الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
السلام عليكم:
وش اخباركم؟؟
بنات تكفون ابغى منكم مساعده اللي هي أيات واحاديث تدل على أهميه الوقت
تكفون ساعدوني محرك البحث قوقل عندي عطلان ماادري وش فيه
وانا ابغاها بكره تكفون ساعدوني وبسرعه رجاء حار
أهتم الإسلام بالوقت وقد أقسم الله به في آيات كثيرة فقال الله تعالى
( والعصر إن الإنسان لفي خسر )
وقال تعالى ( والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى )
كما قال الله تعالى ( والفجر وليال عشر )
وغيرها من الآيات التي تبين أهمية الوقت وضرورة اغتنامه في طاعة الله
فالآيات والأحاديث تشير إلى أهمية الوقت في حياة المسلم
لذلك فلابد من الحفاظ عليه وعدم تضيعه
في أعمال قد تجلبي علينا الشر وتبعدنا عن طريق الخير
فالوقت يمضي ولا يعود مرة أخرى
فلتحسني أختي المسلمة استغلال وقتك فيما يعود عليك
وعلى أمتك بالنفع في الدنيا والأخرة
فما أحوج الأمة إلى رجال ونساء يعرفون قيمة الوقت ويطبقون ذلك في الحياة.
إن راس المسلم في هذه الدنيا وقت قصير ... وانفاس محدودة ..
وأيام معدودة .. فمن استثمر هذه اللحظات و الساعات في الخير … فطوبى له
.. ومن أضاعها وفرط فيها .. فقد خسر زمنا لا يعود اليه أبدا
وفى هذا العصر الذي تفشى فيه العجز… وظهر فيه الميل إلى الدعة والراحة ..
جدب في الطاعة .. وقحط في العبادة .. وإضاعة للأوقات فيما لا فائدة
ونلاحظ في زمننا هذا الجهل بقيمة الوقت والتفريط فيه …
أصبح الوقت زمن الدعة .. زمن الكسل .. هذا العصر التي ماتت فيه الهمم …
وخارت فيه العزائم … تمر الساعات والأيام ولا يحسب لها حساب
بل إن هناك من ينادى صاحبه لكي يقضى وقت فراغ .
( وجاءت سكرة الموت بالحق فذلك ما كنت منه تحيد )
انشالله اكون افدتج يالغلا
وهناك أحاديث كثيرة توضح ذلك: فعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه وعن علمه ماذا عمل به ؟ ", وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ ", وعن أنس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن قامت الساعة وبيد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليفعل "
ولقد طبق مفهوم أهمية الوقت في صدر الإسلام, ومن ذلك:
1- ذكر الطبراني في الجامع الكبير: فعن عمارة بن خزيمة بن ثابت قال سمعت عمر بن الخطاب يقول لأبي: ما يمنعك أن تغرس أرضك ؟ فقال له أبي: أنا شيخ كبير أموت غدا فقال له عمر: أعزم عليك لتغرسنها, فقال عمارة: فلقد رأيت عمر بن الخطاب يغرسها بيده مع أبي "
2- قال ابن عبد البر في جامع بيان العلم: - عن نعيم بن حماد قال: قيل لابن مبارك: إلى متى تتطلب العلم ؟ قال: حتى الممات إن شاء الله "
3 – قال سيدنا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: إني لأمقت الرجل أن أراه فارغا ليس في شي من عمل الدنيا ولا عمل الآخرة "
4- روي أن أبا الدرداء رضي الله عنه, وقف ذات يوم أمام الكعبة ثم قال لأصحابه " أليس إذا أراد أحدكم سفرا يستعد له بزاد ؟ قالوا: نعم, قال: فسفر الآخرة أبعد مما تسافرون !
فقالوا : دلنا على زاده ؟
فقال: ( حجوا حجة لعظائم الأمور, وصلوا ركعتين في ظلمة الليل لوحشة القبور, وصوموا يوما شديدا حره لطول يوم نشوره ).
5- يقول عبد الرحمن ابن الأمام أبي حاتم الرازي " ربما كان يأكل وأقرأ عليه ويمشي وأقرأ عليه ويدخل الخلاء وأقرأ عليه ويدخل البيت في طلب شيء وأقرأ عليه " فكانت ثمرة هذا المجهود وهذا الحرص على استغلال الوقت كتاب الجرح والتعديل في تسعة مجلدات وكتاب التفسير في مجلدات عدة وكتاب السند في ألف جزء.
