- أو الرزق
- والمال وغيره وغيره
- القصة الأولى
- القصة الثانية
- القصة الثالثة
- القصة الرابعة
- القصة الخامسة
- القصة السادسة
- القصة السابعة
- القصة الثامنة
- القصة التاسعة
- القصة العاشرة
السلا م عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله
باختصار الى كل من يبحث عن
علاج لمرض ما
و من يبحث عن وظيفه
و من حرم من الذريه
ومن يبحث عن الزواج
أو الرزق
والمال وغيره وغيره
فقط عليكم بالاستغفار كما قال الله جل وعلا(فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا* يرسل السّماء عليكم مدارا* ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا ) اليكم هذه القصص التي نقلتها من احد المنتديات اسأل الله بمنه وكرمه ان لايحرم من كتبتها الاجر والثواب وان يجزيها خير الجزاء ويحرم وجهها على النار,,
القصة الأولى
وهذه قصه لاحد الاخوات في منتدى اخر عجبتني واذهلتني لكن ليس بعيد على رب العباد لانه تعرفو مثل هذه الشركات جدا محترفه في النصب والتزوير لكم قصصي مع الاستغفار كثيره بفضل الله سبحانه 00 منها انني تعرفت على شركة مساهمات ماليه عن طريق الانترنت واقنعوني ان هذه المساهمات مضمونه وان ربحها كثير وسريع ومضمون وارسلو بعض الاوراق والعقود والفتاوى الشرعيه عن المساهمه 0 المهم صدقتهم خاصة انهم كانوا ناس ملتزمون بامور الدين ويخاون الله كثيرا كما اوهموني 0 وبعد ان ارسلت لهم كل فلوسي لم اجد ارباح في حسابي0 لاحد غير الله يعلم بموضوع المساهمه حتى اهلي وزوجي لم اخبرهم 00المهم كنت اشييك على حسابي كل يوم ولا اجد شئ 0 حاولت الاتصال على صاحب المساهمه ولكنه كان لايرد0 ثم بعد فتر رد علي وقال ليس لك مال عندي وانسي موضوع المساهمه والعقود التي عندك لان تفيدك في شئ لانها مزوره 0 ثم غير كل تليفوناته حسبي الله عليه 0 ما عرفت اش اسوي يا بنات00 صرت مثل المجنونه مااقدر اعلم زوجي او اخواني لانهم بيقولون ليه تشتركي في مساهمه من غير ما تشاورين احد وبتصير مشكله0 لجئت للكريم سبحانه 00وصرت استغفر الله في اليوم 500 الى1000 مره واقراء سورة البقره يوميا بالنهار واقوم قبل الفجر بساعه يوميا واصلي ركعين طوال وادعو في السجود وقبل السلام 0 ثم ادعو بعد الصلاه واستغفر حتى اذان الفجر0 والله اللذي لا اله الا هو بعد خمس ايام وانا في دوامي كنت ادعي بعد ما قراءت سورة البقره جتني رساله على جوالي مكتوب فيها ارسلي رقم حسابك البنكي كي نرجع لكي مبلغ المساهمه 00من شدة المفاجئه قعدت ابكي واقوا اعلم ان الله سميع قريب مجيب 0 ياعظيم المعروف لك الحمد يا قديم الاحسان لك الحمد 0 ارسلت لهم رقم حسابي 0 والساعه 5 عصرا جتني رساله على جوالي مكتوب فيها المبلغ في حسابك 0 ما صدقت 00اتصلت على البنك وشيكت على حسابي لقيت المبلغ موجود00 بكيت من كل قلبي 00 الحمد لله حمدا كثيرا دئما طيبا مبارك فيه كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه استفر الله العظيم اللذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه لي وللمؤمنين والمؤمنات
