- بسم الله الرحمن الرحيم
- السلام عليكم ورحمة الله
- بدايةالقصه
- اللي زعلانه فيه حتى يراضيها .
- ………………………………
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
ماأجمل السعاده حينما لا يخالطها إغاضه من أحد وماأجمل الوفاء حينما ينساب من بين ضفافه كلمة لا لغدر المحب لحبيبه وما أجمل أن ننظر للبحر ونتأمل الأمواج وفكرنا خالي من أي شي يعكر مزاجنا وماأجمل اليوم الذي نستعيد فيه ذكريات لاتمحى من الذاكره مهما بعد الزمن أو قرب ماأجمل أن نقوم وننام من دون هم وأحزان نريد شئ لنخرج مابداخلنا هناك الكثير من ذلك هناك صديق هناك محب هناك أم وأب ولكن هل ياترى سيحبونك طول هذا العمر ومهما أهتزت صورتك أمامهم وأنتي لم تفعلي شي (مظلومه)وماحالك إذا تبرأت منك صديقتك ومحبيك لأنك لم تفعلي شئ وحينما يعرفونك على حقيقتك يكون قد فات الأوان لذلك بعدما تحطمت أمالك وحينما تقول لك صديقتك أنا لأعرفك وعندما يكون هناك أحد يود أن يباعد بينك وبين من تحبين ويحبونك لأجل ان يمتلكه هو لوحده وتتبرأ منك صديقتك بقولها أنا لن أقف معك وتصرخ بوجهك كغير عادتها ماذا تريدين أن يقولوا عني أهلي أأنتي مثلها وأنتي لم تفعلي شئ وهي تعلم أنك مظلومه ولكن تقول لك حتى لايظنون أهلي أنني مثلك ماأقسى هذه الكلمه حينما تخرج من فم من تحبين ولا تريدين أن تسمعيها حتى لا تكرهيه مثلما كرهك لأنك مرتبطه معه بشئ عهد الصداقة بينك وبين صديقتك والحب الذي بينك وبين زوجك وطفلك الذي يتربى يتيما يالهم من أناس متوحشين حينما لا يفكرون إلا بالبحث عن كلمة توقعك في شباك الجريمه
بدايةالقصه
في هذه القصه سوف نتكلم عن عدد من الشخصيات من كذا دوله أصبح بينهم خلافات وبعدما فات الأون لهذا وحينما أكتشفوا الحقيقه ندموا على مافعلوا ولكن بعد ماذا بعدما أصبحت الفتاة لاتتكلم لاتعلم من يكلمها لاتعرف ماهو حالها اصبحت كالسجينه ولكن أين ليت هذا بين القضبان أتعلمون أين في سجن الحبيب وسجن أهلها وسجن صديقاتها وكل منهم مقربين لها الذي وضعوها فيه وبعدما تأزمت حالتها وضاع مستقبلها عادوا إليها ماذا تريد بهم سوف تجدون في هذه الروايه مايبكي وأشياء يتأسى على القلب الحديث عنها وماهويضحك في هذه الروايه راح أتكلم عن الام واحزان المحبين الذين لاذنب لهم أتمنى أنها تعجب كل من يقراها أسمها:
راح يكون نهايه لهذه القصه
أخر شي راح تعرفونه
هذه أول روايه لي
أتمنى تعجب
كل من
يقراها
عائلة الحسين:
وهي عائله بحرينيه تتكون من :
الوالد وهو محمد عبدالمحسن الحسين وهو تاجر في العقارات والأسهم له سمعة معروفه سواء في
دولته والدول التي يتعامل معها يملك شركه في البحرين وله شركه في دبي
والكويت والسعوديه كانت تجارته محصوره في هذه الدول وكان يملك
مزرعه كبيره في الكويت لها خمس سنوات من التعديل فيها . الوالده: ريهام الداوود وهي مشتركه بجمعيه نسائيه في دولة البحرين لها سمعتها
شعرها بني اللون قصير الى كتفها كانت متوسطة الطول مهتمه في
شكلها وجسمها من جميع النواحي قليل تجلس مع أولادها في البيت طيوبه وحبوبه
اللي يجلس معها مايمل من سواليفهاعشان كذا زوجها راضي عنها ويموت فيها . الولد الكبير :فراس وهو طويل القامه شخص الكل يقتدي فيه أهم شي عنده الصلاة
مايفوتها عن وقتها طيب وحنون خصوصا على أخته ندى اللي راح نوصفها بعد شوي
