثل في المواد (الكربوهيدراتية) التي تتوفر في الخبز والفطائر، مع عدم مزاولة أي نشاط يأخذ وقتاً ومجهوداً كبيراً -إلا في أيام العطلة الأسبوعية- مثل لعب كرة القدم؛ لكونها تحتاج إلى مجهود جسمي وإلى وقت طويل، وتحتاج بعد المباراة إلى راحة طويلة. وكذلك الابتعاد عما يشغل أثناء وقت المذاكرة من قراءة الصحف و مشاهدة التلفزيون... وغيرها .
أما بالنسبة لوقت المذاكرة والمراجعة فيرى الدكتور صادق أن أفضل وقت لذلك هي الساعات التي تعقب صلاة الفجر وصلاة العصر، حيث يكون الجسم قد نال قسطاً من الراحة بعد النوم .
ليلة الامتحان
عقارب الساعة تمر سريعة، ساعات ويبدأ الامتحان (عنق الزجاجة) نحو المستقبل، تلك هي الليلة الأخيرة، ولابد من استغلالها الاستغلال الأمثل ..
خواطر تتبادر وتجول بأذهان الطلاب ليلة الامتحان، وما بين الخوف والقلق والترقب والاهتمام واللامبالاة يعيش الطالب في انتظار اللحظة الموعودة ..
الدكتورة (ماجدة نور الدين) -خبيرة المناهج والدراسات التربوية- تنصح الطالب ليلة الامتحان بضرورة الاعتماد على الله أولاً وأخيراً، وتجنُّب الإرهاق البدني والنفسي، والحرص على النوم المبكر وتجنب السهر، والحرص على أداء صلاة الفجر لكسب طاقة إيمانية وتفاؤل، والإكثار من الدعاء بالتوفيق والسداد، والحرص على تناول طعام الفطور قبل الذهاب للجنة الامتحان؛ لأن الحرمان من الغذاء يؤثر سلباً على الحفظ . على أن يكون توقيت الذهاب للجنة الامتحان منضبطاً مع موعد بدء الامتحان، مع تفادي مناقشة الزملاء في المادة، أو الأجزاء المهمة والأسئلة المتوقعة؛ لأن ذلك يوقع في البلبلة و الإرباك. كذلك بعد الخروج من اللجنة -وبعد الفراغ من الإجابة- يجب عدم مقارنة أو مراجعة الإجابة مع أحد، بل يجب الاستعداد لليوم التالي. أما بالنسبة للجنة الامتحان فتنصح الدكتورة (ماجدة) بمراعاة تقديم إجابة واحدة دون تقديم إجابتين مختلفتين، خاصة إذا كانت التعليمات تقضي بحذف الدرجة، واعتبار الإجابة غير صحيحة، حتى وإن كانت إحدى الإجابات صحيحة .
الأمل في تحقيق النجاح
جاءت اللحظة الحاسمة، ودخلتَ قاعة الامتحان، ماذا تفعل .. حلم حياتك وهدفك يتبادر أمام ذهنك، تعب الأيام السابقة وسهر الليالي، فلا تقلق إن الله لن يضيع من أحسن عملاً ..
الدكتور (عادل صادق) الخبير النفسي ينصحك بالخطوات التالية في قاعة الامتحانات :
لا تنس قبل البداية في حل الأسئلة الاستعانة بالله والتوكل عليه؛ ثم اقرأ كل التعليمات والأسئلة الواردة في ورقة الأسئلة قبل الشروع في الإجابة، وإذا احتوت ورقة الامتحان على أسئلة اختيارية فمن الأفضل قراءة جميع الأسئلة قبل الشروع في الحل . وقد يندفع الطالب إلى الإجابة بسرعة وهي عادة قاتلة؛ لأنه عادةً ما يخطئ في قراءة السؤال أو يسيء فهم التعليمات . ويضيف: لا تخش أن تسجل أي ملاحظة على ورقة الأسئلة، كوضع علامة على الأسئلة التي اخترت الإجابة عنها . وبمقدورك الإجابة عن الأسئلة حسب تفضيلك لها، فتبدأ بالأسهل أولاً . ضع دائرة حول الأسئلة أو أجزاء الأسئلة التي لم تتمكن من الإجابة عنها، وبعد ذلك إذا كان هناك متسع من الوقت حاول فيها مرة أخرى . ومن شأن هذه العملية أن تيسر عليك تحديد النقاط الصعبة بمنتهى السرعة .
