الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
09-12-2022 - 03:28 pm
السلام عليكم يافراشات بصراحه انا من زمان وانا احب أقرأ الروايات وادخل لمنتدى الفراشه
لكن اليوم قررت انزل رواية بقلمي ...... كنت ابكتبها باللغه العربيه بس تراجعت الاني احس العاميه تدخل القلب اكثر
طبعا هي واقعيه واغلب احداثها صارت بس فيها لمسات بقلمي عشان تترابط الاحداث مع بعض
لاتستعجلون علي لاني راح انزل كل يوم جزء وانا مازلت اكتبها الى هالحين لاني كل فتره آخذ احداث من راما اللي هي بطلت روايتنا وهي ماتقصر معي بس بسبب ظروفها احيانا تتأخر
القصه حزينه شوي ويتخللها الظلم والقهر وابطالها مازالوا عايشين معانا ماعدا القليل منهم وراح تعرفونهم من خلال احداثها
بعض الاسماء ماغيرتها وبعضهن غيرتهن اخاف احد من اللي عاشوها يكشفني ههه وخصوصا خوات راما
راح انزل الجزء الاول واذا شفت تشجيع راح اكمل
لكن اليوم قررت انزل رواية بقلمي ...... كنت ابكتبها باللغه العربيه بس تراجعت الاني احس العاميه تدخل القلب اكثر
طبعا هي واقعيه واغلب احداثها صارت بس فيها لمسات بقلمي عشان تترابط الاحداث مع بعض
لاتستعجلون علي لاني راح انزل كل يوم جزء وانا مازلت اكتبها الى هالحين لاني كل فتره آخذ احداث من راما اللي هي بطلت روايتنا وهي ماتقصر معي بس بسبب ظروفها احيانا تتأخر
القصه حزينه شوي ويتخللها الظلم والقهر وابطالها مازالوا عايشين معانا ماعدا القليل منهم وراح تعرفونهم من خلال احداثها
بعض الاسماء ماغيرتها وبعضهن غيرتهن اخاف احد من اللي عاشوها يكشفني ههه وخصوصا خوات راما
راح انزل الجزء الاول واذا شفت تشجيع راح اكمل
التعليقات (9)
نرجع للزواج
دخلو على اختهم والعجوز تمثل الام الحنون وتمثل الصياح قدام عبدالعزيز وفواز
فواز: ليه الصياح ياام ناصر حنا بزواج مو بعزاء
مرايم : قل خالتي تخلخلت عظامك
فواز : مالك دخل ياعجوز الجن الكل يحكي الا انتي بعدين وش جايبك وزوجك يدشر بكل مكان
مرايم : مالك دخل يالمغزلجي
فواز قرب من اخته اللي كبر امه عمرها 50 ومسك يدها ولفها وقال مخلي العقل لعيالك اللي مابقى مركز شرطه ماباتو فيه استغفر الله شوهتو سمعتنا
سديم ماكانت تسمعهم لان لمى ونور كانوا يضيعون اصواتهم بالزغاريد وودهم ينتهي النقاش
اما راما كانت تستغل الفرصه وتغني بصوتها الناعم وتستهبل ترقص هي والهنوف ويتطارقون عناد لأعدائهم ويضحكون
عبدالعزيز : خلاص فواز امش نطلع
طلعوا ومرايم كانت تطير من عيونها الشرر والتفتت لقت نور قدامها وقعدت تفرغ قهرها فيها قالت ماشاء الله الدكتوره هنا غريبه تاركه اصداقائها وجايه
عشنا وشفنا بنات محمد الناصر
يدرسون مع شباب ال.... إلتفتت لمى قالت بصوت واطي وهي عاضه ع اسنانها اقصري الشر ياواطيه وسحبتها برى وطلعتها
طبعا الكل سمعها وشافها
سديم ضاعت بوسط هالدوامه وبدت تصيح اما راما والهنوف قالوا يله اطلعوا بيدخل المعرس وبدأو يدفونهم وكانوا تقريبا 40 وحده تخيلوا هالعدد بخمس دقايق
كانوا برى من الألم والقهر
نور طاحت بحضن ام عبدالعزيز وقعدت تصيح طبعا اخوانها من الأب متبرئين منها لانه دخلت طب
وام عبدالعزيز رفعت يدها لربها وقالت اللهم اكفنيهم بماشئت يارب بغيت الصله ولابغيت القطيعه وانت يارب شفت وش سووا لنا يارب انتقم منهم
دقايق ودخل المعرس ودخلوا اخوانها وكانوا نوعا ما محترمين سلموا وطلعوا بدون مايقولون شي
عبدالرحمن باس رأس سديم وجلس جمبها لحد ماخلصوا تصوير
اكيد تستغربون ليه ماجبت طاري العريس
لانه كان لغز بالنسبه لسديم حتى ماطلب يشوفها لاقبل ولابعد الملكه ومانعرف عنه شيء لكن الايام الجايه راح تشوفون ليه كان كذا ؟؟
وطلعوا بعدها للفندق
من جهة ثانيه المعازيم دخلو ع العشاء وكان بوفيه راقي ومن الشر اللي بأم ناصر وبناتها فشلوهم وجابوا صحون وقعدو ياخذون من العشاء قدام الناس ويقولون يله بسرعه خوذو
اكل للسهره !!!!!!!!
لمى جلست تضحك من بعيد وإلتفتت لبنات خالاتهم قالت: عادي هذا طبعهم ماتشوفون اجسامهم كأنهم بلونات
خلود: لاتفشلين يالمو ولاتبررين لهم ياه هذي عجوز الشر انا اعرفها ماتغيرت من يوم تزوجت خالتي الجوهره وهي شرانيه ومات ابو ناصر
وله 25 سنه متوفي وماتركت طبعها
نور كانت جالسه مع صديقاتها وتفشلت يوم شافت حركاتهم قالت: يوه نسيت اقولكم امهم مخرفه وهم يعطونها على قد عقلها>>>>تصريفه ومشت عليهم ههه
طبعا كلهم قالو: استغفر الله مسكينه اللهم لاتردنا الى ارذل العمر
في الفندق وعند سديم دخلت الجناح اللي كان حاجزته خالتها هدية لهم
جلست ع الصوفا وجلس عبدالرحمن جنبها وقال : مبروك
سديم خايفه ومرتبكه ماعمرها شافته او كلمته: .........
عبدالرحمن: سديم اقول لك مبروك
خافت منه : الله يبارك فيك
ابتسم على شكلها وهي مرتبكه ورفع رأسها بيده وقال: انتي حلوه ماشاء الله لو دريت ان شكلك كذا كان خطفتك قبل هاليوم
سديم : !!!!!!