شعره أسود وعيونه سوداء يدرس في مجال إدارة الأعمال حتى يساعد والده في الشغل
كان يبغى يكون دكتور لكن علشان الوالد أصر على أنه يدخل في مجال إدارة الأعمال
له أربع سنوات يدرس في الخارج وراح يتخرج قريب وأول ماراح يتخرج راح يشتغل مع الوالد. هيثم: الولد الثاني وهو نكوتي لدرجه كبيره أخذ خفة الدم من والدته هذا الولد غير فراس
بكل شي شخص يحب أن يكون شكله مميز خصوصا عند البنات شعره على
لون البني الفاتح وعيونه لونها بني والولد مستانس بكل المواصفات اللي فيه أهم شي عنده
أنه يسوي أي شي علشان يقهر فراس ويموت يمشي مع أخته ندى علشان البنات
يموتون فيه بس هو إنسان مغرور يحب نفسه أكثر من أي شخص ثاني. البنت الوحيده: وهي ندى يدلعونها ندوش مثل القمر شعرها طويل ولون شعرها
أسود غامق مره جسمها مره يجنن الكل يحسدها عليه متوسطة الطول عيونها
كبيره وعدساتها سوداء لدرجة أن اللي يطالعها يذوب من عيونها وبشرتها بيضاء
وصافيه حبوبه وعسل وطيبه لأخر درجه بالعربي الفصيح تشوف أحد يبكي تبكي
معاه كل هذا علشان تواسيه أهم شي عندها رضى أبوها وأمها عليها وتحب
أخوها الصغير علاوي وتموت فيه وهي تدرس في الأول الثانوي كانت تأخذ
الأولى على المدرسه من يوم كانت صغيره ماكانت تهتم بالشباب اللي يجلسون
يطالعون فيها وإذا شافت أحد يطالعها على طول تخاف ماتعرف تتصرف تستعين
في هالمواقف ببنت خالها أسوم كانت قويه ماتحب أحد يتغزل في ندى لأنها تعرف
أنه ينلعب عليها بأي كلمه حلوه كانت ندى عندها نوبة ربو حاده لدرجة أنها إذا تعبت
ماتقدر تقوم من السرير أخذها أبوها يعالجها في الصين بس كان هذا الشي يوم كانت صغيره أخر العنقود: علي ويدلعونه علاوي الكل في البيت يحبه كان أحب واحد لندى يموت
فيها كان ولد مثالي ومؤدب صوته مره حلو كان كل يوم يجلس وينشد ويقرأالقرأن
دبدوب وحلو شعره مره كثيف طبعا هيثم يموت فيه وأربع وعشرين ساعه
ويا بعض كان يطول له شعره ويلبسه لبس اللي يمشي مع الموضه طبعا مثل لبسه اللي
كل يوم كاشخ فيه أبوه يوميا يهاوشه عليه ومن جهه ثانيه ندى تمسكه وتلبسه لبس البنات
وتصور معاه حتى أن اللي يشوفه يقول بنت مو بولد صوته نعوم ودلوع أمه
وأبوه ويجلس أغلب وقته على البلايستيشن ويكره أسوم إذا جلست تستهبل عليه. عائلة سامي الداود: وهم أيضا بحرينيين.....
طبعا هذه العائله تتكون من ثلاث أشخاص بس وهم ولد وبنتين تكون ريهام عمتهم اللي
هي طبعا أم فراس توفوا أمهم وأبوهم في حادث سياره وبقوا يتيمين وهذا الشي صار قبل خمس سنوات طبعا صارت أم فراس بمثابة أمهم الولد: وهو فارس كان شاب وسيم طويل القامه متخرج من كلية الطب تخصص أعصاب كان شاب
طيب وحبيب كان يحب بنت خالته ندى بس ماكان يبين لأحد هذا الشي حتى خواته
ماكانو يدرون بهذا الشي كان ينتظر الوقت اللي تجي فيه ندى لكن ندى تخاف من ظلها
ولا خطر على بالها أنها تفكر تتزوجه حتى ولو خطبها كانت تعتبره مثل أخوانها بالضبط تضحك معاه وتسولف وتنكت ويلعبون مع بعض. أسماء: ويدلعونها أسوم شعرها بني أطول من كتفها عيونها سوداء عسل وحبوبه ودبدوبه
بس إذا زعلت أبعدي عنها كانت تحب أن يكون شعرها يوميا برستيج غير عن الكل
تهتم بنفسها وكل يوم تروح للمشغل تعدل بشرتها ومره شعرها وكل مناسبه لازم تسريحه
