الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
التعليقات (3)
الموضوع الأول
أسس النظافة الشخصية
ان النظافة بشكل عام هي حاجة فسيولوجية أساسية تشترك فيها جميع المخلوقات وما يميز الإنسان عن باقي المخلوقات سعيه الدائم لتطوير أساليب جديدة. وتعتبر النظافة الشخصية الخطوة الأولى والأساسية في النظافة العامة إذ أنها تهدف إلى تنمية العادات التي تساعد الإنسان على المحا فضة على صحته والقضاء على العادات التي تهيئ ظروف انتشار المرض كما ان لها تأثير على صحة الفرد والمجتمع وتنميتها ترفع المستوى الصحي بين الأفراد وإهمالها يؤدي إلى انتشار الأمراض وفي الحقيقة انه لا يوجد هناك خلاف على أهمية النظافة الشخصية لكل إنسان فمن منا لا يريد المحافظة على صحته ومن منا لا يريد ان يشعر بالرضا عن النفس والمظهر ؟والقبول الاجتماعي بين الناس؟.
ان الممارسات السليمة في النظافة الشخصية:-
تحمي الإنسان من الأمراض وتحد من انتشارها من شخص لآخر كما ان نظافة الجسم والملابس تعزز ثقة الإنسان بنفسه فلا يتحرج من الاختلاط والحديث مع الناس عن قرب سواء في البيت او المدرسة او أماكن العمل او وسائط النقل. ان نظافة الجسم والملابس تمنحنا المظهر الحسن والقبول الاجتماعي والمحافظة على الصحة والوقاية من الأمراض.
والنظافة الشخصية تكون بداية عن طريق الاهتمام بنظافة الجسد عن طريق الاستحمام والعناية بنظافة الشعر ونظافة العينين والآذنين والفم والأسنان والعناية بالأضافر وغسل الرحلين ونظافة الملابس والأدوات الشخصية والنظافة بعد استعمال المرحاض ونظافة البيت والمدرسة والساحات العامة.
واخيراً نقول لك عزيزي الطالب ان النظافة هي مدخلك لقلوب الآخرين وهي مرآة تعكس الإنسان.
.................................................
الموضوع الثاني
الطعام والشراب
لما كانت الوقاية خير من قنطار علاج، ولما كانت المعدة بيت الداء، ولما كانت فرصة الحج عزيزة قد لا تعود كان لا بد من الاهتمام وقبل كل شيء بما يدخل المعدة من الطعام والشراب، ومن نافلة القول أن نذكرك بما يلي:
• احرص على تناول الغذاء المتوازن، وأكثر من الفواكه والخضراوات.
• تأكد من نظافة الطعام والشراب ونظافة الأواني المستخدمة ونظافة اليدين، وإن كان المأكول فواكه أو خضروات فاغسلها جيدا بالماء.
• تأكد عند شرائك المعلبات من تاريخ صلاحيتها، وابتعد عن العلب الصدأة أو المنتفخة.
• تخلص من أي طعام تغير لونه أو رائحته أو طعمه.
• إياك والأغذية المكشوفة المعرضة للذباب والأتربة.
• تأكد من نظافة الماء الذي تشربه، واجتهد على أن يكون زمزم مشروبك الوحيد في تلك الأيام؛ فزمزم لما شرب له، وإلا فمما توفره السلطات المسؤولة، أو من قوارير المياه الصحية.
• احرص على نظافة اليدين قبل الأكل وبعده خاصة بعد استخدام دورة المياه.
• تخلص من بقايا الطعام بوضعه في الأكياس المخصصة ثم ارمها في سلة المهملات كي تمنع تكاثر الذباب والحشرات الضارة.
أسس النظافة الشخصية
ان النظافة بشكل عام هي حاجة فسيولوجية أساسية تشترك فيها جميع المخلوقات وما يميز الإنسان عن باقي المخلوقات سعيه الدائم لتطوير أساليب جديدة. وتعتبر النظافة الشخصية الخطوة الأولى والأساسية في النظافة العامة إذ أنها تهدف إلى تنمية العادات التي تساعد الإنسان على المحا فضة على صحته والقضاء على العادات التي تهيئ ظروف انتشار المرض كما ان لها تأثير على صحة الفرد والمجتمع وتنميتها ترفع المستوى الصحي بين الأفراد وإهمالها يؤدي إلى انتشار الأمراض وفي الحقيقة انه لا يوجد هناك خلاف على أهمية النظافة الشخصية لكل إنسان فمن منا لا يريد المحافظة على صحته ومن منا لا يريد ان يشعر بالرضا عن النفس والمظهر ؟والقبول الاجتماعي بين الناس؟.
ان الممارسات السليمة في النظافة الشخصية:-
تحمي الإنسان من الأمراض وتحد من انتشارها من شخص لآخر كما ان نظافة الجسم والملابس تعزز ثقة الإنسان بنفسه فلا يتحرج من الاختلاط والحديث مع الناس عن قرب سواء في البيت او المدرسة او أماكن العمل او وسائط النقل. ان نظافة الجسم والملابس تمنحنا المظهر الحسن والقبول الاجتماعي والمحافظة على الصحة والوقاية من الأمراض.
والنظافة الشخصية تكون بداية عن طريق الاهتمام بنظافة الجسد عن طريق الاستحمام والعناية بنظافة الشعر ونظافة العينين والآذنين والفم والأسنان والعناية بالأضافر وغسل الرحلين ونظافة الملابس والأدوات الشخصية والنظافة بعد استعمال المرحاض ونظافة البيت والمدرسة والساحات العامة.
واخيراً نقول لك عزيزي الطالب ان النظافة هي مدخلك لقلوب الآخرين وهي مرآة تعكس الإنسان.
.................................................
الموضوع الثاني
الطعام والشراب
لما كانت الوقاية خير من قنطار علاج، ولما كانت المعدة بيت الداء، ولما كانت فرصة الحج عزيزة قد لا تعود كان لا بد من الاهتمام وقبل كل شيء بما يدخل المعدة من الطعام والشراب، ومن نافلة القول أن نذكرك بما يلي:
• احرص على تناول الغذاء المتوازن، وأكثر من الفواكه والخضراوات.
• تأكد من نظافة الطعام والشراب ونظافة الأواني المستخدمة ونظافة اليدين، وإن كان المأكول فواكه أو خضروات فاغسلها جيدا بالماء.
• تأكد عند شرائك المعلبات من تاريخ صلاحيتها، وابتعد عن العلب الصدأة أو المنتفخة.
• تخلص من أي طعام تغير لونه أو رائحته أو طعمه.
• إياك والأغذية المكشوفة المعرضة للذباب والأتربة.
• تأكد من نظافة الماء الذي تشربه، واجتهد على أن يكون زمزم مشروبك الوحيد في تلك الأيام؛ فزمزم لما شرب له، وإلا فمما توفره السلطات المسؤولة، أو من قوارير المياه الصحية.
• احرص على نظافة اليدين قبل الأكل وبعده خاصة بعد استخدام دورة المياه.
• تخلص من بقايا الطعام بوضعه في الأكياس المخصصة ثم ارمها في سلة المهملات كي تمنع تكاثر الذباب والحشرات الضارة.
كلمات عن الابداع→
ادور لك واجيب لك انشاالله