الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
21-11-2022 - 07:35 am
نظر إلى الشجرة و تالم..
تنهد بعمق..
واصل التأمل و التنهد و أعلن عن تحسره على حال الشجرة..
انتفضت الأغصان الجافة بغضب مكتوم ثم سمحت له بالتصاعد فوصل إلى الجذور التي كانت أكثر حكمة فلم تسمح للغضب بالسيطرة عليها واحتفظت بهدوئها ولم تنحن لرد الفعل..
امتصت الجذور غضب الأغصان باحترام وحنان إلى أن هدأت.. احتفظت الجذور داخليا بانتصارها في الخطوة الأولى مما أمدها بطاقات جبارة لمواصلة ما انتوته.
احتضنت الجذور الأغصان برفق و قالت: هيا استمعوا لما سأقوله لهذا الآدمي..
بصوت بالغ العذوبة قالت الجذور: نحن بني الأشجار نتعرض لفترات يبتعد عنا اللون الأخضر الجميل، ويأخذ معه كلا من الأزهار والثمار، ولا نعاني من ذلك بل نحتفظ بكل قوانا الداخلية ونحميها حتى يعود إلينا ويجدنا في أجمل حالاتنا ونواصل الاحتفاء بالحياة.
Passage 10:
أم رتيبة الحقيه بالقبقاب ياسنية يا حبيبتي .. الحقيه قبل ما يتلبش ويخلي يومنا زي بعضه .. شوفي هو له تحت الكنبة اللي قاعد عليها، ولا دوري عليه في رجليه .. ما هو اليومين دول خلاص عمي .. تبقي الحاجة في ايده والا في رجليه ويقلب الدنيا عليها.زينهم (صائحا من الخارج) يا سلام. ياسلام. امال إيه اللي في رجلك ده؟
(عبد الصبور يدخل من باب حجرة النوم وهو يطرقع بالقبقاب وقد ارتدى جلبابا وطرطورا و ظهرت أرجل السروال من اسفل الجلباب).
عبد الصبور– مش قصدي القبقاب ده .. قصدي على القبقاب ابو جلاجل .. القبقاب الموسيقي .. هو اللي بيهدي أعصابي ويريح جتتي.
أم رتيبة روحي يا حبيبتي يا سنية شوفي له الحاجة اللي هوا عايزها. طيبي خاطره شوية يا سنية يا بنتي. هديه لاجل خاطري، وابعدي عنه المقروص زينهم مادام بيلبش جتته.
(أم رتيبة تخرج من باب الصالون .. و سنية تدخل إلى حجرة النوم من الباب المتسع حيث يجلس عبد الصبور أفندي على فوتيل أمام السرير و بجواره منضدة صغيرة).
التعليقات (7)
هذي ترجمة النص الأول
النص الثاني لازم اعرف معنى بعض الكلمات المصرية
ان شاء الله أكون ساعدتك
نظر إلى الشجرة و تالم..
تنهد بعمق..
واصل التأمل و التنهد و أعلن عن تحسره على حال الشجرة..
انتفضت الأغصان الجافة بغضب مكتوم ثم سمحت له بالتصاعد فوصل إلى الجذور التي كانت أكثر حكمة فلم تسمح للغضب بالسيطرة عليها واحتفظت بهدوئها ولم تنحن لرد الفعل..
امتصت الجذور غضب الأغصان باحترام وحنان إلى أن هدأت.. احتفظت الجذور داخليا بانتصارها في الخطوة الأولى مما أمدها بطاقات جبارة لمواصلة ما انتوته.
احتضنت الجذور الأغصان برفق و قالت: هيا استمعوا لما سأقوله لهذا الآدمي..
بصوت بالغ العذوبة قالت الجذور: نحن بني الأشجار نتعرض لفترات يبتعد عنا اللون الأخضر الجميل، ويأخذ معه كلا من الأزهار والثمار، ولا نعاني من ذلك بل نحتفظ بكل قوانا الداخلية ونحميها حتى يعود إلينا ويجدنا في أجمل حالاتنا ونواصل الاحتفاء بالحياة
.
