الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
جولينا ابراهيم قزاز
13-03-2022 - 06:16 am
تحتوي الفليفلة على فوائد جمة تنعكس بشكل أساسي على جهازي الدورة الدموية والهضم. إذا أنها تنظم ضغط الدم وتقوي نبضات القلب، وتخفض الكوليسترول وتنظف جهاز الدورة الدموية وتعالج القرحة، وتوقف النزف، وتسرع من شفاء الجروح، وترميم الأنسجة التالفة، وتخفف من الاحتقان، وتساعد على الهضم، كما أنها تخفف من آلام التهاب المفاصل والروماتيزم وتمنع انتشار الأوبئة.
وتعمل الفليفلة على تنشيط جميع أجهزة الجسم وخلاياه، كما أنها تستخدم في كافة أنحاء العالم كمنشط وقابض ومضاد للتشنج، ومنعش للدورة الدموية ومضاد للكآبة، فضلا عن أنها مضادة للبكتيريا.
وإذا استخدمت على شكل توابل، فإنها تساعد على الهضم وتخفف من الإرباكات المعوية عن طريق تنشيط المعدة كي تنتج مزيدا من الإفرازات المخاطية.
وفي الصين تستخدم الفليفلة الحارة كفاتح للشهية ولتعزيز إفرازات اللعاب التي تساعد على الهضم. وأما في جهاز الدورة الدموية فإنها الفليفلة تساعد الشرايين والأوردة والأوعية الشعرية على استعادة مرونتها عن طريق تغذية الخلايا.
وجرت الملاحظة قدرة الفليفلة على تخفيض الكوليسترول للمرة الأولى أثناء تجربة روتينية في معهد أبحاث تقنيات الغذاء المركزي، في ميسوري، عندما أضاف العلماء الفليفلة إلى أغذية تحوي كمية كبيرة من الكولسترول جرى إطعامها للحيوانات، ولاحظ العلماء أن الكوليسترول لم يرتفع كما كان متوقعاً، بل على العكس عمل الجسم على طرحه أو قامت الفليفلة بمنع الجسم من امتصاص الكوليسترول، وأظهرت دراسات أخرى أن الأغذية لعبت دورا مكملا في قدرة الفليفلة على مساعدة الجسم في التخلص من الكوليسترول الزائد. وفي الواقع فإن الفليفلة لم تكن قادرة على التأثير على امتصاص الجسم للكوليسترول عندما احتوى الغذاء على كمية بسيطة من البروتين. وأما عندما كانت كمية البروتين الموجود في الغذاء كافية فقد تمكنت الفليفلة من منع الجسم من امتصاص الكوليسترول بشكل كبير.
وبالإضافة إلى منع تشكيل الكوليسترول، فإن الفليفلة تعمل على تمييع الدم ومنع حدوث الجلطات، كما أنها تنشط الجهاز الذي يحل الألياف، بالتالي فإنها تعمل على منع تشكل الجلطات وتحلل المتشكل منها، وذلك طبقا للدراسة التي أجريت في مستشفى سيربداج في تايلند، ويشير العلماء إلى أن نشاط الجهاز الذي يحلل الألياف يستمر لمدة 30 دقيقة بعد تناول الفليفلة, ويساعد تناول كمية من الفليفلة يومياً على بقاء تحليل الألياف فعلا لمدة أطول، ولذلك فإن سكان تيوجويانا وأفريقيا وكوريا والهند لا يعانون من أمراض تجلط الدم بعكس سكان القوقاز الذين لا يتناولون الفليفلة في وجباتهم اليومية.
وتساعد الفيلفة على تنشيط حركة الدم أكثر من أي نبات آخر.. ولذلك فقد وصفت بأنها أحد أفضل النباتات الملائمة للأزمات، وكونها ترفع من كفاءة عمل جهاز الدورة الدموية فإن الفليفلة الحمراء تعزز طاقة الجسم وتخفف من آثار الإجهاد الذي يتعرض له الإنسان، وكشفت التجارب التي أجريت في جامعة دوسلدروف عن أن الفليفلة تزيد من قدرة المريض على التركيز.
وتبين أن آثارها المضادة للإرهاق والمنشطة للجسم تحدث بشكل مؤقت وبدون أية أضرار.
وتحتوي الفليفلة على العديد من المواد الغذائية الضرورية لصحة جهاز الدورة الدموية بما في ذلك فيتامين سي والأملاح المعدنية كما أنها تتضمن كميات كبيرة من فيتامين (أ) الذي يساعد على الشفاء من القرحة المعدية، وكلما اشتد احمرار الفليفلة زادت كمية فيتامين (أ) فيها.
وأحد أنواع الفليفلة ويدعى بابريكا يتميز بأنه يحمل أكبر كمية من فيتامين سي بين جميع الأنواع الأخرى وبما أن الفليفلة تحتوي على كمية كبيرة من الأملاح المعدنية كالكبريت والحديد والكالسيوم والمغنزيوم إضافة إلى الفوسفور فإنها تعتبر علاجاً ناجعاً ضد مرض السكر والنفخة والتهاب المفاصل والبنكرياس, ومن الميزات الفريدة لها قدرتها على العمل كمنشط/ إذا أنها تعزز التأثيرات المفيدة للأعشاب الأخرى عن طريق ضمان التوزيع السريع والكامل للعناصر الفعالة في الأعشاب للمراكز الرئيسية في الجسم، كالأجهزة المسؤولة عن عمليات الاستقلاب، ونقل المعلومات، والتنفس الخلوي والنشاط الهرموني النووي.
وبما أن كمية قليلة من الفليفلة يمكن أن تزيد من فعالية معظم الأعشاب الأخرى، فقد تم استخدامها في معظم الخلطات العشبية لزيادة فعاليتها، فعند إضافتها للثوم، مثلاُ، فإنها تزيد من فعاليته كمضاد حيوي، كما أنها تقوي من تأثيره ليصبح شبيها بالبنسلين.
ومن المعروف أن الثوم والفليفلة معا يعملان على تخفيض ضغط الدم بسرعة وبشكل آمن. وتستخدم الفليفلة لتخفيف الآلام ولعلاج المشكلات التنفسية وأمراض النساء وعلاج أمراض القلب إضافة إلى علاج الغدة الدرقية. وعند إضافة القليل من الخل إلى الفليفلة فإنها تصبح مفيدة لتنظيف قصبات الإنسان.
شكرا للاصغاء ...................
جولي
للاهمية منقول من احدى دوائر النشر
.


