الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
زهرة الأحساء
و قبل عدة شهور اكتشفت ان للشعر عندي موهبة .. لابد أن أنميها .. فليس من الجميل أن أجحد هذه النعمة التي وهبني الله ايااها .. بل لابد ان احافظ عليها و أجعلها تخصصي .. و بهذه المناسبة أحببت أن انصح جميع الفراشات ان ينمين مواهبهن .. فلكل منا موهبة ليست أقل من مواهب الأخريات ... و لكن لسنا كلنا نكافح من أجل التنمية لها .. فأحيانا يسيطر علينا اليأس بسهولة .. و قد كنت أعاني من هذا مرارا .. و لكن بعد ذلك شددت عزمي و بدأت في المحاولات ...
سأريكن بعض ما كتبته اليوم راجية من الله ان تنال استحسانكن و ان لا تخيبوا ضني في ردودكن بالنقد البناء ...
أبدأ بقافية النون في هذه الأبيات القلائل ..
أبتِ النفسُ إلا أن تكونا ... يدا تُقلبُ صاحبُها بينَ الجنونا
و تدميهِ بعبراتٍ مسخنةٍ ..... فيها الندمُ على ما منه كانا
فيا نفسُ متى تتوبي ..... أو نسيتِ كيف الجهل قد رمانا
في ظلامٍ حالكٍ و مِن .... كأسِ المرارةِ قد سقانا
و بيدٍ خائفةٍ مدها إلينا ... طوّقَها حول الرقابِ فأرانا
جهلنا السابقَ فينا و الذي .. للعيشِ الرغيدِ قد سبانا
فيا نفسُ متى تتبوبي .,. أم أنكِ اخترتِ الجهل لكِ المكانا ؟
و هذا مقطع خطر ببالي فسجلته ...
أطعنا جهلنا فما ...... ظفِرنا في الأيامِ المقبلاتُ
و قد سرنا تجاهه...... ظنا بأن هكذا تؤَمنُ الحياةُ
و هذه اربع ابيات أصف فيها ان كل نفس مخيرة بين طريقين إما ...و إما .. اقرئوا و ستعرفوا و اختاروا لأنفسكن ما هو جيد لكم ...
للمرءِ ما شاءَ من المصائر ..... فبحقدهِ اختار ان يكونَ جائر
و على خطى العثراتِ ..... في دربهِ المظلم ِ سائر
و بعضُنا القلةُ القلائل ..... اختارَ بعدَ أن كانَ حائر
خطاًً يكافأ بها عيشا ..... رغيدا في المستقبلِ الحاظر
و لي محاولات أخرى في هذا المجال الأدبي ...و لكن أكتفي بهذا القدر البسيط حتى لا اطيل عليكن ...
و لكني سأكون مترقبة ً لردودكن
04-08-2022 - 09:45 pm
اللهم صل على محمد و ال محمد ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
قد يكون هذا الموضوع الأول لي هنا في الأقسام الأدبية لاني في الحقيقة اشتركت في هذا المنتدى ليس بقصد المشاركة و انما للاستفادة من خبرات الفتيات التي احتاجها من ملتقيات أخرى ليست أدبية .. مع العلم اني أهوى الأدب و اللغة العربية ..و قبل عدة شهور اكتشفت ان للشعر عندي موهبة .. لابد أن أنميها .. فليس من الجميل أن أجحد هذه النعمة التي وهبني الله ايااها .. بل لابد ان احافظ عليها و أجعلها تخصصي .. و بهذه المناسبة أحببت أن انصح جميع الفراشات ان ينمين مواهبهن .. فلكل منا موهبة ليست أقل من مواهب الأخريات ... و لكن لسنا كلنا نكافح من أجل التنمية لها .. فأحيانا يسيطر علينا اليأس بسهولة .. و قد كنت أعاني من هذا مرارا .. و لكن بعد ذلك شددت عزمي و بدأت في المحاولات ...
سأريكن بعض ما كتبته اليوم راجية من الله ان تنال استحسانكن و ان لا تخيبوا ضني في ردودكن بالنقد البناء ...
أبدأ بقافية النون في هذه الأبيات القلائل ..
أبتِ النفسُ إلا أن تكونا ... يدا تُقلبُ صاحبُها بينَ الجنونا
و تدميهِ بعبراتٍ مسخنةٍ ..... فيها الندمُ على ما منه كانا
فيا نفسُ متى تتوبي ..... أو نسيتِ كيف الجهل قد رمانا
في ظلامٍ حالكٍ و مِن .... كأسِ المرارةِ قد سقانا
و بيدٍ خائفةٍ مدها إلينا ... طوّقَها حول الرقابِ فأرانا
جهلنا السابقَ فينا و الذي .. للعيشِ الرغيدِ قد سبانا
فيا نفسُ متى تتبوبي .,. أم أنكِ اخترتِ الجهل لكِ المكانا ؟
و هذا مقطع خطر ببالي فسجلته ...
أطعنا جهلنا فما ...... ظفِرنا في الأيامِ المقبلاتُ
و قد سرنا تجاهه...... ظنا بأن هكذا تؤَمنُ الحياةُ
و هذه اربع ابيات أصف فيها ان كل نفس مخيرة بين طريقين إما ...و إما .. اقرئوا و ستعرفوا و اختاروا لأنفسكن ما هو جيد لكم ...
للمرءِ ما شاءَ من المصائر ..... فبحقدهِ اختار ان يكونَ جائر
و على خطى العثراتِ ..... في دربهِ المظلم ِ سائر
و بعضُنا القلةُ القلائل ..... اختارَ بعدَ أن كانَ حائر
خطاًً يكافأ بها عيشا ..... رغيدا في المستقبلِ الحاظر
و لي محاولات أخرى في هذا المجال الأدبي ...و لكن أكتفي بهذا القدر البسيط حتى لا اطيل عليكن ...
و لكني سأكون مترقبة ً لردودكن
التعليقات (3)
العشق غايه→