ثااني متوسط بليز ساعدوني

شو هذي المدرسة ثمانية انشطة مرة وحدة الله يعينكم وبس
واذا بدك انشطة كيف تبغينها يعني عن شو وان شا الله اقدر اساعدك قلبو

تبغا انشطه من الكتاب نفسه حبيبتي
يعني الاملاء والقواعد تبغاها من الاستنتاج والقراءة مادري عنها من وين
والنصوص تبغا نشرح لها النصوص وانا ايش عرفني اشرح لها
والاملاء والقواعد سويتها قلبو بس باقي لي النصوص اثنين والقراءة واحد
ياليت حبيبتي اذا تعرفين تفيديني لانو اذا ماكملتها راح تعطيني صفر وهيه عليها 15درجه
الله يصبرنا على المدرسه وطلباتها
ومشكورة كثرت عليك

البرنسيسه وينك ما راح تساعديني

يلا قلبو بس عن جد سووري على التاخير
طيب ممكن تحلين الاسئلة الي وراء الدروس وتعطيها نشاط ولا

شو قلبو

انا دورتلك على شرح نص توبة حاج واتمنى تستفيدي منه
اليك الهي قد شددت رحاليا واقبلت في شوق ابثك ما بيا
يناجي الشاعر ربه بخضوع وتذلل... فيقول .... لك يا ألهي قد حملت متاعي وتوجهت بشوق وحنين إليك كي أبثك وأناجيك وأخبرك بسعادة عن كل ما في نفسي من حب وشوق لبيتك العتيق ولرحمتك الواسعة...
حذف أداة النداء ... يا ألهي ... لغرض القرب ... فكأنه يؤكد ما جاء في حديث الرسول من أن الله سبحانه وتعالى أقرب إلى العبد من نفسه وخاصة عند مناجاته والابتهال إليه .. وفي ذلك دعوة صادقة من الشاعر لنا بالاتجاه لله سبحانه وتعالى في كل وقت فهو القريب المجيب الدعاء ..
أسلوب انشائي غير طلبي .. مفردات جزلة اختيار رائع للمفردات بروح جميلة ..ومعاني اسلامية واضحة بعاطفة دينية صادقة ....
اتيتك بعد الياسة ادنو ملبيا الى العفو ظمانا الى الصفح صاديا
ثم يوضح مدى حاجته لمناجاة الله سبحانه وتعالى فقد تكبده الهم والغم .. فجاء طالبا للعفو من الكريم الرحيم .... من يعفو الزلة ويرحم عبده متى ما أخطأ ويتقبل توبته بمغفرة منه ورحمة .... وقد صور طلبه للرحمة بصورة جميلة في قوله " أدنو ملبيا " في ساعة عظيمة يحبها الله وهي أوقات الحج فقد جاء خاضعا ملبيا لله " لبيك اللهم لبيك " غرضه العفو والصفح عما كان من ذنب .. وكأن الشاعر يذكرنا بحديث الرسول صلوات الله عليه وسلامه بما معناه " من حج ولم يرفثولم يفسق .... خرج كيوم ولدته أمه "
فما أروع أن نخرج ابتغاء مرضاة الله .... صوره رائعة للحج .. السفر إلى بيت الله ....
أدنو ملبيا : أتقرب إليك بالطاعات ... تصوير جميل للتلبية في الحج ...
إلى العفو ظمانا ... القرينة ظمآن ... صور العفو بالشراب .. فالشاعر ظمآن يريد ما يرد عطشه من شراب .. والعفو هو ذاك الشراب الذي يتمناه ... استعارة مكنية .. لغرض تقريب المعنى وتوضيحه ...
تمثل لي ابليس في كل خطوة فاشعل ليلي بالهوى ونهاريا
هنا الشاعر أيضا يؤكد على ضعفه وحمله للذنوب الكثيرة فيناجي ربه ويقول : تمثل لي إبليس في كل خطوة أخطوها فصار ليلي ونهاري مشتعل بالهوى (شهوات النفس) ، فشبه الهوى بالنار التي يشعلها الشيطان ، فهذا جعله يغرق في الذنوب .
