الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
روعـة الكون
08-01-2022 - 04:08 pm
السلام عليكم
فراشات..
طلب رجيتكم رجآء من الله لآتردوني
أبغى تحقيق صحفي ضروري
والله ضروري
اي موضوع مافي اي مشكله لكن
اللي بتلاقالي عن العنف ضد الأطفال
عساها ماتنحرم من رؤية المولى عز وجل
وتصبح جارة الرسول..آمين
واللي بتعطيني اي موضوع شكرآ لها
والله يحقق امنياتها ويسعدها بالدنيا والاخره..امين
انتظركم ..


التعليقات (6)
جروح2005
جروح2005
ان شاء الله البنات مايقصرون

مر الحقيقة
مر الحقيقة
انا باكتبلك بس ممكن مايعجبك بس حبيت اعرف لسنة كم

ღ.. بنووتهـ رجــــــهـ .. &
ღ.. بنووتهـ رجــــــهـ .. &
هذا تحقيق حيل حييل عجبني يعني لو احنا ماخلصنا من التعبير كان اخذته
تفضلي هيدا هوه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
الإعجاب بين الفتيات والعلاقة المثلية
برزت في السنوات الأخيرة ظاهرة تبدو غريبة تنتشر بين الفتيات في المدارس العامة بل وحتى الجامعات والكليات . هذه الظاهرة هي الإعجاب الذي قد يتطور إلى علاقة مثلية قد تأخذ منحى خطيراً ليس فقط على الصعيد النفسي بل الجسدي والعقلي كذلك. فالفتاة تعجب بصديقتها إما لجمالها أو لمظهرها أو للبسها أو لمشيتها او لأسلوبها ورقتها في الكلام لا تجالس إلا هذه الفتاة، ولا تتكلم إلا معها، وتقوم بتقليدها في جميعا شؤونها، وقد يتطور ذلك الإعجاب إلى ما يسمى بالحب حتى يصبح عشقاً وغرام .
حول هذه الظاهرة وبعض أبعادها تدور سطور هذا التحقيق:
الجذور التاريخية لهذه الظاهرة
بداية أكدت الأستاذة ( هدى ) أن التاريخ لم يكن بمغزل عن هذه الظاهرة ولو تتبعنا الجذور التاريخية لهذه العلاقة المثيلة لوجدنا أن هذه الظاهرة عُرفت بين نساء البلاط العباسي؛ ولكنها ظلت محاطة بسرية وبكتمان شديدين .
عوامل وجود هذه الظاهرة بين الفتيات في العصر الحديث
وعن عوامل وجود هذه الظاهرة أوضحت الأستاذة ( هند.)أن الانفتاح على الثقافات الأخرى والتعرف على ما لديها من علاقات وقيم ومن بين ذلك هذا النوع من العلاقة الجنسية - قد فتح الذهن عند بعض فتياتنا للتعلق بمثيلتها في الجنس بالإضافة إلى عوامل وراثية وأخرى بيئية تتعلق بالتنشئة الاجتماعية والنفسية للطفل أو الطفلة.
أسباب وقوع الفتيات في الإعجاب
ترى الأستاذة ( منى )أن أهم أسباب الوقوع في الإعجاب هو ضعف الوازع الديني وخلو القلب من حب الله ورسوله وكذلك الفراغ العاطفي الذي تعيشه الفتاة في محيط البيت بالإضافة إلى الرفقة السيئة والتقليد الأعمى للغير دون تحكيم للعقل و ضعف الشخصية التي تقود إلى عدم التحكم في العواطف والمشاعر، وعدم وجود القدوة الصالحة التي توجه عواطف الفتيات إلى ما ينبغي حبه: كحب الله عزّ وجل ورسوله ، وكذلك المبالغة في المظهر والزينة و التأثر بما تبث وسائل الإعلام من قصص العشاق والمعجبين .
أبرز مظاهر الإعجاب
أما الطالبة (عبير) فنقلت لنا أبرز مظاهر الإعجاب بين الفتيات من تعلق القلب بمحبوبه ، فلا يفكّر ولا يتكلم إلا فيه، ولا يقوم إلا بخدمته، ولا يحب إلا ما يحب، ويكثر مجالسته والحديث معه الأوقات الطويلة من غير فائدة ولا مصلحة. وتبادل الرسائل الغرامية و تبادل الهدايا ووضع الرسومات والكتابات في الدفاتر وفي كل مكان.. ويقوم بالدفاع عنه بالكلام وغيره، ويغار عليه، و بشاكلته في اللباس، وهيئة المشي والكلام وفي كل شيء.
علاج ظاهرة الإعجاب
تشير الأستاذة (طيف) إلى أن علاج هذه الظاهرة يتحقق بأمور عدة منها تحقيق التوحيد بأنواعه و التعلق الكامل بالله وحده لا شريك له و مراقبته سبحانه وتعالى وأنه سبحانه يمهل ولا يهمل ومن السبل لعلاج هذا المرض كذالك الاشتغال بالهدف الذي خلقنا الله لأجله بفعل الطاعات وترك المنهيات وكذلك تطهير مجتمعاتنا وبيوتنا من المنكرات، وبخاصة القنوات الفضائية الهابطة، والمجلات الساقطة، والأغاني الماجنة،و حفظ الحواس عما حرم الله تعالى و مقاطعة الصديقات السيئات و التوبة والدعاء و الخوف من سوء الخاتمة
وأخيرًا ....
