الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
-
- الحياة الزوجية
- النظرة الشرعية ومواقف محرجة الجزءالأول
مياسةالعووود
07-08-2022 - 08:09 pm
النظرة الشرعية،،،ومواقف محرجة،،،الجزءالأول
تقول أم سعد:انه يوم جاء يشوفني خطيبي كنت لا بسه تنورة ضيقة
ونصحتني أمي إني ما ألبسها ولكني عاندت وقلت إلا بلبسها
ويوم دخلت وسلمت وجلست إلا أسمع صوت
تش وإلا التنوره انشقت من ورا
يالله وش أسوي ؟؟
جلست وأنا أقول لنفسي يالله وشلون بقوم ؟؟!!
وخطيبي جالس ماقام (( مستأنس وش وراه )) وأبوي يناظرني
والشرر يتطاير من عيونه ويأشرلي عشان أقوم
وأنا خلاص لازقه في الكرسي وما أقدر أقوم لو قمت بتطلع بلاوي!!
وطبعا أختكم في الله جالسة ومنزلة عيونها في الأرض
وكنها ما تدري عن أبوها ذا اللي يأشر صارله ساعة
وفي الأخير قام أبوي وقال للخاطب بطريقه لبقه
انتهت الزيارة حياك الله
ويوم طلع جريت على غرفتي قبل لا يشوفني أبوي ويؤدبني
هذي اللي ماتسمع كلام الماما بتستاهل
والثانية تقول : أن يوم دخلت بالعصير وقدمته
وتأخر خطيبي في مد يده عشان يأخذ العصير
فظنيت انه مايبي فمشيت مسرعة بالصينية وهو يقول
( لحظه .. لحظه .. أبغى واحد لو سمحتي ))ههه
والثالثة تقول:يوم دخلت أشوف خطيبي ومعي صينيةالعصير
تفاجأت فيه يصرخ بقوة (مشاء الله مشاء الله )>>>>شكلهُ موشايف خير او اول مره بيشوف بنت
وقام وقف قدامي وهو يردد((مشاء الله مشا الله))
أنا ارتبكت وش ذا المهبول قمت أصارخ
وطلعت أصيح وجاء أبوي وجلس يحاول فيني
ادخل مره ثانيه وبعد ما طلّعت روحه دخلت
وجلست بعيده عنه وهو مازال يردد بصوت واطي ((مشاءالله مشاءالله))
والأخرى تقول:حين رأيته لأول مرة.
كنت أحاول أن أتماسك وأتوقف عن الارتعاش قبل الدخول إلى مجلسنا الكبير
تنفست بعمق وأنا أرتجف وأحمل بيدي صينية العصير
التي بدت لي ثقيلة جداً..ذكرت الله..وتقدمت بصعوبة..ودخلت
كان أبي يجلس في الواجهة حين رأيته ازددت حياء وخوفاً..
ألقيت السلام بصوت خافت..كان يجلس على اليمين..
أسرعت أتجاوزه وانطلقت نحو والدي أقدم له العصير..
فتناوله مني ونظر إلي يريدني أن أقدم للرجل الآخر كأسه
ابتلعت ريقي والتفت بسرعةوتوترت لأعطيه الكأس
فإذا بي أعثر وإذا بالكأس يطير ويرتطم بالطاولة ويتناثر في كل مكان
وضعت الصينية على الطاولةبكل برود
(ولا أعرف كيف هبط علي ذلك البرود سبحان الله)
ثم خرجت وكأني لم أفعل شيئاً..! لقد رأيت والدي جيداً
ورأيت العصير وهو يندلق على الطاولة وعلى الأرض
رأيت ألوان الكنب الذي أحفظه جيداً..
رأيت كل شيء يومها.. إلا الشاب العزيز
الذي أصبح زوجي فيما بعد والذي لم أر منه شيئاًفي تلك اللحظة
وأخرى تقول : حين جئت لأناوله العصير
أعطيته الصينية بكاملها ليمسكها 'عجزانة
تدور في الصينية قالت أعطيه وأريح نفسي!!' احسن لك
وهنادي الحلوة لم يسقط منها العصير..بل سقطت هي بأكملها:
حاولت والدتي إقناعي قائلة: يا حبيبتي لا ترتدي هذا الكعب العالي
قد يعيق حركتك لكني رديت عليها:أوه أمي
هل تريدين أن يقول عني قصيرة أرجوك دعيني..
ودخلت وكلي حياء ورهبة وقلبي تتضارب به المشاعر
من خوف وفرح ولكن.. لم تدم تلك المشاعر طويلا
لأني ما إن دخلت حتى اشتبك كعب حذائي في سجادة المجلس
وطربك(طبعا طحت وش تنتظرون؟)
في هذه الأثناء تذكرت نصيحة أمي ولكن بعد ماذا؟؟!!
بدأ أبي يلطف الجو ويضحك ويعلق مما زادني حياء
ولكن والحمد لله تمت الخطوبة على خير.>>>وهذا أهم شي
أما هذه قويةس.ع تروي قصة صديقتها فتقول:
حين دخلت صديقتي للمجلس فإذا بخطيبها ووالدها جالسين
فبدأت بالسلام على والدها وقبلت رأسه
وحين وصلت لخطيبها كانت قد 'اندمجت'
مع الموضوع فأمسكت رأسه وقبلته بحماس!!
ووالدها مستغرب وغاضب من هذا التصرف
وحين استوعبت ما فعلت كادت تموت خجلاً..
ولا زال زوجها حتى الآن يقول لها:
أنا بصراحة وافقت على الزواج منك لأنك قبلت رأسي راجية أن أرضى بك
ولولا ذلك لم أوافق فقد 'كسرتي خاطري!!
وتقول سحر ف:لا أنسى يوم رؤيتي الذي كان حافلاً بأنواع الإحراجات
ففي البداية دخلت على العريس 'كاشخة'بالبلوزة الجديدة
والدليل بطاقة السعر الكبيرة التي تتدلى خلفي دون أن أشعر!!
والألطف أني لما دخلت جلست في نفس اتجاهه
وكان الوالد في الطرف الآخر (الجهة المقابلة)
فكان العريس متورط وجهه على والدي ولا يستطيع الالتفات كثيراً!
فكان يحاول أن يتحدث معي،فسألني في أي كلية أنتِ؟
قلت كلية الخدمة الاجتماعية، فقال:في أي تخصص؟
قلت بخجل: (كلنا إخوان واحد!)
أقصد تخصص واحد لأن كلية الخدمة ليس فيها إلا تخصص واحد.
و ح.م. تقول:لا تذكروني بيوم رؤيتي..
لقد كنت طفلة ساذجة تخرجت للتو من الثانوية
ولو عادت بي الأيام الآن لما رضيت بتلك الإهانة!
فقد أتى زوجي مع أمه، وحين دخلت عليهما
كانت معي أمي فسلمت وجلست،
وإذا بأمه تأمرني بالوقوف فوقفت ببلاهة فقالت..
امشي قليلاً!! فمشيت.. ثم قالت خلاص اجلسي!!
كانت تريد أن ترى طولي وعرضي جيداً وأنا أطيعها بكل سذاجة!
أما أمي فقد لجمتهاالصدمة وكانت صامتة تماماً!
والله صدق اهانة
ترى ماذا تفعلين أنت لو كنت عزيزتي القارئه في دور :
الخطيبه ، الأم
هل مررت بموقف مماثل
إن مافيه حرج عليك ياليت تذكره
منقول لعيونكم
لو شفت في تفاعل بكمل لكم الجزء الثاني
مشكلتي عجزت افهمه←
يا حلوهم الإناث والله→
يسلمو