التعليقات (8)
جولينا ابراهيم قزاز
جولينا ابراهيم قزاز
الفلفل الأحمر صديق للحمية الناجحة
--------------------------------------------------------------------------------
الفلفل اللأحمر صديق للحمية الناجحة[/size لاشك أنك تشعرين بالحرارة عندما تتناولين الفلفل؛ والان تبين أن أنواع الفلفل الحار تجعلك تبدين دافئة ، على ماأفادة البحوث. وذلك أن الكبسيسين(capsaicin) المادة الموجودة في بذور الفلفل الحار واللحم الأبيض من شأنها أن تزيد معدل الأيضية وأن تساعدك على جعل جسمك يحرق 25% اضافية من السعرات الحرارية. والكبسيسين أيضا مضاد للأكسدة. وهو يساعد في الابقاء على مرونة شرايينك وأوردتك. ويوفر الراحة لجسمك بحيث تشعرين أنك غير متألمة أو مجهدة. على أن هذا ليس كل شئ فأنواع الفلفل الحارة تحفز الأيضية وتساعد على الهضم وتحوول دون تخثر الدم والحد من احتقان الجيوب الأنفية. واذا احسست أن الفلفل لايلائمك فتناولي منتجات الألبان والشكولاتة والسكر أو الخبز كي تبردي فمك .......

