ابغى اعيش حياتي

قصتك مألمة
الله يفرج همك ويصلح حالك

ياقلبي الله يكون في عونك
ويفرج همك عاجلا غير آجل يارب
ويعوض صبرك خير

الله يفرج همك وييسرلك الخير لازم احد من اهلك مثلا احد خوالك او اللي تثقين به
يتكلم معه عشان يحسم الموضوع ويطلع اوراق الطفل
اللي مايجي باللين مره واثنين وثلاثه الشده افضل
حل معه ..
وقبل ماتطلبي ورقة الطلاق فكري واستخيري
ممكن تتزوجين بعده بس الولد لو اخذه منك ؟.
لذلك استخيري واستشيري وفكري
الله ييسرلك مافيه الخير

ا بشري إن شاء الله فرجه قريب ، ولكن رجاء قبل أن أبدأ في حل مشكلتك أريدك ان تتقربي أكثر وأكثر من الله سبحانه وتعالى ، فعندما تخشعي في صلاتك وتذكري الله كثيرا وبالأخص أحمديه كثيرا على كل شىء على نعمه عليكي وعلى أيضا ما أصابك لإنه أكيد ورائه خير لا تعلميه ، فيعطيكي الله الإحساس بالرضا والطمأنينيه ، واستغفري ربك كثييرا وأجعلي لكي ورد في ذلك يومي ، فالعبد عندما يشعر بقربه وحب الله له تهون عليه الدنيا وما فيها ... اتفقنا يا جميل
نبدأ في حل مشكلتك على بركة الله
أنا ارى انك ترجعي له خصوصا إن لكي طفلا منه ولن تجدي أبا حنونا له مثل أبيه الحقيقي ... طيب هتقولي لي ومشكلتي مع حماتي !!!!
بصي يا قمر في قاعدة في علم التنمية البشرية بتقول " وراء كل سلوك نية إيجابية " وذلك مهما كان السلوك فالحرامي الذي يسرق ورائه نية إيجابية إنه ربما ورائه أطفال جوعى .. وذلك مهما اختلفنا مع وجهة هذه النظر ولكن حتى نستطيع ان نتعامل ونتواصل مع الآخرين بشكل جيد نحتاج أن نبحث عن نيته الإيجابية وراء سلوكه ونأتي له من خلالها حتى نكسبه أو نقنعه بما نريد
ولو بحثنا عن نية حماتك الإيجابية وراء سلوكها معكي سنجد وبكل بساطة إنه إحساس الأم التي ربت وتعبت من أجل ولدها ، وإنه جاء اليوم الذي ستستولى واحده اخرى على ابنها هذا ، فأين هي من هذا وهي التي ضحت عمرها كله من أجله ، وبالتالي ما أنصحك بخصوصها إنك حتى تقضي على شعورها الخائف من استيلائك علي ابنها ، هو في اتجاهين
الإتجاه الأول : هو إنك تتفهمي مشاعرها كأم وتبدأي في معاملتها بشكل طيب وتبادري بعمل أشياء لم تطلبها منك بابتسامه ظريفة .
الإتجاء الثاني : وهذا هو الجديد في الأمر .... هو إنك تقضي على مخاوفها هذه بأن تعملى على التقريب بين ابنها وبينها أكثر وأكثر وذلك بأن تلفتي انتباه زوجك لبعض الأمور الخاصة والتي لا يلتفت إليها إلى الستات بالكلمة الحلوه لأمه وبالهدايا لها من حين لآخر في المناسبات وفي الأوقات العادية وتخبريها بشكل شيك بما فعلتيه من أجلها وبشكل غير مباشر ، وإنه أيضا لو حدث خلاف بسيط بينها وبين ابنها تعملى كحمامة سلام بينهما ، أو حتى خلاف بينه وبين أخوته أو أخواله فالأم ستسعد ايضا لو ساعدتيها على القضاء على هذا الخلاف ... وبهذا الشكل ستقضي على الشعور السلبي الذي تشعر به والذي بسببه يؤدي إلى إنها تعاملك بهذا الأسلوب
في الأول قد تستهين حماتك بما تفعلى ، ولكن استمري ... سيتغير شعورها وستبدأ في انتظار ما تفعلينه في المواقف المختلفة القادمة ، ومع استمرارك أيضا ... سيأتي اليوم والتي ستحبك مثل أولادها وستكوني سرها