فسوف تبقى هذه الظاهرة موجودة ما لم يكن هنالك تعاون بين المدرسة والمنزل للقضاء عليها , فعلى الأسرة أن تشبع الفراغ العاطفي الذي تعيشه الفتاه ,وفي المقابل يتمثل دور المدرسة في إيضاح مخاطرها والسعي للحيلولة دون انتشارها في المحيط التعليمي والتربوي .
منقول

الفراشة المهمومه
الفراشة المهمومه
هلا فيكي..
هذا تحقيقي الصحفي سويته واخذت فيه كامل
مشكلة خوف الطالبات من الاختبارات:
لآ يزآل الخوف من الاختبآرآت شبح يطآرد الجميع ويؤرق نومهم ويقلق سعآدتهم، وهذا ينعكس سلباً على الطآلبة و الأسرة بأكملهآ. حول هذا اللقآء سأجري هذه اللقاءآت بحثاً عن أسبآب وحلول::
ذهبت وسألت المعلمة (ب- ج) فقآلت: أنها لا تجد مبرر من خوف الطالبات إلا إذا كانت الطالبة غير مستعدة أو مقصرة طوال العآم ..
ثم سألت المعلمة (س- م) فكآنت إجآبتهآ: عدم استعداد الطالبة أو عدم استعدادها طوال العآم أو عدم مذاكرتها اليومية..
ثم سألت صديقتي (ز- ع) فقالت: أنا لا أعاني من مشكلة الخوف من الاختبارآت لأني أتوكل على الله وأذاكر دروسي أولاً بأول ولا أحمل نفسي ضغوط..
ومن بعدها سألت صديقتي (ر- ع) فأجابت : أنصح الطآلبة بعدم التكآسل في المدة المحددة لمذآكرة الاختبآر لأنها مهمة وأن الخوف يسبب الأخطآء والطمأنينة والتوكل على الله يحققا النجآح فيجب على الطالبة عدم التوتر لان التوتر سينقلب ضدهآ ..
ثم توجهت وسألت أمي (س- ع) فقالت: كلنا ينتابنا الخوف والقلق عند الاختبار ،فإذا كان القلق من أجل الحصول على الدرجات العالية فهو خوف جيد ، أما الخوف الذي يزعزع الثقة بالنفس فهو مرفوض .وللتخلص من خوف الاختبارات علينا التقليل من السهر والتغذية الجيدة وتجنب تناول المنبهات بكثرة.
وأيضا علينا عدم البحث عن أسئلة قبل دخول الامتحان مباشرةً ، حتى لا تهتز ثقتنا بأنفسنا عند سماعنا السؤال لا نعرف إجابته.وقبل كل ذلك التوكل على الله والصلاة على النبي .
وأخيراً أختي الطالبة اسألي نفسكِ هل خوفكِ من الاختبارات له مبرر؟؟!!
ثم ابحثي عن الحل المناسب لمشكلتكِ حتى تحصلي على أعلى الدرجات براحة تامة ودون خوف ..
اتمنى يكون عجبك

حلمي خيال
حلمي خيال
العنف الأسري ضد الطفل ظاهرة تهدد مستقبله
أن قضية العنف الأسري لتعتبر من أكثر الظواهر الاجتماعية التي دعت العديد من الباحثين لإجراء عدد من البحوث التي تهدف لتعميق الفهم من خلال الدراسة والتحليل .
في محاولات ، تتسم بالجدية والتحدي ، لإيجاد حلول واقعية وجذرية في جميع أنحاء الكرة الأرضية.
ويمكن تعريف العنف العائلي) بما يلي: هو كل استخدام للقوه بطريقة غير شرعية من قبل شخص بالغ في العائلة ضد أفراد آخرين من هذه العائلة؟
من هو المعرض للاعتداء:
يمكن لأي كان أن يصبح ضحية للعنف العائلي ولكن النساء والأطفال هم ضحاياه المألوفة وفي البيوت التي تحتوي نساء أو أطفال نجد أنهم يتعرضان معا للضرب من قبل الشخص نفسه وهو رجل البيت.
ويعد الاعتداء على الأطفال وإهمالهم مشكلة خطيرة ويقدر الخبراء أن مليونين إلي أربعة ملايين طفل في الولايات المتحدة يتعرضون للاعتداء كل سنة ، وكما يقتل آلاف الأطفال على يد أحد والديهم أو مربيهم كل عام ويبعد عشرات الآلاف من الأطفال كل سنة عن أسرهم التي ولدوا فيها ليعيشوا في بيوت الرعاية .