جولينا ابراهيم قزاز
جولينا ابراهيم قزاز
غذى شعر رأسك وحاجبيك بال" الفلفل" !
أثبتت أبحاث علمية تمت مؤخرا في اليابان أنه يمكن من خلال تناول مزيج من الفلفل الحار وحبوب الصويا أن ينمو شعر الرأس والحاجبين لدى الإنسان.
حسب ما أكده البروفيسور المساعد في جامعة “كوماموتو” للعلوم الطبية والصيدلية، كينجي اوكاجيما، فقد ثبت أن المزيج المكون من المادة المعروفة باسم “كابسايسين” التي تجعل الفلفل حارا، ومن مادة “ايسوفلافون” الموجودة داخل حبوب الصويا، كالفاصولياء واللوبياء وغيرهما يساعد في الحفاظ على شعر الرأس والحاجبين ويمنع تساقطه. ووفق الأبحاث التي أجراها اوكاجيما، فإن المادتين تؤديان إلى رفع معدل مادة تسمى “كالسيتونين” التي تسهم في تحفيز الأعصاب الحساسة وبدوره يقوم برفع معدل نمو “الأنسولين” المساعد في تنامي الشعر لدى الإنسان.
وأشار الباحث الياباني إلى أنه قام بإجراء تجربة حية على عدد من الأشخاص من بينهم شخص كان يعاني من تساقط شعره بسبب الضغوط اليومية التي يعيشها. وقال الباحث الياباني إنه طلب من هذا الرجل تناول ستة مليغرامات من مادة “كابسايسين” كل يوم على مدى شهر كامل، فكانت النتيجة أن عاد شعر الرجل إلى النمو في رأسه وحاجبيه من جديد، وأنه بعد شهرين من هذه التجربة عاد شعره إلى وضعه الطبيعي.
ومن المقرر أن يقوم اوكاجيما بإجراء المزيد من التجارب لتثبيت هذا الاكتشاف الذي يتوق العديد من الرجال والنساء إليه. وكانت رابطة التغذية الأمريكية قد نصحت بتناول الفلفل الحار باعتدال معتبرة أنه غذاء صحي. وقالت في نشرة صحية إن الفلفل الحار يساعد الباحثين اليوم في التعرف إلى كيفية الإحساس بألم الذبحة الصدرية وألم روماتزم المفاصل لإيجاد علاج لهما، لكن الحذر لا يزال يذكر حول تناوله
لمن يشكو من القولون العصبي أو الإكثار منه عموماً كما تشير الدراسات.
وذكرت الرابطة أن تناول الفلفل يوفر العديد من الفوائد الصحية لاحتوائه على الكثير من العناصر الجيدة، كما أن إضافة الفلفل الحار تكسب الطعام نكهة وطعماً غنياً، الأمر الذي يصرف عن ذهن الإنسان حاجته إلى طعم الملح في الوجبة الغذائية بما يقلل من تناوله. ويحتوي الفلفل الحار على العديد من الفيتامينات، لعل أهمها هو فيتامين “سي” الذي تتضاعف كميته باكتساب ثمرة الفلفل اللون الأحمر، لتصل الكمية في بعض أنواعه إلى 340 ملغ لكل 100 غرام منه، مما يجعله من أغنى المنتجات النباتية المحتوية على فيتامين “سي”، لكن هذا الأمر يتأثر كثيراً بطريقة الطهي والتجفيف.
كما أن كل 100 غرام من الفلفل الطازج تحتوي تقريباً على 240 ملغ من البوتاسيوم و9 ملغ من الصوديوم و1 جرام بروتين و4 جرامات سكريات و3,0 جرام زيوت و4 ملج من فيتامين “ايه” و6,1 جرام من الألياف، فمجمل الطاقة فيها لا تتجاوز 22 كيلو كالوري فقط. وقد تمحورت الأبحاث الطبية التي تناولت موضوع الفلفل حول أمرين: الأول يتعلق بفائدة أو ضرر تناوله، والثاني حول المواد الكيميائية فيه ومجال استخداماتها الطبية. وحتى اليوم لم تثبت لتناول الفلفل أضرار يقينية على جسم الإنسان السليم لا من ناحية الجهاز الهضمي ولا من ناحية نشوء السرطان في أي مكان في الجسم، وهو ما حدا بالعديد من هيئات الصحة العالمية إلى النصح بتناوله طازجاً أو مضافاً إلى الطعام أثناء الطهي.
