بق حرف وترنيمة شجن

طالبة ج امعية . .
في جامعة الأميرة نوره
باقي كم شهر و يصير عمري 21
من سكان ن ج د
((الرياض))
آهتماماتي العامة / الجانب الديني& السياسي&الأجتماعي
آهتماماتي الخاصة /أعشق شي آسمه كونان قصدي كاميرا +تصفح نت وصحف+إذا حسيت بفراغ أحب أتفنن بالقلم(خطي)
برامجي التلفزيونية / البرامج الحوارية خصوصاً قضايا المجتمع
واللقاءات مع الشخصيات المميزة سواءً أخلاقياً دينياً بكل مايحمله مميز
بما إن فيه ناس معجبين ب فنانين
أنا بعد معجبه بمن يستحق إسم فنّان بجد . .
هم/
د.عايض القرني
د.سلمان العودة
د.محمد العريفي
د.فهد السنيدي
د.محمد العوضي
الشيخ/عبد العزيز الفوزان
الشيخ/ نبيل العوضي
والقاائمة تطول لكن هؤلاء أكثر من أتابعهم

نجي للأحاسيس والمشاعر
أكره النفاق الأجتماعي
اللي منتشر بكثرة . .
فيه عادة منتشرة ملاحظتها !!
التسرع باالحكم ع الآخرين!!
تجيك تسب فلانه فجأه تلاقينها تسولف وتضحك معها العيب مو كذا
حبيبتي . . أفضل لك إذا صار مشكلة لاتتكلمين مع أحد إلا أنتِ واثقه منه : )
أو لا تتكلمين أبد . . لأن الناس اللي ماعندها ذمة بتقول عليك منافقه
ماتدرين طيب يمكن صفت النفوس ورجعت المياه لمجاريها !!
&
أحب الأحترام أهم شي عندي
غيره الأشياء الزينة تجي بعد الآحترام
&
أكره اللعن
صار مثل يامرحبا بك
&
أحب أعطي ولا أنتظر رد أبد
لأن إذا صار لي موقف صعب سبحان الله أعتبر اللي يوقف معي رد جميل منهم
&
أكره اللامبالاة إذا صارت بزيادة
&
أحب التنظيم & أكره الحوسة

طلبتك / يا شتاء . . قسيني مثل . .{ جوك !

هو فيه مثل الريآض وطيب تربتهآ
ديره مطرهآ خفيف
وشمسهآ رحمه
مو بس آنآ اللي ... تعلّقت بمحبتهآ
شوف الشوآرع بعينك
دايمآ زحمه

سجادتي . . سر { سعادتي

أذكاري . . أذكاري . ./ في ليلي و نهاري . .
لا . .لن أنساها في . ./ قلبي أذكاري
فضل الذكر عظيمٌ . . ل كبار و صغارِ
لا تنسون أذكار المساء . . فهي الحصن الحصين بإذن الله

