الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
========================
عالم الخيالات التافهة والغير هادفة في كرتون هذا الزمان لنأتي إلى هذه الأفلام الكرتونية التي تعرضها سبيس تون والتي أغلبها غير هادفة مطلقاً وليس لها أي معنى بل إن أفكارها هادمة وتركيزها على العنف والأستخفاف بعقول أطفالنا,صحيحِ إنها تبعث البهجة والسرور لدى الطفل ولكن كثيراً من الناس يستهين بالنتائج التي غالباً ماتكون خطيرة فالطفل مُقلد لما يحبه,لايوجد طفل لم يشاهد كرتون فالطفل بطبيعته يحب هذه الرسومات المتحركة وإن كانت لاتجر من وراءها نفعاً (مثل كرتون هذا الوقت) لكنه يراها رائعة فهي تُسليه وتملي وقت فراغة وربما تعجبة حركات أحد الأبطال فيقوم بتقليده,فلا عجب أن ترى ابن أختي يلاكم أخوانه الصغار! ليرينا أنه بطل مثل الكرتون وينسى أن هذا الكرتون مجرد رسومات وورقات ملونة خياليهة وخصوصاًً كرتون هذا الوقت يستحيل حدوثه واقعياً,فهل أتت ليلة أو يوم رأيت فيها رجال تتطاير في السماء وتحارب وهي متعلقة في السماء كالنجوم؟!أم هل رأيت في حياتك شخصاً يحمل كرة صغيرة في يده وعندما يحتاج للمساعده ينادي على تلك الأسماء الغريبه فيخرج له من الكرة مخلوق غريب ويحارب مخلوق الطرف الآخرالذي اخرجه؟؟! ياترى ماذا سيستفيد الأطفال من هذا؟
ويسرنا ان نطرح ذلك على مجموعة من الشباب والشابات ونستبين آراءهم حول ذلك وجاءت آراءهم كالتالي:
(أ.م) مايشاهد الطفل من برامج خلال شاشة التلفاز بالأخص (الأفلام المتحركة) من العوامل التي تؤدي إلى انحراف الطفل لأنها قد تبلد ذكاء الطفل وتضعف عقيدته وتميع خلقه لأن الطفل أشبه مايكون بالمادة (اللدنة) فسرعان مايتشكل بما يشاهده فيأخذ أحط العادات وأقبح الأخلاق ويسير في
طريق الشقاوة بخطى سريعة, فالرسوم المتحركة تلعب دوراً كبيراً في شد انتباه الطفل ويقظته الفكرية والعقلية وتحتل المركز الأول في الأساليب الفكرية المؤثرة في عقله لما لها من متعة ولذة
على الرغم من أن الرسوم المتحركة التي تعرضها الفضائيات لاتعتمد على حقائق ثابتة وإنما على خرافات وأساطير ومشاهد غرائزية لايمكن الأعتماد عليها في تنشئة أطفالنا وهي في الأصل قادمة من دول بعيدة كل البعد عنا في الدين لذلك يمكننا إعتبارها وسيلة من وسائل الهدم مالم نتدارك الأمر..
بينما كان رأي (س.ن).. ماذا تفعلين إذا اعتاد الطفل على أن الاهل لايمانعون مثل هذه البرامج وكبر الطفل وهو يشاهد وبالتالي أصبح من الصعب منعه من هذا, الطفل يجب أن يمنع من ذلك من بداية
مراحل نموه حتى يعتاد على هذا الفعل ولايصبح عنده بأمرٍ غريب , وعلى الأهل مراقبة أطفالهم ومساعدتهم على فعل ذلك وأاريد ان انوه كذلك على الأهل بأن لايشاهدوا أفلام كبار في قنوات متعدده امام أطفالهم وهم يمنعون أطفالهم مشاهدة الأافلام في قنوات الأطفال
ويقول (ح. ع) : (يتكلم عن نفسه قائلاً): حينماكنت صغيراً.... كنت اعشق (باباي)....وكان الشيىء المميز فيه أكل ( السبانخ )اتجهت للمطبخ ذات مره وأخرجت فطائر سبانخ وأكلت كمية كبيره ظناً مني بأني سأكون قوي مثله! هذا يعني بأن الطفل يحب التقليد
وأانهم يتأثرون بما يرون لأن الطفل خياله واسع وهذا الخيال الواسع يستطيع منه أن يبني مستقبل ومنه أيضاً
يرتكب الأخطاء ولكن يمكنه تصحيحها بوسيلة ما وبمساعدة والديه
ولكن مالعلاج وماالحل تجاه هذه الترهات التي تثيرها هذه الفضائيات!