والحقيقة أن كثيراً من الدراسات تتحدث عن فوائد تناوله بكميات معتدلة فهو يحسن من قدرة الجهاز الهضمي على هضم الطعام عبر تأثير المواد المهيجة فيه لإثارة إفراز اللعاب وعصارات المعدة والأمعاء وزيادة حركة عضلات الجهاز الهضمي بدءا من المعدة إلى القولون، فهو بذاته لا يسبب أمراضاً في المعدة أو القولون، لكن في حالة وجود أمراض فيهما لأسباب أخرى كقرحة والتهاب المعدة أو القولون العصبي بالذات فإن له أضراراً توجب تجنبه حينها.
وتهييج الفلفل للجهاز الهضمي نافع كوسيلة لتنشيطه حينما يكون بكمية معتدلة بيد أن الإفراط في تناوله يؤدي إلى أمرين: الأول زيادة إفرازات المعدة والقولون مما يعيق شفاء قروح المعدة والقولون،
والثاني زيادة حركة الأمعاء مما يؤدي إلى الإسهال أو تكرار التبرز. الأمر اللافت أن الفلفل يحتوي على مواد مثيرة للجهاز العصبي، فحرارة هذه المواد تثير خلايا الفم العصبية التي بدورها تحث الدماغ على إفراز مادة “الإفدرين” التي تنبه وتنشط الدورة الدموية وترخي العضلات المتوترة وتخفف من الشعور بالألم لتزيد بالتالي من نشاط الجسم، وهو ما يعزى إليه الإحساس بالعافية والقوة لدى متناولي الفلفل من الرجال.
وأيضاً ما يبرر الإحساس بالتلذذ من تناوله!. كما أن استخدام الفلفل الحار على الجلد يزيد من تدفق الدم ويخفف من الألم وهو ما جعل البعض ينصح به لتدليك المفاصل المؤلمة. وتقي مادة “فلفونايد” من أمراض تصلب شرايين القلب والدماغ وتقلل من ضرر العديد من المواد المؤدية إلى السرطان، ذلك أنها مادة تعتبر من أقوى مضادات الأكسدة. هذه هي أهم الفوائد النظرية للفلفل والمركبات التي فيه وتحتاج هذه الأمور كلها إلى دراسات تثبت الفوائد الطبية بشكل أدق كي ينصح بتناوله لغايات علاجية، وإلا فالدراسات إلى اليوم توجه بتناوله باعتدال كمنتج نباتي مفيد عموماً، خاصة وأن معظم الناس يتناولونه بغية تحسين طعم الوجبة الغذائية، والمهم في مثل هذه الحالات ألاّ يكون ضاراً. أما كونه مفيدا كعلاج فهو ما يحتاج مزيداً من الدراسة لإثباته. وهناك دراسات لم تحسم نتائجها بعد حول تأثيرات الفلفل الحار في القولون وآلام الروماتيزم

عاشقة الزهور11
عاشقة الزهور11
يعطيكي العافية عزيزتي على الموضوع
مشكورة

سفيرة الغد
سفيرة الغد
كل الشكر لك اختي جولينا على هذه المعلومات القيمة
وفقك الله

^^نهاية الخيال^^
^^نهاية الخيال^^
شكرا على الافادة
في موازين حسناتك ان شاء الله

نوااااعم
نوااااعم
ياحبي للفلفل لذيذ

بيسان1
بيسان1
مشكورة غاليتي
موضوع قيم ومفيد
يعطيكي العافيه
تحياتي

ندى الجوري
ندى الجوري
شكرا على الموضوع الرائع غاليتي
وجعلها الله في موازين حسناتك

معقولة يسمن ويطلع خدود
حليب الابل وبولها علاج لسرطان الرئة