برنسيسة الشرقية
28-08-2022 - 11:01 am
اخواتي اشكي لك همي ادري كل وحده عندها مايكفي لكن وربي ضاقت علي
كل ما دعي بشي يصير العكس ادري ربي ارحم بعباده بس والله ماني عارفه ليش هل لذنب اقترفته
ماازكي نفسي صحيح احيان اغتاب وارجع استغفر وربي يتوب علينا بس بجد ما ادعي بدعوه الا يصير العكس
احب ولد خالي واتمنى الزواج منه لي خمس سنوات وكل ما ادعي تزيد الامور سوء بيننا وتكثر المشاكل لدرجه صرت اقول مستحيل اتزوجه اقنع نفسي بانه خيره وربي ما اراد لي ذا الشي وصرت احاول اتناساه واقول ربي ماكتبه من نصيبي
ادعي بالزواج عمري 25 سنه ولا احد طرق بابي او ارادني زوجه صحيح اني متوسطه الجمال بس فيه ناس اقل منى جمال وتزوجو واقل منى دين واخلاق وتزوجو انا ما احسدهم بالعكس ربي يوفقهم ويزيدهم بس ودي اكون مثلهم كل صحباتي اللى بسني تزوجو وكل بنات اخوالي وبنات عمي تزوجو اللى بسني واللى اصغر بشوي معد صار فيه الا الصغار اللى بالمتوسط
قالت لي وحده رددي بسجودك يارب سخر لي ويسر اموري شهر واحد وتشوفين النتيجه وصراحه مو جزع بس ماصار شي ولد خالي صارت بيننا مشكله بين العائلتين وصاير يكرهني كره مو طبيعي صحيح انه جميل جدا واحلى منى بكثير بس القلب ومايهوى
قريت هنا بالمنتدى تجارب كثير مع الاستغفار وشريت مسبحه 1000 وصرت استغفر صح مو كل يوم بس ..
دايم يقولون كل ماضاقت بتفرج وربي احسها تضيق عليه اكثر واكثر
اردد دايم اللهم ان كان هناك ذنب يحول بيني وبين اجابتك لدعائي فاغفره
بجد بجد دعائي غير مقبول
فيه احد منكم مثلي واللى تعرف وش الحل وش السواه تكفوون لاتبخلون عليه بدون تجريح ربي يسعدكم والله انى مالجاءت لكم الا احس نفسي خلاص يائسه من حياتي دايم اقول ليت الانتحار يجوز ابي ارتاح
لاجمال ولا وظيفه ولا زوج وعذاب مع اخوان ونكد صحيح ما انكر نعمه العافيه ونعمه الاسلام والحمد لله والشكر
بس وربي تعبانه ليش الدنيا كذا ظالمه؟
ليش ربي مايقبل دعائي وش اسوي عشان يقبل منى
استغفر الله العظيم ادري رب كلمه تهوي بقعر جهنم بس والله محتاره افيدوني الله يحقق لكم مرادكم والله مالجات لكم الا ادري انكم اخوات وتساعدون اي احد يطلب مشورتكم وانكم قلب واحد ومابتخيبوني
انتي مثلي لدرجة اتضايق من نفسي واقول كيف ربي يستجيب لي وانا ماعندي حسن ظن بقرب فرجة
وهذا اهداء لك الموضوع
لكل من آحست بتشائم بإن دعوتها لم تستجآب
آين آنتي من هذا الحديث القدسي ...
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي )
فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ، ومنه قوله - عليه الصلاة والسلام - ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ،