سأكتب لك كل ليلة كم أنا أحبك حتى يأتيني القدر

... يوم أخر يمر ولم أسمع به صوتك ...
ياحبيبة القلب والروح ...
يافتاتي القوية ...
ألهي نفسي بالخروج ..
ومجالسة الأصدقاء والأقارب ..
أتناول طعامي دون شهية ولا فائدة من هذا كله
أحاول نسيانك..لكن النسيان أنساني أن أنساك ..
فصورتك يا حبيبتي مزروعة في قلبي وعقلي ورنين كلماتك الموسيقية في أذني عالقة ....
فأنا أحبك ولن أتخلى عنك ..
أحبك إلى حد غير معقول ...
أحبك كحب الرضيع لصدر أمه ...
أحبك بجنون الحب لأمي وأبي ...
فلا تغيبي عني طويلآ .. فشوق الحب يذبحني ..
وأنا مشتاق الى دفئ صدرك وحرارة عيونك والى لمسة يديك ...
كم أحبك .... كم أحبك ...
ألا ترحميني قليلآ لذنب إقترفته ..
.ذنب كان لي أجمل زهرة بحياتي ...
ذنب لست نادمآ عليه أبدآ
وهوأني أحببتك أنت ولا أحد سواك في هذه الدنيا
أصبحت أقول أنه ذنب أقترفته ...
ومازلت أقترفه ..
لماذا أفعل ؟؟؟
لأنك أنت من جعلني أقول وأفعل هذا الذنب ...
بعد أن بحثت عن هذا الحب طويلآ .
وجدته فيك ورأيته في عينيك ..
ولو أردت أن أعزف الأن الموسيقا لوجدت اللحن فيك ...
ولرقص الوتر ...
وسأبقى أمارس ذنبي حتى يأتيني القدر.....................
وللدمع بقية
جولينا قزاز
.