عبدالرحمن: سدومتي ممكن أسألك ؟
سديم : تفضل
ليه رفضتي اني اكلمك او اشوفك؟؟ انتي مغصوبه علي
بلعت ريقها : انا !!!!!!
ايه عبدالعزيز يوم طلبته قال سديم ماتبغى
سديم انقهرت بنفسها من اخوها على هالتصرف بس ماحبت توضح لزوجها قالت: انا مارفضت ولاني مغصوبه بس كنت امر بضغط بالدوام وقلت له خلها بعدين وهو كان يظن اني مابغى وقال لك كذا وبس
مشت على عبدالرحمن وقال لها حصل خير بس خساره كان نفسي أشوفك قبل ياكثر ماتخيلتك بس انتي احلى من خيالي
وكنت اتمنى اشاورك على كل شيء حتى على سفر شهر العسل بس حلو خليها مفاجأة
وبكذا اظن عرفتو ان عبدالرحمن بطبعه مو جاف لكن عبدالعزيز اجبره ع التصرف هذا وحرمهم من المتعه بفترة الملكه
عبدالرحمن : حبيبتي يلا قومي بدلي ملابسك
سديم: .......... جالسه تفكر ليه عبدالعزيز سوى كذا ؟؟
عبدالرحمن: سدوم حبيبتي فيك شيء؟
سديم : هلا انا لاه مافي شيء وقامت بسرعه ودخلت دورة المياة وجلست تصيح وهي تقول بنفسها ليه ياعزوز ليه يكفي اخواني من ابوي ليه تعاملنا كذا
اخذت لها شور وحطت ميك اب خفيف ولبست قميص ستان طويل وفوقه روب وتركت شعرها مبلل وعلى ظهرها نازل
طلعت لقت عبدالرحمن منسدح ويتأملها يوم شافها فز قال : هلا هلا والله باللي اناديه بحبيبي
وراح بسرعه شالها وطلع للصاله وقعد يدور فيها وهي ذايبه من الحيا ونزلها ع الكنب وكان حاط ع الطاوله كيك وعصير وجلسوا يأكلون ويسولفون
من بكره سافرو شهر العسل لماليزيا
اما ببيت ام عبدالعزيز كانو البنات يتذكرون لبس وحركات خواتهم وبناتهم ويضحكون واللي تقلد مرايم واللي تقلد حصه ومضت عليهم الليله حلوه لكنها ماخلت من الضيقه بفقد اختهم
ومضايقة خواتهم وبناتهم اما عزوز وفواز كانو نايمين بعد التعب
وام عبدالعزيز جالسه على سجادتها وتدعي لبنتها ان ربي يوفقها خصوصا انهم مايعرفون شيء ابد عن عبدالرحمن ولا طبايعه والسبب عبدالعزيز
وقامت بعدها انسدحت على السرير وتتذكر يوم تقدم لها زوجها محمد الله يرحمه
ماجد: الجوهرة تقدم لها واحد متزوج وعمره 60 بس تاجر واخلاقه ماشاء الله ماعليه كلام
لطيفه: طيب قل له موافقين الى متى واختك جالسه عندنا صراحه عجزت اخذ راحتي وهي عندي
وماراح احد يتقدم لها اذا ظلت كذا ترفض العمر ياماجد يمضي والرجال قليلين
الجوهره كانت تسمعهم وجلست تصيح وتدعي لأمها بالرحمه
يايمه ليه تركتيني ...
يايمه تعالي شوفي لطيفه كيف تهينني وتجرحني بكلامها
يايمه مالي غيرك ليه تتركيني وحيده بين هالعالم
وجلست تصيح وتفكر لو تزوجت هالشايب كيف تعيش حياتها معه وهي كانت ترفض شباب قمة بالجمال والمنصب عشان امها كانت محتاجتها لكن ربي مايضيع احد وهي كانت باره بوالدتها الله يرحمها لحد ماوصل عمرها 28 سنه وبدؤوا يقولون الناس انها ترفض وانها مغروره وفيه احد تنتظره وماحد قال انها قاعده عند امها المريضه لحد مانامت وحلمت بأمها تناديها تجيب لها ماء تقول الجوهره جيبي لي ماء عطشانه
الجوهره واخذت كأس ماء وراحت لأمها لكن أمها دفتها وقالت لا تجين عندي ولاتجلسين عند ماجد ولالطيفه ولا سلمان روحي وجلست تعيد هالجمله لحد ماصحت الجوهره وقررت توافق على هالشايب بعد منامها والحلم اللي شافته
في الصباح وبعد ماجهزت القهوه والفطور ناداها ماجد اخوها
ماجد: الجوهره انتي اختي وغاليه وعزيزه على قلبي لكن ماودي تجلسين كذا عندي بكره يفوتك قطار الزواج ع الأقل اذا مالك نفس بالرجال تزوجي عشان تجيبين اطفال بكره يرعونك اذا كبرتي زي مابريتي بأمي الله يرحمها
الجوهره ومن يوم جاب طاري امها جلست تصيح
ماجد كمل وياقلبه القاسي : الجوهره امي ماتت وانتي ع هالحال الى متى اسمعي امس كلمني واحد يبغاك اسمه محمد ومتزوج ويبغاك زوجه ثانيه وعمره 60 وعنده 13 ولد وبنت بس عنده املاك وعقارات
بكت
انصدمت
انصعقت
ماتتخيل تعيش حياتها كذا بعد ماكانت تحلم بزوج وسيم وكبرها ويعيشها برومانسيه
وبصوت عالي وواثق قالت موافقه بدون ماتسمح لنفسها تستخير او تفكر لكن بعد حلمها بأمها وافقت بدون تردد
يوم الملكه جاب المهر والشبكه واخذتهن لطيفه قالت لها: الجوهره انا اجهز لك انتي وش عرفك الا بالطبخ والغسيل
الجوهره خنقتها العبره وقالت: اللي تشوفينه
طبعا انتم ماتعرفون سلمان وانا مابغى اجيب طاريه كثير لانه ينرفزني بس بقولكم انه اخو الجوهره اللي اكبر منها واصغر من ماجد وكان مخلي الجوهره كأنها خدامه لعياله ويوم سمع بزواجها عصب وزعل وقال انا معارض على زواجها وابغاها خدامه لعيالي !!!!!!!!