He looked at the tree in pain
with deep sigh
He continued thinking and sighing
Then, he announced his heartbreak toward that tree
the dry branches shaked with silence anger
Then, They allowed him to rise and reach the wiser rootes
which controled that anger , remained silent and never been overcomed
The rootes absorbed with respect and kindness the anger of the branches untill they relaxed
The rootes kept their victory inside in the first step which provided them with powerful energies to continue what they had been started
The rootes hugged the branches gentely. Then said : let's listen to what am I going to say to that human .
With sweet voice the rootes said : We as the son of the trees exposed to periodes in which we lose our greenish fine colour. It takes our flowers and fruits.
We can not suffer but we keep our inner strength , protect them untill he comes back and finds us in our best cases enjoying our life
النص الثاني لازم اعرف معنى بعض الكلمات المصرية
ان شاء الله أكون ساعدتك
نظر إلى الشجرة و تالم..
تنهد بعمق..
واصل التأمل و التنهد و أعلن عن تحسره على حال الشجرة..
انتفضت الأغصان الجافة بغضب مكتوم ثم سمحت له بالتصاعد فوصل إلى الجذور التي كانت أكثر حكمة فلم تسمح للغضب بالسيطرة عليها واحتفظت بهدوئها ولم تنحن لرد الفعل..
امتصت الجذور غضب الأغصان باحترام وحنان إلى أن هدأت.. احتفظت الجذور داخليا بانتصارها في الخطوة الأولى مما أمدها بطاقات جبارة لمواصلة ما انتوته.
احتضنت الجذور الأغصان برفق و قالت: هيا استمعوا لما سأقوله لهذا الآدمي..
بصوت بالغ العذوبة قالت الجذور: نحن بني الأشجار نتعرض لفترات يبتعد عنا اللون الأخضر الجميل، ويأخذ معه كلا من الأزهار والثمار، ولا نعاني من ذلك بل نحتفظ بكل قوانا الداخلية ونحميها حتى يعود إلينا ويجدنا في أجمل حالاتنا ونواصل الاحتفاء بالحياة
.
He looked at the tree in pain
with deep sigh
He continued thinking and sighing
Then, he announced his heartbreak toward that tree
the dry branches shaked with silence anger
Then, They allowed him to rise and reach the wiser rootes
which controled that anger , remained silent and never been overcomed
The rootes absorbed with respect and kindness the anger of the branches untill they relaxed
The rootes kept their victory inside in the first step which provided them with powerful energies to continue what they had been started
The rootes hugged the branches gentely. Then said : let's listen to what am I going to say to that human .
With sweet voice the rootes said : We as the son of the trees exposed to periodes in which we lose our greenish fine colour. It takes our flowers and fruits.
We can not suffer but we keep our inner strength , protect them untill he comes back and finds us in our best cases enjoying our life
النص الثاني بعض الكلمات ما قدرت أترجمها بحثت في النت ولا حصلت ما فيه الا تسألين مصرية
الكلمتين " يتلبش و المقروص " كتبت مكانها نقط
ان شاء الله أكون أفدتك
أم رتيبة الحقيه بالقبقاب ياسنية يا حبيبتي .. الحقيه قبل ما يتلبش ويخلي يومنا زي بعضه .. شوفي هو له تحت الكنبة اللي قاعد عليها، ولا دوري عليه في رجليه .. ما هو اليومين دول خلاص عمي .. تبقي الحاجة في ايده والا في رجليه ويقلب الدنيا عليها.
زينهم (صائحا من الخارج) يا سلام. ياسلام. امال إيه اللي في رجلك ده؟
(عبد الصبور يدخل من باب حجرة النوم وهو يطرقع بالقبقاب وقد ارتدى جلبابا وطرطورا و ظهرت أرجل السروال من اسفل الجلباب).
عبد الصبور– مش قصدي القبقاب ده .. قصدي على القبقاب ابو جلاجل .. القبقاب الموسيقي .. هو اللي بيهدي أعصابي ويريح جتتي.
