الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
فتاة الأزهار
25-06-2022 - 08:52 pm
ياحلوات الله يسعدكم ماعندي أبدا وقت ..فالله يسعدكم ساعدوني..
أبي بحث عن حقوق الطفل في الإسلام ياليت اللي تقدر تفيدني باي شي اكون جدا شاكره لها لو مقدمه او خاتمه او ان شاء الله اسم كتاب..
بعد ابي بحث عن السوق( أنواع السوق الإسلاميه- هل السوق اسلاميه او لا؟؟- اذا كانت غير اسلاميه برايكم كيف ننشطها لتكون اسلاميه؟؟)
وجزى الله كل من تساعدني او تفكر تساعدني ولو بالقليل ...
انتظر تفاعلكم


التعليقات (7)
فتاة الأزهار
فتاة الأزهار
لازلت في الانتظار..
سنعود

al_eid
al_eid
تربيت الطفل على الطريقه الاسلاميه وهي في نضري على حسب العمر اذا كان طفل فاكثري ذكر الله عنه ومن غير مباشره له
في تعاملك معه ومع الاخرين امامه فطفل يستقبل من المعامله اكثر من التدريس وكثر شي في نضري تطيق ما في كتاب
علموا اولادكم محبت رسول لله فان احبه تعلم منه كولا شي

فتاة الأزهار
فتاة الأزهار
اخت al_eid جزاك الله كل خير على محاولتك يكفي انك الوحيده اللي عبرتني
انا الحمد لله سويت هالبحث وخلصت منو بس باقيلي الثاني لو الاقي من يساعدني فيه بارك الله فيكم اللي هو ..
ابي بحث عن السوق( أنواع السوق الإسلاميه- هل السوق اسلاميه او لا؟؟- اذا كانت غير اسلاميه برايكم كيف ننشطها لتكون اسلاميه؟؟)

القمر الوردي
القمر الوردي
اهلا فتاة الأزهار
شوفي هذا الموضوع
wwww.ksu.edu.sa/kfs-website/source/65.htm - 220k

فتاة الأزهار
فتاة الأزهار
القمر الوردي تسلمين اختي الحمد لله ربي وفقني وخلصت البحثين سوى..
وعلى فكره الرابط مافتح معاي

