عاشت حياتهاا واو ممكن نساعدها

1. ساحكي لكم على لسانهاقصتها واتمنى ان تساعدوني في التوصل لحل لمشكلتها


2. لم اعد اهتم باحد لم ازر احد اواخرج لمقابله احدايا ماكان

بسم الله الرحمن الرحيم
قصة امرأه مات زوجها الذي كان كل شي في حياتها

ساحكي لكم على لسانهاقصتها واتمنى ان تساعدوني في التوصل لحل لمشكلتها

زوجي هو كل شي في حياتي فهو النور الذي ابصر به لم يخطر يوما في بالي اني ساصبح من نومي ولم اره امامي او انام ولم يكن هو اخر من اراه قبل نومي احبه نعم احبه وحبه يزداد يوما عن اليوم الذي قبله
كنت استغرب من بعض من حولي بان زوجها تغير عليها بعد انجابها الاطفال واصبح يسهر خارج المنزل ويدخل وهو متقلب المزاج فاقول في نفسي وكيف ذلك اليسو اطفاله وابناءه والشمعه التي تضيء له البيت وعندما اراقب زوجي اول مايدخل المنزل فاجده يقبل هذا ويحضن هدا ويسال عن الاخر فلا اصدق كلام من حولي
قضيت معه15 عامافما اجده الاصادقا صدوقا يخاف الله ويتقيه يتلمس حاجاتي ياتيني بالشي قبل ان اطلبه يساعدني في الاطفال وفي اشغال المنزل يروح عني همومي والامي
اقول وباختصار هو حبيبي ونور عيني الذي ابصر به الدنيا لم ارى في الوجود من هو اجمل منه منظرا ولا افضل منه معاملة حتى اتى ذلك اليوم الذي قتلني فيه ابن جارتي نعم قتلني بخبرهالذي اتى به
جاء وقال لي ان فلان قد مات كان قاطعا الطريق بقرب المنزل فاتت سياره مسرعه فصدمته وتطايرت اشلاءه صُعقت، جننت ، هبلت، مستحيل كيف ذلك لابد انه يقصد غيره ولم يدقق كثيراا فهو مازال صغيرا لم يدرك مايقول رجعت الى داخل المنزل ادور في انحاءه وكأنقلبي قد انتزع من مكانه حتى اذ بي اسمع طرق على الباب فقلت هاهو فإذا هي جارتي اتت وهي في قمت حزنها اتت تعزيني واكدت لي الخبر فشهقت ومن بعدها عشت في حالة يرثى لها اهملت بيتي بعد ان كان هو عنوان النظافه تركت اولادي ولم اقم بشؤنهم فتدنى مستواهم الدراسي بعد ان كان يضب بهم المثل في الجد والاجتهاد

لم اعد اهتم باحد لم ازر احد اواخرج لمقابله احدايا ماكان

اهملت نفسي وابناءي وبيتي ياتون اولادي من مدارسهم فلا يجدون الطعام ولا يجدون البيت نظيفا ليرتاحو من تعب يومهم ولا ملابس نظيفه يرتدوها
اصبح ابني الاكبر كثير التغيب عن البيت لم أبه بذلك فقد انتهت الدنيا في نظري لم يعد الى البيت الا في ساعات متاخره من الليل واحيانا لا ياتي الابعد الثامنه صباحا ولا يذهب الى المدرسه رائحته تعج بالدخان واصدقاءه اصدقاء سوء
وابنتي في عامها الثاني عشر12 لم تعد تطيق الجلوس مع احد فهي اما شارده الذهن شديدة التفكير او انها بالساعات الطوال على الهاتف اطفالي الصغار اصبحوا لا يروني الاقطعه اثاث من المنزل وليست ربة المنزل وصاحبته
مات زوجي فمات معه قلبي وعقلي وتفكيري بل مت معه وانا مازلت من سكان هذه الدار.........انتهت
اخواتي حكيت لكن بالنيابه عن صاحبة القصه فهل من حلول لهذه الانسانه لعلها ترقى بها وتنقذها واطفالها مما هي فيه
اتمنى منكن المشاركه بحلول
ولكن خالص حبي وودي