أما طليقك فعلى فكره هو مازال يحبك ويريدك وهذا ما يجعله لا يريد أن يسلمك وثيقة الطلاق وبعدها تكوني لغيره وياريت تلمسي له العذر عما فعله معكي فما تحمله كان فوق الوصف فالبيت الذي المفترض إنه مكان راحته وسعادته بعد يوم شاق في العمل ، أصبح كالجحيم بين زوجته الحبيبة وبين أمه التي يحب برها
وبالتالى حتى تكسبيه لكي رجاء ألا تنقدي أمه أبدأ أمامه ولكن انصحك بفعل الآتي
1) أبني جسور الثقة والمحبة وقوي علاقتك به إلى ابعد مدى وهنا جدير أن ألفت انتباهك إلى احتياجات الزوج الأساسية والتي للأسف كثير من الزوجهات تجهلها على الرغم إنها مفتاح سعادتها ... وهي كالتالي
أولا : الرجل يهتم كثيرا بالجماع ويعشق ان تتجاوب معه امرأته في كل ما يفعله معها وألا تكون بارده معه ووالمنتدى هنا في الساحة الخاصة بذلك ملىء بالأفكار الرائعة بخصوص هذا الأمر ، وهذه العلاقة عندما تكون ناجحة بين الزوجين يكون لها أثر رائع عليهم عموما في حياتهم
ثانيا : ويهتم أيضا الزوج بأكله ونظافة وتنسيق المنزل وان يشعر بالراحة بمنزله فيجب ان تهتم بهذا الأمر جيدا
ثالثا : عندما تشعره بإنها واثقه فيه ، متقبلاه بكل عيوبه ، تقدر الأشياء الجيده فيه وتمدحها فيها ، معجبه برجولته وبمواقفه الجيده ، تشجعه لكي ينجح فيما يريد ، فعندما تعطيه كل هذا يعود عليها بالإيجاب من رعاية وتفهم واحترام لها وتطمينها وإخلاص
رابعا : الرجل يكره جدا أن تنقده امرأته أو حتى تعطيه نصيحة ويعتبر حينها كل ما تقدمه له صفر لا يساوي شيئا ومن هنا تبدأ الخلافات والمشاكل بين الزوجين وذلك لجهل الزوجة بهذا الأمر وتكون مستغربه زوجها وما يفعله معها ، والزوجة الذكية هي التي تستبدل النقد أو النصيحه بإن تقترح عليه بحب وبتقبل شىء معاكس لما يضايقها منه ، أو تتبع معه أسلوب مدحه بكل مزاياه وبعدها تقول له ولولا كذا وكذا ( ما يضايقها ) ولكن عموما أنا متقبلاك بكل ما فيك
وبعد تقوية العلاقة بينك وبينه على النحو السابق وبعدها عند وجود مشكلة بينك وبين أمه فتعاملي معه كالآتي
أختاري التوقيت المناسب للكلام والذي يكون فيه مهيئ للحديث ومزاجه حسن وابدأي بقول التال ي " لازم تعرف إني حريصه جدا على علاقتي بك وإنها تكون دائما في احسن حال حتى ولو كان هذا على حسابي وشعوري ، وذلك مثل معرفتي تماما بمدى حرصك علي وعلى شعوري ، فأنا هقولك حاجة وياريت نوصل فيها لحل وسط يرضيي جميع الأطراف ..... ثم اخبريه المشكلة وبعدها اسمعي منه بتعاطف شديد وبنفس متفتحه قادرة على تغيير موقفها صادقه في مشاعرك هذه ، وحينما يشعر منكي بهذا سيكون هو أيضا في منتهى الإنفتاح معكي لكي تتبادلا الآراء للوصول لحل يرضيكم جميعا
وربنا يوفقك ويصلح لكي أمرك كله
المدربة والمستشارة الأسرية / رشا محمد

حبيبتي تذكري شي واحد بس ان امر المؤمن كله خير لعل في ذالك خير وربك رادك عن شي ثاني فاصبري واحتسبي
وتذكري سهام الليل وأسأل الله ان يعطيك من خيره ويفتحلك رزقه

الحمد الله

اكثري من الاستغفار والدعاء اكثري منه والحي فيه
فلا تنسي سهام الليل
وكلمي ابوك او اخوك يكلمه او يكلم ابوه
وادعي الله

الشيخ الروحاني ابو سلطان لارجاع المطلقة وجلب العرسان وجلب الحبيب وفك السحر والحجاب
http://abosultan.eb2a.com/index.php

لاحول ولاقوة الابالله