الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
hanoona
19-01-2022 - 02:56 pm
عطوني الحل يا فراشات
هل يحق للزوج منع زوجته من زيارته أهلها وخصوصا أمها وأبوها إذا كان هو على خلاف معاهم؟
ياليت تشاركوني في حل هذي المشكله والطريقه المناسبه للتفاهم معه


التعليقات (6)
الماسه
الماسه
لا يحق له ابدا حتى لو كان في خلاف بينه وبين اهل زوجته وانا اعرف صديقه ليه زوجها عنده خلاف مع اهل زوجته بس يجبها عند اهلها كل اسبوع ويروح ما يدخل عندهم .

بنت النيل**
بنت النيل**
اهلا اختى الغالية .....
سؤالك هذا وان كان سؤال للمناقشة وطرح الاراء الا انه سؤال يحتاج الى رأى شرعى ودينى اكثر ما يحتاج الى مناقشة وجدال لان اغلب من ستدخل وترد عليك ستقول لا يحق للرجل ان يمنع زوجته لكن!!!!!!! مهم جدا ان نعرف رأى الشرع لنعرف ما يجوز ومالا يجوز واليك هذا الرأى الذى انا نفسى ااخذ به وان شاء الله تعم الاستفادة الجميع ............
هل يحق للزوج أن يمنع زوجته من زيارة أهلها؟
الشيخ عطية صقر
من المتفق عليه أن الزوجة يجب عليها أن تطيع الزوج في أمرينِ أساسين، هما المتعة وملازمة البيت، فلو عَصَتْهُ في أحدهما كانت ناشزًا، تَسقط نفقتها ويُتخذ معها إجراءً بَيَّنَهُ القرآن في قوله تعالى: (وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزُهُنَّ) (النساء: 34) وصَحَّتْ الأحاديث بالنهي عن عصيانها فيما يجب عليها نحوه.
وفي ملازمة البيت رُوِيَ حديث بسند ضعيف أن رجلاً كان في سفر وعَهِدَ إلى امرأته ألا تنزل من العُلُوِّ إلى السُفْلِ، أي من الطابق الأعلى إلى الطابق الذي تحته، وكان أبوها فيه، فمرض، فاستأذنت الرسول في زيارته فأمرها أن تطيع زوجها، فمات أبوها ودفن ولم تنزل، فأخبرها الرسول بأن الله غفر لأبيها بسبب طاعتها لزوجها.
بعد هذا أقول:
كما أن للزوج على زوجته حقوقًا مودَّةٍ يُعرض التفريط فيها إلى عقوبات دنيوية وأخروية كذلك لوالديها حقوق من البِرِّ والإحسان، منها ما هو واجب يُعرض لعقوبة الله: ومنها ما هو مندوب لا عقوبة عليه، لكن حق الزوج مقدم على حق الوالدين، فقد رَوَى الحاكم وصححه البزار بإسناد حسن أن عائشة رضي الله عنها سألت الرسول صلى الله عليه وسلم: أي الناس أعظم حقًا على المرأة ؟ قال "زوجها" قالت: فأي الناس أعظم حقًا على الرجل؟ قال "أُمُّهُ".
ويمكن للزوجة أن توفق بين طاعتها لزوجها وطاعتها لوالديها دون إثارة مشكلات أو تعرض لعقوبات، ومن العِشرة بالمعروف التي أمر الله الزوج بها مع زوجته أن يُمَكِّنَهَا مِنْ بِرِّ وَالِدَيْها وصِلة رحمها، لكن ليست زيارتها لهما هي الوسيلة الوحيدة للبر والصلة، فقد يتم ذلك بمكالمة تليفونية أو إرسال خطاب مثلاً، أو بزيارة أهلها لها في بيت زوجها، وكل ذلك في نطاق المصلحة الزوجية، فإذا رَأَي الزوج أن زيارتها لأهلها تَضُرُّ الحياة الزوجية كان له منعها، ولو خرجت بدون إذنه كانت ناشزًا وحكم النُّشوز معروف، وليس منعه لها من زيارة أهلها معصيةً حتى نُبيح لها أن تخالفه، بناء على ما هو معروف من أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، فالبر كما قلنا يحصل بغير زيارتها لأهلها، وقد يكون المنع في مصلحتها هي أيضًا، فلا يجوز لها أن تتمسك بهذه الزيارة وتعلق حياتها مع زوجها عليها، فذلك عناد يَجُرُّ إلى عناد أكبر قد تندم على نتيجته.
وبِحُسن التفاهم يمكن الرجوع من هذه الأزمة ، والوسائل لذلك كثيرة، وعلى الوالدين أن يساعدا ابنتهما على استقرار حياتها الزوجية بعد إثارة الزوابع التي تَعصف كل مَنْ تَعَرَّضَ لها أو تسبب فيها.
هذا، وقد نُشِرَ كلام حَدَثَ منذ أكثر من مائة سنة جاء فيه حول هذا الموضوع أن الأبوين إذا كانا قادرين على زيارة ابنتهما فلا تخرج هي لزيارتهما إلا بإذن الزوج، وكلام يُبيح لها أن تخرج للزيارة كل أسبوع بإذن وبغير إذن، وقَيَّدَ بعضهم ذلك بعدم قدرتهما على زيارتها. (الشيخ محمد عبده ذكر كل ذلك بتاريخ 27 من ربيع الأول سنة 1322ه. واختار أن تخرج إلى أبويها في كل جمعة، أذنها الزوج أو لم يأذن، ولها أن تخرج إلى المحارم كذلك كل سنة مرة بإذنه وبغير إذنه، كما أن لها أن تخرج إلى الأهل كذلك كل سنة مرة بالإذن وبدونه، أما خروجها زائدًا على ذلك للأهل فيسوغ لها بإذنه.