فن الدفن
جلست مع صديقي الدكتور ذات مرة وهو يرفع السماعة عن صدري بعد أن نهش
السرطان ما تبقى من رئتي ، وهو يهز رأسه أسفا ويضع السماعة جانبا ، والحسرة تحرق
دمه وسحنة وجهه ، وحك رأسه في دهشة أمام ابتسامتي الساخرة
وقال بنبرة المحب : خلاص يا وسام خلاص أرحم نفسك أنت تموت.
فجاشت نفسي من الموت لا لأني أكره الموت ولكن لأنه يقف على طابور طويل من
أصدقائي وأحبائي يأخذهم الواحد تلو الآخر ، فكلما أقترب أجلي رأيته يطيح بواحد أو
اثنين قبلي ، فأصلي الفجر مع الجماعة وقد نقص من الصف صديق عزيز كان يزاحمني
بالاكتاف في الصفوف ، وأجدني أصلي عليه الظهر وهو ملفع وملفوف بالكفن ، فما
يزيدني هذا إلا إصرارا على مقابلة الموت وتحيته بدل من الابتعاد عنه والهروب منه.
وكم زرت المقابر وأنا أحمل جثمان صديق لأواريه التراب ، في حفل تكريمي مهيب ، وكأننا
نسوقه إلى منصب رئاسة أو إلى عرش مُلك ، فإذا ما أهلنا عليه التراب ، أصابنا نسيان
عجيب ويتفرق الجمع الغفير وكأنه لم يكن.
وكنت أسأل نفسي ، ماذا لو كانت الجنائز بلا أجر ولا مثوبة في الإسلام؟ فماذا سيفعل
المشيعون والطالبون للأجور ، هل سيكونون بهذا الوفاء للموتى؟ وهل سيحظى –
الموتى - بهذا الاهتمام؟
ففي بلاد الغرب يخرج الميت من المشرحة إلى فرن يتوقد بدرجة حرارة عالية تأكل جسده
أكلا فلا يتبقى منه إلا الرماد ، وهذه ليست عادة جلبها الهنود السُمر إلى الغرب ولكنها
عادة الدول الرأسمالية حين لا يملك أهل الميت قيمة شراء أو استئجار القبر لميتهم ، أو
حين يكون ثمن الكفن أغلا من جناح في فندق خمسة نجوم في لاس فيغاس الأمريكية.
فيكون الخيار الأمثل أن يُحرق ويُصهر الجثمان ويُجمع رماده في إناء ذهبي هو الآخر
متفحّش في الغلاء ممتن في الكلفة ، وكأن الميت بعد الحرق سيعيش في نعيم ودعة
ورفاهية في هذا الإناء الذهبي الذي يشبه مبولة المستشفيات ، وإن ضاقت ذات اليد
وظهرت الفاقة جمعوا رماده في إناء خشبي مصنوع من خشب السنديان ، ووضعوه في
إحدى رفوف البيت للزينة.
فهذه عادة الطبقة المتوسطة في الغرب بينما الفقراء المعدمين إذا مات لهم صديق تفرقوا
عنه ، وتسكعوا في زوايا أخرى من الشوارع إلى أن تخرج رائحته فتُهلك كل من يشمها
على بعد مئات الكيلومترات ، فتتكفل به الدولة ، وتواريه الفرن بدون إناء ذهبي أو
خشبي.
بينما الطبقة الغنية فهي الطبقة التي تطبق طريقة المسلمين التقليدية برغم ما تبتدعه
من أنواع وأشكال رفاهية الميت التي تدفن معه ولا يستفيد منها إلا نابشي القبور
ولصوصها ، فيأتوه ليلا في لفيف الظلام ، ويجردوه من ذهبه وأساوره ، ويستخرجون
كنزه الفرعوني ، وينعم الأحياء من ثروات الموتى.
فالأكفان الغربية مرتفعة الثمن وثقيلة الوزن ، وينوء من تحتها عصبة من الرجال ، لايكادون
يصلون به إلى المقبرة حتى يطالهم التعب والعناء ، وربما أمطروا ميتهم بأنواع السباب
والشتم بدل أن يبكوا عليه ويترحموا ، وفي أنفسهم حنق وغضب ، وتخالطهم غبة زيارته
أو المرور عليه ، ويكادون أن يخرجوه من كفنه الخشبي أو النحاسي ويوسعوه ركلا
وضربا ، وربما أثقل عليهم في نقله فهملت أيديهم وتفلتت عضلاتهم وتهدلت سواعدهم
وسقط منهم.
وقد يقوم أهل الميت بالحفاظ على برستيج الجنازة بالتخفيف على المشيعين عناء حمل
ميتهم ، فيفرغون أحشاءه ، ويستبدلونها بحشوة من القطن ، ويعيدون تقطيب ميتهم
وكأنه دمية "باربي" الشهيرة ، فيمثلون بميتهم أشد التمثيل من أجل الحفاظ على
التابوت والبرستيج المتبع في يوم الجنازة والعزاء.
كل هذا يحدث في أكثر الدول تطورا وتمدنا وأمام أنظار دعاة الإنسانية قاطبة ، ومع ذلك
يصفوننا نحن المسلمين بأننا عديمي الشفقة والرحمة ويصفوننا بالوحشية والهمجية
والإنغلاق ، ولهذا أنا فخور كوني مسلما ، فلو كنت مسلما غنيا أو فقيرا فأنا أملك الحق
أن أدفن مكرما معززا مغسلا معطرا مكفنا في أرض لا أدفع ثمنها أو أجرتها ولا يرث عناء
ثمنها أو أجرتها أحد من أهلي ، ولا ينبش قبري لص أو سارق لأني لا أملك من متاع الدنيا
إلا كفني الأبيض ، ولو مضت القرون تلو القرون فقبري محفوظ في كنف أرضه لا يفارقها
إلا بتقدير واعتزاز وعناية.
ايه ثم ايه يا صديقي الدكتور أعطني الرشتة ودعني أمضي ... فالموت ينتظرني
!!
الحمد لله ع نعمة الإسلام
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك . .~

مساءكم أنس و سعاده . .
إن شاء الله الجميع بخير . .
اليوم بتكلم عن حاجة مهمة . . اللي هي.. قرآءة القرآن
أنا شخصياً رزقني ربي بحسن حظ بحضور محاضرات للداعيات في الرياض ولله الحمد
وهذا أعتبره نعمة عظيمة علي والله
ندخل بالموضوع . . مرة بأيام رمضان الله يرزقنا إياه أعوام عديدة. .
كان بالجامع اللي بحينا . . جدول لداعيات يلقون محاضرات كل بعد صلاة التراويح
والداعية / اللي كانت تلقي المحاضرة ريم الباني ربي يسعدها ويكتب لها الأجر يارب
تتكلم عن القرآن يالله كلامها يصب بالقلب صب بكل أريحية
تمسك القرآن وترفعه بيدها . .
تبون الراحة . . تبون السعادة . .
ضايق صدرك . .
حظك شين . .
الدنيا تقفلت بوجهك
تبين المال
تبين التوفيق
تبين دربك كله تساهيل
ب القرآن
تبين قلبك يتعلق بالقرآن أكثر . . موجود بكل مكان تفسير السعدي((تفسير الكريم المنان في تفسير كلام الرحمن))
سبحان الله أساساً إذا قريتي التفسير تتعجبين من أشياء ماكنتي تدرين عنها ويزداد عندك
حب قرآءة القرآن . . .
وصدق الباري سبحانه
قال الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ * قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ )
ريم الباني . . أحبك في الله . . ربي يجعلك ذخر للإسلام والمسلمين . .
ملاحظة // مدونتي هذي غير تدرون ليه لأني مسامحه ومحلله
كل من ينقل كلامي . . فداه نبي الأجر =)

برد. .
جالسة أتشورب زعتر
----> تصغير أشرب
--->خرووج