القصة الثانية
ولن أحكيها لكم ،، ولكن دعوا الداعية خالد السلطان من يقولها لكم في ليلة من ليالي التشريق (أيام الحج) وبالقرب من (البيت العتيق) القيت كلمة عن الاستغفار ومعناه وفضله وأثره وكان كلامي فيه الدليل والمنطق والعقل فلما انتهيت من كلمتي القصيرة (وهي عادتي) طلب احد الحاضرين الحديث معي على انفراد فقبلت الحديث معه فبدأ بسرد قصته مع الاستغفار. بو يوسف: انا تزوجت ولله الحمد ولكن زوجتي تأخرت بالانجاب فقمت ببذل الاسباب، ما سمعت عن طبيب إلا زرته ثم سافرت بعد ذلك للخارج التمس العلاج والكل يؤكد بقوله (ما فيك إلا العافية انت وزوجتك) فرجعت الكويت وكلي رجاء بالله (والله على كل شيء قدير). قلت: اسأل الله ان يرزقك الذرية الصالحة يا بو يوسف وعليك بالدعاء خاصة انك في ايام عظيمة وفي مكان عظيم وأنت اليوم مجاور (البيت العتيق). بو يوسف: آمين لكن بعد ما خلصت قصتي. قلت: كمل يا بو يوسف كلي اذن صاغية. بو يوسف: في يوم من الايام وأنا استمع لإذاعة القرآن الكريم () سمعت من يقرأ الآية التي ذكرتها يا شيخ في كلمتك من سورة نوح (فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا). فشرح الشيخ الآية وبين ان الاستغفار طريق لجلب الاطفال فعلقت الكلمات في بالي فلما رجعت للمنزل قلت لزوجتي ما سمعت وعزمنا على اخذ العلاج (الاستغفار) ليلا ونهارا سرا وعلانية (تدري يا شيخ ما حصل؟!!). زوجتي حملت بنفس الشهر الذي استغفرنا فيه وجاء (يوسف) والحمد لله. قلت: ما شاء الله صدق الله وهو خير الصادقين (والله لا يخلف الميعاد) وقال تعالى: (ومن أصدق من الله قيلا) (ومن اصدق من الله حديثا). بو يوسف: شيخ إلى الان لم تنته قصتي بعد. قلت: خلاص جاك الولد (شنو بعد). بو يوسف: لما انتهت زوجتي من النفاس قلت لها: استغفري يا ام يوسف للثاني فاستغفرنا مثل الأول فحملت بنفس الشهر وجاء الثاني بحمد الله ولما انتهت من نفاسها الثاني قلت استغفري يا أم يوسف نبي ثالث فاستغفرنا فجاء الثالث ولله الحمد فلما انتهت زوجتي من نفاسها قالت يا بو يوسف وقف عن الاستغفار (بنية الاولاد) شوي حتى يكبر الأولاد وبعدها نرجع نستغفر للرابع بإذن الله. قلت: الله يبارك لك بما رزقك ويجعل ذريتك قرة عين خاصة أنك رأيت آية من آيات الله فيك وفي زوجتك وفي ذريتك. بو يوسف: آمين الله يستجيب دعاك لكن يا شيخ ما خلصت بعد من قصتي. قلت: ما انتهت الاحداث بعد! اكمل يا ابا يوسف. بو يوسف: بعدما كبر الاولاد قليلا قلت لأم يوسف عندنا ثلاثة اولاد ونرجو من الله ان يرزقنا (بنت حلوة) استغفري يا ام يوسف وأنت ترجين بنتا.. فسكت بويوسف. قلت: الله يرزقك البنت كما رزقك الأولاد يا أخي الكريم. بو يوسف: ابشرك يا شيخ أنا اليوم جئت الحج وزوجتي في النفاس مع بنتها الجديدة (انتهت قصة بو يوسف). القصة السابقة فيها عدة أمور لازم نتعرف عليها حتى تكتمل المعاني: (1) بان معك الاستغفار وفضله وآثره. (2) الاستغفار يؤثر على حسب نية المستغفر اي لأي شيء تستغفر لطلب مال.. ولد. نجاح.. توبة.. فعلى