أن المعاناة الناتجة عن العنف الأسري الواقع على الأطفال ( مزدوجة ) فبالإضافة إلى معاناة الأطفال أنفسهم بسبب الاعتداء والإهمال ، فهناك الكثير من الآفات الاجتماعية التي تنتج عن الاعتداء، فأغلبية السجناء البالغين والأشخاص الذين يمارسون العنف أو يعتدون جنسيا على أطفالهم هم ممن تعرضوا للاعتداء والإهمال في طفولتهم .
من يعتدي على الأطفال:
70 % من الاعتداءات على الأطفال يرتكبها رجل البيت .
50 _ 70 % من الرجال الذين يعتدون على نسائهم يعتدون على أطفالهم .
70 % من النساء اللائي يتعرضون للاعتداء يعلن أن المعتدي يعتدي على أطفالهم أيضا .
ظاهرة عالمية
ومن الملاحظ أن العنف الأسري الذي يستهدف الأطفال أصبح ظاهرة عربية وعالمية في السنوات الأخيرة، ففي الأردن شهد عام 1998 حوالي 270 حالة إساءة جسدية وجنسية وإصابات للأطفال، وكثير من هذه الاعتداءات أسرية، وفي عام 1999 سجلت 522 حالة، وفي عام 2000 سجلت 613 حالة.
وفي اليمن تم تقدير حجم ظاهرة العنف الأسري بحوالي 20% من حجم جرائم الآداب العامة التي تخص قضايا الأسرة في عام 1999. وفي الكويت شهد عام 2002 نموًّا ملحوظًا في معدلات جرائم العنف الأسري ضد الأطفال. أما في مصر فإن 65% من الجرائم التي ترتكب ضد الطفل أسرية، وتبلغ نسبة جرائم قتل الأطفال ‏44%‏ من الجرائم السنوية ضد الطفل، ‏وحوادث الاعتداء الجنسي ‏18%‏، ‏، والتعذيب ‏8%، والضرب ‏7%.
وتشير إحصائية للمركز القومي للبحوث الاجتماعية ‏والجنائية بمصر إلى أن 87‏% من مرتكبي جرائم العنف الأسري ضد الأطفال والنساء هم من المتزوجين، في مقابل 13% من ‏غير المتزوجين، وأن الذكور يشكلون أغلبية مرتكبي جرائم العنف الأسري ‏‏بنسبة 78%، بينما الإناث 22%.
وفي بريطانيا وفقًا لتقرير وزارة داخليتها، يتم قتل 4 أطفال أسبوعيًّا بأيدي أولياء أمورهم، ويموت 200 طفل سنويًّا بسبب جرائم الآباء ضدهم، ويتم ذبح طفل كل أسبوعين بمعرفة أقربائه أو معارفه.
وفي الولايات المتحدة يتعرض ما بين مليونين إلى 4 ملايين طفل للاعتداء، ويُقتل آلاف الأطفال بأيدي آبائهم وأمهاتهم، ويُبعد عشرات الآلاف من الأطفال عن أسرهم إلى دور الرعاية سنويًّا.
آثار العنف
وحول هذه القضية تؤكد الدكتورة إيمان السيد أستاذة الطب النفسي للأطفال في جامعة عين شمس بالقاهرة أن الآباء أكثر الفئات ممارسة للعنف ضد الأطفال؛ لأنهم يرغبون عادة في إسكات أطفالهم وحجب مشكلاتهم عن المحيطين. وتشير إلى أن آثار العنف ضد الطفل تنعكس لديه في مظاهر وسلوكيات متعددة، منها: تدني التحصيل الدراسي، والقلق، والاكتئاب، والشعور بالذنب، والخجل، واختلال الصورة الذاتية، والعزلة، وضعف الثقة بالنفس، واضطراب النوم، وضعف التركيز، والشعور بالعدوان المضاد، والتحول نحو الإجرام، وغيرها.
وتشير الدكتورة إيمان أنه بعد أن تحدث للطفل هذه الانتكاسات أو بعد أن يصير مضادًّا للأسرة والمجتمع، فإن الأسرة -التي أهملته في البدء- ستزيد من إبراز رفضها له، وستنظر إليه على أنه محل اتهام وإدانة دائمًا (رغم أنه مريض بحاجة إلى العلاج). ومع تفاقم المشكلة وتحول الطفل إلى مدمن مثلاً أو مجرم، فإن الأسرة قد تلجأ إلى مزيد من العنف نحو الطفل عن طريق محاولة التخلص منه نهائيًّا!.
أنماط العنف ومبرراته
إن الإساءة للأطفال، وفقًا لاتفاقية حقوق الطفل، فهي "أي فعل يعرض حياة الطفل وأمنه وسلامته وصحته الجسدية والجنسية والعقلية والنفسية للخطر".
