- بسم الله الرحمن الرحيم
- (سورة الفاتحة)
- قراءتها مرة، ثلاثًا، أو سبعًا للرقية من المرض
بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لكل داء دواء إلا السام " صدق الرسول الكريم (والسام هو الموت)
بشرى لكل مريض عانى في مرضه الكثير بشرى لكل مريض طال مرضه وعجز الطب عن علاجه أقول له أن العلاج في يدك نعم إنه معك موجود أينما ذهبت تستطيع استخدامه في أي وقت ولا يوجد له مضاعفات جانبيه ولا يلزمك استشارت الطبيب إنها
(سورة الفاتحة)
قراءتها مرة، ثلاثًا، أو سبعًا للرقية من المرض
- وسأحكي لكم تجربتي معها* * في يوم من الأيام انتفخت عيني بشكل مفاجئ لم أكن أرى بشكل جيد ولم استطيع أن افتحها فأخذت اقرأ عليها سورة الفاتحة بنية الشفاء قبل أن أنام ثلاث مرات أضع يدي عل عيني واقرأ وأنفث في يدي وامسح على عيني وبعد ثلاث ليالي من القراءة حلمت أنني اخرج من عيني شعرة طويلة وبعدما استيقظت من النوم إدا بالانتفاخ قد دهب وأرى بها جيدًا. والحمد لله * وفي حادثة أخرى كتب لي أن أصاب بخمول في الغدة الدرقية وأصبحت حالتي النفسية والجسمية سيئة لدرجت أنني أصبت بالإحباط واليأس فتذكرت رحمة الله التي وسعت كل شيء وتذكرت حادثة تورم عيني فأخذت أضع يدي على رقبتي وأقرأ الفاتحة وأنفث وبعد مدة من مواصلة العلاج (الفاتحة) حلمت أنني مخنوقة لا أستطيع الكلام ولا التنفس وتقيأت بعدها شيء يشبه الكرة البيضاء لا أعرف ما هو وارتحت بعد دلك. (أرجو من الله العلى القدير أن تكون علامة لشفائي) بعد مواصلتي للعلاج القرآني أشعر بتحسن نفسي وجسمي وسوف أترككم مع قصص حدثت لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم منقول من كتاب الحصن الواقي للشيخ الدكتور عبدالله بن محمد السدحان
من آثارها النافعة المجربة: 1- علاج للدغ ذوات السموم (المصل المضاد للسموم): ودليلها هو حديث أبي سعيد الخدري عندما نزل رهطًا من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم بحي من أحياء العرب ولدغ سيدهم فجاء رجل منهم فجعل يقرأ ويتفل ( الحمد لله رب العالمين) حتى لكأنما نشط من عقال. 2- علاج فعال للجنون: عن خارجة، عن عمه قال: (أقبلنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتينا على حي من العرب فقالوا إنا أنبئنا أنكم جئتم من عند هدا الرجل بخير فهل عندكم من دواء أو رقية فإن عندنا معتوهًا في القيود قال فقلنا نعم. قال فجاءوا بمعتوه في القيود قال فقرأت عليه فاتحة الكتاب ثلاثة أيام غدوة وعشيه كل ما ختمتها أجمع بزاقي ثم أتفل فكأنما نشط من عقال. 3- علاج للأورام: حكى ابن حجر أنه كانت هناك حبة كهيئة الغدة في جفنه فلما كبر ثقل جفنه وفي يوم من الأيام رأى في المنام قائلًا يقول اقرأ عليها فاتحة الكتاب عند الوضوء ففعل وبعد عدة أيام إذ الغدة انقلعت بنفسها ودهب أثرها. 4- بلسم للآلام والأوجاع: قال ابن القيم رحمه الله: مكثت بمكة مدة يعتريني أدواء ولا أجد طبيبًا ولا دواء فكنت أعالج نفسي بالفاتحة فأرى لها تأثيرًا عجيبًا.
اللهم إني أسألك يا واحد يا أحد يا فرد يا صمد يا من لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤ أحد يا حي يا قيوم أن تشفي كل مريض اللهم آمين