نية المستغفر يكون الأثر بإذن الله. (3) يحتاج الاستغفار لنية صادقة ومخلصة لله وأن تدرك معناه وأن تفهم المراد منه فالنية لها اثرها في حياتك كلها. (4) الله لا يخلف الميعاد وإذا تخلف الاثر فاعلم ان هناك امرا تسبب به. (5) الاستغفار كالدعاء اما يأتيك ما طلبت وإما يأتيك غير طلبك واما يصرف عنك سوءاً بسبب استغفارك او ان يدخر الله لك ما استغفرت ليوم القيامة فيجازيك جزاء الضعف عنده جل في علاه
القصة الثالثة
وهذه سمعتها اليوم ومن صاحبة القصة نفسها !! سمعت هذه القصة في إذاعة القرآن الكريم ( الكويت ) ،، وربما يكون الكثيرين قد سمعوها ، وسأحكيها لكم باختصار لتكون الأمل لمن لم يسمعها تقول السيدة وهي أيضاً أم يوسف : أنه تأخرت عنها الذرية لقرابة عشر أو خمس عشرة سنة ، وخلال هذه المدة ذهبت إلى العديد من الأطباء سواء كانوا داخل الكويت أو خارجها في أوربا وغيرها ، حتى مضى عليها هذه المدة ولم تُرزق بأولاد ! ،، وفي أحد الأيام ذهبت إلى أحد الدروس الدينية فسمعت الداعية تقول عن الإستغفار وفضله .. إلخ ،، تقول أم يوسف أنها منذ سمعت هذه المعلومة داومت على الإستغفار ولم يمض ستة أشهر إلا وهي حامل بإذن الله تعالى ،، وأنجبت يوسف وهو الآن في السادسة من العمر
القصة الرابعة
في أحد الأيام كنت في اختبار مادة الحديث وقد واجهني سؤال صعب جداً وبأت في التفكير غير أنني لم أحصل على الإجابة ثم تذكرت قصة رواها الشيخ عائض القرني عن شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله حيث قال : كان الشيخ إذا استشكلت عليه مسألة استغفر الله عز وجل حتى يفتح الله عليه . وبدأت بالفعل استغفر حتى فتح الله علي وأتممت الحل وهذا بتوفيق من الله تعالى ثم بفضل الاستغفار الذي غفل عنه الكثير وما علم هؤلاء أن بسببه ينزل الله المطر ويولد للإنسان أو لم تقرؤوا سورة نوح .... والله ولي التوفيق.
القصة الخامسة
من قصص بني اسرائيل انه عندما حل الجدب وانقطع المطر اختار سيدنا موسي عليه وعلي نبينا الصلاة والسلام سبعين من حكماء بني اسرائيل وخرجوا الي الخلاء للتضرع الي الله عز وجل لينزل عليهم المطر وتوقع سيدنا موسي ومن معه من الله الاجابة ولكن الله عز وجل لم يستجب فقال سيدنا موسي يا رب لم لم تجب دعاؤنا فقال الله عز وجل ان بينكم رجل عاص اخرجوه من بينكم حتي استجيب دعاؤكم فنادي موسي في اصحابه ان بينكم رجل عاص لابد ان يخرج حتي يستجيب الله لنا هنالك توجه الرجل العاصي بجميع جوارحه الي الله عز وجل مناجيا ومستغفرا ان يا رب استغفرك واتوب اليك فلا تفضحني فنزل المطر منهمرا فتعجب موسي وقال يا رب نزل المطر ولم يخرج الرجل العاصي فقال الله عز وجل يا موسي سترته وهو يعصاني افضحه بعدما تاب واستغفر. كثرو من الاستغفار 0000
القصة السادسة
قصة من قصص الاستفغار تقول احدى قريباتي أن ابنتها ارادت الذهاب لأهلها لوداع اختها لانها كانت ستسافر ولم تستطع ان تقول لزوجها لانها تراه متعب فاخذت تستغفر وتستفغر تقول فسبحان الله ارسل لها اهلها احد ابناء اخوانها للمجيء اليهم وبالفعل ذهبت لهم
