سِنِيْنِ يُـّمْے !! وَ | قَلّبِـيُ | الْمُرِّڪِب الْمُتَعبُ ، وَ ـإِنْتَ }•» الّـرَيح

اللهُّم :إرزِقنْيً نِعمًة ، يَعجّزُ عَنْهآ شُگرِيْ . .
وّ لآ تُبلِينْي بَلآءٌ" يَعجزُ عَنهْ صّبرِي

أَنَا
لَسْت ب طِفْلَة أَبْصَرَت لِلْتَّو ,
و لَا مُرَاهِقَة تُحَاوِل إِثْبَات نَفْسَهَا ,
و لَا صَبِيَّة تُمَثِّل دَوَّر الْكِبَار ..!
أنَا بِدَاخِلِي
{ قَلْبِ لَا يُشْبِه أَي قَلْب ~

الأرجوحة بالنسبة لي هي
سفينة الزمن
التي تأخذني عن كل ماحولي ،
حين تحلق بي عاليا
وأعانق بصفحة وجهي البيضا ء
لون السماء الأزرق،

لو كان القلب ينطق ،،، لنطق باسمك
لو كانت العين تنطق ،،، لنطقت برسمك
لو كانت اليد تنطق ،،، لنطقت بأمان لمسك
و لكن ليس لي الاّ ،،، شفاه ... لا تستطيع سوى أن تقول
أحبك !!

تصميمي

كتمت . .
الحَزن في صدر السكُوت .. و صآحت ضلوُعي !

ليسَ هُناك فيْ الحيآة رجُل يهب كل حيآته و كل حنآنه
دون أن يسأل عن المُقابل , إلا الأب !
ف إمنحه يا آلهيْ عمراً أطول , و آسعد قلبه و فرّج همه و يسّر أمره ..
فإنيْ اُحبه حُباً لآ يعلمُه سوآك

أيقضني دفئ صوتك فصحوت علي موسيقي كلاسيك
ورائحة القهوة
فأتيت لأشرب معك القهوة فوق التل البعيد فاليوم الجو
ربيعي قريب من شتاء ودافئ بوجودك معي
فتبادلنا معن القهوة وبعض من حكايات العشاق نرويه علي ألأفاق
ليسمعه من في وسط هذا الكون بتغريد عاشق كان بالأمس ينبض قلبه بالهوى المجنون واليوم هاهو يسمع الكون بحكايات يرويه مع كل غيمه تمر ذلك التل ويحكي قصه
عاشت بجميع فصول السنة من صيفه إلي شتاءه ومابين خريفها وربيعها
وما أن صحوت الأنا في غرفتي فوق سريري بقرب مني رسائلي ومذكرات مراهقة فما كانت إلا حلم يسليني في المنام
وها أنا أرجع منكسرة ككل يوم ولقد طال انتظاري يا حبيبي ،،،،،