الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
الفيروزيه
08-05-2022 - 04:38 pm
  1. {التتش قي ر }

  2. السؤال هو :

  3. وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت :

  4. الجواب هو :

  5. فتوى رقم ( 21778 ) وتاريخ 29/12/1421 هجري .

  6. وقال الشيخ عبد الله الجبرين – حفظه الله - :

  7. الحمد لله و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده.. و بعد:

  8. ولا اضنك كذلك وانتي الفتاة التي تصلين وتصومين وتخافين الله


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أخواتي عضوات وزائرات موقع الفراشات
اسعد الله أوقاتكم با الخير والبركه
أخواتي 000 انا عضوة جديدة بينكن أحببت هذا المنتدى الخاص با النساء وسجلت فيه لأنه غير مختلط
أخواتي
أحبكن جميعا في الله وأريد نصحكن جميعا ومن واجبي أن أرشدكم إلى خير الدنيا والاخرة
حبيباتي 00 أردت في هذا الموضوع أن أتطرق إلى زينه المرآة ولكن بطريقه آخرى
هذة الطريقه هي الطريقه الاسلاميه(( تزيني با الحلال))
أريد منكن الاستماع إلى ما أقوله إن صوابا فمن الله وإن خطا فمن نفسي والشيطان
إذا أخطأت فقوموني وإذا أصبت فشجعوني ولا تنسون تدعولي با الخير والولد الصالح
أدخل في الموضوع مباشرة --
موضوعي متسلسل وفي حلقات كثيرة كل حلقه لها موضوع معين وكل موضوع
ابحث فيه عن فتاوى مشائخنا الكرام في نفس هذا الموضوع
ومواضيع زينه المرآة كثيرة منها التشقير 0 والميش 0 والصبغات 0 وحشوات الشعر 0 وتوصيلاات الشعر 0 وتركيب الاظافر 0 والرموش التركيبه 0 وتطويل الاظافر 0 ولبس العاري 0 وغيرها الكثير الكثير
اضع بين أيديكم الفتاوى عنموضوع محدد وماذا قال العلماء فيه وبذلك تعرف الوحدة
فينا الفتوى عنه وهي حرة بذلك إن أخذت بها أو تركتها ولكن المسلمه الحقه هي من
تقول سمعنا وأطعنا وتبحث عن رضاء ربها قبل كل شئ وتبتعد عن ما يغضبه
سبحانه وتعالى وتحتسب ذلك عند الله ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
هاة إيش قلتوا نبدأ
على العموم أنا أبي أبدا معكم اليوم عن موضوع التشقير وما ذا قاله العلماء عنه
أبي أشوف ردودكم وتشجيعاتكم حتى أستمر في مواضييع الزينه الاخرى
بسم الله نبدا فتاوى شيوخنا الكرام في ما يخص

{التتش قي ر }

السؤال هو :

انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب ومِن تحته بشكل يُشابه بصورة مطابقة للنمص ، من ترقيق الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب ، وأيضاً خطورة هذه المادة المُشقّرة للشعر من الناحية الطبية ، والضرر الحاصل له ، فما حُكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟

وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت :

الجواب هو :

بأن تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة : لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته للنمص المحرّم شرعاً ، حيث إنه في معناه ويزداد الأمر حُرمة إذا كان ذلك الفعل تقليداً وتشبهاً بالكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقول الله تعالى : ( وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " لا ضرر ولا ضرار " ، وبالله التوفيق .اه.

فتوى رقم ( 21778 ) وتاريخ 29/12/1421 هجري .

