الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
زادي دعائي
28-08-2022 - 05:09 am
حصرياً وعلى بوابة حفر الباطن فقط (( الحصري لنا والنقل لغيرنا ))
جميع المعلومات من مصادرنا الخاصة
رواية (( العيش في منطقة حدودية ))
لإبن البلد ابن حفر الباطن الكاتب (( ساير المسباح ))
تتحدث هذه الرواية عن أحوال الناس في المنطقة من عدة جوانب حيث تعرض المؤلف للمحاور التالية
  • تعدد السكان من حيث البادية والحاضرة
  • تعدد السكان من حيث القبلية
  • التهريب للأسلحة من الدول المجاورة
  • العادات والتقاليد
  • البطاقات والنازحين من الدول العربية المجاورة
  • علاقة الدول المجاورة للحدود { السعودية العراق الكويت }
  • حرب الخليج الثانية حيث كانت هي نهاية الأحداث في الرواية

الرواية تعتبر حركية ولا تمثل سيرة ذاتية للمؤلف أو لشخص آخر بعيدة عن الجنس أو السخرية أو اللمز
الناشر هو دار كتابنا للنشر والتوزيع في لبنان
كما سيقوم المؤلف في نشر رواية أخرى جديدة قريبا بموضوع لم يسبق له من قبل أحد فانتظرونا
(( الجديد لنا والنقل لغيرنا ))
وللأمانة الموضوع منقول من منتديات بوابة حفر الباطن


التعليقات (9)
لبنانية متميزة
لبنانية متميزة
يعني هيدا عرض للكتاب ام ان هناك ستكوم
ن قصة

زادي دعائي
زادي دعائي
يسلمو لبنانية متميزة
اتمنى ان تنال اعجاب الجميع

زادي دعائي
زادي دعائي
من اجمل ماشدني في الرواية
حفر الباطن والكويت
ووقوعها بين العراق والكويت زادها أهمية على أهميه_أو قل هما على هم _خاصة بعد نهاية حرب الخليج وظهور أمراض مابعد تلك المرحلة كالسرطان والإعاقة للمواليد مثلا: فانتعش اقتصادها ونما عمرانها. وسر ليس بالغريب عن احد إن عددا غير قليل من سكانها ترجع أصولهم إلى إحدى هاتين الدولتين وتربط الكثير أيضا علاقات قرابة بمواطنيها . وللكويت سحر خاص على أهل المدينة وتأثير ظاهر لا تؤثره الرياض ولا الدمام في عادات البلد ،ففي أفراحهم يتشبهون بعادات الكويتيين ، وفي لباسهم يتشبهون بهم ، وحتى سياراتهم غالبا من هناك وكلما كانت السيارة لامرأة كانت الرغبة بها أكبر، وحتى خادماتهم لمن استطاع ، تستقدم عن طريق الكويت لقلة التكلفة والمرتب مقارنة بالمملكة. وفي بداية النشأة كانت مستشفيات الكويت تجدهم في حراج السيارات يجتمعون ، وأيضا حتى كلامهم يحاول البعض تقليدهم فيه فهو من أعذب الكلام ولو خلص من خلط الغين بالقاف لما جاراهم أحد لا من السوريين ولا اللبنانيين . وإذا رأى البعض ماهم عليه من الترف مع قرب مكانهم حدث نفسه بأحاديث وتمنى على الله الأماني.
وهناك ألفاظ مشتركة بين فيما بينهم وبين العراقيين والكويتيين يتفردون بها مثل إطلاق الكرفاجه على السرير،والغوري على إبريق الشاي،والدبشي على الحبحب،والاستكانة على كأس الشاي بلا عروه ذات النقوش الزرقاء،وبعض الأكلات المشتركة مثل الباجة والمليحيه وتسمية خبز المصانع بالخبز اللبناني وتكنية من اسمه أحمد بأبي شهاب

