الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
السلام عليكم اخواتي الفراشات المبدعات
تكفون ابغه موضوع في مادت الانشاء
كتابت رسالة عتاب
وابغها بكره ضروري هي علينا
مستواي هابط في الماده
تكفون لا تخيبون ظني فيكم
الله يوفق من تساعدني ويحقق لها كل امانيها
يارب
بصراحة أختي أنا مو مرة كويسة في الانشاء
وكنت أتمنى أساعدك بس ما أعرف أصلا أعبر
وان شاء الله البنات ما راح يقصروا معاك>>>>>صح يا بنات
وسامحيني على القصور
رسالة عتاب
تمضي الأيام وكأنها لا تمضي..
بمرور تلك الأيام التي لا معنى لها في الحقيقة.
وأقبلت وكلي فرح .. ولهتني كلامك..
تكلمت وكلي جرأة.. ربما كنت أتخيل..
لا للأسف كانت حقيقة الكلام لا محال..
أدركت حقيقة الكلام .. ذات الكلام.. ذات المعنى والبيان..
كان ذاك الشقيان .. حقيقة من ألازمان . ولا زالت في البال لم تكن منسية الأيام..
بدأت أنت وأكملت أنا ..
فصار الكلام بارد المعنى ، لاهدف ولا مغنى ..
قلت حينها : لو سحبت اللسان ، ولعنت الشيطان من ثرثرة الأيام ، لتدخل الرحمن من بغية الإنسان ،
وضع الشجار من بين الجار ...
بتدخل الإسلام لا أحب العناد...
لرحل الشيطان من دون عودة لعاد الصفح بالمحبة ..
مضى يومان لا ثالث لهما فلا أحب ضياع الصلاة عليّ..
فمن بدء السلام له الأجر من عند الإله .. فانا انسانة محبة للخير ، وكراهة للعدوان ، فباعد الله الشيطان .
فأنا بقدر علمي لم أخطئ بحق إنسان ، أرجو أن لا تظني أني مغايرة الأحوال ..
أرجو أن تفهمي قولي بمعنى الذات ، لا معنى له سوى الطمع لثواب من عند الله ...
فان قبلت فذلك رضا الله ، وطاعة لقول النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك تصافي القلوب ،
وطاعة للرحمن .. فلست المستفاد من المقال .. سوى رضا الله ، فابدئي بالكلام كان لك خير معان ...
فإذا لم تريدي السلام فلا تنسي أني كنت لك صديقه عندما كنا إخوان وبالمحبة كان اللقيان ،
فالزهرة رائعة رغم الأشواك ،نقطعها بصبر الآلام ..
كان ما كان بيننا بمرور السنوات ..
لا أدري ما الذي غيرك بمرور الأيام ..
فأنا لست حاقدة على إنسان ..لكن معاملة الأفراد تغير المحال ..
فلا تنسي تلك اللحظات التي قضيناها بحلوها و
مرها فخذي واسترجعي شريط الذكريات ..فماذا تذكرين من الأيام إذا كان خيرها أكثر من
شرها فكان السلام ..
فإذا كان شرها أكثر من خيرها فكان السماح ..
فعسى إني وفيت دون تقصان ،فكلام كثير لكن لا مجال للحديث ..
فابتسامة منك ننسى الأحزان بثانيه قدرها سنوات فبقلب صاف تضئ لنا الأيام..
ولا تفسيري كلامي بمجرد كلام
هذه رسالة عتاب إلى كل ملتزم
إلى كل من رآني على منكر ولم ينصحني ؟
أتذكر عندما رأيتني عند الإشارة وأنا أستمع إلى الأغاني ؟ لماذا لم تنصحني ؟؟؟
أتذكر عندما كنت أجلس على الأرصفة وكنت تراني ولم توجهني ؟؟؟
أتذكر عندما كنت أسهر في المقاهي حتى في ليلة الجمعة وكنت أخرج قبيل أذان الفجر بدقائق
ولم أذكر يوم من الأيام وجدتك فيها تنتظرني عند السيارة حتى ترشدني إلى طريق الهداية ؟
حتى الشريط ذي الثلاثة ريالات تكاثرته على أخوك ؟
لماذا ؟ ولماذا ؟؟؟
ألم تسمع قول الرسول صلى الله عليه وسلم :
؟؟
لماذا تبخل علي حتى بالإبتسامة حتى ظننت أن جميع الملتزمين معقدين مثل ما يقول بعض الشباب ؟؟
ألم تسمع قصة حسان ؟؟
كلنا حسان لو وجدنا من ينصحنا ؟؟؟
أستمع إليه في شريط
17 قصة مبكية
قصص من التوبه
وهو في جميع التسجيلات ؟
ألم تقرأ سلسلة العائدون إلى الله ؟؟
أترك لك الإجابه ؟؟؟؟
هذه رسالة من شاب كان يقضي ليله كله على الرصيف وفي المقاهي بين الفضائحيات والشيشة والدخان ومقاهي الإنترنت والمواقع الإباحية ؟
وللأسف لم يجد من ينصحه ؟
أما الآن فهمه ولله الحمد الدعوة إلى الله ؟
رسالة عتاب من زوجة لزوجها
آه .. دقات قلبي تزداد .. ها قد جئت ، أسمع وقع أقدامك ، ماذا أسمع ؟ .. حركة ( أكياس ) معك ..