القصة السابعة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وبعد انظر إلي لطف الله عز وجل واسمع هذه القصة من أولها إلي أخرها وحياكم الله . في يوم من الأيام كنت مع زميل لي في العمل وقراءات على وجه الحزن ثم فكرت في حل لكي يخبرني ما به. فأول شئ فعلته هو الدعاء أن الله يسهل لي حتى أفرج عنه ثم بعد ذلك حققت معه ألا لفه وبعد تحقيق ألا لفه الكاملة معه قال لي يا أبو معاذ بصراحة سأقول لك شئ وهو إنني متزوج من فتره لم يرزقني الله بذرية وذهبت إلي أطباء كثيرين ولم أجد العلاج فماهو الحل يا أبو معاذ بالله عليك. فقلت له آخي الحبيب سوف أقص لك قصه عجيبة سمعتها من رجل ثقة بأذن الله. وتبدأ القصة أن رجل دخل المسجد في غير وقت الصلاة فراءه رجل كبير في السن فقال له تعال يا ولدي ما لي أراك في وقت غير الصلاة ووجهك عليه الحزن والهم قال يا والدي أنني متزوج منذ فتره ولم يرزقني الله بأطفال العب معهم ويلعبون معي ولم اترك طبيب في العالم إلا ذهبت أليه ولم أجد العلاج فقال الرجل العجوز لهذا الرجل اجلس فجلس فقال له سوف أعطيك الدواء وهذا الدواء صعب للغاية ولكن والله ثم والله انه فيه الشفاء فقال ما هو؟ قال الرجل العجوز هو أن تقوم قبل صلاه الفجر بساعة أنت وزوجتك وتقسّم هذه الساعة إلي نصفين النصف الأول قيام ليل ونصف الثاني استغفار . فالله عزا وجل يقول (فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا* يرسل السّماء عليكم مدارا* ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا ) سوره نوح. فذهب هذا الرجل إلي زوجته ........ ودعونا نسمع الحوار الذي دار بينه وبين زوجته زوجتي العزيزة الحمد الله الحمد الله وجدت الدواء وجدت الدواء ولكنه صعب جدا الزوجة : ما هو يا زوجي العزيز الزوج : نقوم قبل صلاه الفجر بساعة نصف ساعة صلاه ونصف الثاني استغفار..فهل أنتي مستعدة على أن نفعل ذلك الزوجة: طبعا يا زوجي مستعدة لان هذا كلام الله سبحانه وتعالي. الزوج: متى نبدأ الزوجة: من اليوم أن شاء الله. وفعلاً بدا هذا الرجل هو وزوجته وبعد مرور 15 يوم فقط جاء لهذه المرأة أعراض الحمل ثم ذهب بها زوجها إلي الطبيب وبعد عمل التحليل اللازم قال الطبيب لهذا الرجل أن زوجتك حامل. نرجع إلي صاحبي وبعد أن سمع هذه القصة لم أراه إلا بعد شهر فوالله أنى رأيت علي وجه نور الأيمان وهو في قمة السعادة فقلت له ما شاء الله وجهك يشع منه النور قال الحمد الله من ذاك اليوم يا أبو معاذ وأنا مطبق الدواء وابشرك أن زوجتي حامل قلت له الحمد الله . وأيضاً جاءني أحد الشباب وله أكثر من ثلاث سنوات وهو متزوج ولم يرزق بذرية فذكرت له قصه هذا الرجل صاحبي وهو يعرفه ولم يصدق أن هذا هو الدواء وذهب إلي زوجته واخبرها بالقصة فسبحان الله . في من الأيام جاءني هذا الشاب وقال لي جزاك الله خيرا زوجتي حامل مع إنني لم أطبق العلاج وانما هي المسكينة تقوم قبل الفجر بساعة وتصلي وتستغفر وهي الآن حامل وفي قمة السعادة وتدعي لك دائماً .
