- BEE-POLLEN
- جداول محتويات حبوب اللقاح من المواد الضرورية لسلامة الجسم
- جداول المقارنة بين محتويات حبوب اللقاح وأهم الأغذية التي نتناولها
- الأمراض التي يُمكن معالجتها بحبوب اللقاح وأهم الدراسات و الابحاث
- الأمراض التي يُمكن مُعالجتها بحبوب لقاح النحل
- الجرعات العلاجية والوقائية
BEE-POLLEN
- * حبوب لقاح النحل (وتسمى: خبز النحل): هي واحدة من أغنى الأغذية الطبيعية الأنقى المكتشفة، ذات القيمة الغذائية والطبية المعروفة لعدة قرون، وتحتوي حبوب اللقاح على الخلايا الجرثومية (ذكر العناصر) التي تنتجها جميع النباتات والزهور، وهذا أمر ضروري من أجل ضمان استمرار الحياة النباتية في جميع أنحاء العالم.
- * وتحتوي ملعقة صغيرة من حبوب اللقاح على ما يقرب من 1200 مليار من الكريات أو الحبوب التي تمثل جميع أزهار النباتات التي حط عليها النحل، وتجمع كل نحلة في الرحلة الواحدة ما يقارب من مليوني حببيبة لقاح، قطر الحبيبة الواحدة حوالي 0.002 بوصة، والنحل ينتقي أفضل أنواع حبوب اللقاح التي يجمعها بحيث تحتوي على أكبر مكونات غنية بجميع العناصر الغذائية، وخصوصا المواد النيتروجينية، ويقوم النحل بعملية نقل حبوب اللقاح بعد خلطها مع مادة لزجة يفرزها من بطونه، مما يسمح بتعلق حبوب اللقاح بالأرجل الخلفية للنحلة في شبه "سلال من حبوب اللقاح"، وذلك من أجل تأمين عملية النقل إلى الخلايا.
- * وعادة تأخذ حبوب اللقاح اللون والشكل الذي يُشير إلى أنواع النباتات التي تم الحصول عليها منها، فضلا عن المنطقة الجغرافية المحددة، وتتراوح بين الأصفر الذهبي إلى اللون الأسود وفقا لمصدرها، وعلى الرغم من أن لون حبوب اللقاح غير مهم مثل المُحتوى الذي يتألف من أنواع كثيرة من الأصباغ (وهذا يفسر اختلاف ألوان العسل)، منها أصباغ معينة قابلة للذوبان في الماء، بينما البعض الآخر قابلة للذوبان في الدهون.
- * ويحتوي لقاح النحل على أغنى مصدر معروف من الفيتامينات والمعادن، والبروتينات الأحماض الأمينية، والإنزيمات والهورمونات والدهون، الكاروتينات النشطة (التي يتم تحويلها داخل الجسم إلى فيتامين A )، وهي تعادل 20 ضعفًا من الوزن الموجود بالجزر، وهناك مجموعة أخرى من الصبغيات الموجودة في حبوب اللقاح وهي: أصباغ فلافين، فلافونيس، والفلافون، وعلاوة على مواد نادرة مثل: معدن الكروم الخلوي ( Cytochromes )، فضلا عن كميات كبيرة من المضادات الحيوية الطبيعية، ومعظم الفيتامينات المعروفة في حبوب اللقاح موجودة بنسبة مثالية تبلغ درجة كبيرة من الكمال، وهو الذي يعزز من قيمتها.
جداول محتويات حبوب اللقاح من المواد الضرورية لسلامة الجسم
- * جدول بنسب من الفيتامينات التي وُجدت نتيجة تحليل جرام واحد (1000 ملليجرام) من حبوب اللقاح الطازجة، وهذه النسبة تزيد من 20 : 25 % في جميع أنواع حبوب اللقاح المجففة:
- * وغيرها من الفيتامينات والمركبات المختلفة الموجودة في حبوب اللقاح، وتشمل أيضا على: فيتامين (ه)، وفيتامين (دي)، والبيوتين، وحامض إينوزيتول، وحامض أمينوبنزويك المعروف اختصاره: PABA.