أتنهد ، وأخيرا جئتِ يا هدية .. تفتح الباب ، وتنفتح معه ابتسامتي المعتادة .. أستقبلك خير استقبال ..
تضع الأكياس على المنضدة ، نظراتي تسترق إليها .. الشوق يدفعني إلى حديثك الودي الذي يسبق الهدية .. يا ترى ما هي ؟ .. كتاب ؟ ، علبة عطر ؟ .. فستان ؟ ..
ولكن ..
جاء صوتك بعد أن جلست : هاتي الأكياس .. ما رأيك في حذائي ؟ .. وما رأيك في رائحة عطري ؟ .. وتنطبق شفتي ، أصارعها كيما تنفتح مبتسمة ، آخذ ما معك بيد مضطربة .. توحي لي أن لا .. هدية ..!
هذا يا عزيزي ما يحدث لي في الغالب .. فَلِمَ تحرمني من نبض المودة ، ومديم المحبة ..
لِمَ تحرمني من القليل لأمنحك الكثير الكثير من المحبة ؟! ..
مرت سنوات على زواجنا .. ولم أستلم منك هدية واحدة ، لا في سفر ولا حضر !!! فلماذا ؟ ..
مددت يدي إليك كثيراً مهدية إليك علّ الهدية تغير من روتين الحياة البارد ؛ ولكني ألاقي البرود إزاء ذلك .. أما أنت .. فأظن أنك كسرت يدك عن مد أي هدية لي ..
ألم تعلم – أيها الغالي – أن الهدية سحر القلوب .. وأن ( تهادوا تحابوا ) فَلِمَ تبخل علي ؟ ..
أتظن أن الهدية لا بد وأن تكون غالية الثمن ؟! .. كلا .. والله لو أعطيتني ورقة فيها عبارات شكر وعرفان ، أو حب وامتنان ، لطرت بها تيها .. لِمَ لا تقدم لي كتاباً ينفعني في الدنيا والآخرة ؟! .. وتسطر بخطك المحبب إلي إهداء .. أو وردة ندية تندي محبتي لك .. أَوَ يكلفك ذلك غير ريالات معدودة .. في سبيل إدخال السرور على قلبي ، أم أن قلبي رخيص عندك و لا يساوي شيئا ؟!
لا تتعلل .. وتقول أخشى ألا يعجبكِ ذوقي .. وما الذي يعجبني إن لم يعجبني ما تشتري ؟! .. أو لست أسعى جاهدة لأكسب إعجابك ؟!
زوجي ..
امنحني .. هجري ، د ، ي ، ة تحيي رفات المحبة .
زوجتك الصامتة .
/ إلى دمعتي:
إليك يا من تحدرت على وجنتي في أصعب الأوقات لتأزريني وتشدي من عزيمتي ولتقولي: أنا معك.
أعلم أنك تنزلين لتعبري عن إحساسي الصادق تجاه البعض، ولكني أعاتبك؛ لأنك أحيانا تنزلين فتكسرين من شموخي وصمودي وتجعليني محرجة بينك وعلامة الضعف التي ترسمينها على صفحتي، وبين من يبتسم حين يراك، وكأنه حاز أثمن الجواهر.
فأرجوك اعرفي الوقت المناسب لنزولك.
وأشكر قلبك الرحب الذي سمع عتابي
بسم الله الرحمن الرحيم .
إلى مالكة تفكيري ، العابثة بأحزاني (فلانة ) حفظك الله ورعاك .
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .
سأجعل للغتي أسرارًا ، وأجعل للأسرار لغةً وستبقى يا صديقتي حروفي صامتة ، وسينطق معك صمت الحروف .
أأشكوك إلى الزمان ؟ أم ستشكيني أنت له؟ ومن منا سيسبق الآخر .
أترك لك يا رفيقة أحلامي وواقعي لوح الحياة ؛ لتنقشي فيه آلامك ، وتعبّري عن حالك .... ولكن مهلاً ..!