القصة الثامنة
وهذه تجربه اخرى مع الاستغفار نبدا بسم الله تقول كنت مره اريد الذهاب الى راقيه شرعيه ترقي باقران في جده عندنا وهي جدا ممتازه بأذن الله وعلى يدها وهي الا سبب كثير تعالجو وخاصه السرطانات عافنا الله وكثير يجوها من مناطق المملكه وانا كنت لا اريدها ترقيني بس اردت اخذ ادويتها وهي من النوع الحازمه وشديده الطباع وعذرها معها وانا طبعا كنت خايفه جدا مو خايفه اني بشوف حلات لا لكن خايفه من انها تعصب علي لاني مرره ما احب احد يرفع صوته علي وكنت كمان نفسيتي تعبانه وقبل لا اذهب استخرت الله ثم جلست استغفر ودعيت الله استغفر وادعي دعيت قلت يارب اروح اول وحده اكون وما يكون في كثير نساء لاني ما ابغه اشوف شي تعروف عافنا واياهم في من يتأثر بقران طبعا انا رحت يوم اطفال ما تصير في حلات نساء الا قليل جدا وهي مستحيل ترقي طفل الا امه معه وانا ذهبت انا ولد اختى وانا طول الطريق اقول يارب ترضى انشاله تكون حسنه الخلق معي وهي عصبيه وانا التمس لها العذر كنت اقول ان شالله كل الاشارات في الطريق خضرا وقاعده استغفر واستغفر وانا اصل متضايقه كنت الله يعلم حالتي ذاك اليوم كيف وقبل لا تبدا بنص ساعه صليت ركعتين واستغفر المهم الثمار والله يا اخوات اني المسافه الى بين بيتي وبيتها يمكن سبع او 9 اشارات كلها خضار ماشالله ما عدا وحده كانت حمرا وثواني - دخلت وكنت اول وحده مثل ما دعيت ولمن بدت ترقي لازم تنادي الاسماء بدور خمس فقط يدخلو عندها اول اسمي نادته - وهنا عاد مربط الفرس اول ما جلست قالتي ايش الحاله وقلت لها ... قالت ولدك طبعا هو مو ولدي انا عازبه قلت لها ولد اختى والله العظيم اني شفتها اروع حرمه بحياتي وكانت تضحك معي وتمزح قلت لها انا ماابغاك ترقيني بس ولد اختى وابغه بس علاجك والله بكل ذوق وروعه وبكل طيبه ماشالله تبارك الله قالتي بس انتي تحتاجي قراءه انتي تبغي من اللى الله ما يحاسبهم يدخلو الجنه بغير حساب الى ما يسترقون انا قلت ايوه قالت طيب انا ابغى ارقيك انتي ما طلبتي والله بكل ذوق ورعه وابتسامه وماشالله الله ينصرها على من عادها المهم والله ياخوات خرجت وانا مذهوله وشوي وابكي من الفرح نسيت كل شي وافتكرت شي واحد انه الله استجاب دعائي وكنت سعاده ما توصوف الله يبلغها كل وحده وزياده حسيت ماشالله تبارك الله بشي عجيب عجيب عجيب ماشالله تبارك الله اخواتي هذه ثمار الاستغفار ولا تنسو مع كل امر من امور الدنيا اي شي اي شي لا تنسو الاستخاره هذه تشعرك بمعنى التوكل وتستشعري معيه الله لك
القصة التاسعة
حدثت هذه القصة في زمن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى ، كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن مُنع من المبيت في المسجد بواسطة حارس المسجد حاول مع الإمام ولكن لا جدوى ، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي ، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع قدميه ، فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد ، وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخ وقور تبدو عليه ملامح الكبر ، فرآه خباز فلما رآه يُجرّ بهذه الهيئة عرض عليه المبيت ، وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز ، فأكرمه ونعّمه ، وذهب الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز ، المهم الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر ، ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل ، فلما أصبح سأل الإمام أحمد الخباز عن إستغفاره في الليل ، فأجابه الخباز : أنه طوال ما يحضر عجينه ويعجن فهو يستغفر ، فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لإستغفارك ثمره ، والإمام أحمد سأل الخباز هذا السؤال وهو يعلم ثمرات الإستغفار ، يعلم فضل الإستغفار ، يعلم فوائد الإستغفار فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة فقال الإمام أحمد : وما هي فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ، والله إني جُررت إليك جراً
القصة العاشرة
قصة عجيبة : ومن يتق الله يجعل له مخرجا هذه قصة عجيبة ذكرها الشيخ / عبد العزيز بن صالح العقل – أحد مشاهير مشايخ القصيم - في محاضرة له بعنوان " قصص وعبر " - وتباع في بعض التسجيلات الإسلامية ، ومن بينها تسجيلات ( المجتمع ) في بريدة ، والقصة هي ما يلي : يقول الشيخ : من القصص التي مرت عليّ : رجل مِن قرابتي كان من حفظه القرآن ، وكان صالح من الصالحين ، وكنت أعهده ، وكنا نحبه ونحن صغار .. الرجل وَصُول لرَحِمِهِ ، والرجل مستقيم على طاعةِ اللهِ ، كفيف البَصَر .. أذكر في يوم من الأيام قال لي : يا ولدي - وعمْرِي في ذاك اليوم ستة عشر سنة أو سبع عشر سنة - .. لماذا لا تتزوج ؟! ، فقلت : حتى ييسر الله يا خالي العزيز .. المسألة كذا - أعني الأمور المادية - . فقال : يا ولدي أصدق مع الله واقرع بابَ اللهِ وأبشر بالفرَج . وأراد أن يقص عليَّ قصة أصغيت لها سمعي وأحضرت لها قلبي ، قال لي : اجلس يا ولدي أحدثك بما جرى عليّ . ثم قال : لقد عشت فقيراً ووالدي فقيراً وأمي فقيرة ونحن فقراء غاية الفقر ، وكنتُ منذ أن ولدت أعمى دميماً ( أي سيء الخِلْقة ) قصيراً فقيراً .. وكل الصفات التي تحبها النساء ليس مني فيها شيء ! .. يقول : فكنتُ مشتاقاً للزواج غاية الشوق ، ولكن إلى الله المشتكى حيث إنني بتلك الحال التي تحول بيني وبين الزواج ! ؛ فجئتُ إلى وَالدِي ثم قلت : يا والدي إنني أريد الزواج ، فَضَحِك الوالد وهو يريد مني بضحكه أن أيأس حتى لا تتعلق نفسي بالزواج ! ، ثم قال : ( هل أنت مجنون ؟! ، مَنِ الذي سيزوجك ؟! ، أولاً : أنتَ أعمى ، وثانياً : نحن فقراء ، فهوّن على نفسك ، فما إلى ذلك من سبيل إلاّ بحال تبدو واللهُ أعلم ما تكون ) ! . ثم قال لي الخال - رحمه الله - : والحقيقة أن والدي ضربني بكلمات ، وإلى الله المشتكي ! ، وكان عمري قرابةً أربع وعشرين أو خمس وعشرين ، فذهبتُ إلى والدتي أشكو لها الحالَ لعلها أن تنقل ذلك إلى والدي مرة أخرى وكدت أن أبكي عند والدتي فإذا بها مثل الأب حيث قالت : ( يا ولدي .. أين أنت والزواج ؟! ، هل أنت فاقد عقلك ؟! ، أين لنا بالدراهم لتكون لك زوجة ؟! ، وكما ترى حالتنا المعيشة الضعيفة ! ، وماذا نعمل وأهل الديون يطالبوننا صباحًا مساءً ؟! ) . فأعاد على أبيه ثانية وعلى أمه ثانية بعد أيام وإذا به على نفس قوله الأول لم يتغير عنه . ولكن في ليلةٍ من الليالي قلت لنفسي : عجباً لي ! ، أين أنا من ربي أرحم الراحمين ؟! ، أنكسر أمام أمي وأبي وهم عَجَزة لا يستطيعون شيئاً ولا أقرع باب حبيبي وإلهي القادر