صباحك / م ، مسائك / م
خير و مسرات ..
هنآ بأكتب أنآ أحسآس.. ونبض الحرٍف عنوٍآنه
وأدوّن أعذب الأنفآس .. وأصيغ الوٍجد بأشجآنه
على عيني وٍفوق الرآس..يآزآئرٍ بين أفنآنه
هنآإ
آنآ لست گآتبة ..لست شآعرة .. ولست نآقدة ..
لگنني تعودت گتآبة آلگلمآت .. وآلتجول في سطور آلصفحآت ..
آشگي لصفحآتي آوجآعي وآهآتي وأفراحي
.. هذه أنآ ..
هگذآ جئت آلى آلدنيآ .. قلبآ ينبض .. وروحآ تخفق .. مثلي مثل سآئر آلبشر ..
ولگن ..
آختلف عنهم بذآتي .. وشخصي .. وطبعي ..
آلعلآقة بيني وبين آلحميمة .. وبيني وبين آلورق علآقة متينة ..قلم علآقة
آليهمآ تعودت آللجوء گلمآ قست علي آلحيآة ..
عندمآ آگون في ضيآع نفسي وتشتت فگري وآنهيآر عصبي .. تگون آلآقلآم وآلآورآق مأوآي .. فيصبح آلقلم وآلورق حضني آلدآفئ ..
مُغلفٌ بِ أحلآم وَ طموْحٌ ..
آصير دكتورة قلب ..
بعد طآعة آلرب ..
أن أجعل قلبي مدينة بيوتهآ آلمحبة وطرقهآ آلتسآمح وآلعفو ..
وأن أعطي ولآ أنتظر آلرد على آلعطآء ..
وأن أصدق مع نفسي قبل أن أطلب من أحد أن يفهمني ..
وعلمتني أن لآ أندم على شي ..
وأن أجعل آلأمل مصبآحآ يرآفقني في گل مگآن ..
لأعرض لگم بعض مآ أرى .. و لتوثيق بعض مآ أشآهد في حيآتي
هنآإ
دون حوآجزز أو قيود
سأبوح ب مآيجول بخآطري
هنآإ
سيكون متنفسي
بعيدآ عن أنفآس البشر
هنآإ
سأطلق العنآن ل قلمي وألمي
وحزني.وفررحي
هنآإ
عآلمي الخآص في زوآيآه
مشآعر متنآثره .
هنآإ
مسآحه ملكي وحدي ولكن!
تزدآد حلآوة بتصفحكم
هنآ فقط
تجدونني عندمآ أختفي عن الأنظآر
أجلس بين مآسطرت في مدونتي
هنآإ
سأكتب وأشكي وأبكي
دون رقيب يأنبني ..
هنآإ
عآلمي الخآص..وهنآ بدآيتي..
كنت هنا
4/12/1431ه
1.20 ص
تجي نُوهم خَناجِرْ ه/الجفا بُوعُود كذَابه .. ؟!
تجي مره اْنْتلاقَا بلا وَعد أو أسأله وَ عتاب .. ؟!
مَدام يلفنا صَمت الْمَكانْ وَ مغْلقْ ابْوابه ..
إلين أسألْ : تفَارقنا ؟ تصِيح الْ { آ آ آ ه } : يَا كذآ آ آب !
كِذا وَ بلا شعُورْ اذكر فؤَادي .. يوم تحيا به
على طارِي الفراق الْلي ذبَحنِي .. كيف جَرحِك .. طابْ ؟
لأَني مَا قدَرْت انْسى مَلامح كلمة اشقَى به
لاني مِن زَمَن اَنزف سُؤال الناس وَ الاَصحابْ :
تفارَقتُوا ؟ .. غرِيبه ؟ .. كِيف مَا تَبكي مِن غِيابَه ؟
مَع انِي مُمتلِي فِي كل ضِلع بدَاخلي مُنصَابْ ..
سوَالِف كلها تذبَح حَنيني شُوفْ تتشابَه ..
أنَا مَا كنت اَبي مِنك تبَديني على الاَقرَاب
أنَا كنت آتمنَى أَلتقِي بِ/فُواد وَ ابقَى به ..
خَطا منّي فَتحت الباب.. لكنك فتحت اَبوَاب ..
ضَيفت الْوَجع فِي صَدرِي اللِي كِنت اَولَى بَه