ويضيف الدكتور صادق: (يحسن بك أخي الطالب أن تحدد وقتاً لكل سؤال وتلتزم بهذا الوقت المحدد، وذلك لتَتمكن من الحصول على أقصى الدرجات. وإذا كانت الإجابة تعتمد على السرد (تعبير أو شرح فقرة)، فمن الأفضل أن تحدد النقاط الأساسية التي ترغب في تضمينها في إجابتك، وهذه الطريقة تساعدك على عدم تجاهل أي نقطة أثناء تدفق الكتابة) .
وإذا احتوت ورقة الاختبار على أسئلة ذات إجابات اختيارية متعددة، وعجزت عن التعرف على الإجابة الصحيحة، فحاول تخمين الإجابة، فهذا أفضل من لاشيء، على ألا يكون هناك أي عقوبات جزئية على اختيار الإجابة الخاطئة. ويضيف إذا لم يحالفك التوفيق والنجاح في أول مرة، فكرر المحاولة ولا تيأس فبمقدورك دائماً المقاومة، وإن التحلي بالقوة شيء يدعو إلى الإعجاب، فالاختبارات ليست مسألة حياة أو موت.
ويضيف الدكتور (عادل صادق) إذا رسب الطالب -لا قدر الله- في مادة أو أكثر، فيجب على الأسرة استيعاب نفسيته، وإعطائه الأمل في تحقيق النجاح مرة أخرى، ويجب الحذر من تأنيبه ومعاقبته؛ حتى لا يسبب ذلك مردودا نفسيا سيئا لدى الطالب، بل يجب تشجيعه وتحفيزه ومنحه الثقة في نفسه لتجاوز هذه العقبة، فليس الرسوب نهاية المشوار بل هو بداية التحدي، فالمهم ضرورة توافر الإرادة والعزيمة للتعويض والمحاولة مرة أخرى، والاستفادة من أخطاء الماضي وتداركها من أجل إثبات الذات .

همس الوجود
همس الوجود
أيهما تفضل : المذاكرة الجماعية أم الفردية !!
--------------------------------------------------------------------------------
هي أيام قليلة لا تتعدى الشهر ، و ندخل في فترة المذاكرة و الإمتحانات ، و أعتبر أن فترة الإمتحانات من الفترات المهمة و الحرجة في حياة جميع الطلبة تقريباً ، فهي التي تحدد مصير الطالب إن كان سينجح أم سيفشل في دراسته ،
و الكثير من الطلبه يرى أن فترة الإمتحانات طويلة بعض الشيء و مملة ، و يرون أن الوقت لا يمشي سريعاً خاصةً في هذه الفترة المهمه ،
و من هنا يكافح الطالب من أجل التخلص من الروتين اليومي في المذاكرة و يلجأ إلى " المذاكرة الجماعية "
و هنا أسأل جميع الطلبة و الطالبات : أيهما تفضلون المذاكرة الفردية أم المذاكرة الجماعية ،
و هل للمذاكرة الجماعية سلبيات ، و هل جربها أحدٌٌ منكم !!