وقال الشيخ عبد الله الجبرين – حفظه الله - :

أرى أن هذه الأصباغ وتغيير الألوان لشعر الحواجب لا تجوز فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم النامصات والمتنمصات والمغيرات لخلق الله الحديث ، وقد جعل الله من حكمته من وجود الاختلاف فيها . فمنها كثيف ومنها خفيف منها الطويل ومنها القصير وذلك مما يحصل به التمييز بين الناس ، ومعرفة كل إنسان بما يخصه ويعرف به ، فعلى هذا لا يجوز الصبغ لأنه من تغيير خلق الله تعالى .
فتاوى المرأة " جمع خالد الجريسي ( ص 134 ) .
وقال آخرون من أهل العلم بإباحته ، ومنهم الشيخ محمد الصالح العثيمين .
فصارت القضية موضع شبهة لاختلاف العلماء فيها .
فيكون الأولى والأحوط تركها .
ومن كان من أهل الاجتهاد عمل بما رآه ، ومن كان من أصحاب الأهلية في الترجيح عمل بما ترجح لديه ، والعامي يقلّد أوثق من يعلمه من علماء بلده أو من وصلت إليه فتواه .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب ( www.islam-qa.com )
السؤال هو :
هل يجوز صبغ الشعر بلون مشابه للون البشرة علما بأن شكل المرأة بعد الصبغ يشابه حواجب المرأة المتنمصة ( التي تنتف الشعر ) ؟
الجواب:
الحمد لله
عرضنا هذا السؤال على فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ، فأجاب حفظه الله :
لا بأس بهذا لأنه تلوين للشعر فقط . والله أعلم .
الشيخ محمد بن صالح العثيمين ( www.islam-qa.com )
السؤال :
ما حكم صبغ شعر الحاجبين بلون يقارب لون البشرة ؟
الجواب:
الحمد لله
لا بأس به , لأن الأصل في هذه الأمور الإباحة إلا بدليل يقتضي التحريم أو الكراهة من الكتاب أو السنة.
من فتاوى فضيلة الشيخ ابن عثيمين لمجلة الدعوة العدد 1741 7/2/1421ه ص/36. ( www.islam-qa.com )
وقفه 000
الشيخ المديهش وهو ممن سمح لهم الشيخ ابن عثيمين رحمه الله بالأفتاء ومن كبار طلبته...أوضح اللبس
الحاصل حول قول البعض بجواز تشقير الحواجب ونسبها للشيخ ابن عثيمين رحمه الله فقال...أن ماقصده
الشيخ رحمه الله هو تشقير الحاجب ككل وليس تحديده بالتشقير فيبدو بالنمص.....
الأختلاف بين العلماء...يجب أن يجعلنا أكثر حيطة..وأن نأخذ بالأحوط..وأن لانتتبع الرخص...
كما أن المسألة في الدين ليس فيها اعتقاد بل أخواتي الكريمات فيها السمع والطاعة...خاصة أن فتوى كهذه
وردت من هيئة كبار العلماء ..
هذي فتوي اللجنه الدائمه للبحوث العلميه والإفتاء
ما حكم تشقير الحواجب للمرأة بدون نتفها او حلقها? و ما حكم صباغة الشعر باللون الاشقر؟
الشق الأول من السؤال :
فتوى رقم21778وتاريخ29/12/1421 ه

الحمد لله و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده.. و بعد:

فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء على ما ورد الى سماحة المفتي العام برقم7868 و تاريخ 29/12/1421ه
وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه (انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب و من تحته بشكل يشابه بصورة المطابقة النمص، من ترقيق الحاجبين و لا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب. و أيضاً خطورة هذه المادة المشقرة للشعر من الناحية الطبية، و الضرر الحاصل له، فما حكم الشرع في مثل هذا الفعل؟
و بعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأن تشقير أعل الحاجبين أسفلهما بالطريقة المذكورة لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه و لمشابهته للنمص المحرم شرعا، حيث أنه في معناه و يزداد الأمر حرمة إذا كان ذلك الفعل تقليدا و تشبهاً باللكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقوله تعالى< و لا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة> و قوله صلى الله عليه و سلم:<لا ضرر و لا ضرار>و صلى الله على نبينا محمد و على آله وصحبه و سلم،،،،،،،
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء بالمملكة العربية السعودية
الرئيس:عبد العزيز آل الشيخ عضو:صالح الفوزان عضو:عبدالله الغديان
هذي فتوي الشيخ فيصل الفوزان
همسه 000
لا يخفى علينا مالعلم الذي وصل اليه آل الشيخ والفوزان والغديان والجبرين
ورب العزة والجلاله قال: (واسئلو أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون)
أما ماقد قاله المنيع في فتاوى سابقه بتحليله فقد حرمه الان حيث ان :
بعض النساء هداهم الله تلقي سؤالاً عاما مثل ماحكم صبغ شعر الحاجبين؟
ولا تضح طريقة الصبغ تلك ومالغرض من صبغها هاذا
اما الان فقد حرمه ومن يريد التأكد فعليه ان يستمع الى برنامجه الذي ياتي على الهواء ومااكثرها هاذه الاسئله من هذا النوع
واما من حجتها انه اصلا اختلف عليه فاقول لها:
اولا: فكري بعقلك هل انتي اذا شقرتي هل تتغير خلقتك عما خلق الله
وانتي تعلمين قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله)

