في لحظة ما ...
نكون بحاجة للبوح ..
ولكن ...
نصعق ..
بإضراب أقلامنا ..
نعم .. هي تأبى البوح ..
ياإلهي تمرد علني . ؟ .
والشاهد دجى الظلام ...
هذا ماحدث معي ومع قلمي ...
في تلك الليلة صابني الجنون ..
كيف له أن يتمرد علي بعد تلك السنين
التي قضيناها معا نلطخ بياض الأوراق
بمشاعرنا التي امتزجت...
بين روح هائجة وجسد معبر ...
استسلمت ... نعم ..
رفعت يدي برايةٍ ]
[
تبرهن على انتصاره ... ولتعلن
لي أن الليلة سأنام وبخلدي
حروف تتعارك ..
ذهولي ...
بقلمي الذي انتصف رأس
الورقة ...
ليسطر ...
( جنون قلم متمرد )
حينها وحينها فقط ..
ابتسمت ..
الأن فهمت مقصده ..
ليس التمرد ولكن ..
تلك الليلة جعلتها له ...
فأراني عجائبه السبع ...
وها أنا أدع هذه الصفحة لك
عفواً ...
لقلمك ...
فدعيه يعانق السماء بجنونه ...
إيلان
ابي احرق صفحه المآضي
ابي اعيش دنيتي مثل مآكآنت
ابي اضحك العب امرح ابي ارجع مثل اول
يآقلبي هذه بلآوي الدنيا ومصآيبها
لاتنكسر لاتيأس من اول مره
كبرنآ وكبرت معنا الهموم
كبر بدآخلي معنى الامل ومعنى الفرآق
يآقلب تكفى طلبتك ابتسم
والله هالهم لادمع ولا دموع تفيده
إيلآن موضوع رآئع
والقلم يسطر قصه.عجزهالبشر يسطرهآ
دمتي كما تحبين
]
[