تخيلو اخ يبغى اخته تصير خدامه عنده بس الله مايضيع احد وسبحان الله ربي ماوفقه ولابزيجه من زواجاته
دخلو على اختهم والعجوز تمثل الام الحنون وتمثل الصياح قدام عبدالعزيز وفواز
فواز: ليه الصياح ياام ناصر حنا بزواج مو بعزاء
مرايم : قل خالتي تخلخلت عظامك
فواز : مالك دخل ياعجوز الجن الكل يحكي الا انتي بعدين وش جايبك وزوجك يدشر بكل مكان
مرايم : مالك دخل يالمغزلجي
فواز قرب من اخته اللي كبر امه عمرها 50 ومسك يدها ولفها وقال مخلي العقل لعيالك اللي مابقى مركز شرطه ماباتو فيه استغفر الله شوهتو سمعتنا
سديم ماكانت تسمعهم لان لمى ونور كانوا يضيعون اصواتهم بالزغاريد وودهم ينتهي النقاش
اما راما كانت تستغل الفرصه وتغني بصوتها الناعم وتستهبل ترقص هي والهنوف ويتطارقون عناد لأعدائهم ويضحكون
عبدالعزيز : خلاص فواز امش نطلع
طلعوا ومرايم كانت تطير من عيونها الشرر والتفتت لقت نور قدامها وقعدت تفرغ قهرها فيها قالت ماشاء الله الدكتوره هنا غريبه تاركه اصداقائها وجايه
عشنا وشفنا بنات محمد الناصر
يدرسون مع شباب ال.... إلتفتت لمى قالت بصوت واطي وهي عاضه ع اسنانها اقصري الشر ياواطيه وسحبتها برى وطلعتها
طبعا الكل سمعها وشافها
سديم ضاعت بوسط هالدوامه وبدت تصيح اما راما والهنوف قالوا يله اطلعوا بيدخل المعرس وبدأو يدفونهم وكانوا تقريبا 40 وحده تخيلوا هالعدد بخمس دقايق
كانوا برى من الألم والقهر
نور طاحت بحضن ام عبدالعزيز وقعدت تصيح طبعا اخوانها من الأب متبرئين منها لانه دخلت طب
وام عبدالعزيز رفعت يدها لربها وقالت اللهم اكفنيهم بماشئت يارب بغيت الصله ولابغيت القطيعه وانت يارب شفت وش سووا لنا يارب انتقم منهم
دقايق ودخل المعرس ودخلوا اخوانها وكانوا نوعا ما محترمين سلموا وطلعوا بدون مايقولون شي
عبدالرحمن باس رأس سديم وجلس جمبها لحد ماخلصوا تصوير
اكيد تستغربون ليه ماجبت طاري العريس
لانه كان لغز بالنسبه لسديم حتى ماطلب يشوفها لاقبل ولابعد الملكه ومانعرف عنه شيء لكن الايام الجايه راح تشوفون ليه كان كذا ؟؟
وطلعوا بعدها للفندق
من جهة ثانيه المعازيم دخلو ع العشاء وكان بوفيه راقي ومن الشر اللي بأم ناصر وبناتها فشلوهم وجابوا صحون وقعدو ياخذون من العشاء قدام الناس ويقولون يله بسرعه خوذو
اكل للسهره !!!!!!!!
لمى جلست تضحك من بعيد وإلتفتت لبنات خالاتهم قالت: عادي هذا طبعهم ماتشوفون اجسامهم كأنهم بلونات
خلود: لاتفشلين يالمو ولاتبررين لهم ياه هذي عجوز الشر انا اعرفها ماتغيرت من يوم تزوجت خالتي الجوهره وهي شرانيه ومات ابو ناصر
وله 25 سنه متوفي وماتركت طبعها
نور كانت جالسه مع صديقاتها وتفشلت يوم شافت حركاتهم قالت: يوه نسيت اقولكم امهم مخرفه وهم يعطونها على قد عقلها>>>>تصريفه ومشت عليهم ههه
طبعا كلهم قالو: استغفر الله مسكينه اللهم لاتردنا الى ارذل العمر
في الفندق وعند سديم دخلت الجناح اللي كان حاجزته خالتها هدية لهم
جلست ع الصوفا وجلس عبدالرحمن جنبها وقال : مبروك
سديم خايفه ومرتبكه ماعمرها شافته او كلمته: .........
عبدالرحمن: سديم اقول لك مبروك
خافت منه : الله يبارك فيك
ابتسم على شكلها وهي مرتبكه ورفع رأسها بيده وقال: انتي حلوه ماشاء الله لو دريت ان شكلك كذا كان خطفتك قبل هاليوم
سديم : !!!!!!
عبدالرحمن: سدومتي ممكن أسألك ؟
سديم : تفضل
ليه رفضتي اني اكلمك او اشوفك؟؟ انتي مغصوبه علي
بلعت ريقها : انا !!!!!!
ايه عبدالعزيز يوم طلبته قال سديم ماتبغى
سديم انقهرت بنفسها من اخوها على هالتصرف بس ماحبت توضح لزوجها قالت: انا مارفضت ولاني مغصوبه بس كنت امر بضغط بالدوام وقلت له خلها بعدين وهو كان يظن اني مابغى وقال لك كذا وبس
مشت على عبدالرحمن وقال لها حصل خير بس خساره كان نفسي أشوفك قبل ياكثر ماتخيلتك بس انتي احلى من خيالي
وكنت اتمنى اشاورك على كل شيء حتى على سفر شهر العسل بس حلو خليها مفاجأة
وبكذا اظن عرفتو ان عبدالرحمن بطبعه مو جاف لكن عبدالعزيز اجبره ع التصرف هذا وحرمهم من المتعه بفترة الملكه
عبدالرحمن : حبيبتي يلا قومي بدلي ملابسك
سديم: .......... جالسه تفكر ليه عبدالعزيز سوى كذا ؟؟
عبدالرحمن: سدوم حبيبتي فيك شيء؟
سديم : هلا انا لاه مافي شيء وقامت بسرعه ودخلت دورة المياة وجلست تصيح وهي تقول بنفسها ليه ياعزوز ليه يكفي اخواني من ابوي ليه تعاملنا كذا
اخذت لها شور وحطت ميك اب خفيف ولبست قميص ستان طويل وفوقه روب وتركت شعرها مبلل وعلى ظهرها نازل
طلعت لقت عبدالرحمن منسدح ويتأملها يوم شافها فز قال : هلا هلا والله باللي اناديه بحبيبي
وراح بسرعه شالها وطلع للصاله وقعد يدور فيها وهي ذايبه من الحيا ونزلها ع الكنب وكان حاط ع الطاوله كيك وعصير وجلسوا يأكلون ويسولفون
من بكره سافرو شهر العسل لماليزيا
اما ببيت ام عبدالعزيز كانو البنات يتذكرون لبس وحركات خواتهم وبناتهم ويضحكون واللي تقلد مرايم واللي تقلد حصه ومضت عليهم الليله حلوه لكنها ماخلت من الضيقه بفقد اختهم
ومضايقة خواتهم وبناتهم اما عزوز وفواز كانو نايمين بعد التعب
وام عبدالعزيز جالسه على سجادتها وتدعي لبنتها ان ربي يوفقها خصوصا انهم مايعرفون شيء ابد عن عبدالرحمن ولا طبايعه والسبب عبدالعزيز
وقامت بعدها انسدحت على السرير وتتذكر يوم تقدم لها زوجها محمد الله يرحمه
ماجد: الجوهرة تقدم لها واحد متزوج وعمره 60 بس تاجر واخلاقه ماشاء الله ماعليه كلام
لطيفه: طيب قل له موافقين الى متى واختك جالسه عندنا صراحه عجزت اخذ راحتي وهي عندي
وماراح احد يتقدم لها اذا ظلت كذا ترفض العمر ياماجد يمضي والرجال قليلين
الجوهره كانت تسمعهم وجلست تصيح وتدعي لأمها بالرحمه
يايمه ليه تركتيني ...
