الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
زهررةالياااسمين2009
15-09-2022 - 02:54 am
  1. أسرار الحياة الزوجية السعيدة

  2. التواصل:

  3. لعاطفة:

  4. التسامح:

  5. الصدق:

  6. عدم الغيرة:

  7. القبول:

  8. الاحترام:

  9. التقاليد:

  10. مشاركة الأحلام:

  11. الشجاعة:


بسم الله الرحمن الرحيم
وأنا جالسه أنا وزوجى نقراء أحد المقالات لفت أنتباهى أهتمام زوجى بقراءة هذالمقال وقال موضوع عن جد مره حلو حبيت أنزل لكم هذا الموضوع وأن شاء الله أستفيد وتستفيدو

أسرار الحياة الزوجية السعيدة

علاقات الحب مهمة جداً للناس جميعاً، وبالرغم من ذلك، فقليلاً ما نفكر في كيفية تنمية هذه العلاقات. ولذلك نحرص هنا على تقديم بعض الأفكار التي ثبت أنها تقوي علاقات الحب عموماً والعلاقات الزوجية بصفة خاصة.

التواصل:

رغم ان التواصل هو أهم المهارات التي تحافظ على علاقات الحب إلا أنه نادراً ما يتواصل الناس، بل يبدو كما لو أنهم يتحدثون إلى أنفسهم طوال الوقت، فهم إما غير واضحين لما يريدون قوله أو أنهم غير قادرين على تحويله إلى الكلمات المناسبة. ومن الواضح أيضاً أن المستمع الجيد أندر من المتحدث الدائم. أما المشاركة، فهي أساسية لبناء التفاهم والتواصل، تتوقف تماماً عندما يشعر المتحدث أن المستمع قد توقف عن الاستماع... ولذلك فان أية علاقة حب، ستقوى كثيراً إذا استمع كل طرف إلى الآخر وتصرف تبعاً لهذه الاقتراحات:
  • يجب أن يحاول كل واحد التعبير عن حبه للطرف الآخر بالأفعال والأقوال. ويجب ألا يفترض أن الطرف الآخر يعرف مشاعره... وحتى لو بدا الطرف الآخر خجولاً وأنكر أنه بحاجة إلى اهتمام. فلا يجب تصديقه.
  • المجاملات مهمة جداً حتى مع الأداء الجيد للعمل المفروض، ومطلوب أيضاً التخفيف من آثار الفشل إذا حدث.
  • ضرورة أن يخبر كل من الطرفين الطرف الآخر عندما يشعر بالحزن أو الوحدة أو سوء الفهم فمعرفة أحد الزوجين أن بإمكانه مساعدة شريك حياته يجعله يشعر بالقوة ويجب تذكر أن الحب لا يعني أنه يمكن للمرء أن يقرأ عقل حبيبه.
  • ضروري التعبير عن المشاعر والأفكار المفرحة بتلقائية، فهذا يمد العلاقة بالقوة والحيوية، ويسمح للأحداث الطارئة بتجديد روتين الحياة. أيضاً، يجب الاستماع إلى الطرف الآخر، وعدم نقل الشعور الخاطئ بأن ما يشعر به تافه وغير حقيقي.لأنها في النهاية تجاربه ولذلك فهي مهمة وحقيقية بالنسبة له.
  • على الزوجين أن يجعلا الآخرين يعرفون أن كلاً منهما يقدر شريكه، التأكيد العلني للحب من قبل أحد الزوجين يشعر الطرف الآخر بالأهمية والفخر.