ولا اضنك كذلك وانتي الفتاة التي تصلين وتصومين وتخافين الله

ثانياً:ماتقولين انه اختلف عليه فارد عليك اذاً هاذا امر مشتبه في صحته ...اليس كذلك؟
واتقاء الأمور المشتبهات قاعدة مقررة في الشريعة حتى لو لم يُسلِّم الإنسان بتحريم الأمر المشتبِه ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلَّم : ( الحلال بيِّن الحرام بيِّن، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ) البخاري ( 52 ) مسلم ( 1599 ) .
ولاتنسي اختي المسلمه قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (من ترك شيئاً لله عوَّضه الله خيراً منه )
وأنا ما وضعت هذا الموضوع إلا إبتغاء الاجر والثوااب من الله وأن تكون صدقه
جاريه بعد مماتي ( او علما ينتفع به )
هاة نكمل وإلا نوقف


التعليقات (2)
أفاق ونس
أفاق ونس
مشكورة أختي على الموضوع ويا ريت تكملي لنستفيد منك .

الفيروزيه
الفيروزيه
{ الم ي ش} ماحكم الميش الذي هو مجرد نزع لون الشعر؟؟؟
وهل هو مانع لوصول الماء للجذور؟
أما السؤال عن الميش، فالجواب عنه يحتاج إلى معرفة مما صنعت مادته ؟ وصفة هذه المادة،
وهل هو مناسب للون بشرة من تتعاطاه أم لا ؟
ولكوني لست طبيباً متخصصاً في هذا الباب؛ لذلك لا بدّ من سؤال أطباء مسلمين متخصصين
ثقات عنه، أو كيميائين مسلمين متخصصين ثقات عنه، فإن قالوا: إنّه مصنوع من مادة رقيقة
كالحناء، فهذا يعني أنّه لا يمنع الوضوء والغسل، وإن قالوا: إنّه لا أضرار له على صحة المرأة،
فإن كان كذلك وكانت المرأة قد غزا الشيب شعرها، واحتاجت إلى تغطية شيبها بلون يحسنه،
وهي بيضاء حمراء يصلح أن يكون لها شعر أشقر، أو ذهبي في أصل خلقتها فهذه لا بأس لها أن
تضع الميش.
وإن قال الأطباء المسلمون المتخصصون الثقات: إنّ له جسماً يلبس الشعر ويمنع وصول الماء
إليه، فهذا لا يجوز وضعه؛ لأنّه يمنع ماء الوضوء والغسل من الوصول إلى الشعر، أي إن
الطهارة لا تصح مع وجوده على الشعر.
وإن قالوا: إنّ له أضراراً على صحة المرأة، وهذا هو الغالب على هذه المواد الكيميائية،
خاصة وقد علمنا أنّه يضرّ المرأة الحامل، فهذا يمنع، لقوله صلى الله عليه وسلم:
((لا ضرر ولا ضرار)).
وإن كانت المرأة حنطية اللون، أو سمراء اللون، أو سوداء اللون ووضعت الميش الذهبي،
أو الأشقر، فهذه يقال لها: هذا من العبث، وليس من الزينة في شيء، ولو أنّ امرأة سمراء خلقها
الله بشعر أشقر لتضجرت منه وسعت لتغييره لما فيه من تشويه لها، ولكن استحسان بعض الناس
كلّ ما جاء من الغرب وإن كان قبيحاً، هو الذي حمل بعض النساء على استحسان صبغ شعورهنّ
بهذه الصبغات.
وهنا قلت: الأطباء المسلمون الثقات المتخصصون؛ لأنّه ظهرت المتاجرة الخادعة بما لا يشك فيه
عاقل في عيادات وصوالين التجميل التي لا همّ لأصحابها إلا الربح المادي، ويستخدمون المواد
الكيميائية التي قد تكون محرمة دولياً في تصفيف وتزيين شعور نسائنا، والناظر في النساء اللاتي
