الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
-
- الحياة الزوجية
- اقرئيني من فضلك
فتاه عادية
10-01-2022 - 06:59 pm
- عزيزاتي الفراشات هذه كلمات جميله أحببت أن تستمتعن بقرأتها
- ويا رب تعجبكم
عزيزاتي الفراشات هذه كلمات جميله أحببت أن تستمتعن بقرأتها
ويا رب تعجبكم
- من أهم الأمور التي يعلمها الناس - والتي لا تخفى على أحد - أن المرأة تحب أن يكون بيتها مملكتها الخاصة بها ... لكن الواقع كان غير ذلك ، فقد يكون البيت مملكة مفتوحة للآخرين في المقام الأول …ثم للزوجة في المقام الثاني .
- لكل حياة أسرارها الخاصة ، وهذه الخصوصية تضفي على الحياة عمقاً نفسياً ، وارتباطاً روحياً وثيقاً .. وقد تصدم الزوجة وهي ترى زوجها قد هتك ستر خصوصيتها للآخرين من الأقربين أو غيرهم .
- الصمت في موضعه مطلوب .. والكلام في موضعه مطلوب ، ولكن أن تكون الحياة كلها صمت دائم ؛ فإن ذلك من شأنه أن يبعث على الملل في النفس والسأم في الحياة والغربة بين الزوجين .
- جميل أن يعيش الزوجان وهما يشعران بكل العلاقات الإنسانية تربط بينهما ...فهما أخوين وصديقين وزوجين .
- ولكن أن تتلاشى الرابطة الأساسية بينهما ، ولا يبقى إلا الأخوة العامة ، فقد حُكم على الحياة بالنهاية الحتمية مهما استمرت .
- الزوجة مرأة .. والمرأة بطبعها تحب من زوجها الكلمة الطيبة ، والنظرة الحانية ، والحس المتوقد - ولو بين الحين والآخر - ولكن ألا تسمع الكلمة حتى تطلبها ! ولا ترى النظرة إلا حين خدمته على بعض حوائج عمله ! فذاك أمر تستحيل معه الحياة .
- أحياناً يستخدم الزوج مع زوجته لعبة الطريق المسدود ؛ فكلما جاءته من وجهة وجدتها مغلقة ، لا تعلم من أين تأتيه ؟ ولا تعرف عنه شيئاً . إني لأعجب من زوج جعل زوجته آخر من يعلم ! .
- أحياناً يلتبس الأمر على الزوجة فما تدري من المقصود بحديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم - لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد ، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ) ، فما تدري أكان المقصود الزوج أم أهله !. وكيف ستعرف ذلك وعليها الطاعة لهم جميعاً ! .
- المرأة بطبعها عاطفية معطاءة ، تحب العطاء ، وترضى بالقليل ، ولكن أن تعطي كل ما عندها وتتفانى ، ثم لا تسمع حتى " جزاك الله خيراً " فتلك والله مصيبة .
- لكننا بشر نصيب ونخطئ - رجالاً ونساءاً - ولا يعيب الرجل أو المرأة أن يخطئ فيعتذر !ولكن أن يكون على المرأة أن تعتذر دوماً وأبداً - وإن كانت محقة - فذاك ظلم . إن غضت الطرف يوماً سيؤلمها في الأخر .
- على وجه الخليقة كلها ما من إنسان إلا ويحب أن يشعر أنه موضع اهتمام شخص ما ، والمرأة تحب أن تشعر باهتمام زوجها ، وحاجته لها على وجه الخصوص ، أما أن تكون كسقط المتاع ، وأثاث البيت ، إن كانت فحيّ هلاً ، وإن لم تكن فستمضي الحياة بدونها . فعذراً سيدي الرجل فأنت بحاجة إلى خادمة لا زوجة ! .
- أوَيعجز الرجل ، ويحرم نفسه أجر ثواب كذبة مباحة ، يكذبها على أهل بيته ! فيقول لهم كلمة طيبة ، وإن يجدها حقيقة في نفسه فيدخل السرور عليهم
واجب كل فتاة وسيدة تجاه صحتها الجنسية دمج←
ماذا تعرفين عن جسمك→