اللي عندها حل تتفضل

فترة الملكة ماهي كافية لتحديد المحبة بين الزوجين
بس عليها بصلاة الأستخارة وتشوف بعدين إا ارتاحت لزواج هذا ولا تبطله
والله يوفقها

مشكوره اختي الله يعطيك العافيه

اختى الغالية ....
مشاعر الحب لا تمثل او تاتى بالايحاء فاما ميل وحب واما لا !!! لكن لنسأل حتى نصل الى حل ونساعد صاحبة المشكلة ..
هل يوجد قبول تجاهه ام لا؟ وعلى اى اساس حدث عقد القران ؟فالزواج ايجاب وقبول وهو طلب يد العروس وهى وافقت فعلى اى اساس وافقت؟هل بسبب الحاح الاهل ؟ام لانها وجدت الكل يمدح فيه؟ ام لانه عجبها من حيث الشكل وغيره؟
وهل يحاول هو التقرب من صاحبة المشكلة ويعبر عن مشاعره لها ؟
وما سبب عدم حبها له؟
وبكل صراحة اسأل هل وجد قبله احد فى حياتها ؟ اى كانت تميل لاى شاب من قبل ؟
هل مشكلتها انه تشعر انه مختلف عنها فى الطباع وطريقة التفكير ؟
هل هى اكثر تعلما وثقافة منه؟
يعنى اذا وصلنا الى سبب عدم حبها له (واقصد بالحب اى تميل له ومعجبه به من حيث المضمون ) سنصل الى حل للمشكله ان شاء الله ...
تحياتى لك ...

قبل الموافقه كانت متذبذبه بين القبول والرفض لكن ربما مدح الاخرين له جعلها تتخذ قرار الموافقه ولم يوجد احد قبله في حياتها وربما بعض اطباعهما مختلفه بعض الشئ لان كل منهما يعيش في منطقه ...........
فهي بعد الزواج سوف تعيش معه خارج البلد بحكم وظيفته وهي تعيش حالة صراع نفسي ومحاتاة للغربة
ولكي خالص الشكر والامتنان ياعزيزتي

اختى الغالية ...
انطباعى بعد ردك يقول ان صاحبة المشكلة متردده لا تعرف ماذا تريد؟ وفى نفس الوقت هى خائفة من المجهول الا وهو صفات الزوج ثم الغربه وفى نظرى الغربة هى الحاجز او الحائط الموضوع امام صاحبة المشكلة ولنسميها " س" هى اساس المشكلة فكلما حاولت " س" ان تتقبل زوجها وتبدأ فى التعمق فى شخصيته والتجاوب معه تفكر فى الغربه والسفر ومفارقة اهلها فتبتعد عن زوجها وتبتعد مشاعرها عنه !!! وبالتالى لا تعطيه فرصة ولا تعطى نفسها نفس الفرصة فى حق التمتع بزواجها والتحدث مع زوجها وبدأ بداية حياتهما بالكلام الطيب وعلاقة الود والانسجام بينهما ...
الحل لهذة المشكله هو ان تحسم " س" امرها وتتخذ القرار المناسب والملائم لها !! وتحاول ان تتقرب من زوجها وذلك :
اولا بأن تكون حيادية وعادلة فى نظرتها فلا ترفض زوجها بمجرد انه سيأخذها من اهلها ويسافر بها فى مكان جديد ؟
ثانيا ان تاتى بورقة وقلم وتكتب وتحدد وبدقة المواصفات التي تريدها في شريك حياتها، والعيوب التي لا يمكنها تحملها وتكتبها في جدول، ثم تبحث عن هذه السمات والميزات وكذلك العيوب في زوجها، وتقارن بين ما تريده وبين ما هو كائن فيه لتحدد هل هو ملائم لها أم لا. وهنا قد تجد ان اغلب المميزات التى تريدها فى شريك حياتها موجودة فيه فتتحسن نظرتها له وتبدأ فى الميل له وتنظر له من زاوية اكثر ود واحترام وستتطور هذة النظره لتكون نظرة حب ورغبه فيه.
ثالثا تحدد بعد ذلك محاسن ومساوئ هذه الزيجة من وجهة نظرها، فقد يكون تدينه اذا كان شديد لا يعجبها ! لربما يكون التزامه يجعله يظهر امامها انه خجول وهى لا تحب هذة الصفة ! ، وقد تكون الغربة سيئة وهى اساس مشكلتها.. وهكذا تستمر في الكتابة حتى تتأكد من أنها ذكرت كل المحاسن والمساوئ التي فى فكرها وعقلها وتشغلها بالتفكير .
رابعا بعد كل ذلك سيصبح عندها خريطة واضحة المعالم يمكنها من خلالها اتخاذ قرار الاستمرار وتقبل هذا الزوج وتقبل السفر معه وبداية حياتها الزوجية أو الانفصال عن بينة ودون تردد ، واقول لها عندها " اتخذي قرارك وأصري عليه مهما كانت الضغوط من حولك، ونفذيه في أسرع وقت ممكن " .
واهمس همسة في أذنها، واضح ان زوجك انسان صالح باخلاقه وتدينه والتزامه انظرى له بانه سيكون زوج صالح سيخاف عليك ويحبك ويقدرك ويحترمك ارضاء لله اذن المتدين هو اكثر من تثقى فيه لانه دائما سيكون امامه الله فى كل ما يقوم به فى حياته ومنه مراعاتك فأعيدي حساباتك واضعة هذا الأمر في اعتبارك، ولا تنسي استخارة المولى عز وجل والتضرع إليه سبحانه أن يقدر لك الخير حيث كان.
تحياتى لك ولها ....

ألف شكر لكي ياعزيزتي جعله الله لكي في ميزان حسناتك

انا اقول لها تتكل على الله وتتعوذ من الشيطان .
وتبداء بالبحث عن ماطن القوه في خطيبها ، وابو ابنائها وفارس احلام المستقبل .
وتنظر في حال العوانس افهمتي .....العوانس تموت في اليوم الف مره وتتمنى لو نصف رجل .
فلتحمد الله على نعمة تسخير الله لها هذا الشاب .
عمومآ انظري اختي الى ان نصف الكوب مليان ،،،، لا يصف الكوب فاضي .
واتمنى لك حياة سعيده ،، والحب دائمآ بعد الزواج وخاصة بعد الخلفه. واسئليني انا المجربه.
والله المستعان..

الحب الذي يستمر ويتولد يكون بعد الزواج
والملكه ماهي معيار لقياس حبك لزوجك
صدقيني وباذن الله راح تحبيه وشتبين اكثر من انه ملتزم ودين
والله يوفقك

أنا حصلي نفس الموقف لأني كنت خايفه من المجهول بس بعد الملكة أتغيرت فكرتي وأنا الآن لي خمس سنوات زواج أحمدالله كثيرا على إني ماتسرعت في الرفض لكنت ندمت ساعة ماينفع الندم