من هنْا قالت (م.ح).. من أجل تنشئة جيل صالح ومقاومة ماتحدثه العولمة في مسميات وأغراض شنيعة لتنشئة أطفالنا, فعقل الطفل خالي ونظيف وطاهر وحينما تنفتح مصاريع خيالاته في بداية تكوين لبنات أفكاره على هذه القذارات التي تدعه يشاهدها بغية تسليته وازالة الفراغ منه وبرأيي أن الحل الأفضل هي المراقبة المستمرة من الأهل على كل مايشاهده الطفل وليس منعه من مشاهدة الأفلام الكرتونية
وكذلك قال (ب.م) الخطأ لايكون من الطفل بل هو صادر من الأاهل وبالأخص الوالدين وهذا الذي أراه أنا الآن حالياً فأعرف امرأه لديها طفلين صغير والآخر أكبر وإن ازعجها الأكبر ترسله للتلفاز وللمنقذه سبيس تون دون أن تعلم الخطورة! فيعتقد الطفل بأن هذا التصرف صحيح ولو كان غير صحيح
الرسوم المتحركة هي من أوائل العناصر التي يتعلم الطفل من خلالها..خاصة وبتعدد القنوات الفضائية أصبحت ساعات البث تقريباً على مدار الساعة وأصبح من الصعوبة إقناع الأطفال بالجلوس لساعات محددة امام التلفاز,ومن الملاحظ أن بعض أفلام الرسوم المتحركة لاترتقي إلى المستوى المطلوب من حيث استخدام بعض الألفاظ المسيئة بالإضافة إلى سيطرة موضوع العنف والقتال وحب الأنتقام وبعض الأخلاقيات السيئة من خلال المشاهد الفاسدة ولذالك لنتعاون جميعاً لنمنع هذا الغزو الفكري ..
=============================
انتشار ظاهرة تملّك الصغار للجهاز خطر الجوال يداهم الأطفال
يعد الهاتف الجوال من أهم الأجهزة الحديثة التي نستخدمها في حياتنا اليومية لقضاء احتياجاتنا الهامة والضرورية وقد انتشر في الآونة الأخيرة في المملكة وبمعدلات عالية حتى وصل مستخدمو الجوال حسب إحصائيات شركة الاتصالات إلى أكثر من 8.5ملايين مشترك وهذا أمر طبيعي ومن حق أي مواطن ومقيم أن يحصل على الخدمة ولكن غير الطبيعي أن تجد أطفالاً صغاراً تتراوح أعمارهم من 8سنوات إلى 15سنة يملكون هواتف خاصة بهم ويمكن ملاحظة ذلك في الأماكن العامة والملاهي وقصور الأفراح وما يثير الاستغراب أنهم يمتلكون أجهزة محظورة بها كاميرات تصوير وتسجيل فيديو قد يستخدمها الطفل في تصوير العوائل فضولاً منه ليس لهدف في نفسه كما أن أضرارها الصحية على الأطفال كبيرة جداً وهم يحملونها ويعتبرونها نوعاً من الترف وسط تشجيع من أولياء الأمور الذين وفروا لهم الجهاز وشريحة الاتصال التي قد يكون ضررها عليهم أكثر من نفعها صحيا واجتماعياً .
"الرياض" تسلط الضوء على هذه الظاهرة التي تنامت بشكل خطير في أوساط الشعب السعودي والتقت الأطراف المعنية بذلك من الصغار وأولياء أمورهم في عدد من مناطق ومحافظات المملكة أثناء الإجازة الصيفية حيث التقينا في البداية الشاب محمد ناصر البقمي الذي يبلغ من العمر 14عاماً من الرياض يحمل بيده جوالاً بكاميرا و قال أنني امتلك جوالاً منذ 3سنوات ولا يمكن أن استغني عنه إطلاقا لأنه يعتبر جسر التواصل بيني وبين أفراد أسرتي أثناء ذهابي للمدرسة والرحلات مع الزملاء أو تجولي في السوق حيث يطمئن علي والدي ووالدتي عند تحديدهم لموقعي وعن سؤاله عن استخدامه لكاميرا التصوير في الجوال قال نعم استخدمها في بعض الصور التذكارية في مواقع الملاهي والرحلات.