أم رتيبة روحي يا حبيبتي يا سنية شوفي له الحاجة اللي هوا عايزها. طيبي خاطره شوية يا سنية يا بنتي. هديه لاجل خاطري، وابعدي عنه المقروص زينهم مادام بيلبش جتته.
(أم رتيبة تخرج من باب الصالون .. و سنية تدخل إلى حجرة النوم من الباب المتسع حيث يجلس عبد الصبور أفندي على فوتيل أمام السرير و بجواره منضدة صغيرة).
Um ratibah : Saniah , sweety, follow him with sabot. Follow him before he ............. and worsen our day . Look! Is it belong to him under the sofa he is sitting on. Or look around it may be on his feet. Oh! these days. Oh ! my uncle. Things may be in his hands or feet and he is looking around for them.
( Shout ) fix them. Nice! nice! Amal what is this on your foot ?
Abdul Saboor come from the door of the bed room makes tic tic sound with his sabot . He is wearing robe and hat . His pans appear beneath the robe)
Abdul Saboor . I do not mean this sabot. I mean Abo Jlajel sabot. The musical one .It makes me relax.
Um Ratibah : Saniah , sweety, go and find what he is looking for? . Go and see what he wants?. Makes him relax. Just for me.Put the ......... away if it is still ..............
(Um Ratibah comes out from the living room and Saniah go inside the bed room from the wide door in which Abd saboor is sitting on the sofa next to a small tabel )
الكلمتين " يتلبش و المقروص " كتبت مكانها نقط
ان شاء الله أكون أفدتك
أم رتيبة الحقيه بالقبقاب ياسنية يا حبيبتي .. الحقيه قبل ما يتلبش ويخلي يومنا زي بعضه .. شوفي هو له تحت الكنبة اللي قاعد عليها، ولا دوري عليه في رجليه .. ما هو اليومين دول خلاص عمي .. تبقي الحاجة في ايده والا في رجليه ويقلب الدنيا عليها.
زينهم (صائحا من الخارج) يا سلام. ياسلام. امال إيه اللي في رجلك ده؟
(عبد الصبور يدخل من باب حجرة النوم وهو يطرقع بالقبقاب وقد ارتدى جلبابا وطرطورا و ظهرت أرجل السروال من اسفل الجلباب).
عبد الصبور– مش قصدي القبقاب ده .. قصدي على القبقاب ابو جلاجل .. القبقاب الموسيقي .. هو اللي بيهدي أعصابي ويريح جتتي.
أم رتيبة روحي يا حبيبتي يا سنية شوفي له الحاجة اللي هوا عايزها. طيبي خاطره شوية يا سنية يا بنتي. هديه لاجل خاطري، وابعدي عنه المقروص زينهم مادام بيلبش جتته.
(أم رتيبة تخرج من باب الصالون .. و سنية تدخل إلى حجرة النوم من الباب المتسع حيث يجلس عبد الصبور أفندي على فوتيل أمام السرير و بجواره منضدة صغيرة).
Um ratibah : Saniah , sweety, follow him with sabot. Follow him before he ............. and worsen our day . Look! Is it belong to him under the sofa he is sitting on. Or look around it may be on his feet. Oh! these days. Oh ! my uncle. Things may be in his hands or feet and he is looking around for them.
( Shout ) fix them. Nice! nice! Amal what is this on your foot ?
Abdul Saboor come from the door of the bed room makes tic tic sound with his sabot . He is wearing robe and hat . His pans appear beneath the robe)
Abdul Saboor . I do not mean this sabot. I mean Abo Jlajel sabot. The musical one .It makes me relax.
Um Ratibah : Saniah , sweety, go and find what he is looking for? . Go and see what he wants?. Makes him relax. Just for me.Put the ......... away if it is still ..............
(Um Ratibah comes out from the living room and Saniah go inside the bed room from the wide door in which Abd saboor is sitting on the sofa next to a small tabel )
الاخت ha117 كيف ترجمتيهم موقع او بالاجتهاد؟ على كل حال مشكورة على المساعدة
بليز بنات أبي مساعدتكم→
خصوصا المصري ماعرف لها