بلغن الأربعين والخمسين وكن قد أسلمن أنفسهن لهذه العيادات والصوالين يرى الآثار البشعة
التي خلفتها الصبغات والملطفات والمكيفات الكيميائية في شعر وبشرة هذا الصنف من النسوة.
لذلك لابد أن يكون طبيباً مسلماً ثقة يتقي الله في نساء المسلمين، وأن يكون متخصص لا يرمي
بالكلام على عواهنه، ويفتي في غير تخصصه.
ثم اعلمي أيتها الأخت أنّ الإسلام إذا قال لك في مسألة: لا. فإنّه ما منعك منها إلا لخيرك ودفع
الضرر عنك، وما قال لك: لا. إلا وفتح لك من أبواب الحلال ما يغنيك عن الحرام. والله الموفق.
أجاب على هذا السؤال : فضيلة الشيخ أحمد بن عبدالعزيز الحمدان
~~~~~~~~~~
أمَّا بالنسبة لوضع (الميش) على الشعر، فننصح بعدم استخدامه؛ لا لأنه يمنع وصول الماء، فهو لا يمنعه، بل لما يتضمَّنه من التقليد للمجتمعات الكافرة.
من إجابات فضيلة الشيخ : خالد بن عبدالله بن علي الخليوي
~~~~~~~~~~~~
السؤال هو 00
السلام عليكم يا فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم
عند سؤالي لكوافيرة و حرصت على أنها ملتزمة بدينها أجابت التالي :
الصبغة و الميش و البلياج كلهم يحتووا على الأوكسجين الني يقوم بسحب اللون من الشعرة مع المادة الملونة ولكن الفرق بالنسب فقط ....فالصبغة تكون بها نسبة اللون أكثر من الأكسجين أما الميش فتكون نسبة اللون تكون أقل من الأكسجين وأما البلياج يكون بوضع الصبغة و معها الميش أي الاثنين معا
وتقول الكوافيرة : أن أنواع الصبغة يختلف حالها عن المناكير لأنها لا تكون ماده عازله عن الشعرة ولكنها تسحب لونها وتلونها بلون آخر .......لا يعزل الماء عنها ........
وعذرا للإطالة وبانتظار الفتوى منكم أدام الله عزكم و رعاكم
الجواب هو :
إذ الحُكم على الشيء فرع عن تصوّره .
إذا كانت تلك الأصباغ كما ذكرت صاحبة المشغل ( الكوافيرة ) هي مُجرّد أصباغ لا تمنع وصول الماء فلا حرج في وضعها ثم المسح عليها .
كما أن للمرأة إذا وضعت الحناء على شعرها ثم توضأت فلها أن تمسح عليه .
فقد مسح النبي صلى الله عليه وسلم على ناصيته وعلى العمامة ، ومسح على رأسه لما لبّده في الحج .
وعليه فيجوز للمرأة أن تمسح على الحناء أو ما تضعه على رأسها من تلبيده أو خلطة إذا كانت إزالته تشق عليها .
والله أعلم .
المصدر: شبكة مشكاة الإسلامية
~~~~~~~~~~
وسُأل فضيلة الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق كذلك عن :
حكم وضع الصبغة أو الميش لشعر المرأة؟ وهل وجود الصبغة أو الميش يمنع الماء من الوصول للشعر وبالتالي ينقض الوضوء؟
لا بأس بذلك إن شاء الله ولعله من الزينة المباحة.
السؤال هو 0
ما حكم بما يسمى الميش (ميش الشعر)?
الجواب هو 0