- * وأما المحتويات من كافة المعادن الموجودة في حبوب اللقاح فتوجد في أشكال سهلة الهضم للغاية، وفيما يلي: جدول المحتويات من الأملاح المعدنية الموجودة في حبوب لقاح النحل نتيجة تحليل جرام واحد (1000 ملليجرام) من حبوب اللقاح الطازجة، وهذه النسبة تزيد من 20 : 25 % لجميع أنواع حبوب اللقاح المجففة، كما يلي:
- * وحبوب لقاح النحل غنية جدا بأنواع الأحماض الأمينية المختلفة، وتلك الأحماض لا غنى عنها لسلامة وحيوية أعضاء الجسم، وفي الوقت نفسه لا يمكن تصنيعها أو تجميعها داخل أجسامنا، ولذا فإننا كما نعتمد على تناولها من مصادر طبيعية في شكل قابل للاستعمال، وفيما يلي جدول التحليل الكمي من الأحماض الأمينية (لكل 100 جزء من المواد الجافة من حبوب لقاح النحل) هو كما يلي:
- * ت حتوي حبوب لقاح النحل من 10 إلى 15 % السكريات الطبيعية، بما في ذلك: الفركتوز الجلوكوز، البنتوز، stachyose ، رافينوز والسكروز، وتلك المركبات هي أساسا نفس السكريات الطبيعية البسيطة التي توجد في العسل، والتي توجد في سلاسل سهلة الهضم، و المحتوى الكلي من السكريات الطبيعية الموجودة في حبوب اللقاح من: 30 إلى 40 %، يمثل الجلوكوز من 25 إلى 48 % من كمية السكريات.
- * وتحتوي حبوب اللقاح أيضا على ما يصل إلى حوالي 44 % من الكربوهيدرات والجلوكسيدات ( Glucides ) مجتمعة، ولقد بلغت نسبة النشويات (الكربوهيدرات) في بعض الأحيان في المتوسط حوالي من 1 إلى 22 %.
- * وتتميز مقاومة الجدار الخارجي لحبوب اللقاح بأنها عالية، وتتكون الأغشية من سبورونين ( Sporonine ) والسليلوز ، وتلك من أنواع الكربوهيدرات المُعقدة غير القابلة للانتزاع من حبوب اللقاح، وتتراوح النسبة من 7 إلى 57% من مختلف الأنواع.
- * وبالإضافة إلى ما سبق فإن حبوب لقاح النحل تحتوي على نسب متفاوتة من المواد والمركبات التالية:
- * الزيوت والدهون (5%)، الأحماض الدهنية(8.5%)، مركب هكساديسانول ( hexadecanol ) (14%)، حمض ألفا الأميني، كما تحتوي حبوب اللقاح أيضا على: ليستين، الأمينات، نوكليني، جوانين، الزانثين، الهيبوزانتين، فيرنين، والشمع والصمغ والراتنج ، والهيدروكربونات الجامدة والبروتينية ، ريبوز، ديوكسي ريبوز، الهيكسورونيك، والحامض الأخضر، الحمض النووي، وعوامل النمو المختلفة.
- * كما توجد إنزيمات معينة أيضا في حبوب اللقاح ومحفزات بيولوجية أساسية لعملية وهي: تشمل الأميليز، الكاتلاز، تميم الزيماز، السيتوكروم، نازعة، ديافوراز، دياستاز والأحماض اللبنية، بكتاز والفوسفاتيز.
- * وتحتوي حبوب لقاح النحل أيضا على المضادات الحيوية النشطة التي تدمر على الفور البكتيريا المسببة للأمراض الضارة عند الاتصال بها، و تحتوي حبوب اللقاح عادة على الرحيق واللعاب، و يمكن تخزينها عند مزجها مع العسل، و ت خضع حبوب اللقاح في الخلايا لعملية تخمير الحامض اللبني من أجل إنتاج "خبز النحل"، وهو الذي يحتوي على مستويات عالية من فيتامين (ه) والبوتاسيوم.