لا تظلمي قلبًا وثق بك وهواك .. إنّي وإن ضعفت أمامك لن أقبل أن تطولني يد البعد والنكران .
ما تلك الأشواك التي زرعتها في طريقي إليك ، وما تلك القرارات التي طعنت بها الفؤاد ، إلا دليل غدرك
بالصداقة ، وعدم تفهمك لمعانيها ..
لو كانت من غيرك فلن أبالي ، أمّا منك ، فلن يحتمل قلبي قسوة من أفاض علي بالحنان ..
وظلم من عودنا العدل في العطاء ، ولن أحتمل ابتعاد من عشنا في أحضان حبه ردحًا من الزمان .
تقلدتني الليالي وهي مدبرة......كأنني صارم في كف منهزم .
فلم تجرأت وأوجعت ؟ إن كان صبري قد أعجزك ؛ فلقد أحرقتني سياط فعلك ... ألا يكفيني بعدك ؟
ألم تخبريني عن وفاء الأصدقاء .. ؟ فأين أنت منهم اليوم ، وقد كنت أولهم بالأمس ؟!!
سأترككِ تلعبين بأهوائي ، وتنهشين عظم أفكاري ، ولتلبسي يا صديقتي ثوب البراءة ..!
وقولي : أنّك تسيرين في طريق الحقّ ، ولترفعي راية النصر ، ولتدوسي على قلبي المحبّ .
فلن أشير إليك بأصابع الاتّهام ..فشواهد الحال يا صديقتي تغني ، وسننظر من منا سيغلب :
أنا بحبي وإخلاصي ؟ أم أنت بجفائك وكبريائك ؟
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .
التوقيع / .........
أختك /.............
المنطقة / .........
بسم الله الرحمن الرحيم
طبعا الرساله من اخت الى اختها بسبب عدم اهتمامها بالمدرسه وكسلها
السلام عليك ورحمة من الله وفيض من بركاته
اختي العزيزه :
إن اخبارا غير سارة قد وصلتنا عنك إلى البيت فكدرتنا جميعا ,ولم نصدق انك وصلت الى هذا المنحدر من التبذل والكسل
ويقضي على واجب كأخت كبرى ان اكتب اليك,لأنبهك ان هذه الطريق التي تسلك ليست الطريق السوي التي بإمكانك ان تقودك الى النجاح والخير "والنتيجه الحتميه التي ستصل اليها هي رسوبك في الامتحان .
ألا تعلمي ان والدك يكابد المشقات والمتاعب الكثيره ليوفر لك المبالغ اللازمة لدفع اقساط المدرسه وثمن ماتحتاجه من قرطاسيات وغذاء وأثواب .
أهكذا يااختي تخوني الأمانه وتسيء الى سمعتك وتستسلم الى شيطان الكسل ؟ألا تعتقدي ان التواني في اداء الواجب جريمة سيحاسبك الله عليها؟أصحيح انك استسلمت الى الطيش واللهو واستسلاما اعي رئيس المدرسه والأساتذه الأفاضل ؟أصحيح انك لاتريدين ان تترعوي عن غيابك وقد ضاع كل جهد في سبيل اصلاحك؟
ألا ترحم والديك المجاهدين والكادحين ,ألاترحمي نفسك ؟
هيا يااختي
عودي الى ماكنتي من حسن السلوك والاجتهاد , ودع رفاق السوء واعتصم بحبل الله
اعتذري من رؤسائك ومعلماتك منذ اليوم وعودي الى كتابك ودعي الكسل جانبا لانه يهدم النفوس ويقود إلى الشر
كفاك مااضعت من الوقت, عودي الى الكفااح من اجل العيش فالحياة نضال مستمر
وعلى رجاتي ان تستطيعين ان تسمعي ندائي ,اقبلك قبلات اخويه صادقه راجيه لك كل خير وتوفيق .
أخ تك المحبه لك والمخلصه
هل أمسكتها، هل أمسكت بالرسالة ، آه يالك من إنسان قوي تستطيع المواجهة لآخر لحظة، ولكن انتظر هذا ليس مديحاً إنه هجاء ، نعم فأنت لست إنسان قوي في لحظات القتال في ساعات المواجهة الحقيقية ولكنك تدعيها ... نعم تدعيها!!!
اتعلم وأنا اكتب هذه الرسالة تمنيت لو أني أنظر إلى عينيك ... ليس لأني متيمة بها كما في السابق!! ولكن لأستطيع أن أرى دموعك التي أعرف أنك لن تذرفها ولكنها في عيونك وتتكلم... وتصرخ!! وهذا لكي أريك مرارة هذه الدموع .... مرارة الدموع...