لعاطفة:

يبدو أننا نخاف من التعبير الجسدي عن الحب أو تلقي هذا التعبير من الآخرين... وقد يرجع هذا إلى أن اللمس مرتبط بمحرمات قديمة، غالباً محرمات الجنس اللاشعورية. ولكن إظهار العواطف مهم جداً للصحة، فالأحضان يمكنها أن تزيل الاكتئاب، وتولد حياة جديدة في الجسد المتعب، وتجعل الشخص يشعر بأنه أكثر حيوية ونشاطاً. أما إذا كانت العواطف الجسدية غريبة على الشخص، فمن الطبيعي أنه سيشعر بعدم الراحة في البداية. ويمكن البدء مع العائلة والأصدقاء بالتصافح بالأيدي، أو بربتة خفيفة على الظهر أو لمسة من الأصابع. ومن كل هذا يمكن أن يتطور إلى حضن دافئ أو قبلة رقيقة. ففتح الأذرع لشريك العمر يأخذ مجهوداً قليلاً، ولكن تكون فيه أوضح علامات الحب.

التسامح:

هناك دفء وقوة في كلمة “تسامح”، فهي توحي بقوة اللطف والشفاء ولمّ الشمل والتجدد. ولكن قد يكون الغفران صعباً جداً إذا لم يجد أحد الزوجين تبريراً لتصرف جارح صدر من الطرف الآخر. ولكن يمكن أن يغفر فقط عندما ينظر إلى شريكه بحنو وبتقدير أنه إنسان... ولذلك فهو غير كامل وهو معرض للخطأ والضعف مثله تماماً. الحب يمكن الإنسان من رؤية الخطأ بمعزل عن مرتكبه. وبذلك يمكن أن يرى علاقة الحب المستمرة كأعظم وأكثر قيمة من الألم المؤقت الناتج عن تصرف خاطئ منفصل.

الصدق:

الأمان الشخصي ينبع دائماً من افتراض أن كلاً من الزوجين سيكون صادقاً مع شريكه، وعندما يهتز هذا الشعور بالأمان عن طريق الخداع - تدمر الحياة الزوجية. الثقة شيء مستحيل بدون صدق فعندما ينعدم الصدق، لا يمكن أن يكون هناك حب. ويمكن حتى للخداع التافه الذي يقصد به المحافظة على مشاعر الطرف الآخر أن يقود إلى عدم الثقة.الحقيقة يمكن أن تقدم بطريقة محببة وودودة، مثلاً التصريح: أنا لا أحب هذا الفستان بقدر ما أحب الفستان الأحمر، ولكن تذكري، هذا رأيي أنا فقط. هذا أسهل كثيراً من “هذا الفستان بشع.. أنا أكرهه”. ويجب أن نقبل حقيقة أننا قد لا نستطيع أن نكون أمناء طول الوقت، ولكن إذا أردنا لعلاقاتنا أن تنمو وتستمر، فيجب أن يكون الصدق والثقة هدفنا الدائم.
بجانب هذه الصفات الأربع الأساسية، هناك الصفات الأخرى التي يمكنها أن تساعد على تقوية العلاقة الزوجية:

عدم الغيرة:

حيث أن القليل من الناس فقط هم الذين يستطيعون التجرد تماماً من الغيرة، وهنا يجب أن تنظم العلاقة مع هذه الصفة. الغيرة يمكنها أن تصبح وحشاً قادراً على تحطيم حياة أي شخص، وتحطيم حياة من يحبهم أيضاً أو تكون تحدياً للشخص في احترامه لنفسه ومعرفته لذاته. والغيرة لا يمكن أن تتضاءل إلا إذا قبل الشخص أخيراً حقيقة أنه لا يمكن أن يمتلك إنسانا آخر.

القبول:

ضروري أن يقبل كلا الزوجين الآخر كما هو باعتباره ليس كاملاً. فإذا ما خاف الشخص التصريح عن نفسه غير الكاملة، فلا يمكنه أن يتوقع من شريكه أن يفعل هذا وبهذا يصبحان غريبين. ولكن هناك أزواجاً يعترفون بأنهم لا يملكون الكثير ولكن هذا هو كل ما عندهم ولذلك يجب الاكتفاء بما هو موجود. ولكي تتشكل علاقات زوجية سعيدة، يجب أن يكون الزوجان سعيدين بنفسيهما كما هما. ويجب أن يحترم كل من الطرفين حقوق الآخر ومواقفه ومشاعره.