وهناك أنواع رئيسية للاعتداء على الأطفال، منها:
- الاعتداء الجسدي (العقوبة البدنية)
- الاعتداء الجنسي (استخدام الطفل لإشباع الرغبات الجنسية لبالغ أو مراهق أو تعريض الطفل لأي نشاط أو سلوك جنسي... إلخ)
- الاعتداء العاطفي (السباب والترهيب والإذلال والتدليل المفرط والسخرية... إلخ)
- الإهمال (سوء المعاملة والفشل في توفير الرعاية المناسبة... إلخ)
ويتفق الباحثون الاجتماعيون والنفسيون على وجود عوامل متشابكة لتبرير حدوث العنف الأسري نحو الطفل، ومنها: العوامل الاجتماعية (كالخلافات بين الأبوين وارتفاع عدد أفراد الأسرة وشيوع النموذج الأبوي المتسلط...)، والعوامل الاقتصادية (كالفقر وبطالة رب الأسرة...)، والعوامل القانونية (كتدني الوضع القانوني للمرأة والطفل، وانعدام الأهلية القانونية...)، والعوامل السياسية، والعوامل النفسية (كعدوانية الأطفال أنفسهم وإعاقتهم الذهنية والعقلية وتأخرهم الدراسي...)، ووسائل الإعلام (التي تنشر حالات العنف في المجتمع عن طريق التقليد أو النمذجة...).
وحول سيكولوجية الشخصية التي ترتكب جرائم العنف الأسرية ضد الأطفال والنساء تقول الباحثة إيمان:
إن خصائص تلك الشخصية تنحصر في:
- صورة سلبية ومشوهة للذات
- سطحية الانفعالات
- ضعف الروابط الانفعالية مع الآخر
- فقر الحاجة للحب والرعاية
- الإحساس بفقدان الأمن
- السلبية في حل المشكلات
- الانسحابية من المواقف دون إيجاد حلول للمشكلة
- تفضيل الحلول العدوانية
- وجود السيكوباتية بسماتها العدوانية
- ثنائية الإدراك، وانفصام الشخصية بين الرغبة في الاعتماد والرغبة في التدمير
- مشاعر الاضطهاد والإحساس بالظلم
أما الدكتور نبيل السمالوطي أستاذ الاجتماع بجامعة الأزهر فيرى في دراسة له أن هناك علاقة وثيقة بين ممارسات العنف ضد الأطفال وبين المشكلات الاجتماعية والأزمات الأخلاقية التي تعاني منها بعض الشعوب والمجتمعات العربية، مثل مشكلة الأمية الهجائية والثقافية والدينية والفكرية، وتعاطي المخدرات والمسكرات، والبطالة، ومشكلات الشباب، وغيرها من مظاهر التخلف.
نهايةً يمكننا القول أننا عندما نمارس العنف ضد أطفالنا نتجاهل و ننسى أننا لا نعتدي على هذا الطفل فقط بل نعتدي على مستقبل بأكمله.
تحقيق: الصحفية ختام محمد
شبكة النبأ المعلوماتية
ادعيلي انا في أمس الحاجه للدعاء بفرج همي

انسانة طموحة
انسانة طموحة
من الكويت.. الاختبارات التعاونية
أما التجربة الكويتية، فقد تحدث عنها الدكتور "سالم مهنا" الأستاذ بكلية التربية الأساسية بالهيئة العامة للتعليم والتطوير والتدريب بدولة الكويت، قائلاً: تعميم استخدام الكمبيوتر في الامتحانات يحتاج لإمكانيات كبيرة؛ بحيث يكون هناك كمبيوتر لكل طالب أثناء الامتحانات وطوال العام الدراسي للتدريب، بالإضافة إلى اقتناع المسئولين أنفسهم بأهمية استخدام الكمبيوتر لتوفير الإمكانات والميزانيات اللازمة لذلك.
ويوضح د. سالم مهنا قائلا: وهذا ليس متاحًا في كل الدول العربية حتى الآن، لكن هناك بعض أنواع من الاختبارات أو التقويمات التي يمكن أن تطور التعليم من ناحية، وتنمي مهارات الطالب من ناحية أخرى؛ مثل ما يسمى (بالاختبار التعاوني المشترك)، وهو اختبار يقدم لطالبين أو ثلاثة ويحاولون جميعًا الإجابة عنه، أو إنجازه إذا كان تدريبًا عمليًا أو عملاً يدويًا مثل الأنشطة الفنية كالخزف أو الأشغال اليدوية، أو كتابة التقارير عن موضوع معين في شكل بحث مشترك، أو بحث ميداني يعتمد على زيارات لبعض الأماكن وهكذا، وتوزع درجات هذا الاختبار على الطلاب المشاركين بالتساوي، وهي اختبارات تأخذ في اعتبارها تنمية المهارات الاجتماعية والنفسية للطلاب.
البحرين.. ألغت الامتحانات!!
أثارت التجربة البحرينية ردود أفعال مختلفة عندما طرحت خلال المؤتمر بسبب إلغائها للامتحانات، أو بمعنى أدق لربط نتائج الاختبارات بالانتقال من صف لآخر خلال العامين الأولين من التعليم الابتدائي؛ بمعنى أن الطالب في الصف الأول الابتدائي سينتق
ويقول أيضا: أما خلال الصفوف (الثالث والرابع والخامس) الابتدائي، فإنه يضاف إلى هذا النوع من التقويم التقويم التحريري أو تقويم الورقة والقلم، لكن نسبة درجات هذا الاختبار التحريري لا تشكل سوى 30% من مجموع درجات الطالب التي يقوم فيها طوال العام الدراسي.
