الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
MAZ X
02-01-2022 - 06:10 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,
اتمنى اني ما اطول
بس انا في اول ثانوي
وابغى رسالة اعتذار لصديقة
و ابغى خطبة دينية بمناسبة الحج
اتمنى انكم تساعدونني باقرب وقت لاني محتاجاها ضروري
ولا تبخلوا علينا الله يوفقنا لكل خير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


التعليقات (5)
جنى الطايف
جنى الطايف
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزتي / ................ ( يُكتب الإسم المراد الإرسال اليه ) رعاه الله
تحية طيبة واشواقٌ قلبية اهدي من خلالها سلام الله ورحمته وبركاته لمن تمتلك احن واطيب قلب
أختي الغالية فأنا اعتذر عن ماصدر مني في ذلك اليوم فكلنا خطاؤن وخير الخطاين التوابون
فأنت تعرفين مدى احترامي وتقديري لكِ ..
وكلي امل ان تسامحيني فالرب عزوجل غفور رحيم ..
فأرجو ان تتقبلى اعتذاري ولكِ كل الحب والتقدير
أختك
منقوول وجآآري البحث عن الخطبه دعواتك

man00sh
man00sh
هذي خطبه عن الحج
روعة الحج
أيها الناس: إن الله فرض فرائض فلا تضيعوها وسن سننا فلا تتركوها، وإن الله تبارك وتعالى قد فرض على عباده الحج فريضة من أكبر وأعظم الفرائض / الحج هو تلك الرحلة الفريدة في عالم الأسفار والرحلات ينتقل المسلم فيها بروحه وبدنه وقلبه إلى البلد الأمين لمناجاة رب العالمين.// ما أروعها من رحلة وما أعظمه من منظر / فهل شممت عبيراً أزكى من غبار المحرمين؟ / وهل رأيت لباساً قط أجمل من لباس الحجاج والمعتمرين؟ هل رأيت رؤوساً أعز وأكرم من رؤوس المحلقين والمقصرين؟ وهل مر بك ركبٌ أشرف من ركب الطائفين؟ وهل سمعت نظماً أروع وأعذب من تلبية الملبين، ؟
وقال صلى الله عليه وسلم: ((ما من مسلم يلبي إلا لبى ما عن يمينه وشماله من حجر أو شجر أو مدر حتى تنقطع الأرض من ههنا وههنا)) وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن الله تعالى يقول: إن عبدا أصححت له جسمه ووسعت عليه في معيشته تمضي عليه خمسة أعوام لا يفد إلي لمحروم)). إنه موسم الحج العظيم لم يبق عليه إلا أياما معدودات.
((سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل؟ قال: ((إيمان بالله ورسوله)) قيل: ثم ماذا؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله))، قيل: ثم ماذا؟ قال: ((حج مبرور)) وقال صلى الله عليه وسلم : ((من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه)) وقال صلى الله عليه وسلم : ((العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة)) .
والحج واجب يا عباد الله مع الاستطاعة لقول الله عز وجل: ((ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا )). وحد الاستطاعة أن يملك المسلم ما يوصله إلى البيت الحرام، مع نفقته ونفقة أهله حتى يرجع.
واختلف العلماء هل هذا الوجوب على سبيل الفور أو التراخي؟ والراجح من حيث الدليل أنه على الفور، قال تعالى: ((وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين )) قال صلى الله عليه وسلم : ((من أراد الحج فليتعجل، فإنه قد يمرض المريض، وتضل الضالة، وتعرض الحاجة))
وعلى الحاج أن يلتزم في حجه بالأخلاق الإسلامية الفاضلة من الحلم والأناة وكظم الغيظ، وضبط الأعصاب، وتحمل هفوات الآخرين، وعدم التسبب في إيذاء الآخرين، وقضاء الأوقات في الذكر والعبادة، والابتعاد عن أحاديث اللغو الباطل، والكلام الفارغ، وذلك حتى يسلم له ثواب العبادة، ويكون حجه مبروراً.
سئل الحسن البصري رحمه الله: ما الحج المبرور؟ فقال: أن تعود زاهداً في الدنيا، راغباً في الآخرة .
وعلى الإنسان أن يختار في حجه من ماله الطيب الذي لا شبهة فيه من الحرام، فإن الله طيب لا يقبل إلا طيباً. والنفقة في الحج تعدل النفقة في سبيل الله، فعن بريدة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((النفقة في الحج كالنفقة في سبيل الله بسبعمائة ضعف))
وعليه أن يحرص على صحبة الرفقة الصالحة التي تعينه على مناسك الحج وتبصره بما ينبغي له في تلك المشاعر العظيمة، ليؤدي فريضته على أتم وجه ، فكم من الجهالات تقع في مناسك الحج