يايمه تعالي شوفي لطيفه كيف تهينني وتجرحني بكلامها
يايمه مالي غيرك ليه تتركيني وحيده بين هالعالم
وجلست تصيح وتفكر لو تزوجت هالشايب كيف تعيش حياتها معه وهي كانت ترفض شباب قمة بالجمال والمنصب عشان امها كانت محتاجتها لكن ربي مايضيع احد وهي كانت باره بوالدتها الله يرحمها لحد ماوصل عمرها 28 سنه وبدؤوا يقولون الناس انها ترفض وانها مغروره وفيه احد تنتظره وماحد قال انها قاعده عند امها المريضه لحد مانامت وحلمت بأمها تناديها تجيب لها ماء تقول الجوهره جيبي لي ماء عطشانه
الجوهره واخذت كأس ماء وراحت لأمها لكن أمها دفتها وقالت لا تجين عندي ولاتجلسين عند ماجد ولالطيفه ولا سلمان روحي وجلست تعيد هالجمله لحد ماصحت الجوهره وقررت توافق على هالشايب بعد منامها والحلم اللي شافته
في الصباح وبعد ماجهزت القهوه والفطور ناداها ماجد اخوها
ماجد: الجوهره انتي اختي وغاليه وعزيزه على قلبي لكن ماودي تجلسين كذا عندي بكره يفوتك قطار الزواج ع الأقل اذا مالك نفس بالرجال تزوجي عشان تجيبين اطفال بكره يرعونك اذا كبرتي زي مابريتي بأمي الله يرحمها
الجوهره ومن يوم جاب طاري امها جلست تصيح
ماجد كمل وياقلبه القاسي : الجوهره امي ماتت وانتي ع هالحال الى متى اسمعي امس كلمني واحد يبغاك اسمه محمد ومتزوج ويبغاك زوجه ثانيه وعمره 60 وعنده 13 ولد وبنت بس عنده املاك وعقارات
بكت
انصدمت
انصعقت
ماتتخيل تعيش حياتها كذا بعد ماكانت تحلم بزوج وسيم وكبرها ويعيشها برومانسيه
وبصوت عالي وواثق قالت موافقه بدون ماتسمح لنفسها تستخير او تفكر لكن بعد حلمها بأمها وافقت بدون تردد
يوم الملكه جاب المهر والشبكه واخذتهن لطيفه قالت لها: الجوهره انا اجهز لك انتي وش عرفك الا بالطبخ والغسيل
الجوهره خنقتها العبره وقالت: اللي تشوفينه
طبعا انتم ماتعرفون سلمان وانا مابغى اجيب طاريه كثير لانه ينرفزني بس بقولكم انه اخو الجوهره اللي اكبر منها واصغر من ماجد وكان مخلي الجوهره كأنها خدامه لعياله ويوم سمع بزواجها عصب وزعل وقال انا معارض على زواجها وابغاها خدامه لعيالي !!!!!!!!
تخيلو اخ يبغى اخته تصير خدامه عنده بس الله مايضيع احد وسبحان الله ربي ماوفقه ولابزيجه من زواجاته
راح اكمل بالرغم ان مافيه احد يرد ولاكأن احد قرآها بس ماالومكم اكيد تخافون اني من النوعيه اللي يبدون ولايكملون
بس انا ابكمل يكفيني المشاهدات
واتوقع راما تقرأها الحين
بس انا ابكمل يكفيني المشاهدات
واتوقع راما تقرأها الحين
الجزء الثاني
الحياة كانت مؤلمه بالنسبه للجوهره لكنها صنعت منها إمرأة لها قلب ألف رجل !!!!
صبرت على قسوة الدنيا ومازالت تتذكر ذيك الحياة بتفاصيلها المؤلمه لكنها تدعي ربها يعوضها بالجنه
الجوهره لم تكن الحياة تبتسم لك ولكنك اجبرتيها ان تبتسم الآن لمن هم حولك
.
.
ابختصر احداث الزواج لانها ماقالت لنا التفاصيل تقول ماتبغى تتذكر ذاك اليوم بالذات وعجزت اعرف من راما ليه !!! بس انا اتوقع عشان البنات مايكرهون ابوهم الله يرحمه
يوم زفاف الجوهره ومحمد ومن جهه ثانيه ام ناصر تندب حظها وتتوعد بالزوجه الجديده
ذهيبه: مرايم ابوك تزوج علي يا حسرتي وتبكي
مرايم: لايضيق صدرك يايمه والله لاخليها تعاف هالزيجه وترجع لأهلها من بكره
ذهيبه: وش الفايده الحين ابوك وزوجته مبسوطين وانا اتحسر مالي دخل اما انا او هي
شيخه : يايمه لاتشيلين هم حنا بنصير جاراتها ونطلعها من طورها
عبله واللي كانت طيبه مره حتى بعد ماتزوج ابوها بعمرها ماضرت زوجته بشيء بالعكس كانت تحب خواتها من ابوها وخالتها
عبله: يايمه حرام عليكم من الحين تتوعدونها وهي ياغافل لك الله يمكن المسكينه مغصوبه او ظروفها اجبرتها على ابوي والا مافيه بنت ترضى تتزوج واحد كبر ابوها وبناته كبرها L
ذهبيه ماعجبها كلام بنتها : وجع وش دخلك قومي عساك للمرض مالك دخل بسواليف الكبار
.
.
.
الجوهره: لطيفه مدري ليه احس بشعور غريب
لطيفه: ايه بعذرك كبرتي وانتي ماعرستي وشكلك للحين ماصدقتي انك عروس
الجوهره انجرحت من كلام لطيفه وحاولت تحبس الدمعه
كانت الجوهره لابسه فستان احمر وحاطه روج احمر وكحل بس
ولابسه عقد ذهب وتاركه شعرها على ظهرها مارفعته او سوت تسريحه وحتى فستانها كان عادي جدا
إلتفت حولها ماحد واقف جنبها لا ام ولا اخت ولا حتى زوجه اخ حنونه ولا اخوان حاسين فيها ماجد يبغى لها التوفيق ويبغى يرتاح من مسؤليتها وسلمان زعلان ماحضر زواج اخته
رفعت يدها لربي وقالت يارب مالي سواك ونزلت دمعتها
مسحتها وبعدها دخل المعس محمد ومعه ماجد
هذا كان زواجها مافيه أي شيء ولاحد لابس وفرحان معها ولاحد يرقص ويغني لها
وحتى فستانها مب فستان عروس كأنها هم وانزاح عنهم .......