ويكمل منصور: ويطبق هذا النظام على بعض المدارس الإعدادية أيضًا، لكن الأهم من وجهة نظري ألا يكون التطوير في نظام التقويم فقط، بل يشمل البيئة التعليمية وطرق التدريس أيضًا لكي يتطور التعليم بالشكل الذي نبغيه، وفي المرحلة الثانوية كان التطوير في التقويم متناسبًا مع طبيعة الطلاب في هذه المرحلة، فكان التقويم في السابق يعتمد على إعطاء نسبة 85% على امتحانات الفصلين الدراسيين في درجات الطالب النهائية و15% على أعمال السنة.
ويضيف منصور: أما التقويم الحالي فقد ركز على طريقة توزيع الدرجات وتقليل رهبة الامتحانات، عن طريق احتساب درجات الطالب بشكل تراكمي خلال ستة فصول دراسية هي مجموع الفصول الدراسية خلال السنوات الثلاث الثانوية، ولا تشكل نسبة درجات الامتحانات التحريرية سوى 50% فقط من درجات الطالب، والباقي عبارة عن درجات تقويم يومي وأسبوعي وشهري (أعمال السنة).
ويقول أيضا: هذا بالإضافة إلى تطوير نظام المواد الدراسية؛ بحيث يدرس طلاب القسم العلمي بعض مواد القسم الأدبي والعكس صحيح، كما يدرس جميع الطلاب مقررات عملية يختارونها من مقررات التعليم التجاري والصناعي والفني والألعاب الرياضية وغيرها، وتحتسب درجاتها أيضًا من خلال الممارسات العملية والتقويمات المختلفة أيضًا، وذلك حتى يزود الطالب بمهارات وثقافة واسعة مختلفة الأبعاد.
في قطر.. تجربة للمتفوقين فقط
أما التجربة القطرية في تطوير الامتحانات فقد عرضها الدكتور "خالد الحرقان" من جامعة قطر، وأوضح في البداية أن هموم التعليم واحدة في جميع الأقطار العربية، وأن محاولات قطر في تطوير التعليم خلال العامين الأخيرين بدأت بتخريج أولى دفعات المدارس العلمية التي تقتصر على قبول المتفوقين والمتميزين من الطلاب للدراسة بها خلال المرحلة الثانوية، وهي مدراس نموذجية تم تجهيزها بتجهيزات عالية، وتختلف فيها طرق التدريس والاختبارات والتقويم عن باقي مدارس التعليم الثانوي؛ لتعمم التجربة بعد ذلك في أكثر من مدرسة بهدف تطوير نوعية التعليم بما يتفق مع متطلبات العصر الحديث.
وأخيرًا يؤكد الدكتور "سليمان الخضري" رئيس المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي بمصر أن تقسيم درجات تقييم الطالب على عدة مجالات أو على الأنشطة العملية، وقصر درجات الامتحان التحريري على نسبة لا تتجاوز 15% من درجات التقييم النهائي سيقضي على الكثير من مشاكل التعليم، ويزيل التوتر الذي يعاني منه التلميذ والأسر العربية أثناء فترات الامتحانات.
ويستطرد دكتور الخضري: "وكذلك سيحقق هذا النظام التعلم الفعال، ويقضي على مشكلة الدروس الخصوصية والكتب الخارجية وغيرها؛ فتقويم الطالب طوال العام من خلال الاختبارات المعملية والحوارات الشفوية، والبحث في المكتبة والمناظرات وغيرها، يبني شخصية الطالب ويقضي على الرعب السنوي من الامتحان".
ويقول د. الخضري أيضا: "التحدي الآن هو كيفية التغلب على العقبات التي تحول دون تطبيق هذا النظام مثل كثافة الفصول الدراسية، واقتناع الأسر وأولياء الأمور بهذه الضرورة".
كشفت دراسة علمية قام بها أساتذة التربية في مصر أن نسبة ما يبقى من معلومات في ذهن الطلاب بعد أسبوع واحد فقط من الامتحان لا تتعدى 22% فقط مما كانوا يعرفونه ليلة الامتحان، والسبب في هذا يرجع إلى نوعية الأسئلة التي تحملها الورقة الامتحانية والتي تقيس فقط كمًّا من المعلومات، وربما لا تقيس التراكم المعرفي للطالب منذ بدأ التعليم وحتى تلك اللحظة وإمكانياته العقلية المختلفة.
سلبيات الامتحانات العربية
ويلخص الدكتور "حسن عبد الغفور" مسئول التقويم والامتحانات أبرز السلبيات في نظام الامتحانات في مدارسنا العربية في بعض نقاط:
محدودية دور المعلم (وهو أقرب الناس للطالب) في تقويم الطالب.
