نمله بحرينيه
17-01-2022 - 08:57 pm
يصعب في زمننا هذا أن تتقبل المرأة أمر أقتران زوجها بأخرى سواء كان زواجا آخر أم صداقة عابرة.
وفي أجواء الانفتاح على العادات الغربية أصبح البعض يفضل أن تكون له عشيقة بعيدة عن الزوجة والأولاد والكثير من ضغوطات الحياة اليومية, ولكن تكوين المرأة العاطفية والنفسية لا يؤهلها أن تتقبل هذه العلاقة.
ولأن المرأة الشرقية ورغم ما وصلت إليه من درجات العلم والمراكز المهنية المتقدمة ما زالت تعاني من مشكلة التبعية للزوج, ويقبل العديد من النساء بالتضحية وتحت مسمى الحب مقابل الاحتفاظ بالزوج والمظهر الاجتماعي المتماسك أمام الناس حتى لو تعلق الأمر بالكرامة,
من هنا يستغل بعض الأزواج هذا الوضع , فيبدؤون بالضغط على زوجاتهم ولا يقيمون وزنا لرفضهن تلك العلاقات.
وهنا وجهت السؤال التالى للزوجات: أيهما تفضلين أن يتزوج زوجك بآخرى أم أن تكون له عشيقة؟؟
في نظري من يفكر في الزواج الثاني دون سبب مقنع فقط للتجديد أو تكون له صديقة وهو مسلم على علم تام بعدم جواز الصداقة بين المرأة والرجل فليس له إلا العقاب,
ننتظر مشاركاتكم
بصراحة مجرد ما تتزوج المرأة يبدأ الزوج بعدة عدة سنوات في المشاكل والزوجة ارتحت نوع ما من انها تزوجت ويبدأ الاهمال الكبير للزوج دون مرعاة شعوره بعد مرور الايام الحلوةةةةة من حب واحساس وعاطفه قد تتلاش بعد الزوج ولذلك هو يبحث عن زوجه ثانية ولهذا العثب احيانا على الزوجة لو تزوج عليها .
وفي نظرى لو هناك سبب من مرض لو قدر الله وعافا الله جميع الزوجات او عدم انجاب الاطفال والسبب الرئيس كما ذكرنا الاهمال واكيد الزوج لا يفكر في زوجة ثانية الا وهناك سبب ابحث عن السبب لكى تجعلى زوجكى مالك لكى
ولكن يتزوج عليا خير من ان تكون هناك عاشيقة بصراحة على الاقل مركب الطره خيراً من عاشيقة
زوجة ثانية أفضل على الاقل بالحلال