وكان اختياره لذلك بعد عرض أقوال الفقهاء الأحناف من كتبهم، دون أن يكون لأقوالهم أو لاختياره هو أي دليل من قرآن أو سنة " الفتاوى الإسلامية مجلد 4 ص 1355" وكل ذلك اجتهادٌ نُظِرَ فيه إلى العرف الجاري في زمانهم، لكن الأصل الذي يجب أن يُعلم هو أن الزيارة في حد ذاتها ليست ممنوعة، فقد أذن الرسول والصحابة لنسائهم بذلك، والمدار هو على تحقيق المصلحة وعدم المفسدة، مع مراعاة تقدم حق الزوج على الأبوين، والواجب يقدم على المندوب، والتحديد بمدة يُرجع فيه إلى العُرْفِ، ومخالفته لا ترقى إلى درجة التحريم وكلامهم هو في الأولى والأفضل. ولعل ما ذكرته يكون أقرب إلى الصواب).
واليكن اسئله تفيد فى نفس الموضوع ................
كم هي أهمية الزوج بالنسبة لزوجته ؟ هل هو أهم من أخواتها ؟ لمن تجب طاعة الزوجة ؟ هل الزوج أهم من والدي الزوجة وأخواتها ؟.
مجموعة من المفتين
بسم الله،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله،وبعد:-
الزوجة تتنازعها حقوق أبويها وإخوتها من البر والصلة والرعاية وحقوق زوجها من السمع والطاعة، وعلى الزوج أن لا يتعسف في حقه مع زوجته، فلا يمنعها من صلة أبويها، وعلى الزوجة أن تقدم حقوق زوجها إذا تزاحمت عليها الواجبات.
وإليك طائفة من فتاوى العلماء في ذلك:-
يقول الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي:
إذا تزوجت المرأة أصبحت طاعة الزوج هي الأوجب، فالزوجة حينما تتزوج تصبح جزءًاً من حياة جديدة غير الحياة القديمة، فطاعة الزوج هي الواجبة والله تعالى يقول: (الرجال قوّامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض) ، لأن الله جعل الزواج وشيجة جديدة وهي المصاهرة (وهو الذي خلق من الماء بشراً فجعله نسباً وصهراً) فلابد من هذه الرعاية، فطاعة الزوج أوجب... (انتهى).
قد دل القرآن والسنة على أن للزوج حقا مؤكدا على زوجته ، فهي مأمورة بطاعته ، وحسن معاشرته ، وتقديم طاعته على طاعة أبويها وإخوانها ، بل هو جنتها ونارها ، ومن ذلك: قوله تعالى : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِم ) النساء/34
وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ولا تأذن في بيته إلا بإذنه " رواه البخاري (4899).
قال الألباني رحمه الله معلقا على هذا الحديث : ( فإذا وجب على المرأة أن تطيع زوجها في قضاء شهوته منها ، فبالأولى أن يجب عليها طاعته فيما هو أهم من ذلك مما فيه تربية أولادهما ، وصلاح أسرتهما ، ونحو ذلك من الحقوق والواجبات ) انتهى من آداب الزفاف ص 282.
وروى ابن حبان عن أبي هريرة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا صلت المرأة خمسها و صامت شهرها و حصنت فرجها و أطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت " وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 660
وروى ابن ماجة (1853) عن عبد الله بن أبي أوفى قال : لما قدم معاذ من الشام سجد للنبي صلى الله عليه وسلم قال ما هذا يا معاذ قال أتيت الشام فوافقتهم يسجدون لأساقفتهم وبطارقتهم فوددت في نفسي أن نفعل ذلك بك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تفعلوا فإني لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه " والحديث صححه الألباني في صحيح ابن ماجة . ومعنى القتب : رحل صغير يوضع على البعير .
وروى أحمد (19025) والحاكم عن الحصين بن محصن : أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة ففرغت من حاجتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم أذات زوج أنت ؟ قالت نعم قال : كيف أنت له ؟ قالت ما آلوه ( أي لا أقصّر في حقه ) إلا ما عجزت عنه . قال : " فانظري أين أنت منه فإنما هو جنتك ونارك " أي هو سبب دخولك الجنّة إن قمت بحقّه ، وسبب دخولك النار عن قصّرت في ذلك .
والحديث جود إسناده المنذري في الترغيب والترهيب وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب برقم 1933
وإذا تعارضت طاعة الزوج مع طاعة الأبوين ، قدمت طاعة الزوج ، قال الإمام أحمد رحمه الله في امرأة لها زوج وأم مريضة : طاعة زوجها أوجب عليها من أمها إلا أن يأذن لها . شرح منتهى الإرادات 3/47 .
وقال المرداوي الحنبلي في كتاب الإنصاف (8/362) :
( لا يلزمها طاعة أبويها في فراق زوجها , ولا زيارةٍ ونحوها . بل طاعة زوجها أحق ).
وقد ورد في ذلك حديث عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو ما رواه الحاكم عن عائشة رضي الله عنها قالت : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقا على المرأة ؟ قال : زوجها . قلت : فأي الناس أعظم حقا على الرجل ؟ قال : أمه .
غير أنه حديث ضعيف ضعفه الألباني في " ضعيف الترغيب والترهيب" (1212) وأنكر على المنذري تحسينه .
والله أعلم .
اختلف الوالد والزوج في الرأي والمشورة، والزوجة حائرة بينهما، أتُطيع أباها أم تطيع زوجها فما هو حكم الله في هذا الموضوع؟
الشيخ أحمد الشرباصى رحمه الله
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
تكون ولاية الأب على ابنته مادامت في بيته ، فإذا انتقلت إلى بيت زوجها فإن ولايتها تكون لزوجها .
يقول الدكتور أحمد الشرباصي الأستاذ بجامعة الأزهر رحمه الله :
المرأة ما دامت في بيت أبيها فوليُّها أبوها، يأمر فتطيع، ويُرشدها فتستجب؛ أمَّا حين أصبحت زوجةً فقد انتقلت الولاية عليها إلى زوجها؛ إذ أصبحت فردًا في أسرة جديدة، وزوجها حينئذ أحقُّ بالطاعة ممَّن سواه كأبيها وأمها، وأئمة الدين يرون أن الزوجة يجب عليها أن تُطيع زوجها في كل ما يأمر به، ما لم يأمر بمُحرم، وأن تعصي أبويها إذا أمراها بمخالفة زوجها، وحسبنا في هذا المقام أن نتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم : "لو أمرتُ أحدًا أن يسجد لأحدٍ لأمرتُ الزوجة أن تسجد لزوجها".. فيا أيتها الزوجة الحائرة، ما سبب الحيرة؟ الطريق أمامك واضح، فأطيعي زوجك، والله الهادي إلى سواء السبيل.
والله أعلم
ماهى عقوبة عقوق الزوجة لزوجها؟
سيد سابق
من حق الزوج على زوجته أن تطيعه في غير معصية، وأن تحفظه في نفسها وماله، وأن تمتنع عن مقارفة أي شيء يضيق به الرجل، فلا تعبس في وجهه، ولا تبد في صورة يكرهها… وهذا من أعظم الحقوق.
روى الحاكم عن عائشة قالت" سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقًا على المرأة؟ قال: زوجها. وقالت: فأي الناس أعظم حقًا على الرجل؟ قال: أُمه" . ويؤكد رسول الله هذا الحق فيقول: "لو أمرت أحدًا أن يسجد لأحد، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، من عظم حقه عليها". رواه أبو داود، والترمذي وابن ماجه، وابن حبان.
وقد وصف الله سبحانه الزوجات الصالحات فقال: فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله
والقانتات أي الطائعات. والحافظات للغيب: أي اللائي يحفظن غيبة أزواجهن، فلا يخنه في نفس أو مال.
وهذا أسمى ما تكون عليه المرأة، وبه تدوم الحياة الزوجية، وتسعد.
وقد جاء في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "خير النساء من إذا نظرت إليها سرتك، وإذا أمرتها طاعتك، وإذا غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك".
ومحافظة الزوجة على هذا الخلق يعتبر جهادًا في سبيل الله. روى ابن عباس رضي الله عنهما: أن امرأة جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول أنا وافدة النساء إليك: "هذا الجهاد كتبه الله على الرجال، فأن يُصيبوا أجروا وإن قتلوا كانوا أحياء عند ربهم يرزقون. ونحن معشر النساء نقوم عليهم، فما لنا من ذلك؟ فقال الرسول عليه الصلاة والسلام: "أبلغي من لقيت من النساء أن طاعة الزوج واعترافًا بحقه يعدل ذلك. وقليل منكن من يفعله".
ومن عظم هذا الحق أن قرن الإسلام طاعة الزوج بإقامة الفرائض الدينية وطاعة الله، فعن عبد الرحمن بن عوف، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: "إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت" رواه أحمد والطبراني.
وعن أم سلمة – رضي الله عنها – قالت: قال رسول الله صلى الله عليه: "أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض، دخلت الجنة".
وأكثر ما يدخل المرأة النار، عصيانها لزوجها، وكفرانها إحسانه إليها، فعن ابن عباس – رضي الله عنهما – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إطلعت في النار فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن العشير؛ لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئًا قالت: ما رأيت منك خيرا قط". رواه البخاري
وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت أن تجيء فبات غضبان، لعنتها الملائكة حتى تصبح". رواه أحمد والبخاري ومسلم.
وحق الطاعة هذا مقيد بالمعروف. فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، فلو أمرها بمعصية وجب عليها أن تخالفه.
ومن طاعتها لزوجها ألا تصوم نافلة إلا بإذنه، وألا تحج تطوعًا إلا بإذنه، وألا تخرج من بيته إلا بإذنه.
روى أبو داود الطيالسي. عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "حق الزوج على زوجته ألا تمنعه نفسها، ولو كان على ظهر قتب
وأن لا تصوم يومًا واحدًا إلا بإذنه. إلا لفريضة، فإن فعلت أثمت، ولم يتقبل منها، وألا تعطي من بيتها شيئًا إلا بإذنه فإن فعلت كان له الأجر، وعليها الوزر.. وألا تخرج من بيته إلا بإذنه، فإن فعلت لعنها الله، وملائكة الغضب حتى تتوب أو ترجع، وإن كان ظالمًا".
............................

hanoona
hanoona
أشكرك جدا جدا أختي العزيزه وفي الحقيقه هناك أمور كثير تغيب عن أذهاننا في حق الزوج ونعمل بالظاهر وما يرضينا دون النظر الى ما يرضى الله سبحانه وتعالي
بصراحه نورتينا على أمور كثيره نجهلها والوحده منا لو ما رضى زوجها أنها تخرج قلبت البيت قيامه وعفست كل شي وهي غافله عن حقوق زوجها
جزاك الله خير

مها الجزيرة
مها الجزيرة
اختي العزيزة ..انا في رأيي ان الزوجه تحاول تتحدث مع زوجها بالتودد واللين وتحاول تعدل زوجها عن امر منعها من امها وابوها .....وتذكره بالاسلوب الحسن ان لولاهم ما كانت زوجة وحليلة له ...واسأل الله القدير ان يهديهما ويصلح حالهما لما يحب الله ويرضى....

الارجوان
الارجوان
جزاكم الله خير لايوجد مجال لرد
محبتكم الارجوان

hanoona
hanoona
يا فراشات الخير
يعني مجمل القول يجوز أنه يمنعها
وما تخرج أله برضاه
صح
حتى لو كان أهلها

أخطاء بعض الفراشات المتزوجات
أي الأمرين أهون زوجة ثانية أم عشيقة لزوجك