ومكياج وتفضل لبسها غير عن الكل دلوعه واستهباليه وتحب ندوش وتموت فيها بس كانت تدرس بثاني ثانوي أكبر من ندى بسنه. أسيل: يدلعونها أسول الشطوره علشانها بس تضحك طبعا هذا اللقب من أختها أسوم هي
اللي ملقبتهاوهي بنت عربجيه وحبوبه شعرها أشقر وقصير لها قصتها الخاصه
فيها تدرس مع ندى بنفس الصف كانت شطوره حلوه وأموره إذا جلست مع أسوم تنسى
نفسها وتضحك وماعليها من أحد حتى لو كانوا في مكان عام تلبس لبس الأولاد وتقلد
هيثم لأنها نفس لون شعره بالضبط كانت تلبس مثل لبسه اللي كان مقارب للبس البنات
دائمايقول لأسول خيتوا شوبدك لنشرب علبالهم مو بحرينين علشان كذا أسول تستهبل
معاه وأخذتها أخر فله مع هيثم وكل يوم لها مواقف مع البنات اللي يتقربون لها
علبالهم ولد لأنها كانت حلوه يعني عربجيه درجه أولى متى تعقل في وقت واحد بس
وهو إذا شافت أخوها فارس لأنه مايحب هذي الحركات لذا أسوم ماتفضل تطلع معاها في
أغلب الأحيان لأنها تفشلها إذا ضحكت وهم طول الوقت في بيت عمتهم . ------------------------------------------------
العوائل الكويتيه
أول عائلة :عائلة سليمان محمد الراسي
وهي عائله كويتيه ملتزمه بمبادئها وعاداتها ومتمسكه فيها وتتكون من :
سليمان محمد الراسي وهو الوالد كان يتصف بالحلم والصبر كان رجل ذو قيم ومبادئ
كان عنده شركات وله علاقات في أكثر من دوله طيب وحبيب وكان في شي حصل من زمان
يوم والد سليمان عايش وصاه قبل مايتوفى أنه …………………. بس قرر بنفسه أنه
مايقول لأي أحد هذا السر اللي مخبيه على كل العائله هو وزوجته ……………… كان كتوم وأي
شي يصير له مايقول لأحد ويحاول يحل المشكله بنفسه.
…………………………..
الوالده: أم سامي اسمها حياة كانت عصبيه وكل شي تهاوش عليه حتى ولو كان
تافه كانت متوسطة الطول بشرتها سمراء بس مو مره شعرها أسود قصير .
……………………………..
بدريه: بنتهم الكبيره متزوجه كانت طيبه بعكس أمها تماما كانت تحب
الناس تعطف على المساكين ومشاركه في جمعيات لرعاية الأيتام وكذا جمعيه كانت
طويله وبياضها كان عادي وشعرها قصير أسود عليه خصل باذنجاني كانت تضحك
حتى مع اليهال الصغار كانت قلبها طيب وما تحب تشوف أحد زعلان قدامها لازم
تصالحه مع اللي مزعله كانت المثل اللي يقتدى فيه وعائلتها مكونه من : الزوج: ولد عمها وهو ناصر الراسي كان متوظف عند عمه في
الشركه اللي كان له حصه فيها
ونصيب مثل باقي أخوانه كان صبور ويحب بدريه ويموت فيها لذا تزوجها يوم كانت صغيره أمل: بنتهم الكبيره يدلعونها أمول تدرس بالصف الأول الثانوي كانت دبدوبه
وشعرها طويل أسود وعيونها حلوه شكلها لوزية الشكل وعدساتها سوداء بس
كانت تلبس عدسات مع كل لبس لون مخصص من العدسات كانت طيبه مثل أمها
بكل صفاتها كانت معظم وقتها على النت مع صديقتها الجديده اللي تعرفت عليها .
…………………………………..
باسل : كان أصغر من أمل بأولى متوسط كان عبقري وأسمن واحد في عايلتهم يسمونه
دبدوبي وكان يكره نفسه إذا سمع أحد يناديه بهذا الأسم يقول ماحد بيعقدني ألا أنتم المهم
كذا مره يروح لنادي لكن لاجدوى من النحف كان دلوع بدريه وناصر طبعا بعد أمول .
…………………………………….
سهى وسجى : كانوا توأم يدرسون بالصف الخامس الابتدائي كان التوأم المحبوب لدى
كل العائله وخصوصا عند جدهم وجدتهم هم مثل بعض بكل شي حتى في قصة الشعر يحبون دايما يطلعون مع أمل بكل مكان تروح له لأن أمل تحبهم وتموت فيهم .
……………………………….