دخل محمد وسلم عليها وقال مبروك
ماتوقعها بهالنعومه حتى لو كانت مالبست ابيض بس كانت بوسط فستانها الاحمر كأنها ورده لانها بيضاء مره
رحمها بداخل نفسه وقال بقلبه : غريبه هالنعومه والجمال وتوافق علي انا وشيباتي توقعتها شينه عشان كذا اخوها زوجني اها بس شكلهم طمعانين فيني
انا اوريك الفقر يا الجوهره اشوف انتي موافقه عشاني او عشان فلوسي
مادرى ان هالمسكينه ماتزوجته عن طمع بالعكس ماكانت تعرفهه بس حظها رماها عليه وحلمها بأمها خلها توافق على مضض
مارفعت رأسها مستحيه منه وخايفه من نبرة صوته وتأكدت من نبرته انه كبير بالعمر
الجوهره بداخلها : ياربيه شكله صدق شايب خليني ارفع راسي يمكن اتخيل انه شايب اكيد انا بحلم انا زوجي وسيم وحلو انا كنت اتمنى كذا دايم ابرفع راسي
رفعت راسها وانصدمت (محمد رجل كبير بالعمر ولحيته حتى ماصبغها كانت عوارضه بيضاء وباين عليه الكبر) خافت منه وكرهته بس مايمدي..... ماينفع الندم هاللحظات
.
.
.
ولسان حالها يقول يا يمه جيت ابسأل ليه انا حظي مجافيني
اشوف الناس ملتمه وانا ما بين حسراتي
اشوف أفراح من حولي اسلم ما تحييني
اناديها وانا خجلان الزم في تحياتي
احاكيها يافرحه وين؟ حلفت انك تزوريني
اشد بحكي ثم ارخي اداعبها بهمساتي
ولا به فايده يمه برغبتها تمشيني
تواعد ثم تخلفني او انها تنسى اوقاتي؟
انا اذكْردعوتك لله ... طلبك انه يخليني
تعلمت الدعاء منك وصارت عادةٍ فيني
اذا نامت عيون الخلق اوجه لربي دعواتي
رجيت بصوت كله خوف متأمل بيعطيني
لاجل ما افرّحك يمه رجيت وزدت رجواتي
هقيت ان دنيتي تصدق بدعواتي وتوفيني
صبرت بحروة امالي وحروة كل هقواتي
وجت للخلق ذا كله ولكن ازرت تجيني
وقلت اكيد هي خيره حمدت الله لحالاتي
كتمت الاه لا تطلع ولا ودي تشوفيني
ما ودي يتعبك نوحي ولا تشقيك شهقاتي
تجرعت الالم يمه شربته بأول سنيني
وجيتك ما بغيت انك تحسي مر لوعاتي
اضّحك هم دمعاتي واطمن خوف يحويني
واجر بصوتي العالي لاجل عينيك ضحكاتي
واذا صديت عن وجهك اسلم امري لعيني
تجيني مثل جلادٍ يروق ان شاف دمعاتي
اجملها بذكر الله واقول الله بيجزيني
اهدّي نفسي اطلبها تجملها ببسماتي
ولكن لو نجي للجد ترى كذبي مأذيني
ما عاد استحمل العيشه بتزيفي لفرحاتي
انا هلكان يا يمه انا تعبان ضميني
انا كل ليله اتوفى وارد احيا لصرعاتي
ذبحني البرد يايمه بغيتك لو تدفيني
طلبتك انزعي بردٍ سكن واستوطن بذاتي
ضلوعي تزاحمت يمه بصدرٍ ما يكفيني
من الضيقه من همومي من الامي واهاتي
يلاعب فكري جنون و تلاعبني شياطيني
توريني ضعف حالي ... تذّكرني بمعاناتي
تشككني بحبك لي واقول انك تحبيني
تعاند حبك بقلبي تكذب لي حكاياتي
ترى ما هزني خوفي وحبك لي بيحميني
ترى ما عمري اشكك والومك في نهاياتي
ارد ادعي انا ربي من العله يشافيني
وكل خوفي على قلبك اذا مروك برفاتي
انا خايف من احلامٍ نهايتها بتشقيني
ومن قسوة مشاويري ومن اخر مسافاتي
وخايف والله من قبري ومن تربه تغطيني
وسيره تنقطع بعدي ما يبقى غير كلماتي
ابيكي ترضي بالقسمه ورضوانك بيرضيني
تراني لاجلك اتمنى يحقق ربي رغباتي
يا يمه لا اشوف الهم بوجهك لا تبّكيني
ترى مكتوبه قبل اولد متى ولوين خطواتي؟؟
لم ينتهي الجزء الثاني
بل لم يبدأ.... ولم تبدأ معاناة تلك المسكينه
الجوهره للأسف حتى زوجها لم يحبها وقال طمعانه !!!
وبدت مأسأتها من اول وجديد
سأكمل في الليل او غدا صباحا
الحياة كانت مؤلمه بالنسبه للجوهره لكنها صنعت منها إمرأة لها قلب ألف رجل !!!!
صبرت على قسوة الدنيا ومازالت تتذكر ذيك الحياة بتفاصيلها المؤلمه لكنها تدعي ربها يعوضها بالجنه
الجوهره لم تكن الحياة تبتسم لك ولكنك اجبرتيها ان تبتسم الآن لمن هم حولك
.
.
ابختصر احداث الزواج لانها ماقالت لنا التفاصيل تقول ماتبغى تتذكر ذاك اليوم بالذات وعجزت اعرف من راما ليه !!! بس انا اتوقع عشان البنات مايكرهون ابوهم الله يرحمه
يوم زفاف الجوهره ومحمد ومن جهه ثانيه ام ناصر تندب حظها وتتوعد بالزوجه الجديده
ذهيبه: مرايم ابوك تزوج علي يا حسرتي وتبكي
مرايم: لايضيق صدرك يايمه والله لاخليها تعاف هالزيجه وترجع لأهلها من بكره
ذهيبه: وش الفايده الحين ابوك وزوجته مبسوطين وانا اتحسر مالي دخل اما انا او هي
شيخه : يايمه لاتشيلين هم حنا بنصير جاراتها ونطلعها من طورها
عبله واللي كانت طيبه مره حتى بعد ماتزوج ابوها بعمرها ماضرت زوجته بشيء بالعكس كانت تحب خواتها من ابوها وخالتها
عبله: يايمه حرام عليكم من الحين تتوعدونها وهي ياغافل لك الله يمكن المسكينه مغصوبه او ظروفها اجبرتها على ابوي والا مافيه بنت ترضى تتزوج واحد كبر ابوها وبناته كبرها L
ذهبيه ماعجبها كلام بنتها : وجع وش دخلك قومي عساك للمرض مالك دخل بسواليف الكبار
.