الله أكبر، يا له من فضل عظيمٍ وموسمٍ بالخيرات عميم،
الحج يهدم ما قبله / و يعود الحاج بعد حجه نقياً من الذنوب كيوم ولدته أمه
والحجاج والعمار وفد الله إن سألوه أعطاهم، وإن دعوه أجابهم، وإن استغفروه غفر لهم، ونفقاتهم في سبيل الله، وهي مخلوفة عليهم، يباهي الله بهم ملائكته ويتجلى لهم ويقول: انصرفوا مغفوراً لكم،
الحج عبادة يتقرب بها المسلمون إلى خالقهم، فتصفو نفوسهم ويلتقون على المودة يربط بينهم الإيمان رغم تباعد الأقطار واختلاف الديار.
والمتأمل في نصوص الكتاب والسنة الخاصة بالحج إذا جمع معها شواهد الواقع تتجلى له أهداف سامية وغايات نبيلة منها:
أن في الحج امتثال لأوامر الله واستجابة لندائه / و تتجلى فيه الطاعة الخالصة والإسلام الحق وصدق الله العظيم: ((وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى للَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ سْتَمْسَكَ بِ لْعُرْوَةِ لْوُثْقَى )) .
وفي الحج تأسٍ بالخليلين و اقتداء بالصالحين ((قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِى إِبْر هِيمَ وَ لَّذِينَ مَعَهُ))./ وفيه ارتباط وثيق بمهبط الوحي ، إذ الحج رحلة إلى الديار المقدسة مهبط الوحي ومتنزل التشريع، وكلما ارتبط المسلم بهذه البقاع الطاهرة كلما كان أقرب إلى الاقتداء بالرعيل الأول.
و في الحج جمع للناس على مبدأ التوحيد / فهاهم أولاء يتوافدون على الديار المقدسة في وقت واحد / ويجتمعون في أماكن محددة ويناجون رباً واحداً / مرددين نداءً واحداً / يرفعون كلمة التوحيد ويعتصمون بالحبل المتين وصدق الله العظيم: ((إِنَّ هَ ذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَاْ رَبُّكُمْ فَ عْبُدُونِ))
و في الحج إعلان عملي لمبدأ المساواة / حينما يقف الناس موقفاً واحداً لا تفاضل بينهم في أي عرض من أعراض الدنيا الزائلة / يقول الحق تبارك وتعالى مؤكداً هذا المنهج السامي: ((سَوَاء لْعَ كِفُ فِيهِ وَ لْبَادِ)) .
ومن حكم الحج وفوائده التي تظهر للمتأمل / التذكير بالرحيل الى الدار الآخرة، فالحاج يغادر أوطانه التي ألفها ونشأ في ربوعها، وكذا الميت إذا انقضى أجله غادر هذه الدنيا، والميت يجرد من ثيابه وكذا الحاج يتجرد من المخيط طاعة لله تعالى، والميت يغسل بعد وفاته، وكذا الحاج يتنظف ويغتسل عند ميقاته، والميت يكفن في لفائف بيضاء هي لباسه في دار البرزخ، والحاج يلبس رداءً وإزاراً أبيضين لمناسكه، وفي صعيد عرفات والمشعر الحرام يجتمع الحجيج، وفي يوم القيامة يبعث الناس ويساقون إلى الموقف ((يَوْمَ يَقُومُ لنَّاسُ لِرَبّ لْعَ لَمِينَ)) ، إلى غير ذلك من الحكم والعبر /
وفي الحج تدريب عملي الصبر والطاعة / فالمسلم الذي يؤدي هذه الفريضة يتدرب عملياً على الصبر بكل أنواعه: الصبر على مشقة الطاعة والصبر عما حرم الله والصبر على ما يصيب الحاج من المشقة والجهد والعنت وبعد الأهل والأحباب، الى غير ذلك من ضروب الصبر ..
وفي الحج من الأجور ما لا يقع تحت العد والحصر / يقول عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ((أما خروجك من بيتك تؤم البيت الحرام فإن لك بكل وطأة تطؤها راحلتك يكتب الله لك بها حسنة ويمحو عنك بها سيئة، وأما وقوفك بعرفة فإن الله عز وجل ينزل إلى السماء الدنيا فيباهي بهم الملائكة فيقول: هؤلاء عبادي جاؤوني شعثاً غبراً من كل فج عميق يرجون رحمتي ويخافون عذابي ولم يروني، فكيف لو رأوني، فلو كان عليك مثل رمل عالج أو مثل أيام الدنيا أو مثل قطر السماء ذنوباً غسلها الله عنك، وأما رميك الجمار فإنه مدخور لك، وأما حلقك رأسك فإن لك بكل شعرة تسقط حسنة. فإذا طفت بالبيت خرجت من ذنوبك كيوم ولدتك أمك)).
أيها المسلمون، وفي كل منسك من هذا الركن العظيم مغزىً، وعلى كل بقعة معنىً، ولعل في ما ذكر من إشارات ما تتم به السلوى قال الله تعالى: ((وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ لزَّادِ لتَّقْوَى ))
بارك الله ........

