- وقوانين السياسة القمعية كانت من أهم أهدافها
- !!!!
انا طالبه في الكليه صار لي ثلاث سنوات بس مو انا الي كاتبه الموضوع هذا منقول من احد المواقع انا اتمنى اي وحده تقدر توصله لاي جهه اعلاميه او مجلات اوجريده تسوي خير
!!
إن سياسة الماسوشية والسادية المُطبقّة حالياً في كليات الآداب للبنات بالدمام بدأت تُعيد عهدها الزاخر الذي تبناه المركيز دي ساد في وقتِ مضى ، وجاء أتباعه في عملية القمع من إداريات ومشرفات وأمن نسائي فاضلات وأخذن على عاتقهن حمل لواء
]
وقوانين السياسة القمعية كانت من أهم أهدافها
:
المحاولة قدر الإمكان و قدر ( اللا إنسانيّة ) القضاء على نفسية الطالبة كل ماطلبت الحاجة واللاحاجة كنت أعتقد أنني دخلت مرحلة جامعية من المفترض أن أُقابل في كافة مستوياتها بالإحترام المتبادل بيني كطالبة وبين مايُسمّى ( هيئة التدريس ) أو طاقم الإشراف ، وحتى يكون الجميع على بينّة لابد لي أن أشرح لكم مهمة هؤلاء المشرفات وعملهم الدؤوب في تصيّد الطالبات وكأننا والعذر والسموحة لشخصي والضحايا أمثالي على هذا التشبيه ( غنم ) مغلوب على أمرنا .. أنتِ غياب كلام ، و أنتِ غياب زِي ، و أنتِ غياب كونك طالبة وكوني مشرفة ( الله والإشراف ، ابلعوا العافية بس
)
، و إليكم أمثلة لمجرد الفضفضة ف مايدور هناك بين أروقة الكلية وأزقتها الباعثة على الإكتئاب أو الإشمئزار سواءاً تلك ذات القُبّة الزرقاء أو ذات البني الأشبه بالبيوت القديمة التي بصق عليها عُمر الزمن في مدينة الأحساء مايدور أنتم قسماً بخالق لساني وبياني أنه أعظم وأكثف وأغزر من أن يسعه عمود في صحيفة محلية أو عمود إنارة تمنيت كثيراً لو أصطدم ب ( دمجتي ) فيه علّني أجد صدى لنداءاتي ، وإليكم الآن لاشيء من جملة الأشياء
:
مُشرفة تُراقب وفي أذنها ( ياجعل أذنك الحكة ) سماعة جوال تتراقص ملامحها سخطاً وغضباً تبعاً لنوتات الموسيقى التي تطرب أذنها الوسطى
( ) .
J ياقدوة إنتِ اشلونك
وُضع بحوزة المشرفة خمس درجات من كل مادة ، تتلاعب بها كيف تشاء ذمتها الواسعة في ذل أم الطالبة
.
تغيير جدول المحاضرات بعد مرور شهر من بدأ الدراسة لأسباب واهية لم تقتنع بها كافة حواسي وأعضاءي و( سواقنا بعد
) !!
كلية قائمة مُنذ عصر ماقبل الكمبري ، فجأة وبقُدرة قادر تُحوّل ( جامعة
)
ولابد لكِ من إبراز البطاقة الجامعية عند الدخول وفي قاعات المحاضرات ، وإن نسيتِ هذه البطاقة اللعنة ولايحق لك أن تنسي فأنتِ ليس بشر ، تُعاملي وكأنكِ أحد ضحايا غوانتانامو بمُنتهى الدونية واللاأخلاق ( وقفي على جنب وبعدين نشوف شنسوي فيك ) لا وفوق هذا وذاك تُحرمين من كافة ساعاتك لهذا اليوم ، وبديهياً بما أني سأحضر وكأنني لم أحضر ( ياويلك لو فكرتي تقولين خلاص برجع بيتنا أنام أصرف
)
، فأنتِ يا طالبة إقترفت كبيرة من الكبائر لايُمكن أن تُغتفر ، فأنتِ بلا أخلاق لابد أنك ستخرجين لمقابلة شاب ، وتظل هذه الأفكار السقيمة والمريضة تسيطر على أفكارهم وعقليتهم ونظرتهم للأمور التي لاتتعدى أرنبة أنوفهم بإنش أو ربعه
.
أن تلبس الطالبة كم قصير لظروف الحر مثلاً أو تنورة غير مقبولة بالنسبة لقوانين الكلية التعسفيّة هنا لابد لها من المعاقبة وتوقيع المخالفات ، أما أن تُسرق خزينتك ومن المفترض أنها خاصتك ولاتجدين أغراضك بالداخل وتذهب عليك بطاقات الرسمية من جامعية وصراف ومستشفى وغيرها ، هنا هم غير مسولون البتّة عما حصل
!!!!
في زاوية البيع ، شبكة مافيا لإستغلال الطالبات وإستنزاف ثرواتهم من مكافآة لانكاد نراها إلا كل 3 أو 4 أو حتى 6 أشهر ، مايُباع في الخارج بريال يصبح بريالين أو ثلاثة وهكذا .. دون مراعاة لمستويات الطالبات المادية وظروفهم الإجتماعية ، ناهيك عن منع إحضار أي نوع من الأطباق من خارج الكلية حتى ولو دلة قهوة ، فإكتشفنا مؤخراً أنهم إستغلوا حتى هذه النقطة ببيع القهوة ب عشرة ريالات ( ربنا ع الظالم
) .
وماخفي كان أعظم ، وأخيراً أتمنى تحويل هذه ( الكلية ) إلى ( إصلاحية
)
ف هكذا تعامل لايليق أبداً إلا ل ( عيال شوارع
) !
ؤ
منقول .................................................. ....منقول
احنا كبار على هالتصرفات
فهمتوا علي