غصون المحبه
27-06-2022 - 04:34 am
هذي وحده من احد كتاباتي اتمنى انها تعجبكم
وياليت تقولو رايكم بصراحه..اذا عجبتكم بكون
اكتب ونزل.........
ذهبت يوماً لبستان يدعى بستان المحبه...
احببته كثيراً
كان مليء بالزهور وتسمى زهور العفه...
والاشجار وتدعى باشجار الثقه والاسرار...
اما الاعشاب فهي اعشاب الخطى...
كانت السماء غائمه...
تحتظن قطرات من الايمان
لتسقطها على قلوب المتحابين...
قفي اخيه اتعلمين اي المتحابين ؟.. ؟..
انهم المتحابين في الله...
حينها شعرت بالامان وان الدنيا ما زالت بخير..
اقدمت بخطواتي اتامل ذلك المشهد الرائع..
جذبني شيءً ما بين ازهار الياسمين..
وعندما اقتربت منه فاذا هي بجوهره
تسطع ببريق لمعانها..
وحولها عدة لالىء..
احببت اخذ الجوهره لاحتفظ بها...
ولكنني تراجعت لانني احسست بان لهذا معنى...
فاْخذت اتاْمل في هذا البستان
وكانت السعاده تغمر قلبي..
حينها انتهت وقت نزهتي ويجب علي العوده...
وعندما وصلت لبوابة بستان المحبه
القيت نظره ورفعت يدي الى السماء داعيه...
يارب اجمعني مع من احب في دار جنانك...
ولاتجعل لنا ذنباً في هذه الدنيا الا غفرته...
ولا هماً الا فرجته...
وارزقنا سعادة الدارين...
وعند عودتي جعلت افكر
في تلك الجوهره وما شاْن تلك الالئ...
حينها ادركت باْن هذه الجوهره هي طريق الخير وتلك الالئ
هي الصحبه الصالحه...
بس ماقلتولي رايكم
ايه عرفت عشانه مو شعر صح