وتدبر أخي المسلم معي ما قاله هذا الحكيم " من أمضى يوما من عمره في غير حق قضاه, أو فرض أداه أو مجد أثله أو حمد حصله أو خير أسسه أو علم أقتبسه فقد عق يومه وظلم نفيه "
ا هتم الإسلام بالوقت أيما اهتمام وقد أ قسم الله تعالى بالعصر وهو الدهر الذي هو زمن تحصيل الأعمال والأرباح للمؤمنين ، وزمن الشقاء للمعرضين ، ولما فيه من العبر والعجائب للناظرين ، فقال الله تعالى : ( والعصر إن الإنسان لفي خسر ) . وأقسم سبحانه وتعالى بالليل والنهار لكي يبين لنا أهمية الوقت في كل زمان ومكان فقال تعالى : ( والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى )، و أ قسم بالفجر ولا يوجد شيئ أ نفس من العمر وعمر الإنسان قصير إذ لا يتجاوز عشرات من السنين فسيسأل عن كل لحظة فيه وعن كل وقت نام فيه عن عبادة الله وعن كل عمله فيه ، فقال تعالى : ( والفجر وليال عشر ) وغيرها من الآيات التي تبين أهمية الوقت وضرورة اغتنامه في طاعة الله ، وهناك أحاديث كثيرة توضح ذلك . فعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع : عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه وعن علمه ماذا عمل به ؟" ، وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة والفراغ " ، وعن أنس رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن قامت الساعة وبيد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليفعل ". وقال صلى الله عليه وسلم : " اغتنم خمسا قبل خمس : شبابك قبل هرمك ، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك ، وفراغك قبل شغلك ، وحياتك قبل موتك "
أخي، أختي، هل لدى المؤمن وقت فراغ؟ الآيات والأحاديث تشير إلى أهمية الوقت في حياة المسلم لذلك فلا بد من الحفاظ عليه وعدم تضييعه في أعمال قد تجلب علينا الشر وتبعدنا عن طريق الخير ، فالوقت يمضي ولا يعود مرة أخرى . ولقد طبق مفهوم أهمية الوقت في صدر الإسلام تطبيقا صارما.
روي أن أبا الدرداء ، رضي الله عنه، وقف ذات يوم أمام الكعبة ثم قال لأصحابه "أليس إذا أراد أحدكم سفرا يستعد له بزاد؟ قالوا : نعم ، قال : فسفر الآخرة أبعد مما تسافرون ! فقالوا : دلنا على زاده؟ فقال : (حجوا حجة لعظائم الأمور ، وصلوا ركعتين في ظلمة الليل لوحشة القبور ، وصوموا يوما شديدا حره لطول يوم النشور ).
وتدبر أخي المسلم معي ما قاله هذا الحكيم "من أمضى يوما من عمره في غير حق قضاه أو فرض أداه أو مجد أثله أو حمد حصله أو خير أسسه أو علم أقتبسه فقد عق يومه وظلم نفسه ".
لذلك علينا أن نستغل ا لأوقات وأن نجعل حياتنا كلها لله فلا نضيع من أوقاتنا ما نتحسر عليه يوم القيامة فالوقت سريع الانقضاء و هو يمر مر السحاب .
فلتحسن أخي المسلم استغلال وقتك فيما يعود عليك وعل أمتك بالنفع في الدنيا ولآخرة فما أحوج الأمة إلى رجال ونساء يعرفون قيمة الوقت ويطبقون ذلك في الحياة . الوقت فيه العبر .. الوقت فيه العظات .. زمن تحصيل الأعمال الصالحة .
أيها الغافلون : ( اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ) . (الحديد ).
إن وقت المسلم في هذه الدنيا قصير وأنفاسه محدودة وأيامه معدودة . فمن استثمر هذه اللحظات والساعات في الخير فطوبى له . ومن أضاعها وفرط فيها فقد خسر زمنا لا يعود إ ليه أبدا . وفى هذا العصر الذي تفشى فيه العجز وظهر فيه الميل إلى الدعة والراحة . جدب في الطاعة وقحط في العبادة وإضاعة للأوقات فيما لا فائدة .
ونلاحظ في زمننا هذا الجهل بقيمة الوقت والتفريط فيه . أصبح الوقت زمن الدعة ، ز من الكسل ، هذا العصر تاذي ماتت فيه الهمم ، وخارت فيه العزائم ، تمر الساعات والأيام ولا يحسب لها حساب .
ومن جهل َ قيمة الوقت الآن فسيأتي عليه حين من الدهر يدرك فيه قيمته وقدره وأنفاسه، ولكن بعد فوات الأوان، قال تعالى : ( وجاءت سكرة الموت بالحق فذلك ما كنت منه تحيد ) وفى هذه يذكر القرآن موقفان يندم عليهما الإنسان :
الأول : ساعة الاحتضار حيث يستدبر الإنسان الدنيا ويستقبل الآخرة ويتمنى منح شيئا من الزمن و أ ُ خر إلى أ جل قريب ليصلح ما أفسده ويدرك ما فاته .
الثاني : في الآخرة حيث توفى كل نفس ما عملت وتجزى بما كسبت ويدخل أهل الجنة الجنة أ و هل النار النار حيث يتمنى أهل النار لو يعودون مرة أخرى إلى حياة التكليف فيعمل عملا صالحا غير الذي كان يعمل. حيث إذا جاء الموت قال ( ربى ارجعون لعلي اعمل صالحا فيما تركت ) هيهات هيهات لما يطلبون. ( كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون ) فقد انتهى زمن العمل وجاء زمن الجزاء . ( فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ومن خفت موازينه فأولئك هم الذين خسروا أنفسهم وفى النار هم فيها خالدون ) .
نسأل الله صلاحا عاجلا *** إنما الغافل في البلوى هلك وكفانا ما مضى من بؤسنا *** ربنا اكشف ما بنا فالأمر لك قال نابليون قديماً : « إن السبب في انتصاري يكمن في أن أعدائي لم يعرفوا جيداً قيمة الدقائق الخمس » وقيل في الحكم : « الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك ».
ولقد طبق مفهوم أهمية الوقت في صدر الإسلام, ومن ذلك:
1- ذكر الطبراني في الجامع الكبير: فعن عمارة بن خزيمة بن ثابت قال سمعت عمر بن الخطاب يقول لأبي: ما يمنعك أن تغرس أرضك ؟ فقال له أبي: أنا شيخ كبير أموت غدا فقال له عمر: أعزم عليك لتغرسنها, فقال عمارة: فلقد رأيت عمر بن الخطاب يغرسها بيده مع أبي "
2- قال ابن عبد البر في جامع بيان العلم: - عن نعيم بن حماد قال: قيل لابن مبارك: إلى متى تتطلب العلم ؟ قال: حتى الممات إن شاء الله "
3 – قال سيدنا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: إني لأمقت الرجل أن أراه فارغا ليس في شي من عمل الدنيا ولا عمل الآخرة "
4- روي أن أبا الدرداء رضي الله عنه, وقف ذات يوم أمام الكعبة ثم قال لأصحابه " أليس إذا أراد أحدكم سفرا يستعد له بزاد ؟ قالوا: نعم, قال: فسفر الآخرة أبعد مما تسافرون !
فقالوا : دلنا على زاده ؟
فقال: ( حجوا حجة لعظائم الأمور, وصلوا ركعتين في ظلمة الليل لوحشة القبور, وصوموا يوما شديدا حره لطول يوم نشوره ).
5- يقول عبد الرحمن ابن الأمام أبي حاتم الرازي " ربما كان يأكل وأقرأ عليه ويمشي وأقرأ عليه ويدخل الخلاء وأقرأ عليه ويدخل البيت في طلب شيء وأقرأ عليه " فكانت ثمرة هذا المجهود وهذا الحرص على استغلال الوقت كتاب الجرح والتعديل في تسعة مجلدات وكتاب التفسير في مجلدات عدة وكتاب السند في ألف جزء.
وتدبر أخي المسلم معي ما قاله هذا الحكيم " من أمضى يوما من عمره في غير حق قضاه, أو فرض أداه أو مجد أثله أو حمد حصله أو خير أسسه أو علم أقتبسه فقد عق يومه وظلم نفيه "
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اول موضوع في هذا القسم اتمنى ان ينال على اعجابكم
اتمنى لكم مشاهده طيبه...
والان اترككم مع ما جلبت :
شرايكم...كل هذى العبايلت فى محل فى ابوظبى بس وايد غالى
( والعصر إن الإنسان لفي خسر )
وقال تعالى ( والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى )
كما قال الله تعالى ( والفجر وليال عشر )
وغيرها من الآيات التي تبين أهمية الوقت وضرورة اغتنامه في طاعة الله
فالآيات والأحاديث تشير إلى أهمية الوقت في حياة المسلم
لذلك فلابد من الحفاظ عليه وعدم تضيعه
في أعمال قد تجلبي علينا الشر وتبعدنا عن طريق الخير
فالوقت يمضي ولا يعود مرة أخرى
فلتحسني أختي المسلمة استغلال وقتك فيما يعود عليك
وعلى أمتك بالنفع في الدنيا والأخرة
فما أحوج الأمة إلى رجال ونساء يعرفون قيمة الوقت ويطبقون ذلك في الحياة.
إن راس المسلم في هذه الدنيا وقت قصير ... وانفاس محدودة ..
وأيام معدودة .. فمن استثمر هذه اللحظات و الساعات في الخير … فطوبى له
.. ومن أضاعها وفرط فيها .. فقد خسر زمنا لا يعود اليه أبدا
وفى هذا العصر الذي تفشى فيه العجز… وظهر فيه الميل إلى الدعة والراحة ..
جدب في الطاعة .. وقحط في العبادة .. وإضاعة للأوقات فيما لا فائدة
ونلاحظ في زمننا هذا الجهل بقيمة الوقت والتفريط فيه …
أصبح الوقت زمن الدعة .. زمن الكسل .. هذا العصر التي ماتت فيه الهمم …
وخارت فيه العزائم … تمر الساعات والأيام ولا يحسب لها حساب
بل إن هناك من ينادى صاحبه لكي يقضى وقت فراغ .
( وجاءت سكرة الموت بالحق فذلك ما كنت منه تحيد )
انشالله اكون افدتج يالغلا