- * وحبوب اللقاح متفوقة على حد سواء مع غذاء الملكات والعسل، وتمتلك خصائص علاجية مماثلة (ولكنها أكثر استقرارًا من الهلام الملكي (غذاء ملكات النحل) بسبب الاستقرار الشامل للقاح النحل، والذي يُعتبر أكثر فائدة عندما يُستخدم في علم التغذية، فضلا عن أشكال استخداماته الفعالة للعناية بالبشرة من خلال الاستخدامات الجلدية التصحيحية بسبب تأثير الأحماض الدهنية على الجلد والأنسجة الجلدية؛ في ا لعمل على مكافحة الفطريات الموجودة في عرق الإنسان (ويرجع ذلك إلى وجود بعض الأحماض الدهنية مثل: البروبيونيك و Undecyclenic وأحماض الكابريليك).
جداول المقارنة بين محتويات حبوب اللقاح وأهم الأغذية التي نتناولها
- * تحتوي حبوب اللقاح على نسب عالية من البروتين من (بما في ذلك: Peptones و Gloculins ) في نطاقات تبدأ من 10 إلى 35 % (وفقا لبيانات إنتاجها)، ولا تقل في متوسط معدل 20%، و قد تصل في معدلها العام من 40 إلى 50%، من الأحماض الأمينية الحرة، وجميع أنواع حبوب اللقاح تحتوي على نفس العدد المضبوط من: 22 نوعًا من الأحماض الأمينية، ومختلف الأنواع تحتوي على كميات متفاوتة، ونسبة الأحماض الأمينية الموجودة في حبوب اللقاح الجافة تتراوح ما بين 10 و 13%، (26.88 % بروتين أَو مواد زلالية)، وهو يساوي من: 5 إلى 7 مرات مقدار النسب من الأحماض الأمينية الموجودة في نفس الأوزان من: لحم البقر والبيض والحليب أو الجبن.
- * وفيما يلي جدول مقارنات محتوى البروتين بين حبوب لقاح النحل و"الاغذية البروتينية الكاملة الدسم" ، وذلك لوزن مقداره (100 جرام صالح للأكل من كل نوع منها):
الأمراض التي يُمكن معالجتها بحبوب اللقاح وأهم الدراسات و الابحاث
- * كشفت الدراسات والتجارب التي أجريت من قبل (انظر المصادر والمراجع) أن حبوب اللقاح تحتوي على كل خصائص المضادات الحيوية الطبيعية الفائقة الفاعلية، بالإضافة إلى عوامل النمو، وقد استخدمت حبوب لقاح النحل كمصدر من المواد الغذائية لفترات طويلة (6 أشهر)، وعرض نتائج ناجحة للغاية من حيث تعزيز النمو، وغالبا ما تسارع النمو.
- * وتناول حبوب اللقاح بصورة منتظمة يحقق إجمالا النتائج التالية:
1- تعويض النقص في المكونات الغذائية الهامة مثل: البروتينات والفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية، خصوصا خلال فترة الحمل والرضاعة، والجهود البدنية أو العقلية الشاقة.
2- توفير المزيد من التعزيز لمناعة الجسم أثناء مقاومته تجاه أي عدوان خارجي .
3- يسمح بتحقيق الناتج المادي الأمثل للجهود الفكرية.
4- يدرأ أية اضطرابات في التمثيل الغذائي الداخلي، التي ينتج عنها في نهاية المطاف مختلف الأمراض.
5- يقوم بتحفيز إفراز الهورمونات من كافة الغدد، وبخاصة غدة قشرة الغدة الكظرية.
6- حبوب لقاح النحل تساعد في تنظيم العمليات التالية: أيض الملح والماء، وظائف الأعصاب، التمثيل الغذائي للدهون والكربوهيدرات والبروتين، المقاومة للعديد من السموم الكيميائية والفيزيائية أو الالتهابات، تنشيط نمو الشعر والجلد، تقوية الوظائف الجنسية لدى الجنسين (بما في ذلك تحسين الخصائص الجنسية الثانوية).
7- يوفر أيضا تلك المواد الأساسية التي هي ضرورية لإصلاح أي التدريجي الخلايا أو الأنسجة البالية.
8- المحافظة على حيوية وظائف المعدة والأمعاء في الحدود المثالية، فيما يتعلق بمشكلات الهضم والامتصاص والامساك المزمن وبعض حالات الإسهال التي تقاوم العلاج بالمضادات الحيوية، وعلاوة على ذلك ينظم عمل الأمعاء عن طريق تدمير أو إضعاف أية بكتيريا ضارة في وقت واحد مع تعزيز العوامل الصحية للجهاز الهضمي.
8- تستخدم حبوب اللقاح في الأدب الطبي في تعديل وزن الجسم: في زيادة الوزن أو الخسارة على حد سواء، وتتميز بالحد من أية زيادة في وزن ا لجسم، مع إمكان زيادة وزن الجسم في حالة وجود شكوى من نقص الوزن، وذلك بتنظيم دقيق لوظائف الأعضاء.
9- تعمل على الحد من ارتفاع ضغط الدم أو زيادة التمثيل الغذائي وظائف الكلي.
10- ت نظم وتحفز الأيض في جسم الإنسان من خلال المواد المحفزة التي يتألف منها، وتؤدي إلى التخلص من السموم المتراكمة، تحسين الصحة والرفاه، فرصة أفضل لعمر صحي مديد.
11- تعمل كمحفز للأنشطة الأيضية بين الخلايا بدون تعديل في الأنشطة الفسيولوجية الطبيعية.
12- يوفر الروتين (وهو جلوكوسيد) مقاومة متزايدة لجدران الشعيرات الدموية، وعمله الرئيسي هو تعزيز المقاومة طوال العام في النظام الشعري للدورة الدموية، كما يحمي الروتين الجهاز الدوري بأكمله ضد نفاذية الشعيرات الدموية الناتجة عن الإشعاع المفرط للأشعة السينية، أو حقن الهستامين على التوالي.
13- ويفيد الروتين خصوصا في الوظائف الفكرية، وكذلك في الظروف التي تنتج عن نزيف في المخ أو أمراض القلب، كما يعمل الروتين على ضبط ضغط الدم في الأوعية الدموية، كما يعمل أيضا كمدر للبول ويقلل في نفس الوقت من حدوث نزيف داخلي بنسبة من: 30 إلى 40 %، فضلا عن تقصير وقت الجلطات الدموية، وعلاوة على ذلك يقوي جدر الشعريات الدموية خلال عمليات الولادة ويمنع النزيف السحائي في الأطفال الرضع، وفي النساء الحوامل، ويعمل الروتين على تحسين مقاومة الشعيرات بنسبة تصل إلى 60 % في غضون 10 أيام من تناول حبوب لقاح النحل.
14- تعمل حبوب لقاح النحل على حدوث زيادة سريعة محسوبة في كل من الوزن ومستويات الطاقة، و ينبغي أن يتم تناولها يوميا من قبل المعوقين، أو الذين في حالة صحية سيئة، والذين يحتاجون إلى تجديد الكلي (مثل كبار السن).
15- حبوب اللقاح أيضا ناجحة في ضبط ضغط الدم في المستوى المطلوب أو المعدل العادي، فضلا عن اضطرابات الغدد الصماء التي غذتها أسباب عصبية ، ويوفر الهدوء النفسي واستقرار الحالة النفسية دون حدوث أية آثار جانبية ضارة.
16- تفيد حبوب اللقاح في علاج حالات: المتخلفين عقليا والأطفال المصابين بفقر الدم، حالات الكساح، وتشير نتائج الاختبارات إلى وجود زيادة كبيرة في كريات الدم الحمراء (تصل إلى 30 %)، وزيادة في عدد الهيموجلوبين (في المتوسط نحو 15 %)، وعندما يتم إعطاء أولئك الأطفال جرعات تكميلية من اللقاح وحمض الجلوتاميك (الذي يتفاعل مباشرة مع الخلايا الدماغ )، وتبدو مظاهر من التحسن العام الملحوظ في حدود 6 شهور الأولى، وتصل إلى ذروتها في نهاية سنة واحدة، والجرعة المقررة: حوالي 4 جرام، 3 مرات في اليوم.