زادي دعائي
زادي دعائي
القبائل والحاضرة
والناظر في تاريخ القبائل كل القبائل العربية وغيرها يرى ضياع الرأي السديد
والتصرف الحسن وعدم القدرة على فهم الأمور والتغيرات والتكيف معها والاندماج في المجتمع الجديد
وهذا السلوك سلوك إفراد القبائل في عدم معرفة الواقع الجديد نتج عنه مع عوامل أخرى ليست من صنعه صراعا خفيا بين البادية والحاضرة لان كل من الطرفين ينظر إلى الآخر نظرة دونية لا اعتبار فيها للآخرين فتولد عنه مصطلح لحضري والبدوي الذي سعى كل منهما في أن يحوز المناصب الهامة وان يحتكرها قدر مايستطيع وكانت الغلبة بالطبع للحاضرة لما لديهم من أدوات هامة في مثل هذه المجالات ففي أيديهم التجارة والصناعة فالذين بسطوا نفوذ تجارتهم في العراق والشام وفلسطين ومصر والهند ووصلوا لرئاسة الغرف التجارية كما في البصرة زمن العقيلات وسمي جانب الكرخ في بغداد فترة بصوب عقيل لا يعجزهم أن يستحوذوا عليها في مدن مثل حفر الباطن وعرعر . واهم من ذلك امتلاكهم العلم قوام الدول وأيضا القدرة على العيش في بقعة من البلاد دون التذكير في عملية الاستقرار ولهذا يندر أن تجد من أبناء القبائل من يكون مديرا لجامعة أو محاضرا أو معيدا أو قاضيا في محكمة.وهذه بذاتها التي تجرح أكثر من غيرها فالاستئثار له مايبرره من نظريات وأفكار السياسة والحكم والملك إلا الدين فإنه لايبرر إلا العدل والقسط ، إما مايصنعه مختاروا القضاة في تفضيل لا بل الحصر القضاء في منطقة دون غيرها بل وفي حاضرتها دون باديتها فهذا ماليس له سند من الشرع والعقل وهنا كانت المرارة أن يلصق أهل الدين بالدين ماليس منه وسط سكوت نخبة من أهل الفضل والصلاح من أبناء هذه المنطقة الذين يرون هذا ولا يذكرونه وان حصل من بعضهم فعلى حياء شديد ولمرات قليلة يتيمة وهذا أول مايصدم طالب الشريعة في أول سنة يقضيها في الكلية حين يرى أن الأمر ليس أمر دين بل هو عنصرية بغيضة شنيعة ماكان لمنتسبيه للعلم الشرعي أن يقعوا فيها وخاصة وهم المثال الذي يراه ويحبه والنموذج الذي يدافع عنه ويعتز به فلطالما انتشى بعلمهم وحفظهم وتقواهم ونشر هذا بالآفاق معجبا ومبهورا فيتخرج وقد تغيرت لدية أفكار عديدة عن العلم وأهله وان ليس كل مايلمع ذهبا وان العلم والقضاء ونجد مظلمون بهؤلاء والأمر المثير للسخرية حقا تخوف بعض من أبناء القبائل وتحرجهم من أن يتم اختيارهم واولائك مافكروا فيهم لحظة
هذا كله ولا تزال أثاره باقية وستظل إلى حين فقل التزاوج بينهم لان كل منهم يرى الآخر ليس كفؤا له ومع تقدم الأيام وتمكن الحضري من ترسيخ قدمه في مصالح الدولة وتغلغله في مؤسساتها وإيثاره ذويه وفئته تبدل حال البدوي فاصبح يبحث عن رضى الحضري ولا يأنف قلة منهم من أن يرضوا بزواج بناتهم أو أخواتهم زوجة ثانية له بعد أن كان لا يهتم له ولا يعيره بالا ويراه مثالا للجبن والخور والميوعه وقل البلاهة فكم من مره غشه في بيعه أو شروه وعاد بعدها جذلان فرحا وفي ماضي الزمان غزاه ونهبه . أما الحضري اليوم فظل على حاله يرى البدوي ليس أهلا أن يصاهرهم كما فعل ذاك وهو اليوم اشد تعصبا وعنصرية من تعصب البادية وعنصريتهم السابقة. والمفجع في الأمر أن الحاضرة تدثروا بدثار التدين الذي يرضخ له الناس وبسببه يطيعون ، أما وقد تدثر به الآخرون فهنا وقع التباين بين الفريقين وماعاد لأحد فضل على الآخر وهذه العصبية الحضرية مستعصية الفهم فأبناء القبائل الذين دارت فيما بينهم المعارك ووقع القتل وسفك الدم وقامة الثارات عادوا بعد توحيد المملكة على يد الملك عبد العزيز رحمه الله إخوانا متجاورين متصاهرين وابتدأ أولائك عصبية جديدة
دمتم بود