وعودتي العصيان حتى وامسيت جهلا استبيح المعاصيا
فعوده العصيان حتى ألفه كما يألف المرء أخاه وحبيبه ، وهنا فرق بين أن أقول أذنبت وعصيت وبين تعودت الذنب والعصيان ، فتعودت لا تأتي من فعل الشيء مرة واحدة أو مرتين بل تكراره أكثر من مرة حتى يصبح عادة ، فأصبح لجهله يعمل المعاصي بل يستبيحها واستباحته لها ليس كمن يحرمها لأن من يحرمها لا يفعلها وإذا أذنب سرعان ما يعود ويستغفر .
فلما استبد الياس واحتكم الاسى قصدتك يا مولاي اطوي الفيافيا
غرقه في المعاصي جعل اليأس يستبد بقلبه ، ويحتكم الأسى والحزن فيه ويستقر وهذا إشارة إلى ضعفه وانهياره بسب كثرة الذنوب ، إلا أن هذا لم يفقده الأمل والرجاء بالرحيم الغفار فقصد مولاه حبا له ورغبة فيما عنده، وطوى الفيافي وتكبد الصعاب في سبيل الوصول إلى بيت الله تعالى طلبا لمرضاته .
وهنا شبه الفيافي بالفراش الذي يطوى
اتيت الى افياء بيتك علني اريح ضميري من عناء شقائيا
أتيت إلى بيتك الحرام والتجأتُ إليك أرتجي رضاك ومغفرتك فيرتاح ضميري من عناء الذنب وشقائه
فلبيك رب البيت لبيك ما سرى الى البيت عبد من عبيدك عانيا
فلبيك يا ربي مجيبا لندائك بالحج ، لبيك يا رب ما سرى إلى البيت عبد من عبيدك ذليلا خاضعا ، وكم هم الحجاج في كل سنة ؟ بعددهم عدد تلبيته الله أكبر ومن هذا أيضا الذكر المضاعف سبحان الله عدد خلقه.
بكى خائفا يوم الحساب وهوله فلم يجدوه طول البكا والتباكيا
بكى خوفا من يوم الحساب وهوله ، فلم يجده طول البكا والتباكي بسبب كثرة ذنوبه وعظمها ، والفرق بين البكاء والتباكي ، البكاء : هو البكاء الحقيقي الصادق ، أما التباكي فهو ادعاء البكاء (البكاء المصطنع)
وأذكر أني لما درسته مثلت بالطفل حين يتباكى لأمر يريده من أمه لعبة أو غيرها ، ولما يلبى طلبه يضحك سريعا ، ما كأنه بكى ، هو تباكى حتى يحقق طلبه فقط ،وسألت الطالبات هل رأيتم هذا المشهد؟ أكثرهن أجبن بنعم وركزت هذه المعلومة في أذهانهن.
راى كل باب غير بابك موصدا فآب الى اعتاب بابك ثاويا
يقول :كل الأبواب أوصدت في وجهي فعاد إلى أعتاب باب الله تعالى ثاويا أي مقيما ونازلا به ، وحري به أن يصدق في الالتجاء فكل الأبواب أوصدت في وجهه.
ما معنى أوصدت ؟ أغلقت .
طيب ما الفرق بين أوصد وأغلق ؟
أوصد أحكم إغلاقه بقفل ونحوه ، أما أغلق الباب أغلق باب الفصل بشكل طبيعي.
وانت الذي لا يرجع المرء خائبا اذا جاء ملهوفا لعفوك راجيا
يناجي الله بصفة من صفاته وفعل من أفعاله ، وهو أنه يستحيل أن يرجع المرء خائبا متى ؟ إذا جاء ملهوفا راجيا عفو الله ، وفي الحديث قال صلى الله عليه وسلم : "إن الله حيي كريم ، يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرا خائبتين"
وانت الذي تاسو وترحم يائسا اتى تائبا من بعد ما كان عاصيا
وأنت يا رب الذي تأسو أي تصلح وتداوي وترحم اليائس الذي أتى تائبا من بعد معصيته ، فلا يأخذ بالذنب إلا الله ولا يغفر إلا الله .