Adobe girl
Adobe girl
حاول علماء التربية قديماً وحديثاً أن يهتدوا إلى منهجٍ تربويّ شامل يُعنى بتحديد الاَساليب والقيم والمعايير الكفيلة بدراسة ما يناسب مرحلة الطفولة والصبا . وقد بذلوا في هذا الصدد جهوداً كبيرة وشاقة ومتواصلة حتى استطاعوا التوصل إلى نظرات ومقترحات وتوصيات تُعدُّ من وجهة علمية قيّمة ونافعة ، إلاّ أنهم لم يتمكنوا مع ذلك من تحديد المنهج الدقيق الذي يمكن الاستناد إليه في معالجة المشاكل المعقدة ، التي تكتنف تلك المرحلة الحساسة من عمر الاِنسان ، كما أخفقوا في حلِّ الصعوبات المتزايدة يوماً بعد آخر التي تواجه الآباء والاُمهات والمربين في هذا المجال .
ولعل من المؤسف حقاً أنّ تتوجه أنظار كثير من المسلمين وخاصةً العاملين منهم في حقل التربية إلى مدارس الغرب التربوية ليتلقوا عنهم مناهجهم التربوية ، وأن يفوتهم أنّ في الشريعة الاِسلامية العلاج الناجع لجميع ما استُعصي عليهم حلُّه ، وأنَّ في سيرة الرسول الاَعظم صلى الله عليه وآله وسلم وفي سيرة أهل بيته الطاهرين عليهم السلام معيناً لا ينضب من الوصايا والاِرشادات ، والتعاليم والتوجيهات التي لو استخدمت في الحقل التربوي ، ووظّفت في مجالاته المتعددة ، لكانت كفيلة بترسيخ أروع القيم والمثل العليا في نفس الطفل ، ولاَقامتَه بناء سليماً معافىً ، ولجعلت منه شخصية سويّة قادرة على القيام بدورها كما ينبغي في بناء المجتمع
إنَّ المنهج الاِسلامي الذي يمكن تحديد معالمه وقواعده بالاستناد إلى القرآن الكريم والسُنّة النبوية المطهرة وما أُثر عن الاَئمة المعصومين عليهم السلام يهدف إلى تحقيق تربيةٍ متزنة للطفل تبدأ من قبل أن ينعقد جنيناً في رحم الاَُم وتستمر معه إلى أن يشبَّ عن الطوق ، مروراً بمرحلة الحمل ، والولادة والرضاعة ، والطفولة المبكرة .
والكتاب الذي بين يديك أيُّها القارىء العزيز استطاع أن يحدد ملامح المنهج التربوي الاِسلامي الذي يُعنى بكيفية إعداد الطفل نفسياً وعقلياً وسلوكياً ، مستنداً في ذلك إلى آيات القرآن الكريم ، وإلى المأثور عن الرسول الاَعظم نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وعن أهل البيت الطاهرين عليهم السلام . مستفيداً أيضاً من الدراسات العلمية الحديثة في هذا الاِطار.
ويسرّ مركزنا أن يقدّم هذه الدراسة الممتعة والنافعة إسهاماً منه في خدمة الآباء والاَُمهات والمشتغلين في أُمور تربية الطفل ، وذلك بتيسير أوضح السبل وأكثرها دقة وأماناً في تنشئة الطفل نشأة قويمة صالحة ؛ لكي يؤدي دوره المنشود .
الاسرة هي المؤسسة الاولى والاساسية من بين المؤسسات الاجتماعية المتعددة المسؤولة عن إعداد الطفل للدخول في الحياة الاجتماعية ، ليكون عنصراً صالحاً فعّالاً في إدامتها على أساس الصلاح والخير والبناء الفعّال . والاسرة نقطة البدء التي تزاول انشاء وتنشئة العنصر الاِنساني ، فهي نقطة البدء المؤثرة في كلِّ مراحل الحياة ايجاباً وسلباً ، ولهذا أبدى الاِسلام عناية خاصة بالاسرة منسجمة مع الدور المكلفة بأدائه ، فوضع القواعد الاساسية في تنظيمها وضبط شؤونها ، وتوزيع الاختصاصات ، وتحديد الواجبات المسؤولة عن أدائها ، وخصوصاً تربية الطفل تربية صالحة وتربية سليمة متوازنة في جميع جوانب الشخصية الفكرية والعاطفية والسلوكية . ودعى الاسلام إلى المحافظة على كيان الاسرة وإبعاد أعضائها من عناصر التهديم والتدمير ومن كلِّ ما يؤدي إلى خلق البلبلة والاضطراب في العلاقات التي تؤدي إلى ضياع الاطفال بتفتيت الكيان الذي يحميهم ويعدّهم للمستقبل الذي ينتظرهم . وجاءت تعليمات الاِسلام وإرشاداته لتخلق المحيط الصالح لنمو الطفل جسدياً وفكرياً وعاطفياً وسلوكياً ، نموّاً سليماً يطيق من خلاله الطفل أو إنسان المستقبل مقاومة تقلبات الحياة والنهوض بأعبائها ، ولهذا ابتدأ المنهج الاسلامي مع الطفل منذ المراحل الاولى للعلاقة الزوجية مروراً بالولادة والحضانة ومرحلة ما قبل البلوغ وانتهاءً بالاستقلالية الكاملة بعد الاعتماد على النفس .
ونوزع البحث هنا على فصول : نتناول في الفصل الاَول : المنهج التربوي العام في العلاقات الاَُسرية ، ثم نعرض في الفصل الثاني : (مرحلة ما قبل الاقتران ومرحلة الحمل) ، ونتناول في الفصل الثالث : (مرحلة ما بعد الولادة مرحلة الرضاعة) ، ثم نعرض في الفصل الرابع ما يتعلق بمرحلة الطفولة المبكرة ، وأخيراً نتناول في الفصل الخامس : المرحلة الاخيرة (مرحلة الصبا والفتوة) ، وسنقوم بالافادة من الآيات والروايات خاصة الواردة عن أهل البيت عليهم السلام ، مستفيدين من المعطيات العلمية الحديثة .
ومنه تعالى نستمد العون والتسديد

فتاة الأزهار
فتاة الأزهار
اخت اميرة الفراشات الله يجزاك كل خير بس انا ذكرت اني انتهيت من البحث
على العموم مشكوره لجهدك..

بنات البايولوجي بحث عن n Vitro Fertilizationا
خدع بسيطة تسهل البحث في الانترنت