الميش يقصد به صبغ الشعر بالألوان وهنا أذكر تفصيلا في صبغ الشعر للعموم صبغ الشعر بالسواد يحرم لقوله عليه الصلاة والسلام ""غيروا هذا الشيب وجنبوه السواد " صبغ الشعر بلون واحد غير الأسود موضع خلاف بين المتأخرين من أهل العلم بين من يحرمه ومن يبيحه والأولى بالمرأة تجنبه ما لم تكن بحاجة إليه لتتزين لزوجها أو تزيل عيبا في شعرها وهنا يشترط عدم تشبه المرأة برؤوس الكافرات والعاهرات.
الميش وهو صبغ الشعر بأكثر من لون أو صبغ بعضه وترك بعضه على شكل خصل فهذا نفس حكم الصبغ على الخلاف المذكور في الصبغ .
السؤال هو 00
ما حكم الصبغة وبخاصة الميش، هل تمنع الوضوء؟
الجواب هو 0
أولاً: حكم الصبغة صبغة الشعر إذا كان صبغاً للشعر الذي أصابه الشيب، أي: البياض بالحناء، أو الحناء والكتم، فإن هذا من السنة، فإن النبي –صلى الله عليه وسلم- لما رأى شعر أبي قحافة والد أبي بكر –رضي الله عنهما-، قال: "غيروا هذا بشيء واجتنبوا السواد" رواه مسلم (2102) من حديث جابر بن عبد الله –رضي الله عنهما-، والصبغ بالسواد الخالص الساحن لا يجوز، ومن باب أولى الصبغات التي يقصد بها محاكاة الغربيين وتقليدهم في أصباغ ليست من مألوف أهل الإسلام، كمن يصبغ شعره بألوان متعددة، أو يكون يصبغ شعره بصبغة غير مزينة ومقبول التجمل بها عند أصحاب الأذواق السليمة.
وأما ما سأل عنه، هل تمنع الوضوء أم لا؟ فنقول: إن الصبغة في العادة لا تشكل طبقة على الجسم المصبوغ، وإنما هي لون فقط، وحينئذٍ لا تؤثر على الوضوء ولا تمنع وصول الماء إلى البشرة، أو الشعر، والله أعلم.
أجاب هذا السؤال سليمان من وائل التويجري
عضو هيئه التدريس بجامعه أم القرى
السؤال هو 0
سؤالي إلى من له العلم بهذه الأمور
هل الصبغة المسماة (( الميش )) حرام أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك من أفاد بانها حرام .. وهناك من قال أنها حلال !!
أريد إجابة فاصلة وقاطعة لهذا الموضوع ..
فهل هناك إجابة واضحة لذلك ..
وجزاكم الله عنا كل خير
الجواب هو00
بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد :
اتفق العلماء على أن تلوين (صبغ) الشعر سواءً كان شعر الرأس أو الحاجبين محرم في الحالات التالية :
- إذا كان الدافع إلى ذلك التشبه ، بالكافرات أو الفاسقات .
- إذا كان ثمة تسخط على خِلقة الله ، وعدم الرضا بها .
- إذا كان التلوين (الصبغ) دائماً ويُذْهِب اللون الأصلي ، لأنه تغيير لخلق الله .
وأما إذا خلى الصبغ (التلوين) من هذه الأشياء ، فللعلماء فيه رأيان :
الأول : الحرمة مطلقاً ، لأن ذلك عندهم ما يزال من التغيير لخلق الله ، وعدم رضى بما خلق الله للمرأة من لون ، ويقولون إن أصل هذا الفعل هو التشبه بالكافرات ، وواحدة من هذه تكفي لإطلاق الحرمة على هذا الفعل ، فكيف بها مجتمعة .
الثاني : أن هذا مباح ما لم يكن تشبهاً أو تسخطاً ، لأنه من باب التزيين ، والأصل في التزيين الإباحة ، وهذا ليس من التغيير في شيء ، وإنما هو من التزيين ، والله أعلم .
أما تغيير الشيب للمرأة والرجل فهو جائز ، وهو باب آخر