وقال عزام مشعل العاكور من جدة الذي لم يتجاوز عمره الثالثة عشرة أنا لايمكن بأي حال من الأحوال أن استغني عن الهاتف الجوال بعد أن قدمه والدي كهدية لنجاحي من الابتدائية حيث أقوم بالاتصال على أصدقائي والتواصل معهم ومعرفة أماكن تواجدهم ووالداي مرتاحان من امتلاكي للجوال كونهما يتصلان علي ويعرفان أين أتواجد وعن سؤاله لماذا وقع اختيارك على هذه النوعية قال لكي أقوم بالتقاط الصور التذكارية والنادرة إضافة إلى أنه يستقبل الرسائل المصورة ومقاطع الفيديو حيث نتبادلها بيننا عن طريق البلوتوث الذي يوجد في هذا الجهاز.
أما الطفلان حاتم الهميجان وسلطان الهويدي من الطائف يحمل كل واحداً منهما جوالاً خاصاً فيه وهما لم يتجاوزا الحادية عشرة من العمر اتفقا على أن الجوال من أهم عناصر التشخيص أسوة بابناء الجيران والزملاء في المدرسة وقالا لم نستطع الحصول عليه إلا بعد إلحاح كبير على الوالدين اللذين رضخا لمطالبنا وإقناعهما بذلك حتى يطمئنان علينا ويحددان أماكن تواجدنا كما إننا نستخدمه في الاتصال على الزملاء للحصول على الواجبات المدرسية.
دور الأسرة في انتشار الظاهرة:
تحدث لنا المواطن عبد الله العقيل وقال إنني اندهش واستغرب عندما أشاهد بعض الأطفال والشباب المراهق يحملون الجوالات في أيديهم في الشوارع والمواقع العامة وفي الحفلات وسط تشجيع من أولياء أمورهم الذين وفروا لهم ذلك دون اكتراث بعواقبه الصحية على الأطفال إضافة لما يسببه من مشاكل اجتماعية لاسيما الجوال الذي يوجد به كاميرا تصوير فكم من عائلة تضررت من ذلك بعد التقاط صور للعوائل في الأسواق وفي حفلات الزواج وهذا دليل على عدم وعي الوالدين بمخاطر الجوال على الطفل ومنه تجاه المجتمع.
بينما قال المواطن منصور محمد:
يجب علينا أن نوازن بين دور الجوال الإيجابي والسلبي مع الأطفال فلو نظرنا لإيجابياته لوجدنا أنها كثيرة جدا حيث يستطيع الأب متابعة ابنه في كل مكان إضافة لما يحتويه الجوال من العاب ومعلومات يستخدمها الطفل للتسلية وهي ذات مردود ممتاز على تنمية قدراته العقلية مع التسليم بوجد بعض الأضرار الصحية التي قد يسببها الجوال على سمع الطفل وكذلك الاستغلال غير الأمثل للمحمول الذي يحتوي على كاميرا في أمور منافية للأدب وهذا مربط الفرس لذا يجب على ولي أمر الطفل مراقبة ابنه ومراقبة مايتم تخزينه في ذاكرة الجوال حتى يكون استخدامه مثالي.
أم فهد ربة منزل متعلمة تقول : إن الجوال أصبح من الضروريات المهمة التي تدخل الطمأنينة إلى قلبي حيث استطعت أن احدد موقعه طول الوقت مما يجعلني أحس انه موجود معي إضافة إلى أنني اعرف مع من يلعب ومع من يمشي في الحي كما انه يخدمنا في الكثير من الأشياء مثل طلبات المنزل عندما اتصل بابني وأقول له احضر معك من السوق الطلبات التالية دون عناء.
بينما قالت ام هدى معلمة : ان وجود الجوال مع الأطفال الصغار من اكبر الأخطاء الجسيمة التي يرتكبها الوالدان لماله من أضرار كثيرة ويمكن للجميع أن يطمئنوا على أبنائهم دون اللجوء لتمليكه جوال قد يتسبب في إذائه وإذاء الآخرين وإزعاجهم بالمكالمات دون مبرر كما يحدث الآن من بعض الأطفال الذين يتصلون على بعض الأرقام دون داع وإنما بسبب الفضول الذي يتميز به الطفل في مثل هذه المرحلة من العمر إضافة إلى مايتم تبادله من رسائل مخلة بالأدب والذوق العام بين فئة الأطفال والشباب الأكبر مهم سنا.