وهذا نص العامل
- رُشُّوا الطريقَ ندى وزهرا لفتى يَغُذُّ السَّير فجرا
2- عقد الرشاد ليومه مع ربه آيا وذكرا
في البيت الأول بدأ الشاعر قصيدته ب (رُشُّوا الطريقَ ندى وزهرا) وهذه العبارة غالبا ما تستخدم في الترحيب بضيف كريم ، أو مسافر عائد، وفيها دلالة على الحفاوة والتكريم ، سواء كانت حسية فعلا قاموا برش الندى والزهور ، أو معنوية ، كقولنا لضيف عزيز نريد أن نرش طريقك زهرا ترحيبا وتكريما ، واختير الندى لتمهيد الطريق و لتثبيط الغبار ، والزهر لإعطاء رائحة جميلة ، كل هذا تكريما (لفتى يَغُذُّ السَّير فجرا) فهذا العامل يستيقظ مبكرا ليصلي الفجر جماعة ويبدأ يومه بذكر الله ، ويسرع في سيره نشيطا ليقوم بعمله وقلبه منشرح مليئا بالآمال...
3- ومضى على درب الرضى تدعو له (بُشْرى ) و(يسرى)
يمضي لعمله راضيا قانعا بما رزقه الله ، فالله تعالى حث العباد على العمل، والسعي في الأرض ، وكا ن عمر بن الخطاب يقول:" إني أرى الرجل فيعجبني فيقال لي : ليس له عمل، فيسقط من عيني" فالناس تحب من يسعى في الرزق ولا يكن عالة على مجتمعه وأهله، فيقول الشاعر: تدعو له (بُشْرى ) و(يسرى) إشارة إلى أن الناس يدعون له فكان تسميته بشرى ويسرى على ضرب مثال ، وتسميتهما بيسرى وبشرى فيهما دلالة على التبشير والتيسير.
4- في صدره تتماوج الآمال والأشواق تترى
الآمال في صدر العامل النشيط كالأمواج ترتفع وتختلط ، والأشواق تتابع ، وكل هذا يدل على حب العامل لعمله وتفاؤله بالخير.
5- والأرض تهتف للخطى الشماء ترحيبا وفخرا
وهذا العامل لا يفرح به الناس بل حتى الأرض تهتف له وتحيي خطاه الشماء وحق لها ذلك فخطاه ترفعت عن الدنايا وعن الأعمال السيئة وسؤال الناس واختار لقدميه أن تسير لعملٍ شريف فحق للأرض أن ترحب به وتفتخر.
6- أنعم به من فاتح قهر الصعاب وعاش حرا
أكرم به من عامل كالفاتح فتح له الله أبواب الرزق وفتح في طريقه الخير ، وقهر كل الصعاب التي تأتيه في العمل وقبله وبعده ، وعاش حرا لا يذل ولا يخضع لأحد إلا لله الواحد القهار
7- يا فارس العصر المجلي دمت لأوطان ذخرا
يناديه الشاعر ملقبا العامل بفارس العصر لعلو مكانته ويدعو الإله أن يدوم للوطن ذخرا وعونا وفخرا.
8- هي قصة الحب الكبير تصوغها سطرا فسطرا
9- فوق الجبال على السهول حروفها تهتز خضرا
10- وعلى المدائن والقرى تختال معمارا أغرا
11- في كل شبر من ربوع بلادنا لك حسن ذكرى
12- بيد الرجولة صغتها وجلوتها فنا وفكرا
13- حتى بدت كعرائس الأحلام ألوانا وعطرا
أحب العامل وطنه حبا كبيرا صاغ قصة حبه سطرا، فسطرا، صاغ حبه ليس بكلمات تردد ، وإنما حبا تظهر آثاره فوق الجبال وعلى السهول خضرا ، مذكرا بالمزارعين وكيف تتحول الأراضي الجرداء إلى حدائق غناء ،وعلى المدائن والقرى تظهر واضحة جلية مباني ذات معمار مميز أبدع صنعها بانٍ ماهر، وفي كل شبر من ربوع بلادنا الحبيبة لك أيها العامل مزارعا مهندسا بناءً صناعا حدادا... لك ذكرى طيبة حسنة، ولا يستغني الوطن عن العمال صناع حضارته،فالعامل هو من جعل ربوع البلاد كعرائس الأحلام حسنا وروعة زاهية الألوان مختلفة العطور، أليس من حق العامل أن يفخر بعمله ومهنته ؟ أليس للمرء أن يفخر بمن يعمل من أقاربه؟
قال الرسول عليه الصلاة السلام : ((كان داود عليه السلام لا يأكل إلا من عمل يده)).
التشبيهات:
5- والأرض تهتف للخطى الشماء ترحيبا وفخرا
شبه الأرض بالإنسان الذي يهتف ويرحب.
13- حتى بدت كعرائس الأحلام ألوانا وعطرا
شبه ربوع بلاده بالعرائس

اتمنى انك استفدتي قلبو شقااووة
واتمنى ما اكون تاخرت عليكي
والله يوفقك ويسهل لك يا رب

مشكوره حبيبتي والله يسهل عليك
وجزاك الله الف خير
وسوري تعبتك معايه
الله يسعدك وينور دربك يارب