الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
السلام عليكم
أخباركم بنات
إن شاءالله بخير
بنات مقولة سمعتها تقول شاور المرأة ولا تأخذ برأيها
هل المقولة صحيحة
وش رأيكم فيها بنات
أنا عندي وجه نظر بقولها بعدين بعد ما أشوف ردودكم
طبعاً غير صحيحة , لكن ربما لأن المرأة في بعض الأحيان تحكمها عاطفتها و تتغلب عليها . لكن هذه المقولة : ..(( شاور المرأة و خالف رأيها )).. لا أوافقها نهائياً .. في بعض النسوة تكون رأي حصيف , فليس كل النسوة مثل بعضهن . و لكن ربما قيلت هذه العبارة , لأن المرأة تتكلم حسب عاطفتها . و هم في ظنّهم أنهم لو خالفوها سيخالفون حكم العاطفة لحكم العقل . و لكن .. !! هناك نساء ذات تقى و دين , يمتلكن رأياً حصيفاً و سلوكاً طيباً . فمن الظلم التعميم على الجميع . و الله أعلى و أعلم .
وعليكم السلام ورحمة الله
طبعآ غلط × غلط
واقري هذي الحادثه
كانت « أم سلمة» مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فى رحلته إلى مكة حيث تم صلح الحديبية والذي وصفه القرآن الكريم بالفتح المبين وكان لها دور جليل لم ينسه التاريخ وكانت نموذجاً للمرأة صاحبة العقل الصائب والفضل في حفظ كيان الجماعة من التصدع والموقف يثبت أن المرأة عنصر فعال وحيوى تحدد هذا العنصر بعد ماأعلاها الإسلام ورباها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فشاركت فى الدعوة وشاركت فى الهجرة وشاركت فى الابتلاء والرأى والغزو والعلم والرواية والاجتهاد والتأمين من الأعداء «والموقف هنا قامت به المرأة في حفظ جماعة المسلمين ووقايتها لهم من التدهور إثر الأزمة النفسية التي انتابتهم بعد شروط صلح الحديبية وعودتهم للمدينة دون دخول مكة فقد اعتبر المسلمون ما حدث نوعاً من الذلة... وحين طلب منهم الرسول - صلى الله عليه وسلم - قبل عودتهم إلى المدينة أن يحلقوا رؤسهم ويذبحوا الهدى تحللا من الإحرام لم يفعلوا ومنهم صحابته فكررها ثلاث مرات فلم يقم أحد منهم فدخل على «أم سلمة» رضي الله عنها غاضباً قائلاً (هلك المسلمون وأخبرها ما حدث) وكأن الله تعالى أنطق الحل لهذه الغمة على لسان حواء الذكية الحكيمة حيث ردت قائلة: يانبي الله أتحب ذلك ؟ أخرج ثم لا تكلم أحدا منهم كلمة حتى تنحر بدنك وتدعو حالقك فيحلقك.. فخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلم يكلم أحداً منهم حتى فعل ذلك نحر بيده ودعا حالقه فحلقه.. فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق لبعض حتى كاد بعضهم يقتل بعضاً غماً ».