عدم تنويع أساليب القياس والتقويم، والاعتماد غير المبرر على الامتحانات التحريرية بدرجة تكاد تكون كاملة.
إتاحة فرص أوسع للغش الفردي والجماعي؛ بسبب نظام الامتحانات ومضمون وطريقة الامتحان.
إتاحة فرص أوسع للدروس الخاصة بغرض التدريب على تحصيل الدرجات في الامتحانات، وليس بغرض رفع مستوى التعلم، وهذه أكبر مشكلات النظام حاليًا.
ارتفاع درجة السرية والغموض والشك حول التصحيح والنتائج، وتعقد إجراءات تصحيح الخطأ عندما يتم اكتشافه.
عدم قياس وتقويم بعض الجوانب المهمة في أداء الطالب، مثل: المواهب الخاصة، أو النمو الخلقي.
بنوك الأسئلة.. منعًا للتسريب وخلافه
وطرح الدكتور "شكري سيد أحمد" رئيس قسم التقويم التربوي بالمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي بمصر فكرة إنشاء بنوك لأسئلة الامتحانات أو الاختبارات المختلفة، التي لا تتضمن إلا نوعية جيدة من الأسئلة، توضع جميعها على جهاز الكمبيوتر؛ بحيث تكون متاحة لجميع المعلمين، وتوفر الوقت والجهد الذي يبذله المعلم في وضع الأسئلة، وتضمن نوعية جيدة من الأسئلة؛ حيث نضمن أن تقيس جميع الجوانب المعرفية والمهارية والسلوكية التي نريد تقييم الطلاب فيها.
وتفيد بنوك الأسئلة في تنفيذ فكرة "تفريد التقويم"؛ حيث يقوم الامتحان أو الاختبار المناسب لظروف كل فرد أو مجموعة أفراد، ويتيح بنك الأسئلة مقارنة بنتائج تطبيق الاختبار على مجموعات مختلفة من التلاميذ على نفس مستوى القياس وبدرجة دقة عالية لإتمام المقارنة، وبما يتيح أيضًا طريقة "لا مركزية تطبيق الاختبارات والامتحانات" وتطبيق اختبارات على المستوى القومي، وتقلل من مشكلة تسرب الأسئلة أو عدم الأمن لها بسبب ضخامة كَمِّ أسئلة البنك، وتفيد بنوك الأسئلة بشكل أكبر في حالة البلدان ذات النظام التعليمي الذي يضم عددًا ضخمًا من المدارس مع قلة الموارد والإمكانات.
ويوضح الدكتور شكري أن تطبيق فكرة بنوك الأسئلة يستلزم توافر اعتمادات مالية كبيرة نسبيًا، خاصة في بداية إنشاء بنك الأسئلة، وكذلك توافر خبراء متخصصين وبرامج Soft ware يسهل استخدامها؛ حيث يعطون شروطًا (أو مواصفات) للكمبيوتر لتصميم عدة نماذج للاختبارات وفقًا لعدد من الخصائص التي تعطى للكمبيوتر لتجهيز هذه الاختبارات.
ويطرح الدكتور شكري طريقة أخرى للاختبارات عن طريق استخدام الكمبيوتر أيضا تعتمد على التفاعل بين الكمبيوتر والطالب، لكنها تعتمد على توافر أعداد كافية من أجهزة الكمبيوتر لجميع الطلاب، وتقوم هذه الطريقة على استخدام الأشكال والصور والرسوم بدلا من الصيغ اللفظية التحريرية أو الشفهية، ويفيد هذا أكثر في حالة الأطفال الصغار حينما تكون اللغة عائقًا في تقديم اختبارات لفظية لهم لقلة رصيدهم اللغوي بسبب صغر سنهم، كذلك حينما تعطى لهم مسائل رياضية قد تكون اللغة اللفظية هي العائق أمام فَهمِهم لها والحد من قدرتهم على حلها؛ حيث يكون الاختبار لقياس القدرة على إجراء المهارة الحسابية أو الرياضية دونما أثر للصياغة اللفظية كعائق.
من الكويت.. الاختبارات التعاونية
أما التجربة الكويتية، فقد تحدث عنها الدكتور "سالم مهنا" الأستاذ بكلية التربية الأساسية بالهيئة العامة للتعليم والتطوير والتدريب بدولة الكويت، قائلاً: تعميم استخدام الكمبيوتر في الامتحانات يحتاج لإمكانيات كبيرة؛ بحيث يكون هناك كمبيوتر لكل طالب أثناء الامتحانات وطوال العام الدراسي للتدريب، بالإضافة إلى اقتناع المسئولين أنفسهم بأهمية استخدام الكمبيوتر لتوفير الإمكانات والميزانيات اللازمة لذلك.