أجاب هذا السؤال 0 عدنان العرعور من موقع عالم بلا مشكلات
وقفه 00
هذا ما أتيح لي من جمعه من فتاوى العلماء بارك الله لنا فيهم
والظاهر بان الميش جائز ما لم يكن فيه تشبه با الكفار والعاهرات ومالم يسبب ضرر في وضعه ومالم يكن مانعا للوضوء بحيث يكون يغلف الشعرة
إنتظرو الحلقات الجايه من سلسله تزيني با الحلال
أختكن
الفيروزيه
]
أهلين فيك أختي أفاق ونس وجزاك الله خيرا على سرعه ردك
{ الم ي ش} ماحكم الميش الذي هو مجرد نزع لون الشعر؟؟؟
وهل هو مانع لوصول الماء للجذور؟
أما السؤال عن الميش، فالجواب عنه يحتاج إلى معرفة مما صنعت مادته ؟ وصفة هذه المادة،
وهل هو مناسب للون بشرة من تتعاطاه أم لا ؟
ولكوني لست طبيباً متخصصاً في هذا الباب؛ لذلك لا بدّ من سؤال أطباء مسلمين متخصصين
ثقات عنه، أو كيميائين مسلمين متخصصين ثقات عنه، فإن قالوا: إنّه مصنوع من مادة رقيقة
كالحناء، فهذا يعني أنّه لا يمنع الوضوء والغسل، وإن قالوا: إنّه لا أضرار له على صحة المرأة،
فإن كان كذلك وكانت المرأة قد غزا الشيب شعرها، واحتاجت إلى تغطية شيبها بلون يحسنه،
وهي بيضاء حمراء يصلح أن يكون لها شعر أشقر، أو ذهبي في أصل خلقتها فهذه لا بأس لها أن
تضع الميش.
وإن قال الأطباء المسلمون المتخصصون الثقات: إنّ له جسماً يلبس الشعر ويمنع وصول الماء
إليه، فهذا لا يجوز وضعه؛ لأنّه يمنع ماء الوضوء والغسل من الوصول إلى الشعر، أي إن
الطهارة لا تصح مع وجوده على الشعر.
وإن قالوا: إنّ له أضراراً على صحة المرأة، وهذا هو الغالب على هذه المواد الكيميائية،
خاصة وقد علمنا أنّه يضرّ المرأة الحامل، فهذا يمنع، لقوله صلى الله عليه وسلم:
((لا ضرر ولا ضرار)).
وإن كانت المرأة حنطية اللون، أو سمراء اللون، أو سوداء اللون ووضعت الميش الذهبي،
أو الأشقر، فهذه يقال لها: هذا من العبث، وليس من الزينة في شيء، ولو أنّ امرأة سمراء خلقها
الله بشعر أشقر لتضجرت منه وسعت لتغييره لما فيه من تشويه لها، ولكن استحسان بعض الناس
كلّ ما جاء من الغرب وإن كان قبيحاً، هو الذي حمل بعض النساء على استحسان صبغ شعورهنّ
بهذه الصبغات.
وهنا قلت: الأطباء المسلمون الثقات المتخصصون؛ لأنّه ظهرت المتاجرة الخادعة بما لا يشك فيه
عاقل في عيادات وصوالين التجميل التي لا همّ لأصحابها إلا الربح المادي، ويستخدمون المواد
الكيميائية التي قد تكون محرمة دولياً في تصفيف وتزيين شعور نسائنا، والناظر في النساء اللاتي
بلغن الأربعين والخمسين وكن قد أسلمن أنفسهن لهذه العيادات والصوالين يرى الآثار البشعة
التي خلفتها الصبغات والملطفات والمكيفات الكيميائية في شعر وبشرة هذا الصنف من النسوة.
لذلك لابد أن يكون طبيباً مسلماً ثقة يتقي الله في نساء المسلمين، وأن يكون متخصص لا يرمي
بالكلام على عواهنه، ويفتي في غير تخصصه.
ثم اعلمي أيتها الأخت أنّ الإسلام إذا قال لك في مسألة: لا. فإنّه ما منعك منها إلا لخيرك ودفع