زادي دعائي
زادي دعائي
بداية التغيير
وفي خلوة من خلوات راشد مع اغنامة اطرق لنفسه كثيرا واستغرب ماحدث له في الآونة الأخيرة بعد لقائه بصالح بعد شرائه السلاح فجميع ن يعرف مجادلة وخارجه حاصروه بأسالتهم فان سلم من منيرة في الدار فلن يسلم من عبد الله في غرفة الحراسة فكلاهما يهاجمانه بأسلحتهما وهو مع ذلك يعذرهما ويقول لنفسه (مالذي يدفعني إلى الاهتمام بشان صالح ومقابلته بعد شهر فانا كل يوم أقابل وأتعرف على آخرون وأزورهم ويحضرون إلي ومع هذا فلا أجد لهم في نفسي من الاهتمام مااجدة لصالح مع إني لم أقابله إلا قليلا وأمر السلاح مالذي استغربه فيه فالناس منهم من يعمل بطريق سليم وآخر يعمل بأمر محفوف بالخطر).ورغم كل هذه المحاولات من راشد أن يبعد هذين الأمرين عن نفسه إلا انه لم يستطع بل بقي يترقب موعد حضور صالح إليه بشيء من العجلة وكأنه لاينتظر رجلا بل ينتظر معشوقة له منعها أهلها من لقائها به فهذا الشهر لم يعد شهرا كشهور السنة بل كأنه من أيام المسيح الدجال نهاره طويل وليله أطول وأصعب شيء على المرء الانتظار....
ولام راشد في نفسه صالحا على هذا الموعد الذي انتظره راشد كثيرا واشغل نفسه به وآثار فضول كل من يعرفه حوله

زادي دعائي
زادي دعائي
اختلاف العادات(1) وضع منصور الرطب أمام راشد وبازائة إناء صغير جدا من الماء لم يعرف لماذا واضعه ورأى منصور يغمس الرطب فيه ثم يأكله ولم يكن له عهد بهذا من قبل ...وقدمت له القهوة مباشرة دون انتظار إن يتناول الرطب كما هي عادته وعادت قومه الذين يقدمون القهوة بدله نحاسية لا في دفاية كما يرى الآن وشرب فنجانين من القهوة التي رآها شقراء خفيفة لا كقهوته السوداء الثقيلة بينما ضل منصور يشرب أكثر من ذلك واستغرب هو هذا التطويل بينما هو متعود على إنهاء الموضوع دفعة واحدة أن هؤلاء يعيشون حياة مختلفة..
اختلاف العادات(2) واثناءه ومن الحديث الذي دار عليه اكتشف عادات مختلفة لديهم فهم لايحبون أكل الروب مع الرز بينما هو يستمتع بأكله خاصة إذا خلطة مع المرق وسال بين أصابعه وفي رمضان يقسمون فطورهم على فترتين قبل صلاة المغرب وبعدها،بينما هو يأكله دفعه واحدة قبل الصلاة ،ولا يدعون في ولائمهم أكثر من بضعة أشخاص لايحضرها سوى الرجال بينما أقوامه البادية يدعون جميع الأقارب بنسائهم وصبيانهم حتى الرضع منهم ..
دمتم بود

