- تناول الأعشاب مع الأدوية خطر عليك
- الزرق. فهي مرض يصيب العين تسمى ( المياه الزرقاء أو الجلوكوما )
- تاريخ مرضي لسكتة دماغية أو زرع أعضاء.
- الأقحوان
- تجنب أخذه مع:
- الكحول.
- الأدوية التي تُعالج القلق وداء باركنسون.
- الميلاتونين
- تجنب أخذه مع:
- التاموكسيفين (المستخدم لعلاج السرطان) .
- تُؤثر حشيشة سانت جون على إستقلاب هذه الأدوية.
تناول الأعشاب مع الأدوية خطر عليك
قد تظن أن الأعشاب مُستحضرات آمنة لأنها طبيعية، ولكنها تحتوي على مواد فعالة قد تؤذي إذا أُخذت مع أدوية مُحددة أو حتى مع الأدوية التي على الرف (التي تُباع بدون وصفة طبية)، بالإضافة إلى أن بعض الحالات المرضية تزيد مخاطر الآثار الجانبية للدواء إذا أخذت الأعشاب. تكلم إلى طبيبك قبل أن تأخذ الأعشاب في حال الحمل أو الإرضاع ،أو إذا كان لديك إحدى الحالات التالية:
ارتفاع ضغط الدم.
أمراض الغدة الدرقية.
الاكتئاب أو الأمراض النفسية.
داء باركنسون.
ضخامة البروستات.
اضطرابات تجلط الدم.
مرض السكري.
أمراض القلب.
الصرع.
الزرق. فهي مرض يصيب العين تسمى ( المياه الزرقاء أو الجلوكوما )
تاريخ مرضي لسكتة دماغية أو زرع أعضاء.
من الأفضل أن تُوضح لطبيبك أنك تأخذ المُستحضرات العُشبية بغض النظر عن الأدوية التي تأخذها أو الحالة التي تُعاني منها ، ونذكر هنا بعض الأعشاب المُستخدمة وبعض التداخلات المعروفة وطبعاً الأعشاب غير المذكورة لا يعني أنها آمنة بشكل مُطلق.
الفلفل
يجب تجنب أخذه مع: مُثبطات إنزيم الأنجيوتنسين كونفيرتاز المُستخدمة في أمراض الكلية السكرية وقصور القلب وارتفاع الضغط الدموي، قد يزيد قابلية حدوث السعال إذا اُستخدم معها.
الثيوفيللين (دواء للربو)
مُسكنات الألم
مُضادات الاكتئاب.
الكو إنزيم كيو 10
يجب تجنب أخذه مع : الورافارين (الكومادين ) دواء مُميع للدم، إن إستخدام الوارفارين مع الكوانزيم كيو 10 يزيد خطر زيادة النزف.
العلاج الكيماوي وذلك لأن الكوانزيم 10 قد يُنقص فعالية الأدوية الكيماوية.
وبعض الأدوية المُستخدمة في خفض الكولسترول مثل الستاتين (لوفاستاتين والبرافاستاتين وال سيمفاستاتين) يُنقص فعاليتها.
وبعض أدوية السكر مثل الغليميبورايد وال تولازولاميد.
وبعض أدوية الضغط مثل حاصرات بيتا مثل إندرال ولوبريسور، يمكن أن تُلغي فعالية الكوانزيم كيو 10.
وكذلك إن إعطاء الكوانزيم كيو 10 يمكن أن يُنقص الحاجة للأنسولين.
اشيناسيا
تجنب أخذها مع
الستيروئيدات البنائية.
اميودارون (دواء لاضطرابات انتظام ضربات القلب) .
الميتوتركسات (لمُعالجة التهاب المفاصل الروماتيزم) .
الكيتوكونازول (دواء مُضادات الفطور) يجب أن لا تُشرك الايشيناسيا مع الأدوية الأخرى التي قد تُؤثر على الكبد.
ال سيكلوسبورين (مثبط مناعة) قد تتداخل مع الأدوية المُثبطة للمناعة لأن هذه العُشبة قد تُحرض الجهاز المناعي.
مُثبط البروتياز لفيروس نقص المناعة الإنساني HIV, أدوية الإيدز.
بنزوديازبين (أدوية مُضادة للقلق) مثل الفاليوم.
حاصرات أقنية الكلس المُستخدمة لعلاج أمراض القلب وارتفاع الضغط الدموي.
الإيفيدرا
في ديسمبر 2003 تم سحب الايفيدرا من الاسواق لسبب صحي، يزيد الإيفيدرا من خطر نوبات القلب والسكتات وو الموت.
وعند إشراكها مع الكافئين ومُضادات الاحتقان والمُحرضات والأدوية الأخرى تُصبح أكثر خطورة.
الإيفيدرا عُشبة فعالة قد توجد في مُنتجات عديدة مُخصصة لإنقاص الوزن وهي بأسماء عديدة.
المُستحضرات المُستخدمة لإنقاص الوزن أو زيادة الطاقة قد تحتوي الإيفيدرا.
الأقحوان
تجنب أخذه مع:
الأسبرين Aspirin , التيكلوبيدين Ticlopidine , كلوبيدوغريل Clopidogre, ديبيراميدامول Dipyridamole والوارفارين Warfarin , هذه الأدوية تُنقص تخثر الدم (أدوية مُسيلة للدم) والأقحوان يزيد هذا التأثير وبالتالي يزيد النزف.
الثوم
تجنب أخذها مع: الأسبرين، تيكلوبيدين، كلوبيدوغريل، ديبيراميدامول والورفارين، مُشاركة الثوم ومُضادات التخثر قد تُسبب النزف العفوي والزائد.
سيكلوسبورين (مُثبط مناعة)، الثوم قد يُنقص تأثيرات مُثبطات المناعة.
ساكوينافير ( مُثبط بروتياز فيروس نقص المناعة الإنساني HIV) قد يُنقص الثوم من فعاليته.
الثوم قد يُسبب مستويات مُنخفضة من السكر وبالتالي الحاجة إلى إنقاص الأنسولين. إذا كان لديك سكري وأخذت الأنسولين والثوم معاً، راقب السكر وسجل الملاحظات.
الزنجبيل
تجنب أخذه مع : الأسبرين، تيكلوبيدين، كلوبيدوغريل، ديبيراميدامول والورفارين، الزنجبيل قد يزيد تأثير مُضادات التخثر والذي قد يُسبب نزفاً زائداً.
حاصرات الهيستامين 2 2 مثل رانتيدين (الزانتاك) ومُثبطات مضخة البروتون (مثل لوسك)، يمكن أن يزيد الزنجبيل إنتاج حموضة المعدة والذي قد يُعاكس تأثيرات الأدوية المضادة للحموضة.
الزنجبيل قد يخفض الضغط والسكر، ووقد يُقلل الحاجة إلى أدوية الضغط والسكري، يجب مراقبة سكر الدم والضغط إذا كنت تأخذ أدوية واخبر طبيبك بأي تغيرات.
الجنكو
تجنب أخذه مع :الأسبرين، تيكلوبيدين، كلوبيدوغريل، ديبيراميدامول، والورفارين، يزيد الجنكو التأثير المُضاد للتخثر لهذه الأدوية وله قابلية للتسبب بالنزف العفوي أو النزف الزائد إذا اُستخدم مع هذه الأدوية.
مضادات الاكتئاب.
الأدوية النفسية، يزيد من مُستويات الأدوية مُضادة الإكتئاب في الدم إذا اُخذ مع الأدوية النفسية وقد يسبب الجنكو الاختلاجات (الآثار الجانبية لهذه الأدوية).
الأنسولين قد يُؤثر الجنكو على مستويات الأنسولين لذلك يجب مراقبة السكر بعناية.
الجنسنغ
تجنب أخذه مع: الوارفارين، الاستعمال مع الوارفارين قد يزيد خطر مشاكل النزف.
الفينيلازين (مُضاد اكتئاب) قد يُسبب استعمال الجنسنغ مع الفينيلازين الصداع والرجفان والسلوك الهوسي.
ديجوكسين (دواء قلب) ، الجنسنغ قد يتداخل مع تأثير الديجوكسين الدوائي أو قابلية مُراقبة فعالية الديجوكسين.
الأنسولين وخافضات السكر الفموية، الجنسنغ يستطيع أن يُنقص سكر الدم في مرضى السكري النوع الثاني.
فلفل كافا
تجنب أخذه مع: المُسكنات.
المُنومات، استعمال كافا مع هذه الأدوية يمكن أن يُسبب تركين شديد وفي بعض الحالات سُبات.
الأدوية النفسية.
الكحول.
الأدوية التي تُعالج القلق وداء باركنسون.
في نهاية 2001 وبعد تقارير من أوروبا عن مشاكل الكبد في العديد من الناس الذين أخذوه وبالتالي بدأت إدارة الأغذية والأطعمة الأميركية FDA في استقصاء السلامة لهذه الأعشاب وحتى تظهر النتائج لا تأخذ الكافا أو مُنتجات تحتوي الكافا. وإذا بدأت به راجع طبيبك لإجراء فحوص الكبد لكشف أي آثار على الكبد، لا تأخذ الكافا إذا كانت هُناك مشاكل كبدية أو إذا كنت تأخذ أدوية مُضادة للاكتئاب أو مُركنة.
الميلاتونين
تجنب أخذه مع:
النيفيدبين (أدالات ) يمكن أن يُنقص الميلاتونين قدرة النيفيدبين على إنقاص ضغط الدم والذي قد يُؤدي إلى تسرع القلب وارتفاع الضغط إذا اُخذا معاً. فلوفاكسامين (مُضاد إكتئاب)، الفلوفاكسامين يُنقص استقلاب الميلاتونين والذي قد يُسبب زيادة النوم.
عشبة سانت جون
تجنب أخذها مع الأدوية التالية : مُضادات الإكتئاب.
مُثبطات بروتياز الإيدز.
مُثبطات إنزيم الاستنساخ المعكوس المُستخدم في علاج الإيدز.
الديجوكسين.
الثيوفيللين.
السيكلوسبورين.
مُعالجة كيماوية.
موانع الحمل الفموية.
النيفيدبين والديلتيازيم.
الوارفارين.
الكحول.
التاموكسيفين (المستخدم لعلاج السرطان) .
تُؤثر حشيشة سانت جون على إستقلاب هذه الأدوية.
في الختام ينبغي أن نتعامل مع الأعشاب والمُستحضرات الطبيعية والتي لا تحتاج لوصفة طبيب كما نتعامل مع أي دواء آخر من حيث توقع الآثار الجانبية وحدوث تداخلات مع الأدوية الأخرى أو الأعشاب الأخرى أو عدم إمكانية استخدامها في بعض الحالات المرضية وعدم الانخداع بالإعلانات الموهمة بسلامة هذه الأعشاب، وهذا لا يعني أننا ضد استخدامها بشكل عام.