الاحترام:

غالباً ما لا تكون المشاكل الكبيرة سبباً في فشل العلاقات الزوجية ولكن الخطأ ينشأ من سلسلة من الأشياء الصغيرة عبر فترة طويلة من الزمن. تصرفات صغيرة مستهترة، أو تعليقات تقال بدون تفكير، أو كلمات لم يتحدث بها صاحبها، أو نيات طيبة لأفعال حسنة تؤجل دائماً. نحن دائماً ما نعامل المعارف العارضين باعتبار أكثر مما نعامل الناس القريبين إلى قلوبنا. “أشكرك” و “من فضلك” و “إذا لم يكن لديك مانع” هي طريق لإظهار الحب لشريك الحياة.ضروري أن يخلق مناخا من الدفء والاحترام بين الأزواج، بأن يعامل كل منهما الآخر بكرامة واحترام.

التقاليد:

تعامل التقاليد غالباً هذه الأيام على أنها طرافات رومانسية حيث توقفت عشاءات العائلة في أيام الأجازات، ومعها توقف الاحتفال بالمناسبات التي تجمع أفراد الأسرة معاً. تذكر الأغنية القديمة، إعادة قراءة الإهداء المكتوب على ظهر صورة أو كارت بوستال، والكعكة التي تخلد ذكرى سنة جديدة من الحياة الزوجية، كلها أشياء تربط وتقوي العلاقة بين الزوجين.

مشاركة الأحلام:

ترفع الأحلام الإنسان فوق العالم الدنيوي المادي وتثري مستقبله بالتوقعات، ولذلك فإن الحلم المشترك من شأنه أن يضيف عنصر الجدة والدهشة إلى العلاقة الزوجية.الأحلام تقدم نجاحات الغد، كالأطفال والسفر والأمان المادي، بالإضافة إلى السلام والسعادة والفرح. والحلم هو مكان خاص، ولذلك فإن مشاركة من الزوج يسمح لكلا الزوجين أن يكون واضحاً للآخر.

الشجاعة:

يمكن للخجل أن يمنع الطرفين من الالتقاء عند نقطة واحدة. فالعلاقة الزوجية تتطلب الجرأة، والمشاكل والخلافات والإحباطات حتمية. ولذلك فإن الزوجين يحتاجان إلى شجاعة لمواجهتها. يجب أن تعطى العلاقات الفرصة، لأنه ليس هناك ما هو أعظم من أن يحب الإنسان شخصاً آخر أو أن يتلقى الحب في المقابل.
بتوفيق للجميع يهمنى رايكم
ترقبو
زوجي يريدني نسخة من أهله


