الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
-
- ازياء فتيات
- ازياء روعه لا بل خيال بناطيل وقصير وحركات خيال لايفوتك
قطعة خبزه
04-05-2022 - 01:21 pm
ارجو التثبيت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا استغفر الله من العنوان ولكني كتبته مضره لدخول بعض الاخوات اللواتي يحرصن على هذا اللباس
ولاني اعرف لو تكتبت العنوان فتاوى لن يدخل الموضوع الا فئة قليله
ارجو من المشرفات عدم نقل هذ الموضوع الذي هو اهم من المهم ويجب على كل مسلمه ان تقرأ مثل هذه الفتاوى قبل شرائها لمثل هذه الملابسه
فياحبيبه سالتكِ بالله الكريم ان لاتخرجي الا وقد قرأتي هذه الفتوى المهمه
ولتعلم كل اخت مسلمه
انه يجب عليها شرعا ان تتعلم امور دينها وليس امور دنيها التي اوليت لها كل الاهتمام ِ
ولتجعلي هذه الايه دوما امام ناظريكِ
( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57)
بسم الله نبدأ
اخواتي الطيبات هذه فتوى هامة لمشايخنا حفظهم
الله في لباس المرأة المسلمة وحشمتها :
فتاوى خاصة بعورة المرأة
هل يجوز بيع فساتين عرس للنساء ؟ وكما تعلمون ، فإن هذه الملابس في
العادة لا تستر الجزء العلوي من جسد المرأة لكنهم يسترون
الجزء السفلي.
فبمعرفة هذا ، هل يجوز بيع مثل هذه لأزياء ؟
المفتي : الشيخ / حامد بن عبد الله العلي
الإجابة :
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد :
فإنه لا يجوز للمرأة أن تلبس ثيابا تبدي من جسدها ما لا يحل
لها أن تبديه للنساء مثل ظهرها وكتفيها وعضديها وبطنها وإذا
كانت الفساتين المباعة من هذا النوع وهي تُلبس في العادة فيما
لا يجوز لبسها، فلا يجوز بيعها.
وهذه فتوى سابقة تبين عورة المرأة بالنسبة للمرأة :
السؤال:
بعض النساء يلبسن في الأعراس ملابس غير محتشمة حيث يظهر
الظهر وبعض البطن والأكتاف ويحتججن بأن عورة المرأة أمام المرأة
هي ما بين السرة والركبة ، علما بأن بعضهن يظهرن سيقانهن بل
وأفخاذهن ، مع لبس الملابس الضيقة ، وكل ذلك ظنا منهن أن ذلك
يجوز أمام المرأة، فما توجيهكم ؟
الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
وبعد :
لا شك أن ما تفعله هؤلاء النسوة خطأ مخالف للشرع ،
فالصحيح أن :
عورة المرأة أمام المرأة مثل عورتها أمام محارمها ،
وليس ما بين السرة والركبة ، وهذا القول الأخير ،
وإن قال به كثير من العلماء ، ولكن ليس ثمة دليل يدل عليه
من الكتاب والسنة.
وفيما يلي ننقل فتوى للجنة الدائمة للفتوى في المملكة العربية
السعودية ، ويعقبها جواب للشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله ،
مما يفي بالغرض إن شاء الله تعالى.
أولا : فتوى اللجنة الدائمة :
بيان في لباس المرأة عند محارمها ونسائها
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى
آله وصحبه أجمعين وبعد :
فقد كانت نساء المؤمنين في صدر الإسلام قد بلغن الغاية في
الطهر والعفة ، والحياء والحشمة ببركة الإيمان بالله ورسوله واتباع
القرآن والسنة ، وكانت النساء في ذلك العهد يلبسن الثياب الساترة ،
ولا يعرف عنهن التكشف والتبذل عند اجتماعهن ببعضهن أو بمحارمهن ،
وعلى هذه السنة القويمة جرى عمل نساء الأمة - ولله الحمد - قرنا بعد
قرن إلى عهد قريب ، فدخل في كثير من النساء ما دخل من فساد في اللباس
والأخلاق لأسباب عديدة ليس هذا موضع بسطها.
ونظرا لكثرة الاستفتاءات الواردة إلى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية
والإفتاء عن حدود نظر المرأة إلى المرأة وما يلزمها من اللباس ،
فإن اللجنة تبين لعموم نساء المسلمين :
أنه يجب على المرأة أن تتخلق بخلق الحياء الذي جعله النبي من
الإيمان وشعبة من شعبه ، ومن الحياء المأمور به شرعا وعرفا
تستر المرأة واحتشامها وتخلقها بالأخلاق التي تبعدها عن مواقع
الفتنة ومواضع الريبة.