جنى الطايف
جنى الطايف
الخطبة الثانيه
الحمد لله على إحسانه، والشكر له على توفيقه وامتنانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ....
أما بعد: فيا أيها المسلمون، اتقوا الله فإن تقواه أفضل مكتسب ، وأعلى نسب ، وأقوى سبب ، واعلموا أن الدنيا مضمار للسباق ، و ميدان للتنافس ، سبق قوم ففازوا ، وتخلف آخرون فخابوا ، فرحم الله عبدًا نظر فتفكر ، وتفكر فاعتبر ، واعتبر فأبصر ، وأبصر فصبر ، ولا يصبر على الحق إلا من عرف فضله ، ورجا عاقبته (( وَّ لْعَ قِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ )) .
أيها المسلمون، في الأيام القليلة الخالية قضى الحجاج عبادة من أعظم العبادات، وقربة من أعظم القربات، تجردوا لله من المخيط عند الميقات، وهلت دموعهم في صعيد عرفات ، يدعون ربهم بمختلف اللغات، ونزلوا مزدلفة للبيات، ثم يمموا نحو منى و رموا الجمرات، وطافوا بالكعبة المشرفة، وسعوا بين الصفا والمروة، في رحلة من أروع الرحلات، وسياحة من أجمل السياحات، وعاد الحجاج بعد ذلك فرحين بما آتاهم الله من فضله، ((قُلْ بِفَضْلِ للَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مّمَّا يَجْمَعُونَ)) ، فهنيئًا للحجاج حجُهم، واجتهادهم، وهنيئًا لهم ما جاء في الحديث القدسي قال تعالى: ((إذا تقرب العبد إليَّ شبرًا تقربت إليه ذراعًا، وإذا تقرب مني ذراعًا تقربت منه باعًا، وإذا أتاني مشيًا أتيته هرولة)) ، ونسأل الله أن يتقبل حجهم وأن يخرجهم من ذنوبهم كيوم ولدتهم أمهاتهم وأن يردهم إلى ديارهم سالمين غانمين وأن يتقبل من مات أو قتل أو غرق منهم ، في الشهداء ً.
عباد الله : اشد ما يخشى على السالكين الغفلة ، الغفلة رأس الخطايا ، يقول الحسن رحمه الله: "الحسنة نورٌ في القلب ، وقوةٌ في البدن ، والسيئة ظلمة في القلب ، ووهن في البدن ، وظُلمٌ المعصيةِ تطفئ نور الطاعة". فاجتهدوا رحمكم الله في المبادرة إلى الخيرات ، والمسارعة في الطاعات ، والمسابقة إلى الصالحات، ((وَ لسَّ بِقُونَ لسَّ بِقُونَ * أُوْلَئِكَ لْمُقَرَّبُونَ)) (( وَفِى ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ لْمُتَنَ فِسُونَ)) و(( لِمِثْلِ هَ ذَا فَلْيَعْمَلِ لْعَ مِلُونَ)) (( فَ سْتَبِقُواْ لْخَيْر تِ)) ، وفقكم الله وثبتكم ، فإن الآفات تعرض ، والموانع تمنع ، والموت يأتي بغتة ، والتسويف من مداخل الشيطان ، والمبادرة أخلص للذمة ، وأرضى للرب ، وأمحى للذنب.//
ولطالما استوقف الصالحين قول الله عز وجل: (( إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ للَّهُ مِنَ لْمُتَّقِينَ)) ، فقد بكى عامر بن عبد الله حين حضرته الوفاة ، فقيل له: ما يبكيك ، وقد كنت وكنت؟ فقال: "إني أسمع الله يقول: (( إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ للَّهُ مِنَ لْمُتَّقِينَ)) "، ويقول أبو الدرداء رضي الله عنه : (لأن أستيقن أن الله قد تقبل مني صلاة واحدة أحبُّ إلي من الدنيا وما فيها ؛ إن الله يقول: (( إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ للَّهُ مِنَ لْمُتَّقِينَ)) وكذلك أثر عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت : لوددت أن الله تقبل مني سجدة .
ألا فاتقوا الله رحمكم الله، وجدُّوا واجتهدوا وسددوا وقاربوا والقصد القصد تبلغوا، ثم صلوا وسلموا على خير ...
منقوول..

MAZ X
MAZ X
مشكورين
ان شاء الله آخذ العشرة

MAZ X
MAZ X
الله يوفقكم وراح ادعيلكم دائما ان شاء الله

نداء الى بنات الانتساب في الجامعة خطة ب
حاسب ثاني ثانوي