دور التربية والتعليم في التوعية بخطورة الجوال في مثل هذه المرحلة:
وعن نظرة رجال التربية والتعليم تجاه هذه الظاهرة تحدث لنا مشرف النشاط بإدارة التربية والتعليم بمحافظة الطائف الأستاذ محمد سعد بن محيى قائلا في اعتقادي أن السبب في انتشار الجوال بهذه ألطريقة بين الأطفال يعود في الدرجة الأولي لولي الأمر الذي يلبي رغبة الطفل على حساب صحته دون معرفته بما قد يسببه الجوال من أمراض خطيرة على ابنه إضافة إلى أن بعض الأسر تعتبره احد صور التقدم ومواكبة العصر مع العلم أن الجوال يستخدم في الأمور الهامة وليس للاستعراض والتفاخر كما نشاهده الآن وقد شددت وزارة التربية والتعليم على منع حمل الطلاب للجوال واستخدامه في مدارسها مع قيام قسم النشاط في الإدارة بالتوعية والتثقيف بأضرار الجوال على الطفل من خلال الأنشطة المدرسية التي تقام في المدارس والتي لاتتوقف على الضرر الصحي بل يتجاوز ذلك لاكتساب الطفل بعض العادات والسلوك السيئ أثناء تبادل الرسائل في الجوال مع من يكبرونه في السن خاصة المراهقين.
التأثيرات الصحية التي يسببها الجوال للطفل:
"الرياض" التقت الدكتور عبد الله بن فايز الطيار أخصائي المخ والأعصاب بعيادات الطيار التخصصية في الطائف وسألته عن المخاطر التي قد يتعرض لها الطفل أثناء حملة للجوال واستخدامه حيث قال لقد أثبتت الدراسات التي أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا على مجموعات مختلفة من الأطفال أن الموجات الكهرومغناطيسية التي تستخدم في ذبذبات الجوال تؤثر على خلايا المخ لاسيما في هذه المرحلة التي تكون فيها الخلايا في مرحلة النمو مشيراً إلى تأثير الذبذبات الكهرومغناطيسية على أنسجة وخلايا الجسم بشكل عام، لأن الهاتف النقال يعتبر جهازاً صغيراً يستخدمه الإنسان بكثرة و يرسل ويستقبل ذبذبات إضافة إلى انه أداة يتأثر بها الجهاز السمعي الداخلي لوجود العصبين العصب السابع والعصب الثامن وهما قريبان جداً من الأذن التي يكون المحمول ملاصق لها تماماً مما يتسبب في إيذاء الدماغ مباشرة لأن الدماغ جهاز حساس جدا ويحوي مجموعة من الأنسجة الدماغية و الألياف والأعصاب الحساسة خاصة لدى الأطفال فالمتحدث حين يقرب هذا الجهاز من الجسم سوف يستقبل ويرسل ذبذبات إلى جسمه مما يتسبب في إعطاب الجهاز العصبي ويؤدي في أبسط الأحوال إلى صداع شديد لدى الطفل وصداع لدى الش
باب وقد ثبت أن بعض أنسجة الدماغ بدأت تتحسس وتتغير وظائفها وقد تحدث بعض الأورام. لذلك يجب عدم ترك الأطفال والمراهقين يستخدمون الجوال لسرعة تأثرهم بالإشعاعات الكهرومغناطيسية حفاظا على سلامتهم.
@ الجوالات أصبحت في متناول معظم الأطفال ليس للضرورة بل لمجرد التباهي أكثر مما هو جهاز يستخدم عند الضرورة.
@يتبادل الأطفال بعض الرسائل التي يخرج بعضها عن نطاق الأدب مما يكسبهم بعض العادات السيئة.
@بعض محلات بيع الجوالات تروج بعض مقاطع الفيديو الفاضحة بأسعار زهيدة.
نغمات خاصة لجولات الصغار لاتراعي الذوق في الأماكن العامة.
!! طائر يسجد في الحرم ،، سبحان الله !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الروايه قرأتها وانقلها لكم كما هي.
=============================================
هذه ...