المقتدر ! . يقول الخال - رحمه الله - : فصليتُ في آخر الليل - كعادته - ، فرفعت يديَّ إلى الله عز وجل ، فقلت من جملة دعائي : " إلهي يقولون : ( إنني فقير ) ، وأنت الذي أفقرتني ! ؛ ويقولون : ( إنني أعمى ) ، وأنت الذي أخذت بصري ! ؛ ويقولون : ( أنني دميم ) ، وأنت الذي خلقتني ! ؛ إلهي وسيدي ومولاي .. لا إله إلا أنت ، تعلم ما في نفسي من وازع إلى الزواج وليس لي حيلةٌ ولا سبيل .. اعتذرني أبي لعجزه وأمي لعجزها ، اللهم إنهم عاجزون ، وأنا أعذرهم لعجزهم ، وأنت الكريم الذي لا تعجز .. إلهي نظرةً من نظراتك يا أكرم من دُعي .. يا أرحم الرحمين .. قيَِّض لي زواجاً مباركاً صالحاً طيباً عاجلاً تريح به قلبي وتجمع به شملي " .. يقول : كنت أدعو الله تعالى وعينايَ تبكيان ، وقلبي منكسر بين يدي الله - عز وجل - ، وقد كنت مبكراً بالقيام وبعد الصلاة والدعاء نعَسْت ، فلمَّا نعَسْت رأيتُ في المنام - تأمل : في لحظته ! - ، يقول : رأيتُ في النوم أنني في مكانٍ حارٍّ كأنها لَهَبُ نارٍ ، وبعد قليل ، فإذا بخيمةٍ نزلت عليّ من السماء ! ، خيمة لا نظير لها في جمالها وحسنها ، حتى نزَلَت فوقي ، وغطتني وحدَثَ معها من البرودة شيءٌ لا أستطيع أن أصفه من شدة ما فيه من الأنس ، حتى استيقظت من شدة البَردِ بعد الحرِّ الشديد ، فاستيقظتُ وأنا مسرورٌ بهذه الرؤيا . ومن صباحه ذهَبَ إلى عالم من العلماء - معبِّرٍ للرؤيا - ، فقال له : يا شيخ .. لقد رأيتُ في النوم البارحة كذا وكذا ، فقال لي الشيخ : يا ولدي هل أنت متزوج أم لا ؟! . فقلت له : لا ، لم أتزوج ! ، فقال : لماذا لم تتزوج ؟! ، فقلتُ : كما ترى يا شيخ .. فهذا واقعي : رجل عاجز أعمى وفقير ! .. والأمور كذا وكذا ! . فقال لي الشيخ : يا ولدي .. هل أنتَ البارحة طرقتَ بابَ ربِّك ؟! ، فقلت : نعم .. لقد طرقتُ بابَ ربي وجزمت وعزمت على استجابته دعائي ! . فقال الشيخ : إذَن إذهب يا ولدي وانظر أطيبَ بنتٍ في خاطرك واخطبها ، فإن الباب مفتوح لك ، خذ أطيب ما في نفسك ، ولا تذهب تتدانى وتقول : أنا أعمى سأبحث عن عمياء مثلي .. وإلا كذا وإلا كذا ! ، بل أنظر أطيب بنت فإن الباب مفتوح لك ! . يقول الخال - رحمه الله - : ففكرتُ في نفسي ، ولاَ واللهِ ما في نفسي مثل فلانة ، وهي معروفة عندهم بالجمال وطيب الأصل والأهل ، فجئتُ إلى والدي فقلت : لعلك تذهب يا والدي إليهم فتخطب لي منهم هذه البنت ، يقول : ففعل والدي معي أشد من الأولى حيث رفض ذلك رفضاً قاطعاً نظراً لظروفي الخَلْقِية والمادية السيئة لاسيما وأن مَن أريد أن أخطُبَها هي من أجملِ بناتِ البلد إن لم تكن هي الأجمل والأفضل ! ، فذهبت بنفسي ، ودخلتُ على أهل البنت وسلمتُ عليهم ، فقلت لوالدها : جئت إليكم أخطبُ فلانة ! ، فقال : تخطبُ فلانة ؟! ، فقلت : نعم ، فقال : أهلاً واللهِ وسهلاً فيك يا ابنَ فُلاَنٍ ، ومرحباً فيك مِنْ حاملٍ للقرآن .. واللهِ يا ولدي لا نجِد أطيبَ منك ، لكن أرجو أن تقتنع البنت . ثم ذهَبَ للبنت ليأخذ رأيها ، فقال لها : يا بنتي فلانة .. هذا فلانٌ ، صحيحٌ أنه أعمى لكنه مفتِّحٌ مُبصرٌ بالقرآن .. معه كتاب الله - عز وجل - في صدره ، فإنْ رأيتِ زواجَه منكِ فتوكلي على الله . فقالت البنت : ليس بعدك وبعد رأيك فيه شيء يا والدي ، توكلنا على الله !
وجزاك الله خير