الضرر عنك، وما قال لك: لا. إلا وفتح لك من أبواب الحلال ما يغنيك عن الحرام. والله الموفق.
أجاب على هذا السؤال : فضيلة الشيخ أحمد بن عبدالعزيز الحمدان
~~~~~~~~~~
أمَّا بالنسبة لوضع (الميش) على الشعر، فننصح بعدم استخدامه؛ لا لأنه يمنع وصول الماء، فهو لا يمنعه، بل لما يتضمَّنه من التقليد للمجتمعات الكافرة.
من إجابات فضيلة الشيخ : خالد بن عبدالله بن علي الخليوي
~~~~~~~~~~~~
السؤال هو 00
السلام عليكم يا فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم
عند سؤالي لكوافيرة و حرصت على أنها ملتزمة بدينها أجابت التالي :
الصبغة و الميش و البلياج كلهم يحتووا على الأوكسجين الني يقوم بسحب اللون من الشعرة مع المادة الملونة ولكن الفرق بالنسب فقط ....فالصبغة تكون بها نسبة اللون أكثر من الأكسجين أما الميش فتكون نسبة اللون تكون أقل من الأكسجين وأما البلياج يكون بوضع الصبغة و معها الميش أي الاثنين معا
وتقول الكوافيرة : أن أنواع الصبغة يختلف حالها عن المناكير لأنها لا تكون ماده عازله عن الشعرة ولكنها تسحب لونها وتلونها بلون آخر .......لا يعزل الماء عنها ........
وعذرا للإطالة وبانتظار الفتوى منكم أدام الله عزكم و رعاكم
الجواب هو :
إذ الحُكم على الشيء فرع عن تصوّره .
إذا كانت تلك الأصباغ كما ذكرت صاحبة المشغل ( الكوافيرة ) هي مُجرّد أصباغ لا تمنع وصول الماء فلا حرج في وضعها ثم المسح عليها .
كما أن للمرأة إذا وضعت الحناء على شعرها ثم توضأت فلها أن تمسح عليه .
فقد مسح النبي صلى الله عليه وسلم على ناصيته وعلى العمامة ، ومسح على رأسه لما لبّده في الحج .
وعليه فيجوز للمرأة أن تمسح على الحناء أو ما تضعه على رأسها من تلبيده أو خلطة إذا كانت إزالته تشق عليها .
والله أعلم .
المصدر: شبكة مشكاة الإسلامية
~~~~~~~~~~
وسُأل فضيلة الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق كذلك عن :
حكم وضع الصبغة أو الميش لشعر المرأة؟ وهل وجود الصبغة أو الميش يمنع الماء من الوصول للشعر وبالتالي ينقض الوضوء؟
لا بأس بذلك إن شاء الله ولعله من الزينة المباحة.
السؤال هو 0
ما حكم بما يسمى الميش (ميش الشعر)?
الجواب هو 0
الميش يقصد به صبغ الشعر بالألوان وهنا أذكر تفصيلا في صبغ الشعر للعموم صبغ الشعر بالسواد يحرم لقوله عليه الصلاة والسلام ""غيروا هذا الشيب وجنبوه السواد " صبغ الشعر بلون واحد غير الأسود موضع خلاف بين المتأخرين من أهل العلم بين من يحرمه ومن يبيحه والأولى بالمرأة تجنبه ما لم تكن بحاجة إليه لتتزين لزوجها أو تزيل عيبا في شعرها وهنا يشترط عدم تشبه المرأة برؤوس الكافرات والعاهرات.
الميش وهو صبغ الشعر بأكثر من لون أو صبغ بعضه وترك بعضه على شكل خصل فهذا نفس حكم الصبغ على الخلاف المذكور في الصبغ .
السؤال هو 00