ويوضح د. سالم مهنا قائلا: وهذا ليس متاحًا في كل الدول العربية حتى الآن، لكن هناك بعض أنواع من الاختبارات أو التقويمات التي يمكن أن تطور التعليم من ناحية، وتنمي مهارات الطالب من ناحية أخرى؛ مثل ما يسمى (بالاختبار التعاوني المشترك)، وهو اختبار يقدم لطالبين أو ثلاثة ويحاولون جميعًا الإجابة عنه، أو إنجازه إذا كان تدريبًا عمليًا أو عملاً يدويًا مثل الأنشطة الفنية كالخزف أو الأشغال اليدوية، أو كتابة التقارير عن موضوع معين في شكل بحث مشترك، أو بحث ميداني يعتمد على زيارات لبعض الأماكن وهكذا، وتوزع درجات هذا الاختبار على الطلاب المشاركين بالتساوي، وهي اختبارات تأخذ في اعتبارها تنمية المهارات الاجتماعية والنفسية للطلاب.
البحرين.. ألغت الامتحانات!!
أثارت التجربة البحرينية ردود أفعال مختلفة عندما طرحت خلال المؤتمر بسبب إلغائها للامتحانات، أو بمعنى أدق لربط نتائج الاختبارات بالانتقال من صف لآخر خلال العامين الأولين من التعليم الابتدائي؛ بمعنى أن الطالب في الصف الأول الابتدائي سينتقل إلى الصف الثاني الابتدائي، ولن يرسب أي طالب مهما بلغ مستواه العلمي أو المهاري، وكذلك الأمر بالنسبة للانتقال من الصف الثاني الابتدائي إلى الثالث، فيكفي فقط كتابة تقرير للطلاب، مع التوصية بتوفير برنامج علاجي لجوانب الضعف في التلميذ مع رفعه إلى الصف الدراسي الأعلى، أما في الصف الثالث فإن الطالب لا ينتقل إلى الصف الرابع إذا رسب في مادتين أساسيتين هما اللغة العربية والرياضيات.
ويقول "منصور صياح" الإخصائي التربوي بوزارة التربية والتعليم بالبحرين: منذ نهاية الثمانينيات بدأت البحرين في تطبيق نظام جديد للتقويم بالمدارس الابتدائية يقوم بالأساس على ألا يشعر الطالب بأنه يقوم بأداء امتحان؛ فالأسئلة الشفهية طوال اليوم الدراسي، والأنشطة التي يقوم بها الطلاب، والملاحظة المنظمة من قبل المعلم لسلوك الطالب وأدائه تشكل جميعها تقييمًا للطالب يحتفظ به في الحقيبة المدرسية أو الملف الخاص بكل طالب، وتكفي هي وحدها لتقويم الطلاب في الصفين الأول والثاني الابتدائي.
ويقول أيضا: أما خلال الصفوف (الثالث والرابع والخامس) الابتدائي، فإنه يضاف إلى هذا النوع من التقويم التقويم التحريري أو تقويم الورقة والقلم، لكن نسبة درجات هذا الاختبار التحريري لا تشكل سوى 30% من مجموع درجات الطالب التي يقوم فيها طوال العام الدراسي.
ويكمل منصور: ويطبق هذا النظام على بعض المدارس الإعدادية أيضًا، لكن الأهم من وجهة نظري ألا يكون التطوير في نظام التقويم فقط، بل يشمل البيئة التعليمية وطرق التدريس أيضًا لكي يتطور التعليم بالشكل الذي نبغيه، وفي المرحلة الثانوية كان التطوير في التقويم متناسبًا مع طبيعة الطلاب في هذه المرحلة، فكان التقويم في السابق يعتمد على إعطاء نسبة 85% على امتحانات الفصلين الدراسيين في درجات الطالب النهائية و15% على أعمال السنة.
ويضيف منصور: أما التقويم الحالي فقد ركز على طريقة توزيع الدرجات وتقليل رهبة الامتحانات، عن طريق احتساب درجات الطالب بشكل تراكمي خلال ستة فصول دراسية هي مجموع الفصول الدراسية خلال السنوات الثلاث الثانوية، ولا تشكل نسبة درجات الامتحانات التحريرية سوى 50% فقط من درجات الطالب، والباقي عبارة عن درجات تقويم يومي وأسبوعي وشهري (أعمال السنة).
ويقول أيضا: هذا بالإضافة إلى تطوير نظام المواد الدراسية؛ بحيث يدرس طلاب القسم العلمي بعض مواد القسم الأدبي والعكس صحيح، كما يدرس جميع الطلاب مقررات عملية يختارونها من مقررات التعليم التجاري والصناعي والفني والألعاب الرياضية وغيرها، وتحتسب درجاتها أيضًا من خلال الممارسات العملية والتقويمات المختلفة أيضًا، وذلك حتى يزود الطالب بمهارات وثقافة واسعة مختلفة الأبعاد.