وقد دل ظاهر القرآن على أن المرأة لا تبدي للمرأة إلا ما تبديه
لمحارمها مما جرت العادة بكشفه في البيت وحال المهنة كما قال
تعالى :
(( ولا يُبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن او أبنائهن
أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني أخوانهن أو نسائهن ))
وإذا كان هذا هو نص القرآن وهو ما دلت عليه السنة ،
فإنه هو الذي جرى عليه عمل نساء الرسول ونساء الصحابة ومن
ابتعهن بإحسان من نساء الأمة إلى عصرنا هذا ، وما جرت العادة
بكشفه للمذكورين في الآية الكريمة هو :
ما يظهر من المرأة غالبا في البيت وحال المهنة ويشق عليها التحرز
منه كانكشاف الرأس واليدين والعنق والقدمين ، وأما التوسع
في التكشف فعلاوة على أنه لم يدل على جوازه دليل من كتاب أو سنة
هو أيضا طريق لفتنة المرأة والافتتان بها من بنات جنسها ، وهذا
موجود بينهن ، وفيه أيضا قدوة سيئة لغيرهن من النساء ، كما أن في
ذلك تشبها بالكافرات والبغايا الماجنات في لباسهن ، وقد ثبت عن
النبي أنه قال :
"من تشبه بقوم فهو منهم"
وفي " صحيح مسلم" عن عبد الله بن عمرو أن النبي رأى عليه
ثوبين معصفرين فقال :
" إن هذه من ثياب الكفار فلا تلبسها "
وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي قال :
" صنفان من أهل النار لم أرهما :
قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات
عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسمنة البخت المائلة ، لا يدخلن
الجنة ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا "
ومعنى " كاسيات عاريات " :
هو أن تكتسي المرأة ما لا يسرتها ، فهي كاسية ، وهي في الحقيقة
عارية ، مثل من تلبس الثوب الرقيق الذي يشف بشرتها ، أو الثوب
الضيق الذي يبدي تقاطيع جسمها ، أو الثوب القصير الذي لا يستر
بعض أعضائها.
فالمتعين على نساء المسلمين التزام الهدي الذي كان عليه أمهات
المؤمنين ونساء الصحابة رضي الله عنهن ومن اتبعهن بإحسان من
هذه الأمة ، والحرص على التستر والاحتشام فذلك أبعد عن أسباب الفتنة ،
وصيانة للنفس عما تثيره دواعي الهوى الموقع في الفواحش.
كما يجب على نساء المسلمين الحذر من الوقوع فيما حرمه الله
ورسوله من الألبسة التي فيها تشبه بالكافرات والعاهرات طاعة لله
ورسوله ورجاء لثواب الله وخوفا من عقابه.
كما يجب على كل مسلم أن يتقي الله فيمن تحت ولايته من النساء ،
فلا يتركهن يلبسن ما حرمه الله ورسوله من الألبسة الخالعة والكاشفة
والفاتنة ، وليعلم أنه راع ومسؤول عن رعيته يوم القيامة.
نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين، وأن يهدينا جميعًا سواء السبيل ،
إنه سميع قريب مجيب.
وصلى الله وسلم عن نبينا محمد وعلى آله وصحبه.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.
رئيس/ عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
عضو/ عبد الله بن عبد الرحمن الغديان
عضو/ بكر بن عبد الله أبو زيد
عضو/ صالح بن فوزان الفوزان
وقال الشيخ محمد العثيمين رحمه الله :
حكم لبس الملابس الضيقة عند النساء وعند المحارم
لبس الملابس الضيقة التي تبين مفاتن المرأة وتبرز ما فيه من
الفتنة محرم ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" صنفان من أهل النار لم أرهما :
رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس يعني ظلما
وعدوانا ونساء كاسيات عاريات ، مائلات مميلات".
فقد فسر قوله : ( كاسيات عاريات )
بأنهن يلبسن ألبسة قصيرة لا تستر ما يجب ستره من العورة .