التعليقات (6)
زهررةالياااسمين2009
زهررةالياااسمين2009
زوجي يريدني نسخة من أهله
من حق كل زوج أن يغرم بنفسه وأهله وكذلك الزوجة، ولكن المشكلة في حجم هذا الغرام وتأثيره على الفكر والكلام؟ إن الصورة المثالية التي يضعها أغلب الرجال في أذهانهم هي صورة أمه وأخته!! ومن ثم فهو دائم الربط والمقارنة بما تصنعه زوجته وما كانت تصنعه أمه وأخته، وكل امرأة تصنع الطعام بالطريقة التي تعلمتها أو تدربت عليها في بيت أهلها، ولكن ليس كل ما تعلمه المرء هو الصواب أو هي الطريقة المثلى، فبعض ما تعلمناه يحتاج إلى إضافة أو حذف من خلال التجربة العملية، أليس كذلك؟
هذا شأنه شأن الطعام الذي يحتاج إلى بعض الملح والفلفل، أو شأن الطعام المالح الذي كان بحاجة إلى إنقاص الملح والفلفل، ولا يوجد بيتان متشابهان ومتطابقان في الشبه مائة في المائة، وهذا يعني وجود اختلاف بين طريقة أم الزوج التي اعتادها وأحبها وطريقة الزوجة التي تعلمتها في بيت أهلها أو التي تجربها لأول مرة في بيت زوجها من خلال كتاب “فن الطهي”.
ومن حق الزوج أن يعترض على مذاق الطعام غير الجيد أو الفاسد نتيجة وضعه الخاطئ خارج الثلاجة فيفسد لارتفاع درجة الحرارة وتأثير البكتيريا عليه. ومن حق الزوج أن يطالب الزوجة بأن تتعلم فن الإتقان والجودة لكل ما تصنعه من حلويات أو أطعمة.
ولكن ليس من حق الزوج أن يسفه دوماً ما تصنعه زوجته ويضعها في مقارنة تجعلها دوماً في المكان المزري. والآن كيف تسعد المرأة (غير المتقنة لفن الطهي) زوجها وتمنع الشجار؟
هناك نوعان من النساء حيال هذا الأمر:
- المرأة التي ستصف زوجها بأنه ابن أمه وما كان يحق له الزواج أصلاً ؛ لأن أمه دائماً في ذاكرته حية وقوية ومعطاءة.
- والمرأة العاقلة ستقول: سأذهب إلى بعثة داخلية إلى بيت أهلك لأعرف كيف يبدعون في صناعة الحلويات والأطعمة الشرقية!! وتبتسم ولا تخجل وتنقل تجربة أم الزوج وأخته وكل من يعجب به، وتكتب الوصفات وتجربها في بيتها وتعاود السؤال والتجربة حتى تتقن هذا العمل.
إن الطهي علم وفن وليس مسألة صدفة أو نفس كما يقول البعض، إنها مقادير معينة توضع في وقت مناسب لتضيف نكهة وبعض البهارات الجذابة، وصبر كبير من الطاهية، ومراقبة للطعام دون ضجر حتى يتم إنجاز العمل على الوجه الأكمل.. وكثير من النساء العاملات ظلمهن أهلهن بإبعادهن عن تعلم هذا الفن قبل الزواج، بحجة أن واجب الفتاة أثناء الدراسة هو العلم فقط، وفي الإجازة يجب أن تستعد للدراسة وتستريح!! وكثير من المدارس بل أغلبها لا يعلم الفتيات فن التدبير المنزلي كما كان يحدث في الأربعينيات.
والمرأة التي ترى زوجها مغرماً بسلوك أخته مع زوجها وطريقة تربيتها لأولادها وذوقها وطريقة طهيها، يجب ألا تظهر غضبها ونفورها منها أمام زوجها وتقول له: كان الأجدر بك أن تتزوج واحدة مثل أختك لا أن تتزوجني أنا!! إن المرأة الغير حكيمة هي التي تقول ما سبق، أما المرأة الحكيمة هي التي تقول: حقاً إن أختك فتاة جميلة وزوجة مثالية، ما أسعد زوجها بها! ليتها تشرفنا في إجازة الأسبوع المقبل أو في الصيف مثلاً! إن مجرد المديح والحديث اللطيف عن أهل الزوج المحببين إلى نفسه سيجلو الكثير من الصدأ الموجود على قلب الزوج ويبهجه ويجعله يقابل هذا المديح بمديح مماثل لأهل الزوجة.
عزيزتي الزوجة: أظهري إعجابك بأهل زوجك وأحسني إليهم حين يأتون لزيارتك ولا تزيني وجهك بالعبوس والتبرم فكما يدين المرء يدان!
والله تعبت عليه أتمنى ردود تثلج الصدر وبتوفيق لجميع

بقربه تحلى الحياة
بقربه تحلى الحياة
سلمت أناملك أختك في الله
بفربه تحلى الحياة

&& ريــتــال &&
&& ريــتــال &&
تسلمين عالمقاله

زهررةالياااسمين2009
زهررةالياااسمين2009
تسلمون الله يسعد كل المتزوجين

بيتي مكركب
بيتي مكركب
جزاك المولى عز وجل خيرا
وبارك فيك

بحـور الشـوق
بحـور الشـوق
جزاك الله خيرا

قصة زواج فيها تتطور
وش الحل