زادي دعائي
زادي دعائي
اختلاف العادات(1) وضع منصور الرطب أمام راشد وبازائة إناء صغير جدا من الماء لم يعرف لماذا واضعه ورأى منصور يغمس الرطب فيه ثم يأكله ولم يكن له عهد بهذا من قبل ...وقدمت له القهوة مباشرة دون انتظار إن يتناول الرطب كما هي عادته وعادت قومه الذين يقدمون القهوة بدله نحاسية لا في دفاية كما يرى الآن وشرب فنجانين من القهوة التي رآها شقراء خفيفة لا كقهوته السوداء الثقيلة بينما ضل منصور يشرب أكثر من ذلك واستغرب هو هذا التطويل بينما هو متعود على إنهاء الموضوع دفعة واحدة أن هؤلاء يعيشون حياة مختلفة..
اختلاف العادات(2) واثناءه ومن الحديث الذي دار عليه اكتشف عادات مختلفة لديهم فهم لايحبون أكل الروب مع الرز بينما هو يستمتع بأكله خاصة إذا خلطة مع المرق وسال بين أصابعه وفي رمضان يقسمون فطورهم على فترتين قبل صلاة المغرب وبعدها،بينما هو يأكله دفعه واحدة قبل الصلاة ،ولا يدعون في ولائمهم أكثر من بضعة أشخاص لايحضرها سوى الرجال بينما أقوامه البادية يدعون جميع الأقارب بنسائهم وصبيانهم حتى الرضع منهم ..
دمتم بود

زادي دعائي
زادي دعائي
...رأي في الأطباء....
ثم جاء التحول الكبير في تفكيره فبدأ يزدري الطب كله ويراه مهنه لاتليق بشخص يحترم نفسه فمن العاقل الذي يقضي حياته بين الآلام والأمراض والذي لاتقع عينه إلا على مناظر مقرفة ولا يشم غير رائحة كريهة وتصل يده لمواضع يتنزه المرء أن يذكرها صراحة في حديث وسط مجلس يضم صبيانا لا رجالا ؟؟
كان يقول خذ مثلا طبيب الأسنان أين يقضي عمرة..؟ في أفواه الناس ذاك سنه منكسرة وذاك متورمة وذاك أسنانه متمايلة فهو يقضي يومه بالنظر في ذلك المكان وعليه أن يتحمل ويتأقلم مع روائحه ونتنهم ومثله المتخصص في الأنف والأذن والأعضاء التناسلية بينما غيرة من أصحاب المهن ليسوا مضطرين لمثل هذا فهل كامل الآدميه يرضى بمثل هذا؟!
وهو بات يعتقد أن الأطباء في عقولهم شيء ما شبيه بؤلائك الذين يعملون في تنظيف المجاري وإذا كان لابد للناس بمن يقوم بهذه الأعمال فليكن غيرة لا هو وهو يريد أن يتدارك عمرة وحياته قبل فوات الأوان ...
دمتم بود

زادي دعائي
زادي دعائي
اختيار العمل المناسب
وبعض الناس يرى نفسه مدفوعا لعمل دون غيرة ،وبمكان لايصلح أن يؤدي العمل نفسه في مكان آخر.فهو يصلح لهذا العمل ولايصلح لغيرة والمهم أن يعرف هذا مبكرا وقد كان قيس بن سعد بن عبادة يدعو الله قائلا:اللهم إني أعوذ بك من الفقر فاني لااصلح له ولا يصلح لي.خذ مثلا الأمير الكريم سلطان ابن عبد العزيز لايمكن إلا أن يكون كريما ولا تستطيع أن تنزع عنه هذه الصفة ونزعها يعني نهاية الحياة بالنسبة له ومثال آخر الشيخ عبدالرحمن السديس لايصلح إلا أن يكون إماما للحرم المكي لاغيرة ولايصلح أن يكون إماما لجامع مهما كبر حجمه ومثال ثالث الممثل عادل إمام لايصلح إلا أن يكون ممثلا كوميديا لايمكن أن يكون وزير خارجية أو مدير مدرسة ولو ضرب الحظ مع احد فوجد نفسه في مكان ارفع منه فانه يكون كممثل الكومبارس الذي اسند له دور البطولة في عمل سينمائي وتحول النجم السينمائي للكومبارس فتكون النتيجة فشلا ذريعا...
استثمار الموهبة وهذا زمن المواهب واستثمارها جيدا في كل المجالات في العلم والرياضة والشعر والغناء والتمثيل والإعلام.فشخصيات مثل بيليه وأم كلثوم ومحمد علي كلاي وغيرهم لو ظهروا قبل مائتي سنه لكانوا نسيا منسيا..
دمتم بود

يتيم حفظ وصية أمه فحصلت له قصة عجيبة غاية في التأثير
كبرياء نوره