.
.
الجوهره: لطيفه مدري ليه احس بشعور غريب
لطيفه: ايه بعذرك كبرتي وانتي ماعرستي وشكلك للحين ماصدقتي انك عروس
الجوهره انجرحت من كلام لطيفه وحاولت تحبس الدمعه
كانت الجوهره لابسه فستان احمر وحاطه روج احمر وكحل بس
ولابسه عقد ذهب وتاركه شعرها على ظهرها مارفعته او سوت تسريحه وحتى فستانها كان عادي جدا
إلتفت حولها ماحد واقف جنبها لا ام ولا اخت ولا حتى زوجه اخ حنونه ولا اخوان حاسين فيها ماجد يبغى لها التوفيق ويبغى يرتاح من مسؤليتها وسلمان زعلان ماحضر زواج اخته
رفعت يدها لربي وقالت يارب مالي سواك ونزلت دمعتها
مسحتها وبعدها دخل المعس محمد ومعه ماجد
هذا كان زواجها مافيه أي شيء ولاحد لابس وفرحان معها ولاحد يرقص ويغني لها
وحتى فستانها مب فستان عروس كأنها هم وانزاح عنهم .......
دخل محمد وسلم عليها وقال مبروك
ماتوقعها بهالنعومه حتى لو كانت مالبست ابيض بس كانت بوسط فستانها الاحمر كأنها ورده لانها بيضاء مره
رحمها بداخل نفسه وقال بقلبه : غريبه هالنعومه والجمال وتوافق علي انا وشيباتي توقعتها شينه عشان كذا اخوها زوجني اها بس شكلهم طمعانين فيني
انا اوريك الفقر يا الجوهره اشوف انتي موافقه عشاني او عشان فلوسي
مادرى ان هالمسكينه ماتزوجته عن طمع بالعكس ماكانت تعرفهه بس حظها رماها عليه وحلمها بأمها خلها توافق على مضض
مارفعت رأسها مستحيه منه وخايفه من نبرة صوته وتأكدت من نبرته انه كبير بالعمر
الجوهره بداخلها : ياربيه شكله صدق شايب خليني ارفع راسي يمكن اتخيل انه شايب اكيد انا بحلم انا زوجي وسيم وحلو انا كنت اتمنى كذا دايم ابرفع راسي
رفعت راسها وانصدمت (محمد رجل كبير بالعمر ولحيته حتى ماصبغها كانت عوارضه بيضاء وباين عليه الكبر) خافت منه وكرهته بس مايمدي..... ماينفع الندم هاللحظات
.
.
.
ولسان حالها يقول يا يمه جيت ابسأل ليه انا حظي مجافيني
اشوف الناس ملتمه وانا ما بين حسراتي
اشوف أفراح من حولي اسلم ما تحييني
اناديها وانا خجلان الزم في تحياتي
احاكيها يافرحه وين؟ حلفت انك تزوريني
اشد بحكي ثم ارخي اداعبها بهمساتي
ولا به فايده يمه برغبتها تمشيني
تواعد ثم تخلفني او انها تنسى اوقاتي؟
انا اذكْردعوتك لله ... طلبك انه يخليني
تعلمت الدعاء منك وصارت عادةٍ فيني
اذا نامت عيون الخلق اوجه لربي دعواتي
رجيت بصوت كله خوف متأمل بيعطيني
لاجل ما افرّحك يمه رجيت وزدت رجواتي
هقيت ان دنيتي تصدق بدعواتي وتوفيني
صبرت بحروة امالي وحروة كل هقواتي
وجت للخلق ذا كله ولكن ازرت تجيني
وقلت اكيد هي خيره حمدت الله لحالاتي
كتمت الاه لا تطلع ولا ودي تشوفيني
ما ودي يتعبك نوحي ولا تشقيك شهقاتي
تجرعت الالم يمه شربته بأول سنيني
وجيتك ما بغيت انك تحسي مر لوعاتي
اضّحك هم دمعاتي واطمن خوف يحويني
واجر بصوتي العالي لاجل عينيك ضحكاتي
واذا صديت عن وجهك اسلم امري لعيني
تجيني مثل جلادٍ يروق ان شاف دمعاتي
اجملها بذكر الله واقول الله بيجزيني
اهدّي نفسي اطلبها تجملها ببسماتي
ولكن لو نجي للجد ترى كذبي مأذيني
ما عاد استحمل العيشه بتزيفي لفرحاتي
انا هلكان يا يمه انا تعبان ضميني
انا كل ليله اتوفى وارد احيا لصرعاتي
ذبحني البرد يايمه بغيتك لو تدفيني
طلبتك انزعي بردٍ سكن واستوطن بذاتي
ضلوعي تزاحمت يمه بصدرٍ ما يكفيني
من الضيقه من همومي من الامي واهاتي
يلاعب فكري جنون و تلاعبني شياطيني
توريني ضعف حالي ... تذّكرني بمعاناتي
تشككني بحبك لي واقول انك تحبيني
تعاند حبك بقلبي تكذب لي حكاياتي
ترى ما هزني خوفي وحبك لي بيحميني
ترى ما عمري اشكك والومك في نهاياتي
ارد ادعي انا ربي من العله يشافيني
وكل خوفي على قلبك اذا مروك برفاتي
انا خايف من احلامٍ نهايتها بتشقيني
ومن قسوة مشاويري ومن اخر مسافاتي
وخايف والله من قبري ومن تربه تغطيني
وسيره تنقطع بعدي ما يبقى غير كلماتي
ابيكي ترضي بالقسمه ورضوانك بيرضيني
تراني لاجلك اتمنى يحقق ربي رغباتي
يا يمه لا اشوف الهم بوجهك لا تبّكيني
ترى مكتوبه قبل اولد متى ولوين خطواتي؟؟
لم ينتهي الجزء الثاني
بل لم يبدأ.... ولم تبدأ معاناة تلك المسكينه
الجوهره للأسف حتى زوجها لم يحبها وقال طمعانه !!!
وبدت مأسأتها من اول وجديد
سأكمل في الليل او غدا صباحا
من خلف جدران الألم لاتعجبون مضى على وفاة ابو ناصر 15 سنه ومازالت ام ناصر وبناتها يكيدون لام عبدالعزيز بناتها
اتعلمون من هذه القصه تعلمت الكثير لكن ساترك ماتعلمته خاتمة الروايه
اتعلمون من هذه القصه تعلمت الكثير لكن ساترك ماتعلمته خاتمة الروايه
أغرآب
كوني قريبه وشاكره لك تواجدك
~{ s
كوني أقرب وشكرا لتواجدك
كما وعدتكم كل يوم راح انزل جزء .... لن اترككم طويلا تنتظرون لاني كنت اعاني من الانتظار او عدم التكمله
كوني قريبه وشاكره لك تواجدك
~{ s
كوني أقرب وشكرا لتواجدك
كما وعدتكم كل يوم راح انزل جزء .... لن اترككم طويلا تنتظرون لاني كنت اعاني من الانتظار او عدم التكمله
قلبي→
ام عبدالعزيز : خلاص ياروح ماما لا تنفعلين يخرب مكياجك كلمته يقول انا عند الباب وارسلت راما تاخذ الورد
سديم وقفت عند المرايه : تيب حلو شكلي احس اني مرتبكه.... ماما هونت مابغى زفه وشوي قعدت تنزل دموعها غصب
من وراها كانت راما جايه تركض وصرخت : به ... واو وش هالجمال بسم الله ماشاء الله لاه لاه
اليوم عبدالرحمن راح يدوخ وينجن على شكلك..... شكله بيأكلك
سديم: بسم الله روعتيني يا بايخه واستحت
ام عبدالعزيز وغاصه بعبرتها الليله زواج بنتها البكر وتحاول تبلع الغصه وتضحك بشكل هستيري عشان مايلاحظون بناتها :ههه الله يصلحك
ياراما ماتخلين عنك هالحركات وراحت تفكر بالايام اللي مضت وكيف مرت 25 سنه على زواجها من محمد الله يرحمه واليوم زوجت اكبر بناتها
وبدأ شريط الذكريات ينعاد قدامها بكل تفاصيله
قبل مااكمل القصه راح اقولكم بإختصار الشخصيات المهمه وعلى فكره القصه واقعيه مع زيادات من عندي عشان تكون اكبر إثاره
ام عبدالعزيز تزوجت محمد اللي هو ابو ناصر وكانت الزوجه الثانيه له وجابت منه 5بنات وولدين وعنده زوجه اولى ام ناصر لها 7بنات و6عيال لكن كانت
شريره وتكره ام عبدالعزيز وعيالها ودايم تظلمهم وراح تشوفون بالاجزاء الجايه كيف كانت تعاملهم (( على فكره كل شيء راح اقوله عن هالانسانه بالذات
واقعي لكن ام عبدالعزيز وبناتها سامحوها))
طبعا ام عبدالعزيز اسمها الجوهره ناعمه وبيضاء ورشيقه وطويله طبعا اقرب بناتها لها بالشبه سديم
البنات
سديم وعمرها 24 سنه مدرسة لغة انجليزيه كانت مخطوبه لزميل اخوها من ايام الكليه واليوم زواجها طبعا متوسطة الطول وبيضاء وشعرها ناعم واسود
وكثيف وطويل وجسمها ريان وعيونها صغار بس ملامحها عموما ناعمه مره وطيبه وامها تعتبرها ذراعها اليمين
عبدالعزيز 23 سنه متخرج من الجامعه لكن ماتوظف وعنده مكاتب عقار يعني يشتغل اعمال حره اسمر وطويل ومملوح بس غامض جدا علاقته رسميه
مع خواته وامه عموما راح تكتشفون شخصيته بالايام الجايه
لمى 22 متخرجه من قسم رياضيات بس ماتوظفت قصيره شوي ونحيفه وسمرا بس عيونها تذبح كبار ماشاء الله ورموشها كثيفه وشعرها جنان
يعني جميله بس عيبها عاقله وانا ماحب العقل ههه
فواز ونور توأم واعمارهم 21 سنه فواز شاب مستهتر بس يحب خواته وامه ويخاف عليهم وعلاقته قويه معهم عكس عبدالعزيز طبعا يدرس ثانوي لسى
مادخل كليه لانه كسلان ودايم يرسب وشكله وسيم يجن وطويل وجسمه رياضي وابيض وله عوارض وابتسامته تسحر ونظراته تدوخ وخفيف دم
توأمه نور مجتهده تدرس طب الظاهر اخذت ذكاء اخوها ههه بس هو اخذ الجمال كله طبعا مملوحه ولها غمازات بس ماكأن فواز توأمها
كان جسمها نحيف مره وسمرا وشعرها خفيف واشقر وقاصته ولادي عيونها حلوه وخشمها صغنون يعني نعومه بس مب جذابه مثل توأمها
وكانت دايم منشغله بدراستها بس طيبه ودمعتها عندالباب
الهنوف عمرها 17 تدرس ثاني ثانوي ادبي شخصيتها غير جريئه ومرحه طبعا هي ملح البيت ولها اخت اصغر منها كأنهم توأم بلبسهم بالمدرسه
بس الشكل غير
طبعا شكلها قصيره وجسمها ريان وبيضاء مره وشعرها لأخر ظهرها اسود وناعم وكثيف وعيونها ماشاء الله تشبه عيون لمى فيها
من ملامح لمى كثير بس هي مع البياض صايره املح مستواها الدراسي لكم عليه ههه يعني بالدف تنجح بس كانت تترأس شلتها بالمدرسه ولها كلمتها
بالفصل
راما عمرها 15 طبعا هي القعده لكن اخذت الزين كله حلوه ماشاء الله مره طويله وبيضاء وشعرها لونه كراميل لنصف ظهرها
وناعم مره كأنه حرير وجسمها كأنها عارضة ازياء وعيونها كبار ورموشها كثيفه وخشمها حلو وفمها صغير ولها غمازات اذا تكلمت يصير شكلها يجنن
وابتسامتها تسحر
طيوبه ودمعتها عندالباب بس مرحه تعتبر الهنوف توأمها ودايم اذا تهاوشت مع احد بالمدرسه راحت للهنوف تساعدها لانها ماتحب المشاكل
تدرس اول ثانوي (داخله المدرسه وعمرها 6سنوات لان ابوها الله يرحمه شاف فيها الذكاء ودخلها وبالفعل ماخيبته كانت دايم تطلع الأولى ع الصف)
ومجتهده ولها صديقه تعتبرها اختها لكن للأسف هي عدوتها وماكانت تعرف هالشيء الا بعدين طبعا زميلاتها بالفصل يحسدونها
على جمالها ومستواها العلمي وذكائها بس القدر خبأ لها اشياء ماكانت تقدر تتحملها(( طبعا هي بطلة قصتنا )) وتعرفون ليه خليتها بطله