و بالنسبة لي لم أجرب المذاكرة الجماعية لما لهذه الطريقة البعض من السلبيات ، فأنا أفضل المذاكرة الفردية ، و أعتبر المذاكرة الجماعية غير مجديه ، فعند اجتماع الزملاء مع بعضهم البعض يستغلون وقت المذاكرة في أمور غير مرغوب بها ، كتداول الأحاديث و الضحك و اللعب وغيرها من الأمور و بطبيعة الحال المذاكرة تحتاج للهدوء لا الضوضاء ، و المذاكرة الجماعية تخلق الضوضاء و تؤثر على مستوى تركيز الطلبه في المذاكرة ، فلذلك أفضل المذاكرة الفردية و أميل لها أكثر من الجماعية ،،

همس الوجود
همس الوجود
يسأل الكثير من الطلبة عن الطريقة المثلى للمذاكرة قبل الامتحانات. هل هي المذاكرة الفردية ام المذاكرة الجماعية. ويرتبط الاختيار بين الطريقتين بالعادة التي كونها الطالب منذ بداية العام. وفي هذا الامر نقدم بعض النصائح:
• ان يخصص الطالب جزءا على الاقل من وقت المذاكرة للمذاكرة الفردية خاصة قبل الامتحانا تمباشرة. اذ ان المذاكرة نوع من العمل يتعوده الشخص، وغالبا انه سوف يعمل بمفرده في مستقبل حياته، ولذلك فإن الشخص الذي تعلم ان يذاكر بمفرده يكون اقدر على العمل والاستمرار فيه واتقانه. اما الشخص الذي اعتاد ان يذاكر مع غيره فانه لا يلبث اذا ما مجد نفسه مكلفا بعمل يؤديه وحده كم يحدث في الامتحانات ان يصاب بالضيق والملل.
• يلجأ الطالب احيانا الى المناقشة مع الزملاء قبل الامتحانات مباشرة لاختبار قدرته على استرجاع المعلومات التي استوعبها من قبل. وعلى الطالب الا يلجأ الى هذه الطريقة الا في حدود ضيقة وكلما دعت الحاجة لذلك. وهناك عدة طرق اخرى للتأكد من استيعاب المواد الدراسية قبل الامتحانات مباشرة، منها الاجابة على اسئلة الامتحانات السابقة وكذلك تلخيص اجزاء المواد الدراسية في ورقة خاصة دون النظر في الكتاب ثم مقارنة اجابتك بالمعلومات الموجودة في الكتاب.
• اذا شعرت بالاجهاد اثناء مراجعة مادة ما قبل الامتحان فيها، فعليك بالتوقف عن المذاكرة لبرهة ولا تفكر في الدرس الى ان تشعر بالراحة الكافية. ولا تتردد في حفظ التعاريف الفنيه والقواعد والتواريخ وغيرها، بشرط ان يسبق ذلك فهمك الجيد للموضوع ومن الافضل ان تلجأ الى التلخيص الذي يتضمن جميع النقاط الرئيسية. ويجب الا تنتقل من نقطة الى اخرى قبل التأكد من استيعاب النقطة الاولى جيدا.
• يعتممد بعض الطلبة في مراجعة دروسهم على طريقة "التسميع الذاتي". ويقصد به قيام الطالب بحفظ بعض الاجزاء من المادة ثم يسمع الجزء الذي حفظه على نفسه، حتى يطمئن على استيعابه للمعلومات.
• في المواد العلميه على الطالب ان يستعين بالورقة والقلم في حل المسائل.
• من الافضل ان تعد جدولا لمراجعة المواد قبل الامتحانات حتى لا تضيع وقتك.

همس الوجود
همس الوجود
دعاء المذاكرة
قبل المذاكرة: "اللهم إني أسألك فهم النبيين و حفظ المرسلين المقربين ،اللهم اجعل ألستنا عامرة بذكرك ،وقلوبنا بخشيتك وأسرارنا بطاعتك إنك على كل شيء قدير ، و حسبنا الله ونعم الوكيل"
بعد المذاكرة: "اللهم إني أستودعك ما قرأت وما حفظت فرده علي عند حاجتي إليه ،إنك على ما تشاء قدير ،و حسبنا الله و نعم الوكيل"
---------------------------------------------
دعاء الإجابة في الامتحان
عند بدء الإجابة: "رب إشرح لي صدري ويسر لي أمري ،و احلل عقدة من لساني يفقهوا قولي"
عند تعسر الإحابة: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"
عند الإنتهاء من الإجابة:"الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله"
---------------------------------------------

بليز
تطبيق العلوم الرياضية في الحياة اليومية