17- تحتوي حبوب لقاح النحل على كميات كبيرة من الأسيتيل كولين، الذي يلعب دورا مهما في مختلف القدرات الوظيفية في الكائن الحي بأكمله عن طريق تنشيط إفرازات الأدرينالين، وهو يعمل أيضا كوسيط كيميائي لنقل النبضات العصبية، في حين يتصرف بمثابة منشط لكامل الجهاز العصبي ، والتي قد تجيب على سؤال: لماذا حبوب اللقاح تحفز زيادة إفرازات الغدد؟.
18- تعالج حبوب اللقاح مرضى الحساسية الناجمة عن الهجمات التي تحدث وقت إنتاج اللقاح عادة بواسطة الرياح، وتحفز عملية التطهير في جميع أنحاء كامل الجهاز التنفسي، وخصوصا بين أولئك الذين يستهلكون كميات مفرطة من الأطعمة المنتجة للمخاط خلال أشهر الشتاء.
19- يتم تناول حبوب لقاح النحل بأمان من قبل الجميع، حتى أولئك الأشخاص الذين هم عرضة لأمراض الحساسية مثل: حمى القش، لأن تحييد الحساسية هي من خصائص الرحيق والإنزيمات التي يفرزها النحل، وذلك عند تناولها عن طريق الفم فإنها تشكل التحصين الطبيعي ضد الحساسية.
20- تشير نتائج تجارب جرت في السويد أن: استخدام غبار الطلع أو مركبات مستخلصة منه قادرة على اختراق جدران الخلايا البشرية، وبالتالي يجري استيعابها مباشرة في الخلايا، فيعمل مباشرة على تحفيز إنتاج الإنترفيرون، وبالتالي زيادة المقاومة الطبيعية ضد هجمات الفيروسات (مثل: الأنفلونزا والالتهابات الفيروسية الأخرى)، وتوفر الحماية ضد معظم أنواع الفيروسات عندما يتم تحفيز الخلايا لإنتاج مضاد للفيروسات، وتنشط أيضا بزيادة كبيرة إنتاج كل من الكريات البيض و المضادات الحيوية الطبيعية الموجودة في حبوب اللقاح (منها: البنسلين، وهو مجرد نموذج أولي) الذي يمنع نمو بعض الكائنات الحية الدقيقة.
21- تزيد حبوب اللقاح بنسبة كبيرة من وصول كميات من الأوكسجين إلى الدماغ والخلايا بصفة عامة، مما يؤدي إلى تحسين الصحة العامة والقدرات العقلية.
22- و تزيد حبوب اللقاح أيضا من تسريع إصلاح الأنسجة في جميع أنحاء الجسم بأكمله، مما يجعلها ذات فاعلية كبيرة للغاية في إزالة الندبات التي تنشأ بعد العمليات الجراحية.
الأمراض التي يُمكن مُعالجتها بحبوب لقاح النحل
الجرعات العلاجية والوقائية
- * تنتج شركة DXN الماليزية حبوب لقاح النحل في شكل أقراص، دون أية إضافات كيميائية أو مواد الحافظة، وذلك ضمن ممارسات التصنيع الجيدة (جي إم بي) المصدق عليها من وزارة الصحة الماليزية، وهي توظف التكنولوجيا المتقدمة لمعالجة جميع العناصر الغذائية لضمان الحفاظ عليها بشكل ممتاز وهي قيد الاستخدام، وحبوب لقاح النحل في شكل أقراص (في عبوات 120، 300 قرص) تجعل من السهل أن استخدامها أينما كنت.. وفي أي وقت وأي مكان، كما تنتج الشركة حبوب لقاح النحل على شكل مسحوق أيضا.
- * وفي حالة استخدام الأقراص : فيمكن للبالغين تناول من 6 إلى 9 أقراص يوميا في الأسبوع الأول، ويمكن زيادتها اعتبارا من الأسبوع الثاني إلى 16 قرص على معدة خاوية بدون أية آثار أو أضرار.
- * وفي حالة
الروعه وناويه اشتريهم ان شاءالله..........
الله يجزاك خير عالموضوع