القمر

هاقد أرخى الليل سدولة وبدأ الكون بالسكون وبدأ القمر يضهر والنجوم تلمع فانتهزت الفرصة لكي أشكي للقمر همومي ويخبرني هو عن قصص المحبين اللذين كانو يقضون معضم وقتهم تحت خيوط نورة المشعة وبينما أنا أنظر اليه وأسمع أحدى قصصة فأذابي أرى من بعيد ضلام أسود لايرى منه إلا سوادة وكان يأتي ببطء نحو قمري المشع وأخذت أحذر قمري لكنه لم يستمع إ لي لأنه كان منهمكا في سرد القصة لي ولكن فجأة أنقطع صوتة وأختفى ضؤه وبقيت أنا وحيدة أبحث عن طريقي ألى بيتي لكنني تهت في الظلام وأخذت أبحث وأبحث ولكن من دون جدوى وبدأة أفقد الأمل ولكن سمعت صوتا كان يناديني من بعيد فأخذت أقترب من مصدر الصوت فأذى به كان أغلى من فارقة في الكون وقد كان ذلك في مثل هذه الضروف ففرحنا بأننا وجدنا بعضنا وأتفقنا ألا نتفارق أبدا وأن نضل نبحث عن ضوء القمر ولكن لم نلبث إلا قليلا إلا وقد عاد ضوء القمر وعاد صوتة فقد كان يكمل قصتة ولم ينتبة للذي حدث من حولة فلمذا لا نكون مثل هذا القمر ؟ّ! لايبالي لما يحدث حولة ويكمل مسيره في الحياه ......... هاذي من تأليفي أبغا ردودكم عليها بليز