نرجع لعائلة سليمان محمد الراسي
سامي : كان الثاني بعد بدريه مباشرة يدرس ويعشق شي اسمه كمبيوتر كمل دراسته
خارج الكويت في أمريكا يدرس برمجة المعلومات كان شاب خلوق طيب عصبي
بعض الأحيان نكوتي يحب أهله من كبيرهم إلى صغيرهم .
……………………….
خالد:
شاب وسيم طويل القامه عيونه لوزيه وكبيره وعدساته سوداء لون بشرته حنطي
وشعره أسود وطويل شوي كان دكتور قرر أنه يكمل دراسته بالخارج تخصص
قلب بس كان ينتظر قبوله وإرسال الأوراق حتى يسافر كان خالد دائما هادئ بس
مع أمل شي ثاني اللي يشوفه يقول مو خالد الهادئ(هذا مع أمل بس ) يحترم رأي أمه وأبوه
والكل راضي عنه من أخوانه أو خواته كان مايحب يزعل أمه وإذا زعلت مايتركها في اليوم
اللي زعلانه فيه حتى يراضيها .
………………………………
معن: أصغر من خالد بثلاث سنوات كان نكوتي لدرجه أولى وبس يضحك حتى على أتفه الأمور شاب سمين وأسمر من بشرة خالد كان سمين وما يهتم بأي أحد إذا جاء يستهزأعليه لأنه سمين كان إذا شاف أي أحد ماشي مسك رقبته ولفها بيدينه استهبالي وبس يغني أغاني أجنبيه ويصفق بيدينه ويدبك الدبكه وعليه لهجات غريبه ماشاء الله لهجة سوداني ومصري وسوري ولبناني يموت فيهم .
…………………………..
ياقوت:أصغر وحده في البيت عمرها في عمر سجى وسهى مسكينه ماتقدر تمشي
معاقه بس هي مثلنا عادي في كل شي ماعدا أنها ماتقدر تمشي صارت فيها الإعاقه
من يوم كانت صغيره بعد ولادتها طيبه وتحب أخوانها وتموت فيه لأنهم محسسينها
أنها طبيعيه مثلهم وعمرهم ماقالوا لها شي يضايقها
حالتها تقطع القلب مره صعبه لما تشوف البنات يلعبون وهي لا .
…………………..
العائله الكويتيه الثانيه:
وهم عائلة أخت حياة :أم سامي:
الام :فوزيه
شخصيه غير محبوبه شينه في أخلاقها مصلحجيه ماتحب الا نفسها شايفه نفسها غير عن الكل
حتى بناتها طالعين عليها ماعدا وحده منهم زوجها يخاف منها بمعنى أنها حاطته خاتم في أصبعها .
الزوج: أحمد وهو ضعيف الشخصيه يسمع كلام زوجته إنسان ماهمه أحد يمرضون عياله يتزوجون بكيفهم إنطوائي والي مثله قليل في هالعايله
…………………………
محمد: أكبر أخوانه شخص يحب السهر برى البيت إذا رجع للبيت يرجع سكران يعني حركات خمر وبنات
فاشل بدراسته معتمد على أبوه في مصروفه إذا شاف البنات ينسى عمره
………………………..
الريم: شعرها أطول من الكتف لونه أسود إنسانه مغروره عيونها مو كبيره مره بس كانت حلوه تشتغل مع خالد في نفس المستشفى وفي نفس عمر خالد درسوا مع بعض طب وتخرجوا وكل واحد راح في التخصص اللي يفضله
……………………….
كوثر: إنسانه عربجيه لبسها ومشيتها وحركاتها كلها مثل العيال شعرها لحد
الكتف قاصته قصه غريبه حاطه خصلتين عند وجهها كأنهم أعمده طالعه من وجهها
ما تطلع تتمشى ألا وهو واقف مثل النخله والجل اللي كل يوم تحطه فوق هالنخله علشان
يثبت والبلوزه اللي نصها داخل والنصف الثاني برى والبنطلون النازل تحت
والكتف اللي رافعته والرقبه اللي مدخلتها براسها مثل الحمامه
(ترى هذا الوصف هومن الواقع اللي نعيشه)
المهم ولد خالص بشرتها حنطيه تمشي كلامها على الكبير والصغير على قولتها
ماهمها من يزعل ومن يرضى حتى كلامها مثل العيال
……………………….
نوف:بنوته عاقله غير عن كل اللي في البيت هاديه مو عاجبها تصرف أمها وأخوانها اللي يسونه
مثل مواصفات الريم في كل شي ألا أنها طيبه عكسها تماما في هذا الشي أصغر من شجون بسنه