ما حكم الصبغة وبخاصة الميش، هل تمنع الوضوء؟
الجواب هو 0
أولاً: حكم الصبغة صبغة الشعر إذا كان صبغاً للشعر الذي أصابه الشيب، أي: البياض بالحناء، أو الحناء والكتم، فإن هذا من السنة، فإن النبي –صلى الله عليه وسلم- لما رأى شعر أبي قحافة والد أبي بكر –رضي الله عنهما-، قال: "غيروا هذا بشيء واجتنبوا السواد" رواه مسلم (2102) من حديث جابر بن عبد الله –رضي الله عنهما-، والصبغ بالسواد الخالص الساحن لا يجوز، ومن باب أولى الصبغات التي يقصد بها محاكاة الغربيين وتقليدهم في أصباغ ليست من مألوف أهل الإسلام، كمن يصبغ شعره بألوان متعددة، أو يكون يصبغ شعره بصبغة غير مزينة ومقبول التجمل بها عند أصحاب الأذواق السليمة.
وأما ما سأل عنه، هل تمنع الوضوء أم لا؟ فنقول: إن الصبغة في العادة لا تشكل طبقة على الجسم المصبوغ، وإنما هي لون فقط، وحينئذٍ لا تؤثر على الوضوء ولا تمنع وصول الماء إلى البشرة، أو الشعر، والله أعلم.
أجاب هذا السؤال سليمان من وائل التويجري
عضو هيئه التدريس بجامعه أم القرى
السؤال هو 0
سؤالي إلى من له العلم بهذه الأمور
هل الصبغة المسماة (( الميش )) حرام أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك من أفاد بانها حرام .. وهناك من قال أنها حلال !!
أريد إجابة فاصلة وقاطعة لهذا الموضوع ..
فهل هناك إجابة واضحة لذلك ..
وجزاكم الله عنا كل خير
الجواب هو00
بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد :
اتفق العلماء على أن تلوين (صبغ) الشعر سواءً كان شعر الرأس أو الحاجبين محرم في الحالات التالية :
- إذا كان الدافع إلى ذلك التشبه ، بالكافرات أو الفاسقات .
- إذا كان ثمة تسخط على خِلقة الله ، وعدم الرضا بها .
- إذا كان التلوين (الصبغ) دائماً ويُذْهِب اللون الأصلي ، لأنه تغيير لخلق الله .
وأما إذا خلى الصبغ (التلوين) من هذه الأشياء ، فللعلماء فيه رأيان :
الأول : الحرمة مطلقاً ، لأن ذلك عندهم ما يزال من التغيير لخلق الله ، وعدم رضى بما خلق الله للمرأة من لون ، ويقولون إن أصل هذا الفعل هو التشبه بالكافرات ، وواحدة من هذه تكفي لإطلاق الحرمة على هذا الفعل ، فكيف بها مجتمعة .
الثاني : أن هذا مباح ما لم يكن تشبهاً أو تسخطاً ، لأنه من باب التزيين ، والأصل في التزيين الإباحة ، وهذا ليس من التغيير في شيء ، وإنما هو من التزيين ، والله أعلم .
أما تغيير الشيب للمرأة والرجل فهو جائز ، وهو باب آخر
أجاب هذا السؤال 0 عدنان العرعور من موقع عالم بلا مشكلات
وقفه 00
هذا ما أتيح لي من جمعه من فتاوى العلماء بارك الله لنا فيهم
والظاهر بان الميش جائز ما لم يكن فيه تشبه با الكفار والعاهرات ومالم يسبب ضرر في وضعه ومالم يكن مانعا للوضوء بحيث يكون يغلف الشعرة
إنتظرو الحلقات الجايه من سلسله تزيني با الحلال
أختكن
الفيروزيه

طلبتكم تكفون لا تردوني في خافي عيوب
خبرة في الحواجب