أغرب قصه

1. هذه الكلمات رددتها اليوم الأحد الموافق(1-5-1427ه)(28-5-2006م)


2. عندما كنت في طريقي لجامعة الملك سعود في عليشه...

صبح الخير...
اليوم بعد ماطلعت من الاختبار وكنت قاعده مع صحباتي عند البوابه..طبعاً أشتغلت البلوتوثات....
جتنا قصه غريبه..... وبما انها حصلت لبنت في الجامعه حبيت انقلها لكم....(أنا طالبه في جامعة الملك سعود))

• ***********

أرجو نشرها الله يخليكم.....
" ضعت مني بثواني... والله دنيا ماتسوى"
الحب من النظرة الأولى هل هو موجود فعلا أم أنه من تهيأتنا......
عندما تنظر الفتاة إلى عين الشاب فهي لاتريد منه إلا الحب والزواج..
أما عندما ينظر إلى عين الفتاة فهو لايريد سوى اللعب على تلك المسكينه...
ماهذه الدنيا.. لاتستطيع أن تقول كلمة أحبك إلا من باعت شرفها لإن لاوجود للحب في قاموس الشاب السعودي...
فكرت وفكرت قبل أن أنجرف في ذلك السيل الجارف...
نعم أنه سيل جارف....
يجرفك كلمة تلو الأخرى..
حتى تصبحي جزء من ذلك السيل ولن تستطيعي الخروج منه...

هذه الكلمات رددتها اليوم الأحد الموافق(1-5-1427ه)(28-5-2006م)

عندما كنت في طريقي لجامعة الملك سعود في عليشه...

وعند الإشاره التي بجانب قصر الأمير الوليد بن طلال.. عندما اضأت الاشاره خضراء وبدأنا بالمشي ...فإذا بذلك الشاب الوسيم في الإشاره التي على جانبي الأيمن...لا أعرف مالذي شدني إليه ولم أستطيع أن أرمش حتى أبتعدنا عنه.... كانت لحظات جميله....
وماهي إلا ثواني...ويقف ذلك الشاب الوسيم بجانبي... نعم إنه ذلك الشاب الوسيم..لم أشعر بالخوف ولكنني كنت جريئه لا أعرف لماذا...؟؟؟
مع العلم أنني لم أكن أُحب النظر إلى أي شاب خوفاً من مضايقته لي...
أما ذلك الشاب الوسيم... كنت أتمنى النظر له طوال الوقت..
نعم شدني بكل شيء حتى بضحكته....
ولكنني تفاجئت عندما أبرز لي رقمه...
أيها الشاب الوسيم...
ليتك لم تظهر رقمك...
ليتك لم تظهر رقمك...
ليتك لم تظهر رقمك...
لإنك عندما أخرجته لي أدركت تماما أنك تخرجه لأي فتاة تعجبك...
لا أتذكر رقما واحداً من رقم محمولك أيها الشاب الوسيم...
لإنني لست كأي فتاة تقابلها....
لم أكن أريد أن أمحي ثقة أهلي فيني... من أجل إعجابي فيك...و من أجل تسليتك بي...
أخبرني بيده أنه لم يكن هذا طريقه ولاكنه تبعني..وسوف يعود إلى طريقه الأصلي بعد أن أخذ الرقم منه.. أستطعت ان أفهم ماقاله لأنني لم أستطيع إلا إلى النظر إلى وجهه...
ماذا فعلت بي ياصاحب
؟؟؟؟bmwالبيج
ليتكم عندما تنظر لكم الفتاة تدركون لمانظرت إليكم.....
نعم...أيها الوسيم لم أكن أتمنى أن أكون إحدى لعبك... تتسلى فيني فترة ثم تتركني...
نعم..أنا من خلعت نظاراتي الشمسيه...ليس لطلبك... ولاكن كي أستطيع النظرإليك جيداً....
((أعذرني لاأستطيع أن أحدد نوع سيارتي"سياره, جيب, فان" ولاكن لونها رصاصي)))
هل تذكرتني....أرجوك تذكر...نعم أنه يوم الأحد والساعه كانت تشير إلى العاشره صباحاً....
هل تذكرتني..؟؟
أتمنى أن أراك مرة أخرى.. هل تعرف لماذا أريد أن أراك مرة أخرى..؟؟؟
لا....ليس لإنني أريد أن أخذ رقمك....
أريد رؤيتك أيها الوسيم لإنني (((أشتقت لشوفتك)))
أمانه...أمانه...أمانه...
أمانه...أمانه...أمانه...
أمانه...أمانه...أمانه...
أي \احد يعرف أي شخص أبيض ممتلىء وسيم له سكسوكه ؤيلبس شماغ وسيارته Bmwبيج
يوصل له هذه الرساله وشكراً....
إذا في اي بنت وصلتها الرساله بليز تقولنا....