من كثر الاشياء اللي شافتها بحياتها وهي صغيره :(
طبعا نسيت اقولكم كانت مره متعلقه بفواز لان عبدالعزيز مايحبها وماتدري ليه :(
نرجع للزواج
طبعا كان قاعه حلوه مره وكانوا عازمين اخوانهم وخواتهم من الاب وبنات خواتهم وامهم لكن للاسف كان الحسد والغيره طالعه من عيونهم
والشر يتطاير منها
لمى كانت لابسه فستان اسود طويل وحاطه ع خصرها حزام فضي ورافعه شعرها ومنزله خصل بسيطه وحاطه ميك اب فوشي وصايره كأنها ملكه برزتها وجسمها
نور لابسه فستان ليموني قصير لحد الركبه ولابسه تاج ومسويه كيرلي لشعرها وطالع شكلها كيوت كأنها باربي
قبل الزفه كانت راما تمشي وسط ممر العروس تتفقد المكان وكلش قبل تجي سديم وفجاة إلتقت عيونها بعيون ريم اللي هي صديقتها وغمزت لها
لكن ريم إلتفتت على امها وقالت هذي مصدقه نفسها انها حلوه وكانت تغلي من جوا لان الناس كل مامرت راما من عندهم يتبسمون ويذكرون الله
طبعا راما كانت لابسه فستان احمر حرير قصير ماسك ع الجسم ومن عند الاكتاف فيه كريستالات ذهبيه ولابسه عقد ذهب ناعم وحاطه تاج ذهبي ورافعه شعرها
ومنزله خصل وحاطه ورد احمر على التسريحه بشكل عشوائي ومكياجها ناعم وحاطه قلوس احمر كثيف على شفايفها الصغيره ولابسه جزمه ذهبيه وحاطه مناكير احمر وذهبي
وبعدها نزلت وراحت لريم وامها اللي هي تصير اختها من الاب وكلهم يغلون من الحسد قالت ها وش رايكم يصلح اصير عروس وعلى طول ردت اختها
ام ريم قالت ماتستحين توك على الزواج وطاريه لاتخربين بنتي بس
إلتفتت راما من الصدمه لريم قالت :وش انا قايله
ريم: ههه صادقه امي توك قدامك 3 من خالاتي لاتفرحين بشكلك وان الناس يبي يجون ركض على بيتكم مب مثلي انا الكبيره ويحق لي ارز عمري
راما انصدمت قوه بصديقتها اللي هي بالوقع عدوتها واختها وماتوقعت الحقد اللي بقلوبهم يطلع بمثل هاليوم
المفروض يفرحون او ع الأقل يمثلون الفرحه لكن مازالت قلوبهم سودا وتحمل الحقد ولغل والحسد
وخنقتها العبره وحاولت تضيع الموضوع : يله عن اذنكم ماما تدق علي اكيد بتبدأ الزفه
بمكان ثاني من القاعه كانت الهنوف ترقص وكانت فنانه بالرقص وفجأة تجمعوا عليه بنات خواتها طبعا من الاب ومانسيت بعد شوي ابقولكم من خواتهم
وبناتهم واعدادهم
بس تراهم كثار لاتنسونهم
وقعدوا يرقصون معها عشان يخربون عليها
كانت الهنوف لابسه فستان اوف وايت ماسك على جسمها كان حلو عليها وله ذيل فيه بأطرافه ورد فضي وتاركه شعرها على ظهرها وفيه كريستالات من فوق كانها طوق ولابسه طقم لؤلؤ المهم شكلها روعه
وفجأة جت وحده
من بنات خواتها وحطت كعبها على الذيل وانشق الذيل
شهقت الهنوف والتفتت قالت :يوه ماتشوفين انتي الله ياخذك
ردت نوف: ماشفتك انتي وخلاقينك هذي وتأشر بإحتقار عليها
نزلت الهنوف ماتبي تخرب الزواج بمشاكل تافهه وهي بالعه غصتها وتدعي عليها وراحت عند امها ولقت راما تمسح دموعها وعرفت ان ريم
كالعاده خربت فرحة راما ... لكن ام عبدالعزيز لاحظت ان الهنوف فيها شيء قالت: مين بعد ضايقك يكفي راما
الهنوف إلتفتت بدون ماتتكلم شهقت ام عبدالعزيز :مين سوا كذا ؟؟
الهنوف: نوف ياماما الحقود هذي والله قاصده هالحركه لكن خلي الناس يطلعون والله ماسكت لهم وبدت تصيح
ام عبدالعزيز: الله يعين هذا وهو زواج بنتي الكبيره سديم اجل الباقين وش يبي يسوون لنا هذولا
راما: انا قلت لك ياماما مب لازم تعزمينهم
ام عبدالعزيز: وش تبغين يقولون الناس عنا ها ؟؟ هذولا اخوانك وخواتك ولازم يكونون اول الحاضرين
الهنوف: بس ياماما واضح انهم جايين يخبون لنا الشر معهم والله يستر اذا طلعت سديم وش يبي يسوون لها
ام عبدالعزيز ضاق صدرها وماحبت توضح لبناتها وعلى طول راحت لام ناصر وقالت ادخلي انتي والبنات على سديم ماراح تنزف لانها متوتره
وراحت بعدها للطقاقه وقالت لها
وتكنسلت الزفه بس كانت خيره الحمدلله لانهم كانوا ناوين الشر
بعد ماراحت ام عبدالعزيز تخبر بناتها بقرارها المفاجئ كانت مرايم تركض لأمها ام ناصر وتسألها وش قالت لها ام عبدالعزيز
مرايم: وش تبي القرويه منك
ام ناصر : تقول بنتها خايفه من الزفه وادخلو سلموا عليها
مرايم : ههه قراوه وش عرفهم بالزفات احسن تفشلو بس قهر كنت ناويه اخرب عليها الزفه واسلم عليها اول ماتطلع بس يله الحين ادخل
وادمر نفسيتها ههه تستاهل هي وامها
ام ناصر :ههه يله قولي للجيش يستعدون
مرايم: يمه قولي ماشاء الله لاتحسدينا وان شاء الله نكثر ونصير دوله خ
طبعا ام ناصر عندها 7بنات وكل بنت عندها 9 (بنات واولاد) واعمارهم تتراوح بين 25 الى 7سنوات
بس اغلب البنات كبر بنات ام عبدالعزيز اللي هم خالاتهم لكن سبحان اللي خلق وفرق
ام ناصر كانت قصيره وسمينه مره استغفر الله وشعرها خشن وخشمها افطس وفمها واسع وسبحان الله بناتها وحفيدتها اغلبهم اخذو من ملامحها
واخلاقهم كانت تحفه ظلم وحسد ولسان طويل والكل يخاف من ألسنتهم
طبعا ام عبدالعزيز تجنبا للمشاكل عزمتهم بارغم من اللي سووه لها لكن قلبها ابيض وكبير