اريد السعادة

غاليتي وفراشتي المحترمه أن سبيل سعادتك يكمن في صفاء معرفتك ونقاء ثقافتك وهذا لا يحصل بالقصص الرومانسيهالخياليه التي تجر القارئ إلى الخروج من واقعه والذهاب بعيداً عن عالمه وقد تجدين فيها أحلاماً وردية وخمرة أوهام مسكرة ولكن ثمارها إحباط وانفصام في الشخصية ، وكأبه قاتله
وبعد هذه العشره الزوجيه لم تستطيعي تحقيق سعادتك ارجوك ان تراجعي نفسك كم من لحضه سعيده قضيتيها مع زوجك وتذكري ان غيرك من النساء العانسات ومن النساء المطلقات والارامل لم يهنؤ العيش ولاحسو بلذه الحياه فراشتي كوني نفسك وأجعليها سعيده وتأقلمي مع زوجك فهو يحبك ولم يستغني عنك عندما رى ماتشعرين به بل حاول بكل جهد لاسعادك غاليتي انتي من يسطيع ان يصنع السعاده اوان يصنع الشقاء حاولي بقدر ماتستطيعين إسعاد حياتكم الزوجيه اختي وغاليتي السعاده هي لذت الحياه بل هي كنز الحياه والمحافضه عليها السعاده الزوجيه هي كنز البقاء وهي سر مفتاح النجاح غاليتي وألزمي الدعاء فهو مخرج من الكربات وملجا للمعضلات التي في الحياه وغيري من نفسك وتأقلمي مع حياتك ومع زوجك واخبريه بأنك سعيده معه ضحي بحياتك لاجل مستقبلك ومستقبل أطفالك إن السعادة موجوده فيك ولهذا يجب أن توجهي جهودك إلى نفسك و.. سيشعر الزوجك بعد هذا أن في بيته جوهرة ثمينة بل أثمن من جواهر الدنيا جميعها وانه لن يفكر إلابك
تذكري دائما عندما لاتحبين زوجك فأنك الاتستطيعين تحقيق السعاده التي تحلمين بها الحب بينكم هو الذي سيصنع السعاده ويحافظ عليها وعلى كيان اسرتك اما من ناحيت الفراش حاولي ان تخبريه بشئ الذي يزعجك والشئ ألي ترغبين به وأقول أن الحب بينكم في هذه الناحيه بالذات هو سر السعاده الزوجيه عندما تكونو متاحبين ستشعرين بالسعاده وانا متأكده
اتمنى اني افدتك وأعذريني على جفاء الكلمات 0000لاكني والله أتمنى لك السعاده والحب والموده لك ولزوجك 000 ويارب يكتب لكم الهناء والسعاده ويديم عليكم المحبه والرحمه بينكم ويسعدكم يارب بس انتي ياغليتي شدي حيلك والن تخسري أبداابدا
الارجوان
تحياتي لك

عزيزتي لما / انني استغرب هذا الامر وبالرغم انك ولو كنت جماد لشعرت بالر غبه الجنسيه تحت اي ظرف وانني اوكد لك مها كانت الامور في الجماع لا بد وان تكوني قد استجبت لرغباتك ومن المستحيل بانك لم تسعدي يوما ما ؟؟؟ اعذريني على هذا الحديث فنحن متزوجات منذ سنوات ونعرف ما نريده ؟؟؟ والبقيه لديك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا اخت لما المثالية غير موجودة على ارض الواقع
خذي من الحياة ما جاءك من خير واستمتعي به
واسالي الله ان يسعدك فهو القادر على ذلك وحدة

اختى الغالية ...
انصحك نصيحة لوجه الله تعالى لا تجلسى فى المجالس التى تتكلم فيها الزوجات عن ما يفعلن مع ازواجهن فى علاقتهن الخاصة لان ما انتى فيه سببه ما تسمعيه من قصص قد تجديها مختلفة عن ما يحدث بينك وزوجك وهو ما جعلك غير راضية وناقمه على ما يقوم به معك بالرغم من قولك انكما تحبا بعضكما بعض !!!! ولاحظت انك قلتى ((ولكن من اللحظة الاولى لم اشعر معه باية سعادة كرجل وامراة )) واستغرب انا الاخرى 9 سنوات ولا يوجد لحظة واحدة حلوه؟؟ كيف اختى !!! وكيف اذن تحبى زوجك؟؟ بصراحة اشعر ان ظلمتيه وجنيتى عليه !! ...
ثم لماذا لم تحاولى خلال هذة السنوات ان تبدلى من ما يضايقك وتحاولى ان تعرفى زوجك ما تحبيه وما ترغبى فيه؟؟ اعتقد انه لا يوجد خجل بين زوجين عاشا معا 9 سنوات !!!
الحل بيدك اختى اولا لا تتكلمى ولا تسمعى لاحد يتكلم عن ما يفعله الزوجين وهو ما نهى عنه الشرع وجاء النهى لعدم حدوث نفس ما يحدث معك اى المقارنه والنقمه بين ما يحدث بينك وزوجك وما يحدث بين اخرى وزوجها ...
ثم لامانع ابدا ان تقولى لزوجك انك راغبه فى كذا او تريدى منه ان يفعل كذا سواء اثناء المعاشرة او فى جلسة مصارحة واعتقد انه لو يحبك فعلا سيسعى لاسعادك وعمل ما يرضيك كما انتى حريصة ايضا على اسعاده وارضائه...واحيانا وهذا ما اقوله دائما ان المواجهة والصدق والوضوح فى بعض الامور افضل من الكتمان والمعاناه خاصة ان الطرف الاخر قد لا يشعر بهذة المعاناه وبالتالى فانتى تظلمى زوجك قبل ان تظلمى نفسك لانك لم توضحى له ان ما يقوم به لا يعجبك ولا يروق لك وانك تتطلعى لاشياء اخرى او طرق اخرى افضل مما يقوم به لكان الموضوع انتهى من زمن ومن سنين عدة ولكنتى افضل حال من الان خاصة ان ما تطلبيه حق وايضا سهل الحصول عليه ...
المهم ان تحاولى البحث عن ما يجعل العلاقة بينكما تكبر وتتعمق وليس العكس ولا شك ان دورك رئيسى فى علاج وحل هذة المشكلة ...
تحياتى لك ...

اخواتي جزاكم الله كل خير على ما افدتموني به ولكن انا احب زوجي فعلا ولكن لااشعر بالرغبة الجنسية معه ابدا وان حصل ان اثرت تختفي تلك المشاعر فورا فاشعر بالاحباط فما هي المشكلة هل انا باردة جنسيا