وفسر بأنهن يلبسن ألبسة خفيفة لا تمنع من رؤية ما وراءها من بشرة
المرأة ، وفسرت بأن يلبسن ملابس ضيقة فهي ساترة عن الرؤيا لكنها
مبدية لمفاتن المرأة ، وعلى هذا لا يجوز للمرأة أن تلبس هذه الملابس
الضيقة إلا لمن يجوز لها إبداء عورتها عنده وهو الزوج ، فإنه ليس
للزوج وزوجته عورة ، لقوله تعالى :
(( والذين هم لفروجهم حافظين*إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم
فإنهم غير ملومين ))
وقالت عائشة رضي الله عنها :
( كنا نغتسل أنا والنبي صلى الله عليه وسلم يعني من الجنابة من إناء
واحد تختلف أيدينا فيه )
فالإنسان لا عورة بينه وبين زوجته.
وأما بين المرأة والمحارم فأنه يجب عليها أن تستر عورتها.
والضيق لا يجوز لا عند المحارم ولا عند النساء إذا كان ضيقا شديدا
يبين مفاتن المرأة.
لبس البنطال للنساء
1- ما حكم لبس البنطال الذي انتشر في أوساط النساء مؤخر ا ؟
· قبل الإجابة على هذا السؤال ، أوجه نصيحة إلى الرجال المؤمنين
أن يكونوا رعاة لمن تحت أيديهم من الأهل من بنين وبنات وزوجات
وأخوات وغيرهن ، وأن يتقوا الله تعالى في هذه الرعية ، وألا يدعوا
الحبل على الغارب للنساء اللاتي قال في حقهن النبي صلى الله عليه
وسلم :
"ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن "
· وأرى ألا ينساق المسلمون وراء هذه الموضة من أنواع الألبسة
التي ترد إلينا من هنا وهناك .
وكثير منها لا يتلاءم مع الزي الإسلامي الذي يكون فيه الستر
الكامل للمرأة مثل الألبسة القصيرة أو الضيقة جدا أو الخفيفة ،
ومن ذلك "البنطال " فإنه يصف حجم رجل المرأة وكذلك بطنها
وخصرها وثديها وغير ذلك .
فلابسته تدخل تحت الحديث الصحيح :
" صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : قوم معهم سياط كأذناب
البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات ،
رءوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ،
وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا " .
· فنصيحتي لنساء المؤمنين ولرجالهن أن يتقوا الله عز وجل ،
وأن يحرصوا على الزي الإسلامي الساتر ، وألا يضيعوا أموالهم
في اقتناء مثل هذه الألبسة .
" الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله " لبس العباءة على الكتف
2- انتشر بين نساء المسلمين ظاهرة خطيرة وهي لبس
بعض النساء العباءة على الكتفين وتغطية الرأس بالطرح
والتي تكون زينة في نفسها ، وهذه العباءة تلتصق بالجسم
وتصف الصدر وحجم العظام ، ويلبس هذا اللباس موضة .
ما حكم هذا اللباس ؟
وهل هو حجاب شرعي ؟
وهل ينطبق عليهن حديث النبي صلى الله عليه وسلم :
" صنفان من أهل النار لم أرهما " أفتونا مأجورين ؟
· قد أمر الله النساء المؤمنات بالتستر والتحجب الكامل فقال
تعالى :
(( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين
عليهن من جلابيبهن )) سورة الأحزاب، الآية :59 .
والجلباب هو الرداء الذي تلتف به المرأة ويستر رأسها
وجميع بدنها ، ومثله المشلح والعباءة المعروفة ، والأصل
أنها تلبس على الرأس حتى تستر جميع البدن .
فلبس المرأة للعباءة هو من باب التستر والاحتجاب الذي يقصد
منه منع الغير عن التطلع ومد النظر، قال تعالى :
(( ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين )) سورة الأحزاب ، الآية :59
ولا شك أن بروز رأسها ومنكبيها مما يلفت الأنظار نحوها ،
فإذا لبست العباءة على الكتفين كان ذلك تشبها بالرجال ،
وكان فيه إبراز رأسها وعنقها وحجم المنكبين وبيان بعض تفاصيل
رأسها كالصدر والظهر ونحوه ، مما يكون سببا للفتنة وامتداد
الأعين نحوها ، وقرب أهل الأذى منها ولو كانت عفيفة .
وعلى هذا فلا يجوز للمرأة لبس العباءة فوق المنكبين لما فيه
من المحذور ، ويخاف دخوله في الحديث المذكور وهو قوله صلى
الله عليه وسلم :
"صنفان من أمتي من أهل النار. ... "
إلى قوله :
" . . . ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات ، رءوسهن كأسنمة
البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها " ، والله أعلم .
( عبدالله بن عبد الرحمن الجبرين )
يتبع ان شاء الله
سمينه وقلبي مجروح←
موديلات ناعمه→
في اسلوب للدعوة مو بهذي الطريقة تستخفين بعقولنا