امسكت قلمي ... وكنت قد عزمت على مواجهتك ... ولكني منعت نفسي من ذلك .. واكتفيت أن ابعث لك بهذه الرسالة ... والتي هي بين يديك .
اتعلم بأنك حرمتني بسمتي ... سرقت مني أيام عمري.. علتمني بأن هذه الحياة كوحش مفترس إن لم تواجهها بأنيابك ... قتلتك بمخالبها كوحش دموي!!
أحببت الحياة معك ..ولن أنكر ذلك ..ولكنك اعتبرتني مجرد دمية ... تستطيع أن تستمتع بها لأيام معدودة ... ومن ثم ترميها كما رميت غيرها من الدمى!!
ولكنك قسوت عليّ بهذه النهاية، اتعلم أنك أسرت عمري.... ومزقت قلبي ..
وحطمت حياتي ..!!
كانت الدموع لا تعرف طريقاً إليّ ..ولكن بفعلتك هذه، أصبحت دموعي نسور جارحة... إنها دموع تعبه ..، تعبت دموعي وآهاتي... وجعلت حياتي الخضراء إلى جنهم حمراء!!!
لا تبتسم !!! فأنا أعرف محبتك في أن ترى العالم تتألم أمامك !! ولكني لن اسمح لك !!
لماذا حطمتني!!وأنت تعرف بأنك ستفعل بي هذا منذ البداية؟؟
لماذا جعلت الوهم أملي؟ والخيال دربي؟؟!! لماذا؟؟
بجريمتك هذه أصبحت من قائمة المجرمين بالعالم ، بل وأخطرهم!!
ها أنا اكتب لك رسالتي ... وأنا قوية لا تهزني الرياح ... مهما بلغت قوتها وأغلقت على قلبي وأحكمت إغلاقه...
كنت قد حفرت اسمك في قلبي ... ولكني مزقت قلبي ... لأمحو اسمك الذي لوثته يداك !!!
اعلم وأنت ممسك بهذه الرسالة سوف تحاول تجاهل كلماتي وعتابي لك!!
ولكن كيف ستتجاهلها ؟؟ وأنا آلان سأروي عليك حكياتنا ... التي سيخلدها الزمان .... باسم( ليت الحب مات قبل أن يعرفك؟!!)
اسمح لي بأن ابتدي الحكاية ...
كنت قد حاولت المحافظة على هذا الحب ولكنك كنت خائن !!
حاولت التصدي لهجماتك ولكنك كنت قاتل ..( وبمهارة ) !!
كنت أنا صادقة ولكنك كنت كاذب!!
كنت أنا مخلصة ووفية في حبي ولكنك كنت جارح!!
وحاولت أن أعلمك معنى الحب .... ولكنك للأسف كنت جاهل!! جاهل الاحساس!!
وأخيراً حاولت أن أقول لك انتبه لحياتي وحياتك ولكنك كنت متهور!!
أرأيت عندما تستمع لحكياتنا وهذه الكلمات سوف تقف مذهولاً وترى فعلا بأني صادقة ..
فأنت للأسف تجمع صفات الأنسانية الدموية ... الأنسانية الضائعة... الأنسانية اللانسانية !!!
أرأيت بأنه لا توجد بك صفة تنظر لها أنت بعين راضية ؟؟
واسمح لي أخيراً بأن ألقبك بالمعقد !!
نعم أنت إنسان معقد .... لكونك بلا قلب.... لكون الأنسانية قد محيت من بطاقتك الشخصية!!
وها أنت تريد تمزيق رسالتي وتريد ... ولكنك لن تستطيع ... !!
اتعلم لماذا؟؟ ... لأن كلماتي نابعة من قلب مجروح .... من قلب ماتت فيه الحياة ... وتكلم بصوت الحق ... وضمير الأنسانية المقتول؟!
وإن استطعت ومزقت رسالتي ... فسوف لن ينساها عقلك ولا قلبك ولا جوارحك الميتة!! لأنها رسخت في عقلك لصدقها ..!!
وأخيراً اترك لدموعك العنان ولتدعها تبحر ... لتستطيع أن تشعر ولو بجزء بسيط ما عانيته أنا ودموعي ...
فلتسقط دموعك .. ولكن دموعي أنا .... لا .... فهي ثابتة ... فهي الآن دموع ... ولكنها دموع الشفقة عليك .... !!
كانت هذه كلماتي لك أيها الخائن ... وعتابي ....
فهذا جرحي قد تحول مني لك ...
والسلام لك ولدموعك ( دموع الندم) !!
مع تحيات معاتبة ماتت الحياة من قلبها!!
وكنت أتمنى أساعدك بس ما أعرف أصلا أعبر
وان شاء الله البنات ما راح يقصروا معاك>>>>>صح يا بنات
وسامحيني على القصور