في قطر.. تجربة للمتفوقين فقط
أما التجربة القطرية في تطوير الامتحانات فقد عرضها الدكتور "خالد الحرقان" من جامعة قطر، وأوضح في البداية أن هموم التعليم واحدة في جميع الأقطار العربية، وأن محاولات قطر في تطوير التعليم خلال العامين الأخيرين بدأت بتخريج أولى دفعات المدارس العلمية التي تقتصر على قبول المتفوقين والمتميزين من الطلاب للدراسة بها خلال المرحلة الثانوية، وهي مدراس نموذجية تم تجهيزها بتجهيزات عالية، وتختلف فيها طرق التدريس والاختبارات والتقويم عن باقي مدارس التعليم الثانوي؛ لتعمم التجربة بعد ذلك في أكثر من مدرسة بهدف تطوير نوعية التعليم بما يتفق مع متطلبات العصر الحديث.
وأخيرًا يؤكد الدكتور "سليمان الخضري" رئيس المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي بمصر أن تقسيم درجات تقييم الطالب على عدة مجالات أو على الأنشطة العملية، وقصر درجات الامتحان التحريري على نسبة لا تتجاوز 15% من درجات التقييم النهائي سيقضي على الكثير من مشاكل التعليم، ويزيل التوتر الذي يعاني منه التلميذ والأسر العربية أثناء فترات الامتحانات.
ويستطرد دكتور الخضري: "وكذلك سيحقق هذا النظام التعلم الفعال، ويقضي على مشكلة الدروس الخصوصية والكتب الخارجية وغيرها؛ فتقويم الطالب طوال العام من خلال الاختبارات المعملية والحوارات الشفوية، والبحث في المكتبة والمناظرات وغيرها، يبني شخصية الطالب ويقضي على الرعب السنوي من الامتحان".
ويقول د. الخضري أيضا: "التحدي الآن هو كيفية التغلب على العقبات التي تحول دون تطبيق هذا النظام مثل كثافة الفصول الدراسية، واقتناع الأسر وأولياء الأمور بهذه الضرورة".
وهذا بعد وان شاء الله يعجبوكي واذا ما عجبوكي قولي وان شاء الله بحاول احط بس هذا الي لقيته الحين
لسلام وعليكم ورحمة الله وبركاته ظاهرة سيئة وغريبة على مجتمعنا الاسلامي ، انتشرت بين بعض الفتيات ، تسمى الاعجاب هذا الداء العضال الذي يجب علينا تداركه وعلاجه قبل ان يفتك بفتياتنا امهات المستقبل. اسباب الاعجاب : 1ضعف الوازع الديني والفراغ الروحي وهو خلو النفس من محبة الله والتعلق به وكثرة ذكره سبحانه وتعالى. 2 الفراغ العاطفي التي تدعيه الفتاة حيث ان بعض الفتيات مصابة بالنهم العاطفي فهي تريد من والديها اكبر العطف ولو على حساب اخوانها فهي لا تفكر الا في نفسها فقط فاذا وجدت والديها مشغولين عنها بعض الشئ حاولت ان تفرغ هذه العاطفه في التخالل مع فتاة مثلها اومع ذئب بشري فتحطم نفسها بنفسها . 3 الرفقة السيئة وهذا من اعظم الاسباب في جميع المعاصي قال تعالى {ويوم يعض الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ياويلتى ليتني لم اتخذ فلانا خليلا }
4 ضعف شخصية الفتاة وضعف الهمه لديها وهذا ناتج عن خلل في التربية حيث اصبحت فريسة سهلة لكل داع وداعية للشر. 5 ضعف القدوة حيث اضمحلت القدوة الحسنة عند كثير من الفتيات فاصبحت تقتدي بكل فتاة تتابع الموضة والازياء. اضرار الاعجاب : 1 عدم كمال الاخلاص لله والخشية من الوقوع في اعظم ذنب وهو الشرك بالله . 2 خلو القلب من خشية الله عز وجل ومحبته وتتحول محبة الفتاة وخشيتها الى فتاة مثلها . 3 اضاعة الوقت فيما لا طائل منه ولا فائدة . علاج الاعجاب : 1 تحقيق التوحيد بانواعه وكمال المحبة لله والتعلق به سبحانه وتعالى وطاعته والانقياد له . 2 مراقبة الله سبحانه في السر والعلانيه. 3 الانشغال بالاعمال الصالحة لان النفس ان لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل مثل : صلاة التطوع , والصيام ، الصدقة ، الحج والعمرة ، قراءة القرآن ، ذكر الله . 4 حفظ الحواس عما حرم الله تعالى حيث ان السمع والبصر هو السبب الرئيس لهذه العلة التي تعاني منها المصابه بمرض الاعجاب . 5 مقاطعة الصديقات السيئات وهو من احسن الحلول فالصحبه السيئه هي السبب في كثير من الامور المحرمة. 6 المبادرة الى الزواج اذا تقدم لها من ترضى دينه وخلقه ولا تحتج بالصغر واكمال الدراسة. 7 الخوف من سوء الخاتمة وتذكر ساعة الاحتضار . فاحذري يااختي الفتاة بان ياتيك الموت وانت على هذا المنكر العظيم الذي يغضب الله سبحانه وتعالى .

حفل تكريم الجدادت انتظر افكاركم
مين تحضر لي على الطريقة القديمة وأدفع على الدرس